أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - غرْگَت بينَه














المزيد.....

غرْگَت بينَه


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4824 - 2015 / 6 / 1 - 13:46
المحور: الادب والفن
    


غـرْگـَـت بـيـنـَـه
ميسون نعيم الرومي

تـاهـَـت هـذي الـدنـيـه اوبـيـنـَه
دَمـْـعـَـه اوسـالـَـت
ذلـَّـه اوطـالـَـت
عـمـر الـضاعـَـت بـيـه اسـنـيـنـَـه
ذبـحـوْ بـيـنـَـه كـل الـعـيـنـَـه
دَم اتـطـَـشـَّـر ويـنـَـه اوويـنـَـه
مـتــْـنـَـه ابـحـُـبـَّـك
إسـمـي ابـإسـمـَـك
مـاچـَـن ابـگـاعـَـك واربـيـنـَـه
حـيـف اعـلـيـنـَـه اهـوايـه انـطـيـنـَـه
***
نـار ابـگـَـلـبـي اتـوج اتـحـرگـَـه
جـَـرحـي امـخـَـزّن
ضيـم امـشـَـكـبـن
جـَـمـرَه اوتـچـوي ابـنـار الـفـرگـَـه
غـَـصَّـه اوتـحـرگ لـَـهـْـبـَـه اوشـَـهـگـَـه
حـس اوضايـع خـَـنـْـگـَـه ابـشـَـرْگـَـه
سـاكـت شـَـعـبـي
أشـكـي الـرَبـي
جـَـرْدَه اوصارَت مـامـش وَرْگـَـه
وَسـْـفـَـه اوضاگـَـت تـالي اعـلـيـنـَـه
***
مـايـك دجـلـَـه نـَـبـع ابـروحـي
ذكـرى الضـَـلـَّـت
روحـي انـشـَـلـَّـت
انـتَ الـفـَـرْحـَـه وانـتَ اجـروحـي
اتـنـوح ابـروحـي نـوحـَـك نـوحـي
شـَـمـْـس ابـلادي هـلـّـي اولـوحـي
جـوع امـخـَـيـّـم
خـوف امـغـَـيـّـم
بـَـغـداد الـوَرْدَه الـمـاذبـلـَـت نـهـضي اوفـوحـي
اعـراق الـثـَـورَه اوبـيـه ابـنـيـنـَـه
غـرْگـَـت هـذي الـدنـيـه اوبـيـنـَـه
***
--------------------------------------------------------
1 / حزيران / 2015
ســـــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يالغاوي أنشدَك
- أسامي الناس
- يانَخل العِراق
- قرص نعْناعْ
- شاطي اوباطي
- سَيّد تَغيير
- عين او كحلْ
- تتذَكَّر؟؟
- الى العامل في عيده بمناسَبَة 1 / آيار/2015
- **أبياتْ من الدارمي**
- شعر دارمي شعر الفرات الأوسط
- كل زور اويحمي ابواويّه
- خَلف الله عَ الحَمداني
- حلوَه ياحلوه
- الى روح الشاعر سعَد محَمد الحَسَن بمناسبة مرور اربعين يوما ع ...
- مَشْكور السويدْ
- الحِزام الناري
- ادخِيل بَختَك يالعِراق
- ياعراق
- - ياثَمينَه -


المزيد.....




- شاهد.. الرئيس الايراني الشهيد بريشة فنان فلسطيني
- أقوى أفلام الكرتون.. تردد قناة توم وجيري عبر أقمار العرب سات ...
- بخطىً ثابتة.. -جائزة سليماني- تكرّس حضورها في قلب المشهد الأ ...
- 300 صالة سينما فرنسية تعيد عرض -إنقاذ الجندي رايان- في ذكرى ...
- تفاعل كبير مع ظهور الشيف بوراك في مهرجان -كان-: ماعلاقة الكب ...
- فيلم -بوب مارلي: حب واحد-.. محاولة متواضعة لتجسيد أيقونة موس ...
- -دانشمند- لأحمد فال الدين.. في حضرة وجوه أخرى للإمام الغزالي ...
- الجامعة العربية: دور محوري للجنة الفنية لمجلس وزراء الإعلام ...
- تَابع Salah Addin 26 مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 26 مترج ...
- افتتاح مهرجان -نجوم الليالي البيضاء- الموسيقي في بطرسبورغ


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - غرْگَت بينَه