تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 617998 - الى الأستاذ افنان
|
2015 / 4 / 28 - 13:15 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
لو قمت بنشر هذا النص في العالم العربي ستؤلف ضدك كتائب اخلاقيين تهاجمك بحجة خدش الحياء وهم اولاد الكلبة بعاشرون البعير ... -واجهت هذه الأخلاق عند نشري قصة -الشيطان الذي في نفسي حتى من شخصيات توهمت انها منفتحة على عالم الأدب.. تبين ان الأدب الذي يفهموه هو أدب المواعظ الغبية والأخلاق المدعاة
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 618003 - نبيل عودة هذا النص يهاجمه أخلاقيو الموقع بضراوة
|
2015 / 4 / 28 - 13:32 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
المدافعون عن الحياء الزائف من قراء -الحوار المتمدن- يمارسون الإرهاب والتخريب على نصي بضراوة لا هوادة فيها، فهم يقيمونه بصفر، ويمتنعون عن ابداء إعجابهم به، في الحلقات الأولى المعجبون كانوا بالعشرات، وأحيانًا بالمئات، واليوم أقل من عدد أصابع اليدين، حتى قرائي الذين عودوني على حضورهم، جعلوهم يهربون... لهذا تجدني أطالبهم بالعودة إلى أقلامهم، وذلك بالتصدي لكهنة الأخلاق وحماة العورات، فالمعركة مصيرية، ليست دينية فقط، بل وحياتية، ومدام ميرابيل، هذه الرواية، هي كل ما هو تمردي في حياتنا ندافع عنه...
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 618026 - الجنس, بحسبهم, ليس للمتعة وانما...
|
2015 / 4 / 28 - 15:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الاستاذ العزيز افنان القاسم ان شعوبنا واغلب مثقفينا وتياراتنا الفكرية, حتى تللك التي تدعي التقدمية!, مدمنة على ممارسة القيم الطهرانية الفيكتورانية بما يخص الجنس ومتعته, علما ان ذلك هو حق من حقوق الانسان, كما ثبت ذلك مؤتمر هونغ كونغ للطب الجنسي في 1999
وعنما صادفت اليوم اعلان Leymah Gbowee http://www.democracynow.org/2015/4/27/liberian_nobel_peace_prize_l au reate_leymah بان اضراب النساء عن ممارسة الجنس في ليبريا قد اجبر الرجال على وقف الحروب هناك, قمت بنشر هذا الاعلان في صفحتي في الفيسبوك, متسائلا: هل يمكن استخدام اضراب النساء عن ممارسة الجنس مع ازواجهن كسلاح فعال لاجبار الرجال على وقف الحروب في منطقتنا, كما حصل في ليبريا؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 618027 - الجنس, بحسبهم, ليس للمتعة وانما...
|
2015 / 4 / 28 - 15:46 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
وبعد نشري تساؤلي, شعرت في دواخلي بان تساؤلي كان في غير محله بخصوص منطقتتا, ليس لربما ان الجنس, حسب تعريف فوكو, ليس موجودا لدينا, وانما ان اللذة في منطقتنا معادلة للمحرمات وتتقد نيرانها فقط في السرية والخفاء. فهم يتلذذون بالجنس خفية لينكروا ذلك علنا. انهم ينكرون متعة الجنس علنا ويرفعون, كبديل, يافطة اكثار عدد افراد الجنس من مواليهم ليباهي بهم نبيهم البشر يوم الحساب. ان الجنس لديهم فعلا بيولوجيا حيوانيا لا محل فيه للمشاعر والاحاسيس التي هي, برأيهم, دليل دامغ على قذارة الجنس اذا اقرنت به, فيكبحون اللذة, واذا طفت هي ولا بد الى السطح قمعوها وشعروا بغضب عارم واعمى وكذلك بشعور دفين بالذنب, ورفعوا سيوفهم لتعذيب او قتل انفسهم والآخرين, للتعبير عن الغضب وللتكفير عن الذنب ويضطرون عبثا لخوض الحروب تلو الحروب. ارجو استمرار حلقاتك المشوقة والمحتوية في نفس الوقت على ابعاد نفسية غنية معقدة تقتضي تعليقات وشروحات وافية, وليس مثل هذا التعليق الموجز.
