أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير + البلهاء الفرحون بسقوط داعش الوشيك















المزيد.....

المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير + البلهاء الفرحون بسقوط داعش الوشيك


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5576 - 2017 / 7 / 9 - 18:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير

علمنا من خلال الاحتكاك المستمر مع مسلمى الفيسبوك وكتاب الكتب الصفراء السيئة السمعة الاسلامية التى انتشرت على الارصفة وفى المعارض معرض القاهرة الداعشى للكتاب عن المسيخ الدجال وعذاب القبر ومثلث برمودا الخ حيث يحشر المؤلفون الملتحون دوما الماسونية والصهيونية واليهود والاباحية والعلمانية والمثلية والناصرية والشيوعية والشيعية والمسيحية والحريات الكاملة وحقوق الانسان فى كل جملة وكل مؤامرة مزعومة وكل مصيبة حلت بالمسلمين وبما يسمونه عالمهم الاسلامى او العربى. انها الشماعة المعتادة التى تجعلهم يرددون اليوم بلا خجل ولا حياء ولا ادنى ضمير ولا احساس بالمسؤولية يرددون ان داعش لا تمثل الاسلام وانها صناعة غربية امريكية او اسرائيلية او ايرانية.

فعلمنا من خلال الاحتكاك المستمر مع مسلمى الفيسبوك خاصة المصريين سواء سيساويين او برادعيين او صباحيين او فاروقيين او مرساويين واردوغانيين او متسعودين وكتاب الكتب الصفراء الاسلامية .. انهم يقدسون الهة كثيرة ويعبدون اوثانا عديدة رغم ادعائهم الوحدانية وعبادتهم الله. ويدافعون عن الهتهم هذه بشراسة كلاب مسعورة مثل قوم ابراهيم الذين قالوا حرقوه وانصروا الهتكم تماما. اضافة الى ان من لا يوافق هواهم من الناس يخسفون به الارض ويشيطونه ويشتمونه باقذع الالفاظ بلا خجل ايضا ولا حياء وبالتالى يسقط مع شتائمهم للناس وسعارهم ضدهم ادعاءهم بانهم خير امة اخرجت للناس وانهم اتباع رسول على خلق عظيم كما يدعى وجاء ليتمم مكارم الاخلاق بالقتل والسبى والحدود الوحشية والحجاب والغزو والاستيطان طبعا. فهؤلاء تربيته وتربية دينه ودين ابن الخطاب وابن الوليد وابن العاص. فهم ينصرون محمد وعصابته عصابة مافياوية اجرامية استيطانية اخطر من الصهيونية التى يلعنونها وهم العن منها بمراحل. فشل اباؤهم فى تربيتهم او لعل اباؤهم المسلمون نجحوا فى تربيتهم على الطراز الاسلامى الذى يؤله من يوافق هواهم الارهابى الاسلامى ويلعن من لا يوافق هواهم.

"ما ديانا احمد الا صوت صارخ فى البرية وامرأة من اقصى المدينة تسعى"

اول اصنامهم محمد نفسه رغم انه كرر دوما بالقرآن وبالسنة انه مجرد بشر ورجل لكنهم من اجل كل اهوائه وجرائم حربه واساءته للنساء والنسوية والحريات والحضارات والبلاد الاخرى من غزو وسبى واغتيال مفكرين وشعراء الخ. مستعدون للقتل وتخريب دول باكملها بما فيها بلادهم ذاتها من اجل الدفاع عنه. ولا يريدون حتى الغرب ان يرسم رسمة كاريكاتورية عنه. ولا حتى المسلمين المتنورين ان ينتقدوا احاديثه وسيرته. كما قلت لكم هو اله عندهم. ويليه اصنام اخرى مثل عائشة وعمر بن الخطاب وابو بكر وخالد بن الوليد وعمرو بن العاص وعقبة بن نافع وصلاح الدين الايوبى وطارق بن زياد طبعا. ومعاوية بن ابى سفيان طبعا. يليهم ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب وحسن البنا وسيد قطب .. يصفونهم باوصاف نبوية وملائكية والهية ومثالية جدا .. ويخرجون ينبحون بشراسة وسعار واستماتة رهيبة على الفيسبوك بمجرد ان تتعرض احدى اصنامهم هذه للنقد. طبعا للمسلمين اصنام اخرى حديثة يعبدونها اضافة لما سبق اولها انفسهم ودينهم واخطاءهم او خطاياهم الفادحة. يعبد المسلمون صنما اسمه الخلافة .. صنما اسمه الحجاب .. صنما اسمه الازهر .. صنما اسمه الحدود والتكفير والسبى والغزو .. اضافة لحكامهم الذين على هواهم الاسلامى المتعصب الداعشى. مثل السيسى ومحمد مرسى وملوك السعودية وامير قطر وملك الاردن واردوغان وحماس. حتى حين يشتمون عبد الناصر يشتمونه لانه حارب ال سعود والسلفية والاخوانية. وحين يمدحون عبد الناصر يمدحونه لانه انشا اذاعة القرآن وادخل الكليات العلمية الى الازهر واغلق المحفل الماسونى والغى الاعتراف بالديانة البهائية وتسبب فى هروب يهود مصر من مصر للابد. وهى اخطاء عبد الناصر وليست انجازاته.

