أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - من كانت يده فى الماء ليس كمن كانت يده فى النار















المزيد.....

من كانت يده فى الماء ليس كمن كانت يده فى النار


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5621 - 2017 / 8 / 26 - 23:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من كانت يده فى الماء ليس كمن كانت يده فى النار

متخصصو الدفاعيات الاسلامية الهزيلة ها هنا على موقعنا سواء كانوا قرآنيين او اخوان او ازهريين او سلفيين او مجرد هواة خطر لهم وهم يتغوطون ان عليهم ترك كل شئ وتكريس انفسهم للدفاع عن الغازى ابن الخطاب او الاب الروحى محمد ال باتشينو او عن عائشة بطلة الفتنة الكبرى او معاوية الخ. يعيشون فى عالم خاص بهم وحدهم هم وعوام المسلمين الذين يصدقونهم او يهللون لهم كالغريق يتعلق بقشة لن تفيده ولن تنجيه من الغرق. او ان نواياهم سيئة مبطنة ويغالطون ويتظاهرون بحسن النية والبلاهة او بالمصرى يستعبطون وهم يعلمون انهم يدافعون عن داعش بدفاعهم المستميت عن القرآن وعن ابن الخطاب والفتوحات الاسلامية. هم اناس تقمصوا دور كاتب القرآن سواء كان محمدا او ورقة او ابن الخطاب او معاوية او عثمان او عدة كتاب عرب عبر العصور او خونة زرادشتيون او مسيحيون. تقمصوا دور كاتب القران وبداوا يفسرون التاريخ البشرى كله حسب وجهة نظر كاتب القران. فعنوة اسموا المسيحيين واليهود مسلمين. كده بالفتونة والعافية. وانهم انحرفوا عن اسلامهم الاصلى. وعنوة جعلوا رمسيس الثانى فرعون موسى رغم ان التاريخ يثبت وجود رمسيس وينفى وجود موسى او اى من هؤلاء الاساطير الابراهيمية التى هى نسخة رديئة من اساطير بابل ومصر واليونان والرومان لكن النسخة المسيحية منها يشفع لها قابليتها للعلمانية واحتواءها على المحبة والسلام والتسامح ونبذها غلظة تعاليم موسى والعهد القديم. اما النسخة الاسلامية فهى اسوا من النسخة اليهودية واكثر بداوة وجهلا وتحريفا ومعاداة للانسانية كلها. تقمصوا ايضا دور كاتب القرآن فاخرجوا الشيعة والصوفية لانهم مذاهب اكثر سلمية وتسامحا من الاسلام.

هؤلاء المتخصصون فى الدفاعيات الاسلامية والعربية عادة ما يكونون مثل لاعبى الثلاث ورقات فى الكوتشينة مخادعون ومطاطون ومغالطون واهل فخاخ ومصائد وتلاعب. تماما ككاتب القرآن بل وابرع منه حيلة بمراحل. لان ده دين يا حبيبى مش لعبة. وكل الوسائل مباحة فى الدفاع عن الاسلام ولو بالباطل والاكاذيب والتدليس واستغلال جهل المستمعين او القراء وان لم يجدى ذلك كله فداعش والقتل والسجن والاخوان والسلفيون بقنابلهم وسكاكينهم كفيلة باقناع كل متنور وعلمانى ومعادى للاب الروحى المكى وكتابه بان ينجو بحياته واولاده ومستقبله.

