أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ساطع راجي - تحولات النص المقدس















المزيد.....

تحولات النص المقدس


ساطع راجي

الحوار المتمدن-العدد: 1960 - 2007 / 6 / 28 - 11:58
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


رغم الأساس اللغوي للنص الديني الأ أنه يتجاوز سياقات اللغة في محاولته تحقيق التفوق من داخل المنظومة الثقافية لجماعة بشرية ولغوية معينة ويعيد تشكيل رؤية هذه الجماعة للكون(تتحول الرؤية الجـديدة الى رؤية جماعية بعد أعتناق الدين وتمركز النص الدينــي في المجتمع) بشبكة خطابية متداخلة تتيح تعايـش أنساق تنظيمية متعددة للمعرفة داخل نص موحد وهذه الشبكـة الخطابية تردم فجوات المعرفة وتسحـق المحاولـة الفرديـة( العقلانية/الفلسفية) المبنية أساســا" على الأعتراف بالجهل وتكوين الأسئلة الجذرية حول إمكانية المعرفة(نظرية المعرفة) وتحفيز العقل لتوفير أكثر الأجوبة دقة وإنسجاماً ومنفعة.
الممارسة العنفية للنص الديني على اللغة والرموز تنجز سبكاً نصياً يحاول القول بأنه مرآة كونية صافية وليس مجرد صورة لرؤية محددة ترى الكون وفق ستراتيجيات تحاول الأقناع بعدد محدد من المبادىء وربما فرضها قسرياً أو بإتباع آليات ديماغوجية.
يتعايش داخل النص الديني عدد هائل من الخطابات المكثفة والتي عند خضوعها لستراتيجيات النص الديني تتحول الى حزمة معرفية ضاغطة تتحرك بأستخدام اللغة وألياتها ولكنها تشيد منها تكوينات مادية تدعي حضورها ضمن سياق زماني ومكاني معين وممارسات النص الديني مهما كان مصدرها تبقى إستجابة لمكونات عقل الجماعة المؤمنة(من خلال التأويل في أبسط الأحوال) وإشتغالاً على رموزها الظاهرة أو الخبيئة التي تعرض عملها للتوقف بسبب متغيرات عدة فيأتي النص الديني لأعادة تشغيلها, ويكون دور الرموز الخبيئة أكثر أهمية في حالات تنشيط الخطاب الديني أو إستئناف عمله المتعطل ولا تكون هذه الرموز ذات هيمنة مركزية بالضرورة بل أن الإشتغالات الجديدة هي التي تسحبها وتحولها الى بؤرة مركزية في النص الديني. وإذا كانت الكونية هي الصفة الأساسية لهذا النص فأن معناها هو التحرر من قيود الزمان والمكان وكذلك الأنفتاح المفاهيمي واللغوي والعرقي حتى عندما يكون الدين مخصصاً لعرق معين فأن النص الديني يتيح الأعراق الأخرى التواجد داخله ولكن لزيادة فعالية العرق المميز والفاعل في النص تتعايش داخل النص الديني عدة خطابات (تشريعية, حكائية,معرفية,تاريخية, جمالية,…الخ) وهذا التعايش قابل للزيادة بضم انواع متجددة وغريبة ربما(سحري,علاجي,عرفاني,…) يتحقق التعايش أعتماداً على تفتيت السياق والقبول بالخرق بل بالتركيز عليه في التكوين النصي والتفتيت والخرق يهيئان لتعدد التأويلات وكذلك التناقض , والتعدد والتناقض دعائم خفية للنص الديني يصر على أنكارها وإدعاء المركزية والأنسجام وهذه المحاولة هي التي تستدعي ثنائية الصورة/المرآة.