اعتاد ادمن صفحة الملك فاروق الاول والاخير باذن الله والمتخصصة فى كشف وفضح شماشرجية العهد الملكى البائد الفيسبوكيين احداث السن الذين لا يزالون يحتاجون ارتداء بامبرز من ساداتيين وفاروقيين ملتحين اخوان وسلفيين وعبيد للسعودية ولتركيا اردوغان وقطر وحماس يرفعون علم فاروق الاخضر العفن ويطالبون بعودة الملكية والعلم البائس وفؤاد الثانى ليحكم مصر ويلعنون عبد الناصر والجيش المصرى وثورة يوليو. اعتاد هذا الادمن المثقف المحترم - وان كنت ضده فى رفضه للسلام مع اسرائيل ورفضه للموسيقار محمد عبد الوهاب - على فضح شخصيات ساداتية واخوانية ومتسعودة منافقة مثل الشعراوى ومصطفى محمود ومصطفى امين. وانتقاد السادات وفاروق بالوثائق الدامغة وبكل احترام. فلم تكن اللجان الاخوانية - وكل شعب مصر الفيسبوكى لجان اخوانية وسلفية وازهرية وداعشية متعصبة ورادحة وسافلة وقليلة الذوق والادب وعديمة التنوير والثقافة- لم تكن اللجان الاخوانية المصرية ترد او تعلق نهائيا على معظم منشورات الصفحة المغرقة فى التاريخ والوثائق التاريخية. تماما كما كانت نفس اللجان المكدسة المتلتلة التى تصنع لنفسها كل يوم مئات الحسابات الفيسبوكية بمباركة ودعم مارك زوكربرج لها لتغرق الفيسبوك بسمومها وضلالها الاسلامى والاخوانى والسلفى والاردوغانى والحمساوى والسعودى هذه اللجان المصرية التى خانت مصر ومصر تلعنها. وتعبد حماس وقطر والسعودية واردوغان والاخوان والسلفيين. نفس هذه اللجان كانت تتجنب الرد والتعليق نهائيا على منشورات صفحة كمت الارض السوداء وايجيبتوس الا اذا تجاسر ادمن الصفحة على مهاجمة الهكسوس اجدادهم او ابن العاص صنمهم.

وغالبا تنشط هذه اللجان ليلا وبعد صلاة الفجر صلاة الارهاب .. وتنشط فى اجازة الجمعة والسبت وفى الاعياد ورمضان والاجازات الطويلة والاجازة الصيفية .. حيث ان معظمهم طلبة وبشخة او يعملون فى اندية ومقاهى ومولات الانترنت والكمبيوتر .. فلم يعد الكمبيوتر يمثل فخرا لمن يتقنه ويعمل عليه ولم يعد يدل على انه جامعى او مثقف او تقدمى او متنور وعلمانى .. بل على العكس اصبح دليلا على انه جاهل ومتحرش ونسونجى وضحل الثقافة ونصاب وداعشى وهاكر وشرير لاقصى درجات الشر الاسلامى .. لماذا .. لا ادرى ولكن هذا ما يحصل.

وحين تجاسر ادمن صفحة فاروق الاول والاخير على مقارنة الافاق مصطفى محمود بالاستاذ المحترم حامد جوهر انطلق نباح كلاب الاسلام الاخوانيون والسلفيون المصريون الذين يملؤون قرى ونجوع مصر ويلوثون هواء الفيسبوك على الدوام ويمثلون 99% من الفيسبوكيين المصريين للاسف الشديد.