هؤلاء المتخصصون فى الدفاعيات الاسلامية والعربية فى عامنا هذا 2017 وفى شرقنا الاوسط هذا ووسط الربيع العربى الاجرامى وخريفه وشتائه الاسلامى الارهابى الاخوانى السلفى السعودى الاردوغانى القطرى الداعشى الافغانى السودانى الاوبامى الهيلاراوى. لا يخجلون ادنى خجل ولديهم كما يقول كاتب او كتاب القران الذى يدافعون عنهم لهم اعين لا يبصرون بها ولهم اذان لا يسمعون بها ولهم قلوب لا يعقلون بها او كما قالوا او قال. هم يرون باعينهم دماء الاقليات والمتنورين مسفوكة على يد مطبقين حرفيين لكتاب الاب الروحى المكى ويسمعون باذانهم حصاد ايات الكتاب المكى المدنى الذى يدافعون باستماتة عنه. من حجاب وحدود وتكفير وارهاب وقمع حريات فى الصومال وافغانستان والسعودية والسودان وماليزيا واندونيسيا واليوم فى ليبيا وسوريا والعراق. ويمرون على ذلك كله بجهل وتجاهل وغباء واستغباء وجلود غليظة وضمائر ماتت واصبحت ترابا منذ عقود. ويتواقحون قائلين اولئك لا يمثلون القرآن او الاسلام او الفقه او السيرة او الحديث. او او من احتيالهم ومكرهم وتذاكيهم على القراء او المشاهدين والمستمعين. ان داعش والاخوان والسلفيين مثل حى وايات بينات وبرهان ساطع لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه على حقيقة محمد وصحابته والاسلام. وما فعله محمد وراشدوه انفسهم من اغتيالات وغزو وقتل وسبى وعنف وايات عنف وقتال وانفال وتكفير وحدود برهان اسطع وايات اكبر واعظم على مدى وحشية وظلامية هذا الدين. والحصاد اليوم وامس وغدا واتباع هذا الدين من اشهر رجل دين الى احقر تابع صغير هم برهان.

منذ 2011 على الاقل والاسلام يعيد احياء نفسه وكتابة قصته مجددا بالدم والعنف والخراب. وايضا باستغباء متخصصى الدفاعيات الاسلامية الساذجة البلهاء. متخصصو الدفاعيات الاسلامية هم شريك اصيل وفرع اساسى وحيوى من فروع داعش والاخوان والسلفيين. يضيعون الوقت ويضللون القراء ويدخلون المتنورين فى نقاشات عقيمة لاستنزاف وقتهم وتفكيرهم وجهدهم من اجل منح فرصة اضافية لداعش وامثالها منذ ابيها الروحى المكى وحتى مدى غير معلوم فى المستقبل. انهم اناس يعيشون على التزوير وتبرير او انكار كافة جرائم الاحتلال العربى الاستيطانى المسمى فتوحات اسلامية. وتبرير او انكار كل صلة بين القران والسنة والفقه والسيرة من جهة وداعش والاخوان والسلفيين وكل اضطهاد ضد الاقليات وقمع للحريات الفكرية والدينية والجنسية الخ تمارسه سلطات الحكم الجمهورية والملكية بشرقنا الاوسط وشمال افريقيا وما يسمى العالم الاسلامى مثل السيسى والاسد وغيرهما من محابيى السلفية والاخوانية والاسلام وكارهى العلمانية والحريات والتنوير. ومثل حكام السودان وماليزيا واندونيسيا وموريتانيا والصومال وباكستان وافغانستان والعراق الخ. من جهة اخرى.

وهذا الذى يطالبنى ما دام القران الاصلى تم تحريفه بالاضافة او الحذف الكثير يطالبنى بابراز النسخة الاصلية دليلا. فهل ابرز محمد معجزة على نبوته مما طالبه بها القرشيون والمكيون. كلا بل قال سبحان ربى هل كنت الا بشرا رسولا. وان كانت مطالبتك بابراز النسخة الاصلية للقران تذكرنى بردود المبشرين على امثالك حين تتهمهم بتحريف الانجيل او التوراة فيقولون اذن ابرز لنا النسخة الاصلية منهما. مطالبة خائبة تشبه المجرم الذى يقول ابرز دليل اتهامك وادانتك لى. نفس تقمص اسلوب كاتب القران. وردى عليك عثمان هو من عليك ان تطلب منه ذلك. هذا ان صح وجوده وان صح جمعه للقران. ولم يكن القران نتاج تطور طبيعى قبل القرن السابع اوبعده. وكما قلت انا فى نهاية مقالى هل تم تحريف القران الاصلى. قلت ان هذه نظريات متعددة والواقعية تقتضى تجاهل هذه النظريات والتعامل مع القران الحالى على انه الحقيقى لان عوام المسلمين وشيوخهم يعتقدون ذلك ومن هنا يكتسب قدسيته ويكتسب ايضا الاحتياج لتعطيل وحشيته وقتاله وتكيره وحجابه وعنفه ومعاداته للبشرية كما فعل الاسرائيليون بعهدهم القديم اليوم فلا رجم ولا وحشية يشوعية تطبق اليوم على الاسرائيليين او فى اسرائيل الجديدة.