ففي الوقت الذي يصر فيه النص الديني على أنه مرآة تتفاعل وتتحرك على سطحها مفردات الكون وجزيئاته إلا أنه في القراءة التحليلية ليس إلا صورة تثبت لحظة صيرورة لعدد محدد من عناصر الكون يمكن إدراجه في ثنائيات مهما تكاثرت فأنها جزئية ومحدودة تعمل مترابطه لإستيعاب الكون في نص واحد لايكتفي بتدوين الماضي وتحليل اللحظة بل يتجاوز ذلك الى تدوين المستقبل لا على سطح النص بل في باطنه , حيث يكون المستقبل هناك واضحاً في أدق جزيئاته إلا أنه يتطلب كائناً بشرياً مؤمناً يفقه الأشارات بمعونة روحية ثم تأتي بعد ذلك أدوات المعرفة أو قد لا تأتي كما هو في حال المهوسيين دينياً الذين يتوفرون في مختلف الديانات, والقول أن إشارات النص الديني تحتاج الى الايمان والمعونة الروحية التي هي نعمة إلهية, هذا القول يجعل من النص الديني نصاً متعالياً لايخضع لأسئلة غير المؤمنين به أو لأسئلة أولئك المؤمنين الذين لم يحصلوا بعد على النعمة الألهيةو وقضية الإيمان تستدعي تحليلاً خاصاً ولا ترتبط مباشرةً بالنص الديني لأننا نلاحظ أن المؤمنين الأوائل بأي دين أو عقيدة (الأباء المؤسسون) لايحتاجون الى نص متكامل بل ربما يؤمنون بالنبي قبل وضوح تفاصيل عقيدته وهو لايبذل كثيراً من الجهد لأقناعهم , بمعنى أن الايمان إستعداد قبلي وهذا ليس نوعاً من القدرية بل هو أحاله لقرأة المناخ العام الذي يسبق ظهور أي دين أو عقيدة والكشف عن دور المؤثرات الثقافية والقرابية والأقتصادية والسياسية التي تهيء لأي معتقد إمكانية الأنتشار وبأشتراط الايمان يمارس النص الديني سلطته على القاريء من خلال الوعد بالفهم وليس بالفهم نفسه, وهذا الوعد ينسحب كذلك على الطقوس الدينية والتشريعات ونجد في خطاب النص الديني سلطة أقوى حين تترابط مسألة الطاعة بالثواب والعقاب ويتدخل مفهوم الطاعة في ظاهرة (صنع النهاية) داخل خطاب النص الديني , حيث يعي هذا الخطاب قوى وآليات النفس البشرية ولذلك فهو يجيد السيطرة عليها ويمكنه التنبؤ بالسلوك البشري العام من خلال حصره للتجربة ووضعها داخل سياق تحليلي موحد يقود الى نتائج محددة سلفاً, مما يتيح له أمكانية إدعاء معرفته بالجزيئات التي يقول أنها متناثرة بين طيات رموزه وإشاراته وأمثلته, والاستباق المعرفي يهيء لأي عقيدة إمكانية تطمين الأتباع على وضعهم في لحظة النهاية التي يصوغها النص الديني بصورة كارثية وعلى الأخص في الديانات التوحيدية حيث تكون لحظة القيامة دائماً لحظة رعب. وإذا كان (مايمكن تسميته) النهاية اللانهائية (أي تلك التي تعد بدراما متلاحقة من الحساب والعقاب والثواب, كما تبينه الديانات, ثم الأستقرار في النعيم أو الجحيم على التفاصيل التي توردها الكتب المقدسة) هو مفهوم مركزي في الخطاب الديني فأن النصوص الدينية تعج بسلسلة طويلة من المفاهيم الثانوية المهمة لتعلقها بالحياة الانسانية مباشرة مثل (المال, الجنس, السلطة(الملك), الصحة,الطبيعة,…) أما المفاهيم المركزية في الخطاب الديني فهي أكثر تجريداً وأبعد عن تفاصيل الحياة الحسية(الأله,الخطيئة,البداية,النهاية,السماء(الملكوت الأعلى),العالم الأخر,القيامة,…) والحركة المتبادلة بين مكونات هاتين السلسلتين هو ما يصنع سلطة النص الديني وبالتالي سلطة الخطاب الديني, هذه الترابطية تجعل من الحياة اليومية مشدودة الى قوى خارجة عنها ولكنها متحكمة بها أيضاً تجعل اللحظة العابرة فعالية تأريخية وكونية تتولد عنها سلسلةمن النتائج المهمة , فأحتفاء النص الديني بجزيئات الحياة اليومية يوسع سلطته ويفتح لهذه السلطة آفاق صياغة الأتي بإعادة تحريك تلك الجزيئات التي تسمى في السرديات(الموتيف) فيحولها من عشوائيتها ووجودها المعتاد الى بؤر رمزية ومكامن لطاقات سردية لاتنضب بل تتحول هذه الموتيفات الى نصوص محتملة قابلة للتدوين عندما ينتبه اليها المشتغلون في مؤسسة الخطاب (المعترف بهم او غيرهم) من كهنة/ أكليروس/ فقهاء/ مفسرون/ دعاة/ متصوفة/ قادة.
مؤسسة الخطاب والمشتغلون على النص الديني يسحبون الموتيفات من نسيجها الأصلي لأعادة تشغيلها في شبكة علائقية موازية للنص الأصلي , وتدعي ملكيته ولكنها في ذات الوقت تنفيه من خلال هيمنة عدد محدود من الأشخاص على تأويله وإعادة تشكيله في نص أو نصوص تؤسس جماعة فرعية تحاول التحكم بالجماعة الأصلية أو الكلية. هذه الأنشقاقات النصية تضاعف طاقة الموتيف لأن كل التأويل يوّلد نقيضه وكذلك مركب النقيض ضمن الصياغة الجدلية المعروفة. ويتحول الصراع التأويلي للنص الى صراع على ملكية الموتيفات والرموز ويخطيء من يتصور أن هذه الصراعات تؤدي الى ضعف النص الديني الأصلي أو المؤسس بل يتحول هذا النص الى أرث هائل تدور حوله الأشتباكات التأويلية وتصبح الطاقة الفكرية لمجتمع بأكمله مشدودة الى مفاعلات النص الديني, التي تشطر وتدمج وتقصي وتضيف , أنه نص يعمل بصياغة أبدية تحاول تجاوز التنوع والتعددية والأختلاف فهو يوميء للجميع بما يريدون ولكنه يحولهم بعد ذلك الى مجرد موتيفات واقعية تنجز الشطر العملي من التأويل , بل يتماهون مع رموزه وموتيفاته, فهم يبحثون عن ذواتهم داخل النص وعن الأتي في داخل هذا النص أيضاً , ثمة غواية مركزية في النص الديني فهو بشكل مايقول: ( في الداخل, أذا صدقتني.. وقرأتني جيداً ,في الداخل تجد ماتريد.. ماتبحث عنه, بل يمكنك العيش هناك حيث كل شيء متوفر) ومفهوم الشيء لا يعود كلمة بل شيء بمعنى الكلمة أو بمعنى الواقع بشكل أدق .. ليس رمزاً ولا مجموعة حروف منسقة انتجتها الأمكانات اللغوية بل يكون الشيء كائناً يحتوي أدق صفات نوعه ليقوم بالعمل المرصود له, وهذه العملية التي تنتج المخيلة الشعبية أو تشارك في أنتاجها,
عندما يدخل النص الديني الى منطقةالمخيال الشعبي يكون قد أنجز أقصى توغلاته حتى ولو لم ينجح في الهيمنة على المؤسسات الاجتماعية , أهمية هذا التوغل تتضح عندما تتجه المؤسسات الأجتماعية نفسها الى (قدسنة) ذاتها وتكريس طقوسها الخاصة بها وكذلك رموزها واحتفالاتها, نجد هذا في الأحزاب السياسية ( المؤسسة السياسية) وكذلك الحكومات والبرلمانات , والمحاكم( المؤسسة القانونية) ,والجامعات والمدارس (المؤسسة التربوية), والمهرجانات الرياضية والفنية(مؤسسة اللعب والترفيه) هذه المؤسسات متماهية داخل الوجود الاجتماعي لكنها تنمو ببطء لتتمظهر هياكلها ونصوصها, وتطفو هذه المؤسسات الى سطح الوجود الاجتماعي عندما تضعف هيمنة المؤسسة الدينية, وسرعان ماتجد هذه المؤسسات نفسها أسيرة لتقنيات وموتيفات ورموز النص الديني , بل وآلياته ووعوده فتبدأ بالأقتراب منه ثم تحاول أن تكون بديلة عنها عندما تنتبه الى هيمنته عليها وأمكانية تحولها الى مجرد أداة تنفيذية جديدة من أدوات الدين فتبدأ بأنجاز النص المركزي الجديد (المقدس, بعد برهة).