كل المودة لك وللاستاذ نبيل عودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 618036 - طلال الربيعي فوكو والجنس
|
2015 / 4 / 28 - 16:29 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
ما يقوله ميشيل فوكو ينطبق تمامًا على كل ما أنتجه العرب في مادة الجنس: خطابهم عن الممنوع ثرثرة وإرادة مشوهة لمعرفة العالم، لأن المتعة لديهم تتعارض والمذاهب الدينية التي نشأوا عليها، النتيجة إذن التخلي عن متع الجنس، وبالتالي تصفيد الأنا، والانخراط حتى النخاع في جيش القمع السلطوي السائد، بينما فعل الجنس لدي يفرض التبادل بين الرجل والمراة، ويؤسس لجنس شرعي يلغي الممنوعات كل الممنوعات بخصوص كل رغبة. مدام ميرابيل كنص حول الجنس أعتبره ثوريًا في السياق التاريخي القائم، وضعته في محوره الإنساني أكثر عندما لم أفصله عن باقي المسائل الحياتية كما سيبدو عبر الفصول القادمة.
حضورك يسعدني جدًا يا دكتور طلال...
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 618051 - احزابنا الشيوعية تساهم في كبح الجنس والجسد والفكر
|
2015 / 4 / 28 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الاستاذ العزيز افنان القاسم كل الشكر على تعقيبك, واتفق معك تماما ان السلوك الجنسي عندنا لا يزال في مرحلته الحيوانية حسب فوكو. وكما نوهت اعلاه فان ما يسمى الاحزاب التقدمية و الشيوعية في منطقتنا تتآمر على الجنس وتنفيه الى مملكة المحرمات, ولكنها بالغاءها الجنس تلغي الجسد ايضا, فلا وجود للجنس بدون جسد ولا وجود للجسد بدون جنس. وذلك ادعو بشدة الى حرية الجسد, كبديل لحرية الفكر. فما فائدة حرية الفكر اذا كان الشخص لا يستطيع ان يستخدم جسمه بحرية في الرسم والغناء والتنقل والبحث والكتابة والتأليف الخ, التي لا يمكن فيها الاستغناء بتاتا عن الجسد؟ كما ان حرية الفكر مكفولة بضمان حرية الدماغ, كجزء من الجسد, في التفكير والابداع. ان كلامي هذا بخصوص موقف الاحزاب الشيوعية في منطقتنا الكابح للجنس, وبالتالي للجسد وعموم الخلق والابداع , نابع ايضا تجاربي الشخصية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 618052 - احزابنا الشيوعية تساهم في كبح الجنس والجسد والفكر
|
2015 / 4 / 28 - 17:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
فمثلا, قبل ما يقرب من عشرين عاما كتب احدهم نقدا لمؤلف كتبه قاص عراقي لا اتذكر اسمه الآن. المهم هو ان الناقد قد ساوى في نقده بين المثلية الجنسية والشذوذ الجنسي, وهو امرلا يقره الطب والعلم. فكتبت ردا وارسلته الى نفس المجلة التي نشرت النقد, مجلة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الخارج, رسالة العراق, لتفنيد شذوذية الجنسية المثلية. ولكن الحزب رفض نشر ردي بحجة عدم ملائمة الظروف وقتها. و لكن بعد ما يقرب من عشرين عاما تقوم صحيفة الحزب المركزية بتكرار نفس الافكار اللاعلمية الذكورية والرجعية بخصوص المثلية الجنسية, وتسمي المثليين الجنسيين بانهم من اتباع لوط, فقس على هذا!
ان محاربة وقمع الجنس هي افناء للجسد وقمع للابداع. لذا نشهد تفشي الحروب والقمع والجهل المرعب في منطقتنا.