فمصطفى محمود صنم اخوانى واسلامى لدى اجيال الثمانينات وما بعدها تلك الاجيال الضحلة الثقافة والفكر التى انتهى فى عهدها عصر الثقافة والشبوعية والعلمانية والتنوير والكتاب المفيد والحريات والليبرالية .. وبدأ عصر البطالة والراسمالية المتوحشة وضحالة الثقافة وانتصار التعصب السلفى والاخوانى والخليجى على كل تنوير. مصطفى محمود الملحد السابق الذى تسعود بالريالات السعودية والجنيهات الساداتية وتاخون وتاسلم و الذى يطعن فى الكتاب المقدس وفى الماركسية والعلمانية والناصرية واللادينية .. وينفذ اوامر السادات والسعودية فطبيعى ان يعبدوه وينبحوا من اجله.

وهو إن دل على شئ فانما يدل على ان هذه اللجان لا يهمهما علم ولا فن ولا تاريخ ولا ادب ولا موضوعات جادة. كل ما يهمهم انك لا تمس اصنامهم الاسلامية القديمة او الحديثة. لجان ضحلة وجاهلة وترفض اصلا تطوير نفسها والاستزادة من العلم والفكر والحرية.

واتمنى من مديرى صفحات فاروق الاول والاخير وكمت الارض السوداء وايجيبتوس ونبيل فياض ومجدى خليل والاخ رشيد الخ ان يطرد هذه الكلاب لان تعليقاتهم تضلل الناس وتزرع الاحباط فى نفوس المتنورين حيث تجعلهم يظنون ان كل المصريين دواعش هكذا. ويكفيهم صفحاتهم وجروباتهم السطحية الجاهلة الاسلامية من فصيلة سبحان الله عصفور براس فيل.


#################

المغفلون او المتظاهرون بالبلاهة الذين يفرحون بسقوط داعش. ما اهمية سقوط داعش يا اباء الجهل ما دام الحجاب والحدود والتكفير والتعصب الاسلامى قد استولى كليا على شعوبكم وحكوماتكم ومعارضتكم المصرية السيساوية والسورية الاسدية والتونسية والعراقية الشيعية المتطرفة الخ .. وما دام اردوغان مستمر فى الحكم وال سعود مستمرون فى الحكم وما دام برهامى وبديع ومرسى الخ على قيد الحياة وشباب الاخوان مطلقى السراح فى مولات الانترنت والشارع المصرى والفيسبوك .. يا من تتظاهرون بالغباء يا شركاء الاخوان والسلفيين. الاخوان والسلفيون والازهريونوال سعود واردوغان ومؤيدوهم من غالبية الشعب المصرى والشعوب العربية الجمهورية الاخرى هم غيمة سوداء هائلة وحجر ثقيل يجثم على صدر مصر ومن حولها وقيد فى قدمها .. وللاسف فان النظام الحاكم والمعارضة يدعمون هؤلاء الارهابيين.

هل سقوط داعش سيحرر الشيخ ميزو من سجنه مثلا. هل سقوط داعش سيسقط دولة ال سعود او اردوغان او امير قطر مثلا. هل سقوط داعش سيحول السعودية الى جمهورية الحجاز ونجد العلمانية. هل سقوط داعش سيسقط حكم العمائم الشيعية الايرانية والشماغات السنية السعودية التركية فى العراق ومصر الخ .. هل سقوط داعش سيعيد السفور الى نساء الشرق الاوسط .. هل سقوط داعش سيتسبب فى وفاة بديع ومرسى وشباب الاخوان المطلقى السراح فى الشوارع وعلى الفيسبوك .. هل سقوط داعش ستتبعه وفاة برهامى واعضاء حزب النور السلفى حبيب السيسى .. هل سقوط داعش سيتسبب فى وفاة احمد الطيب والازهريين .. كلا .. اذن فعلى اى شئ تفرحون باوهام جيشكم العراقى والسورى ورئيسكم السورى والعراقى ..