ويمكن قراءة التجربة الفلسفية التي أبتدأت بعقلنة الدين والمجتمع والدولة لتنتهي الى تأسيس ذاتها( المقدسة) بأعتبارها مثالاً لمحاولة الأستبدال وقد تابع ذلك العلم والنزعات السياسية.
وأزمة هذه المؤسسات أنها تبدأ بتكوين ذاتها من داخل التاريخ وتستمد معارفها وأدواتها ورموزها من أصول محدودة ومعروفة , أنها تحاول تشكيل المجتمع بعد أن شكل المجتمع نفسه فعلاً (بأدعاء عدم أنسجامه أو لاعدالته أو أنهياره) وصار مفهوم التغير مفهوماً إعتيادياً وراسخاً , وهي تحاول (أي المؤسسات الجديدة) إعادة تشكيل العقل بإستخدام إنجازات العقل نفسه (وهي جزء منه), وفقرها الأساسي هو أفتقادها للغرائبية (منها الخرق) التي تؤس للإيمان وتجعل الديماغوجية عملاً ممكناً.
الخرق هو النسق المؤسس للنص الديني(سواء في تشكيل ذاته أو علاقته بالواقع) هذا النسق يتيح إمكانية الأفلات من رتابة السرد الى حيوية متواصلة بإنتاج ثيمات سردية متعددة وكذلك توليد سياقات متجاورة ليكون النص الديني فريداً لامثيل له في الكيان الثقافي وهذه الأستباقية في الوجود هي التي تفتح إمكانيات التأسيس الحضاري لذلك نجد النص الأول في أي حضارة هو نص مقدس (ديني أو غيره أُحيل الى ديني). هناك محاولات حضارية حديثة تحاول البدء من نصوص غير دينية ألا أنها في ذروة تلك المحاولة ستحول النص الذي تعتمد عليه الى نص مقدس حتى لو أعلنت معاداتها لضاهرة التقديس, فالدستور الأمريكي أو إعلان حقوق الأنسان أو الماركسية أوالديمقراطية الغربية أو ربما حتى أتفاقيات العولمة ( الغات وغيرها ) تتحول خلال الممارسة الى تكوين متعالي لايمكن المس به أو تحليل جذوره أو التشكيك بفعاليته (مثل القوانين التي تمنع معاداة السامية أو التشكيك بالمحرقة النازية لليهود) , وتتكون مؤسسات قمعية تحمي هذه المفاهيم وتمارس الأساليب ذاتها التي مارسها أي دين بدائي من إقصاء ونبذ ومقاطعة وربما ماهو أقسى من ذلك ضد معارضيه, لذلك يمكن أعتبار كل النصوص المؤسسة للكيانات الحضارية والأجتماعية, نصوصاً مقدسة حتى لو كانت هذه النصوص فلسفية أو علمية. إلا أنه منذ عصر النهضة الأوربية أصبحت النصوص المقدسة سريعة التلف وبعد أن كانت تلك النصوص تعيش آلاف السنين صارت لاتصمد لعدة عقود والسبب الجوهري في ذلك هو الكشف العلمي الذي يغير مفاهيم الطبيعة والأنسان وكذلك يحدث تخلخلاً دائماً في أنساق المعرفة بإيجاد تخصصات دقيقة ثم تجزئتها الى تخصصات أدق يصبح من الصعب إدراجها في نظام معرفي موحد وثابت وتحدث الأبتكارات إعادة تقييم تمر للقوى الأجتماعية. والنص المقدس لايتلائم مع الحركة الدائمة فهو يحاول(في فعاليته الأصلية) تكوين صورة ثابته عن الكون والأنسان.



#ساطع_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (تدوين الفوضى (فعالية النص وانكتابية المجتمع
- حمى الرئاسة
- حالة ضعف
- قسوة
- سياسة الصوت العالي
- الحكم الثلاثي
- سلاح الانقلابات
- تحديات جديدة
- دور العشيرة …دور الدولة
- مفارقات اسطنبول
- العامل الأمريكي


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ساطع راجي - تحولات النص المقدس