متخصصو الدفاعيات الاسلامية ها هنا لا يرف لهم جفن تجاه اردوغان وال سعود والربيع الارهابى العربى الاسلامى 100% .. ولا تهمهم الدماء والخراب الذى تسببه ايات واحاديث وفقه وسيرة محمدهم وقرانهم وابن خطابهم. ما يهمهم فقط هو شتم المسيحية والمسيحيين فى مقالاتهم والطعن فى اديان الاخرين مقابل تلميع اجرام دينهم. وكيف يخجلون وهم تلامذة نجباء لكاتب القران ايا كان من هو او من هم. نفس اسلوب احمد الطيب وديدات والاخوان والسلفيين. يدافعون بلا خجل عن عدم المساواة بين الجنسين فى الميراث بل وحتى فى الزواج باى ديانة اخرى ابراهيمية او هندية او فارسية. ويدافعون بلا خجل عن الحدود والتكفير والسبى والانفال والقتال ومعاداة الانسانية وقمع الحريات واضطهاد الاقليات. انهم عديمو الاحساس ميتة ضمائرهم. فما جدوى الكلام عن هؤلاء او معهم .. ومن لم يكن له الربيع الارهابى اكبر واعظ ليتجه للعلمانية ودعم الحريات والتنوير وينقد اسلامه من الالف الى الياء ويحافظ فقط على الاركان الخمسة ويضيف المحبة والسلام الشامل مع كل الاديان والبشر فلا جدوى له من كل المواعظ. ولو جئتم متخصصى الدفاعيات الاسلامية بكل اية ربيعية وافغانية واخوانية وسلفية وارهابية فى دينهم لم يعترفوا بجرائم دينهم ولرفضوا اعتناق العلمانية او الصوفية الابن عربية ولرفضوا تعطيل القتال والحدود والحجاب والتكفير والوحشية والخلافة ولرفضوا نقد صنمهم ابن الخطاب وغيره من اصنامهم.

انهم يذكروننى برسمة كاريكاتيرية فكاهية عن طائرة محترقة تسقط من السماء هى طائرة الاسلام وفيها قرآنى ووسطى وسلفى. فيريد القرآنى والوسطى القاء جوال الاحاديث وجوال الفقه وجوال السيرة لانقاذ جوال القرآن وانقاذ الطائرة. فسد السلفى باب الطائرة ليمنعهم وقال لن نلقى شيئا الطائرة بخير. واتضح انه ليس السلفى وحده بل القرآنى ايضا يساهم كما ارى من الاخ طلعت خيرى مثلا. ومثله الشيخ النصاب اياد جمال الدين الذى افحمه وكشف الاخ رشيد حمامى حقيقته فى اخرلقاء بينهما ببرنامج سؤال جرئ فانكشفت داعشية اياد ومدى حقده وحنقه على المسيحية واليهودية. القرآنى يتظاهر بانه علمانى متنور وضد الحدود والحجاب والتكفير كنوع من الخداع بالاتفاق مع بقية المسلمين السنة من اجل تخديرنا نحن العلمانيون واللادينيون والعابرون والمسيحيون والاقليون. ثم عند اول اختبار ينكشفون. كما الاخوان عبد الحكيم عثمان وطلعت خيرى ينفقان اعمارهما وايامهما واحبار اقلامهما للطعن فى اليهودية والمسيحية وتلميع دين داعش وابن الخطاب والاب الروحى الباتشينو ابن عام الفيل. والدفاعيات البائسة الجاهلة. بدلا من دعم الفنون والتنوير والعلوم والحريات وحقوق الانسان. انهما وامثالهما جنود الظلام والظلامية رافضو المحبة والسلام والتسامح ورافضو الانسانية والحضارة القديمة والحديثة.

