أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيمون عيلوطي - تنين البراكين














المزيد.....

تنين البراكين


سيمون عيلوطي

الحوار المتمدن-العدد: 1782 - 2007 / 1 / 1 - 08:12
المحور: الادب والفن
    


نَعْفَتْني هَالمُدُن الْغَريبِه بِالهَوا
كُلْ شَقْفِه فِيي مَرْمِيِّّّّّّّّّّّّّّه بِناحَه
وْحُبِّي مَنْعوفِه ‘
سِرْداب يوخِذْ قِسِمْ مِنِّّّّّّّّي لَلْبَحَرْ
وِدْيان بِتْوَدِّّّّّّّّي قِسِمْ صوب السُّّّّّّّحُبْ
أجْسامْ تُجْرُفْني عَ بُقْعَه ...
غيرْ مَعْروفِه ..!!.
***
هَبَّّّّّّّتْ عَواصِف مْن رَمِلْ
غَطَّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّتْ مَساحاتْ الأمَل
وِالشَّّّّّّّّّّّّمْسْ مَكْسوفِه.
***
تَنِّّّّّّين جاي مْن البَراكينْ الغَميقَه
تِزْحَفْ مْن عْيونو حَيِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّه ....
هْناكْ غافَلْها نِسِرْ
تْخَباَّّّّّّّّّلْها بين النيران
العاملِه مْثْل الجِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّسِرْ
صارَتْ على مُنْقارو مَكْشوفِه
غَفْ عَليها ‘ طار ‘ ...
طَرْشَقْ دَمْ...
حَرْب دارَت بين هَالِّّّّّّّّّّنيران
وِبَخْ السَّّّّّّّّّّّم ..‘
كيف أخَلِّّّصْ حالي مِنْ موتي ..؟؟!
رَكَضْتْ عا لِوْعور
تْشَعْبَطْتْ الصُّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّخور
الأرْض بِعَكْسي هيك ..
عَمْ بٍتْدور
صُرْتْ لَحالي أرْجِفْ
وْأرْجَع وَرا
مَجْرور في قُوِّّّةْ هَوا
عا قَنْطَرَه
في بَطْن هَالتَّّّّّّّّنِّّّّّّّين مَلْفوفِه..!!‘!!..
جُوَّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّا خَلايِقْ شو عَجَبْ...
شي يِزْعًقْ .. وْشي يْنُطْ ...
شي يُنْفُخْ قَصَبْ ‘
شُفْتْ ْبَنات بِقَلْبو
مَنْحوتِه بْصَخِرْ
دَمْعاتْها تِجْري نَهِرْ
وْجِنِّّّّّّّّّّّّيِّّّّّّّّّه عَمْ تِنْعَفْ زَهِرْ
وِتْمَلِّّي كاسات الخَمِرْ
وِالجَّّّّان مَصفوفِه.
***
يا عَجايِبْ عَ الظُّّّهُرْ
تْشِعْ هُناك قْمار ...
ما إلْها حَصِر
ناديت ملاكي يا شِعِر
تْجاوِبْني مَلْهوفِه‘..
يا شاعِر الحُب الغَزَلْ
فِكْني مْن القيد ..
مِنْ قاع البَحَر
لَمْلِمْ لَكِلْماتي الصُّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّوَرْ
لاقي مَعي حْروفي .
***
رَدِّّيتْ –مَلاكي – يا شِعِرْ
جاييلِكْ بْسِرِّّّّّّ الدَّّّّّّّهِرْ
وْإشْيا مَ كانَت مِن قَبِل
يا حُبِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّي مَوْصوفِه‘..
فَزِّّّّّّّّّّّّّّّّّيتْ : رَجْرَجْني الصَّّّّّدى ..
مَلْقيتِشْ بْحَدِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّي حَدا
أشْباح عا مد ِّّّّّّّّّّ المَدى
تُحْطُفْ ملاكي عَ النَّّّّّّدى
هًبِّيتْ فِ وْجوه العِدى
مَ تْظَل مَخْطوفِه ..‘ ..‘..
وِسْنين تُمْرُق بِالهَوا
وْأنا ....
على وْقوفي ..!!

( الناصرة )



#سيمون_عيلوطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شوبان
- مدد .. مدد
- حافية ومفرعة
- اراغون
- رفيقة درب
- بوسة لشفاف اللطرون
- حلق بغداد
- تطاير الدروب
- بكل الصور
- صورتين ثلاثة لناجي العلي في ذكرى اغتياله
- الهاربون من تقاطع الاركان
- كمشة في البحر انعفيني
- عذابات الرجوع
- صرخة الغفاري


المزيد.....




- محاكمة ترامب.. -الجلسة سرية- في قضية شراء صمت الممثلة الإباح ...
- دائرة الثقافة والإعلام الحزبي تعقد ندوة سياسية في ذكرى النكب ...
- كراسنويارسك الروسية تستضيف مهرجان -البطل- الدولي لأفلام الأط ...
- كيت بلانشيت تدعو السينمائيين للاهتمام بقصص اللاجئين -المذهلة ...
- المتسابقة الإسرائيلية في مسابقة -يوروفيجن- ترفض عرضا من وزار ...
- محاكمة ترامب.. -الجلسة سرية- في قضية شراء صمت الممثلة الإباح ...
- مصر.. فنانة مشهورة تشتكي للشرطة من -إزعاج- السودانيين
- -تشريح الكراهية-.. تجدد نزعات قديمة في الاجتماع الحديث
- مهرجان كان السينمائي: فيلم -رفعت عيني للسما- وثائقي نسوي يسر ...
- قرار مساواة الجلاد بالضحية .. مسرحية هزلية دولية بامتياز .. ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيمون عيلوطي - تنين البراكين