كل المودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 618101 - اذا كنت لا استطيع الرقص
|
2015 / 4 / 28 - 23:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ادراك الاهمية القصوى لحرية الجسد-الجنس يتمثل في قول الشخصية الدبموقراطية الكبيرة ايما غولدمان -اذا كنت لا استطيع الرقص, لا اريد ان اكون في صفوف ثورتكم- -If I cant dance, I dont want to be a part of your revolution.-- Emma Goldman
https://www.youtube.com/watch?v=Q7SzGazxYeA
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 618128 - لآ...تتعَّذر بالترجمة
|
2015 / 4 / 29 - 06:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
هل انت مقتنع بالصياغات التالية (سأريك شقتي، هل تريد؟ ثم، التماثيل، في اللكسمبورغ، طيب؟ لا أريد الذهاب إلى مطعم، أفضل أكل تفاحة.). (اشترينا تفاحًا، وقضمناه، ببساطة قضمناه. تفاحة من كل لون، قررت مارغريت، وكل واحد منا أكل نصفها. صفراء، وحمراء، وخضراء، ورمادية. عملت من هذه التفاحات لعبة التقسيم، وفي النهاية، أرادت أن آكل قلبها الذي لا يؤكل. ) (سكتُ. إلى أين تجرني؟ ابتسمتُ، وأنا أنظرُ على استقامةٍ أمامي، حكاية قيام بهجوم مضلل، وَقَبَّلْتُ يدها. - لم أعمل، اليوم، كما ترى، قالت. - تريدين أن تتلفني؟ لدي بطاقة. - لا، سأقول بسبب ابنتي. سأقول إنها كانت مريضة،) (- لم أقل هذا، قلت -عندما نحب-. لا يهمكِ أنكِ أضعتِ يومك، أنا مخطئ؟ - ستحبني إذن؟ أريدك أن تحبني، أريد كل شيء، الآن وإلا فلا. أنا، أعتقد أنني أحبك بالفعل، وإذا كان الأمر كذلك، فعليك أن تحبني كذلك...) تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 618133 - طلال الربيعي كل هذا جميل ولكن أين مدام ميرابيل؟
|
2015 / 4 / 29 - 07:20 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أين مدام ميرابيل في كل هذا، عزيزي طلال، لماذا لم تتكلم عن الجسد كما جاء فيها، دلالاته إشاراته عالمه الهذياني سلطته قمعه جنونه جماله بشاعته إنسانيته حيوانيته...؟ لماذا لم تنصف المرأة في شخصية مدام ميرابيل أو تظلمها؟ لماذا لم تتكلم عن عشقك لها لنهدها لساقها لصورها الحسية والإحساسية؟ لماذا لم تفند أفكارها؟ لماذا لم تصفق لها، تبكي عليها، ترقص معها؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 618141 - تعليق الى افنان القاسم
|
2015 / 4 / 29 - 09:18 التحكم: الكاتب-ة
|
ايدن حسين
|
تحية طيبة هل الناس في الغرب يعيشون في العراء .. حيث لا بيوت تؤويهم و اذا كانوا يعيشون داخل البيوت .. فهل جدران بيوتهم شفافة ام معتمة و اذا كانت هناك شبابيك شفافة في بيوتهم .. فهل لا يسدلون عليها الستائر السميكة و كذلك بالنسبة للملابس .. هل هم بدون ملابس .. او ان ملابسهم شفافة و اذا كانوا بدون ملابس .. فماذا تعمل الماركات العالمية المصنعة للملابس و الازياء هناك و بالنسبة للجنس .. هل تخلوا عن الزواج و عن تحريم الخيانة الزوجية يا استاذ افنان .. انت تشير في مقالتك هذه الى مدام ميرابيل .. و في نفس الوقت تشير الى المومس .. و يدل هذا على انك تجرم الزنا هل ستتحول الشرق الى غرب .. ام ستتحول الغرب الى شرق .. هذا ما سترينا اياه الزمن فتكون لدينا شرقين .. او تكون لدينا غربين و الغيرة تبدا مع الانسان منذ ولادته .. فترى البنت تغار على والدها من والدتها .. و ترى الولد يغار على الوالدة من والده فالغيرة غريزة في الانسان .. و لا اعتقد اننا يمكن ان نعيب على الانسان .. اذا غارت المراة على زوجها .. او غار الرجل على زوجته اعتقد ان الشرق هو الاساس .. و الغرب هي حالة طارئة مؤقتة في هذا المجال و احترامي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 618144 - حسين إيدن الناس في الغرب عاديون
