أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهرزاد العبدلي - مدرسة الحب وكاظم الساهر














المزيد.....

مدرسة الحب وكاظم الساهر


شهرزاد العبدلي

الحوار المتمدن-العدد: 4713 - 2015 / 2 / 7 - 01:26
المحور: الادب والفن
    


مدرسة الحب..وكاظم الساهر

حبي لك محض خيال نلتقي متى نشاء وحيثما

نشاء ......نفعل مايحلو لنا ومانشاء.......دونما

رقيب....تضمني لأحضانك بشوق ....تقبلني

تهمس في أذني كلمات....تجعلني أذوب

عشقا....عالمنا لنا وحدنا انت وانا تشرق

شمسه على حب ويغفو قمره على

عشق ...لتلتهب لياليه بغرام ليس كمثله في

الوجود.......فقل لكاظم الساهر الحب في

مدرستنا أحلى..... الحب فيها ألذ

وأشهى ......أنت وأنا نعلم العشاق كيف تتلامس

الأيادي على بعد ألآف الأميال ....كيف تستقي

الشفاه طعم شهد الحب مهما تباعدت

المسافات ....عشقا ليس كمثله عشق........

فالكون معنا يبدأ من جديد ......ألوانه اجمل

ونسماته احلى ....لا حزن ...لا ألم ...فقط حب

وسعادة....... ونشوة سرمدية ....عالمنا سحري

نجومه تتراقص على لحن الهمسات

ليلا ...وطيوره تشدو نهارا ببعض ماتترنم به

شفاهنا من عذب كلمات

الحب ...’..حبيبي..........حبيبي ...لم تعد كافية

تلك الكلمة الرقيقة...فحبك.... احلى منها

واكبر ....بم أناديك؟....لا لن أنادي ...فكل لمسة

تنطق بحرف وكل نظرة تنطق بحرف وكل قبلة

تنطق بحروف .....تجتمع لتغدو كلمات.....

تتناثر هنا وهناك على جسدك.... لتخبرك من

أنت ...وماأنت بالنسبة لي...عشقت عالم الخيال

من اجلك ....ودعوت جميع العشاق ليعيشوا

الخيال... فينعموا بما أحسه معك .......العشق

ياأغلى ناسي.. يصبح أحلى في عالم

الخيال .....لذا سيظل حبنا محض

خيال.....سأظل اعشقك يامن سكنت مخيلتي

وقلبي وروحي ......أحبك بكل ماتحمل الكلمة

من معنى ....فقل لكاظم الساهر أن مدرسة حبنا

أحلى..... الحب فيها ألذ وأشهى.

بقلمي:

شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهرزاد



#شهرزاد_العبدلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل بسيط للقضاء على داعش وماشابهها
- همسه ......فستان زفاف ليس أبيض
- همسة .....ممارسة الجنس عن بعد
- همسه .....ليست عذراء


المزيد.....




- مهرجان كان: الكشف عن قائمة الـ101 الأكثر تأثيرا في صناعة الس ...
- مسلسل طائر الرفراف الحلقة 70 مترجمة باللغة العربية بجودة HD ...
- السحر والإغراء..أجمل الأزياء في مهرجان كان السينمائي
- موسكو تشهد العرض الأول للنسخة السينمائية من أوبرا -عايدة- لج ...
- المخرج الأمريكي كوبولا على البساط الأحمر في مهرجان كان
- تحديات المسرح العربي في زمن الذكاء الصناعي
- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهرزاد العبدلي - مدرسة الحب وكاظم الساهر