ان 99% من عوام شعوبكم الجمهورية العربية وانظمتكم ومعارضتكم دواعش .. ومع ذلك فهم فرحون معكم ايها الجهلاء الاغبياء البلهاء بسقوط داعش .. لان داعش هى المرآة التى كانت تكشف لهم قبح اسلامهم ودينهم وقبحهم .. وهى التى كان اللادينيون والعلمانيون يعيرونهم بها .. فزوالها يسعدهم ويفرحهم جدا كى تبقى داعشهم الخفية فى بيوتهم وشوارعهم وانظمة الحكم السيياوية والبعثية الاسدية باقية وتتمدد

ثم الا ترون ان بقاء داعش لثلاث سنوات فى حضن بلادكم التى من المفترض ان الجيش العراقى والسورى يعرفها كراحة يديه هو دليل على فشل جيوشكم تماما كحال الجيش السيساوى فى سيناء .. على ماذا تفرحون .. على خيبتكم القوية التى تحاول روسيا وامريكا والاكراد اخراجكم منها اليوم. ثم تنسبون النصر لانفسكم .. لقد ظلت خريطة الحرب الاهلية السورية بالوانها ومساحاتها كما هى منذ 3 سنوات .. لم يتحرك الجيش السورى قيد انملة خارج ال 28% من مساحة سوريا التى بحوزته .. ولم يتحرك الا منذ اسبوعين او 3 اسابيع فقط. والفضل لترامب وتسليحه للاكراد ووقفه تسليح امريكا لداعش .. نفس ترامب الذى تلعنونه يا بعثيي سوريا فانتم لا تفرقون من يخريكم اى اوباما ومن يوضيكم اى ترامب.

من قبل داعش كان الافغان العرب وشباب الصومال والنميرى وضياء الحق وطالبان والقاعدة وبوكوحرام ومن قبلهم ابن تيمية وال سعود و"قتلة الحلاج والسهروردى" وابن عبد الوهاب وحسن البنا الخ .. وسيظل هذا حالكم. وستنهض بدل داعش الف الف داعش باسم اخر ونفس المحتوى .. ما دمتم ترددون باجماع سواء كنتم معارضة او نظام او شعبا او سيساوية او اسدية او اخوانية وسلفية ان داعش لا تمثل الاسلام وانها صناعة امريكية اسرائيلية ايرانية. داعش ستظل موجودة وحية ونشطة فى تحجيبكم للنساء .. وفى تكفيركم وتحريضكم ضد الاقليات وضد المثليين وضد الحريات والاباحية .. داعش ستظل نشطة وموجودة وحية فى دعم سيسيكم واسدكم للسلفيين والازهر والاخوان او عفو سيسيكم واسدكم عنهم وعن مجرميهم .. اللعنة عليكم وعلى انظمتكم ومعارضتكم وجيوشكم وشعوبكم الداعشية بعد سقوط داعش او بالاصح بقاء داعش.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العروبة والاسلام عبء ثقيل على مصر + كم كان الاسلام سيكون اجم ...
- هل الاسلام يليق بالقرن الحادى والعشرين وحتى بالقرن العشرين ؟
- مصر بحاجة الى ثورة يوليو 52 جديدة فى 2017
- المسلمون وقطار لحوم منتصف الليل
- السيسى يتسول الثورة عليه وشروطى لرئيس مصر القادم
- هل القرآن كامل ام منقوص. منظم مرتب ام فوضوى عشوائى. كتابى ام ...
- عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلا ...
- عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلا ...
- ماذا لو تولى زكريا محيى الدين رئاسة مصر بعد عبد الناصر ؟
- كيف ستكتب يا أ. وحيد حامد: وتحققت احلام سيد قطب وزينب الغزال ...
- الهيروغليفية بخطها الهيراطيقى لغة رسمية فى مصر وتسمية اولادن ...
- مصر تتحطم تحت وطأة تحالف الازهر والسيسى: قانون مكافحة الكراه ...
- برلمان السيسى الراسمالى يشرد ملايين المستاجرين ايجار قديم
- عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا
- ملخص رواية المصرى الاخير التى ساكتبها يوما ما
- سورة الأولمبيون وسور أخرى
- سورة آمون رَعُمّ وسور أخرى
- لحبيبى خمس صلوات أؤديها كل يوم
- سورة شهر سبتمبر
- ما كل هذا الانبطاح للسعودية وللمزاج الشعبى الاسلامى السنى يا ...


المزيد.....




- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المدافعون عن مصطفى محمود على صفحة فاروق الاول والاخير + البلهاء الفرحون بسقوط داعش الوشيك