|
2015 / 4 / 29 - 09:35 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
الناس في الغرب عاديون كما هو شأنهم في الشرق لكن فكرنا عنهم يخطئ في تقييمهم لأننا ننطلق من أحكام مسبقة كما فعلت في تعليقك، مدام ميرابيل نموذج للمرأة الحرة كما أراها أنا بلا محرمات، امرأة وفقط لا شرقية ولا غربية، إنسانة، حرة، بقلم حر، إلى جانب سعيي الصادق إلى تقديم المتعة للقارئ، متعة الكلمات، متعة الصور، متعة الأفكار، ودائمًا بلا أفكار مسبقة، لهذا على المتدين أن يقرأ بعين النص لا بعين الدين أو بعين الشرق أو الغرب، وألا يؤول، أن يترك النص يؤول نفسه بنفسه، فيقضمه كحبة التفاح... العِبَر وما أدراك ما العِبَر، هذا غير مهم، أنا أتركها للزمن مثلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 618164 - موقف لا احسد عليه
|
2015 / 4 / 29 - 12:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزيزي ايفان هذا ما ما كنت اتشوق تماما لفعله. ولكن تعليقك -فيقضمه كحبة التفاح- اعادني بماكنة الزمن الى حقبة دشنت -حتوتة- الخطيئة الابدية: اغواء حواء واكل التفاحة, مما سبب بسقوط البشرية في خطيئة ابدية. حسنا, نيتشه زعم ان الله ميت, وهكذا يموت الكاتب (رمزيا طبعا) بعد نشر روايته. فاذن لماذا التفاحة؟ هل الدعوة الى -قضم التفاحة- هي دلالة فرويدوية بان الكاتب لا زال حيا؟ لذا لا يسعني الآن على الاقل الا ان اقف موقف المتفرج , وهو موقف بالطبع لا احسد عليه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 618182 - ما علاقة ايفان الرهيب ووضعي؟
|
2015 / 4 / 29 - 14:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزيزي افنان مسكت نفسي ادعوك خطأ -ايفان-, وبتداعي فرويدوي بسيط للافكار قفز الى ذهني اسم -ايفان الرهيب-. فما علاقة ايفان الرهيب ووضعي في موقف لا يحسد عليه؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 618198 - العزيز طلال وقضم التفاحة
|
2015 / 4 / 29 - 15:16 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
بماذا أحلف لك أنني ما قصدت إلا قضم التفاحة بالمعنى المتفق عليه للقضم، التلذذ بمائها بطعمها برحيقها، يعني القضم كمغامرة وفقط، حتى كناقد ومحلل وطبيب نفساني عليك أن تتفادى التأويل، وتعكف على دراسة الحالة بحالها... ليس لأني ضد النأويل فقط، ولكن أيضًا لأن التأويل يحمّل النص أكثر مما يحتمل، ويفقده جمالياته... أما الفرق بين أفنان (الأغصان) وإيفان الرهيب فليس كبيرًا، لأن أغصاني خيالية سريالية رهيبة، فاطمئن إذن، أنت بين يدي فنان رهيب على طريقته يموت رمزيًا كما قلتَ، ويحيا رمزيًا كما أقول، عندما يلح على قضم التفاحة كتفاحة من خارج الأسطورة، أو على الأقل من الخارج، خارج المكان وخارج الزمان، أليسني أسعى إلى تخليد أعمالي؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 618226 - عبد الرضا حمد جاسم إنه الأسلوب المفروم!
|
2015 / 4 / 29 - 18:44 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
يدعى هذا النمظ من الجمل المتلاصقة بعد أو قبل تقطيعها بالأسلوب -المفروم-
style haché
وقد تعمدت استعماله تبعًا للظرف الذي أعرضه في علاقة هي أيضًا مفرومة من ناحية الحوار خاصة حيث لا يقين هناك أو ليس بعد...
معذرة تأخرت في الرد لأني لم أقرأك أيها الغالي إلا الآن...
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|