متخصصو الدفاعيات العربية الاسلامية ايديهم فى الماء دوما لا يتاثرون ولا يحسون بهموم اوطانهم ولا يتعلمون دروسا من السياسة والربيع العربى واياته البينات فاذا كانت افغانستان والصومال والسودان بعيدة عليهم مكانيا او زمانيا ليتعلموا منها الدروس فقد كان فى الربيع العربى وثواره الاخوان والسلفيون المطبقون للاسلام بحذافيره ايات بينات للسائلين. ودروسا واضحة .. اما الاقليات والسوريون والليبيون والعراقيون فاولئك ايديهم فى النار ويلعنون الاب الروحى وكتابه ودينه وابن خطابه صباح مساء وليل نهار. اولئك من ينبغى ان نسالهم وتسالونهم وتصدقونهم. ادعو الهة القدماء والمحدثين والهة البشرية كلها القديمة والجديدة لكم لعلها تحيى ضمائركم الميتة. او تحولكم الى علويين او مسيحيين او ايزيديين بالعراق او سوريا او افغانستان او ليبيين فى ليبيا كى تذوقوا وتذوق بناتكم واخواتكم وزوجاتكم حلاوة الاسلام على يد منفذيه المخلصين داعش والسلفيين والاخوان. والسلام لمن اراد السلام. وليتكم تدافعون عن البشرية لا عن الاب الروحى قاتل البشرية وصحابته وكتابه وراشديه ودواعشه واخوانه وسلفييه وحدوده وحجابه ونقابه وتكفيره وانفاله وقتاله وسبيه وخلافته.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين عدل عمر بن الخطاب . الجزء الثانى.
- هل تم تحريف القرآن الاصلى بالحذف الكثير والاضافة الكثيرة ؟
- اين عدل عمر بن الخطاب فى الاحتلال التوسعى الاستيطانى وفرض ال ...
- قناة الحياة والناس قناة رائعة كالحياة المسيحية والتربوية الس ...
- نحو انتاج فيلم مدته ثلاث او اربع ساعات عن جرائم محمد وجيشه ب ...
- نحو اصلاح التقويم الهجرى الحالى واعادته قمريا شمسيا
- لن نسمح بظهور عبد الناصر او اتاتورك جديد فى مصر او دول الشوش ...
- مختارات من كتاب الفرقان الحق وتعليقنا عليها
- الخطر على مصر نابع من شبابها لا شيوخها
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة ادم وحواء
- الصلاة الاسلامية وقرآن ما قبل الجمعة بشكل جديد. ج2
- الصلاة الاسلامية وقرآن ما قبل صلاة الجمعة بشكل جديد . ج1
- المسلمون بحاجة الى ابرام اتفاقيات سلام ومحبة مع كل دول العال ...
- ردى على مقال غريب للسيد شبل
- تعليم طلبة الثانوية والجامعة فى مصر اسس الحياة الزوجية
- لا تعيدوا الاثار المصرية القديمة من اوروبا وامريكا فهى هناك ...
- ماذا لو قاد السيسى ثورة 23 يوليو 1952
- السلام لمن يريد السلام + نقاط مضيئة نادرة فى الفيسبوك ايضا
- الاجرام والظلام يبقى اجراما وظلاما سواء اجبرت الناس عليه او ...
- المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير + البل ...


المزيد.....




- أبو عبيدة: التحية لأخوتنا في المقاومة الإسلامية في العراق
- دار الإفتاء الليبية يصدر فتوى -للجهاد ضد فاغنر- في ليبيا
- جدل وسخط بين الأوساط الدينية في مصر ضد انطلاق -مركز تكوين ال ...
- قلوب ولادك فرحانة.. تحديث جديد لـ تردد قنوات الأطفال نايل سا ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف موقعي ‏بياض بليدا و‏البغد ...
- -جزائري الأصل-.. وزير الداخلية الفرنسية يكشف معلومات حول الم ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مرابض العدو في الزاعورة و ...
- الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى والاحتلال يعتدي عل ...
- ”على Nilesat“ اضبط تردد قناة طيور الجنة toyor al jana TV على ...
- الشرطة الفرنسية تقتل مسلحا أشعل النار بكنيس يهودي في روان


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - من كانت يده فى الماء ليس كمن كانت يده فى النار