أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - تعليقة على صورة الفتى السوري النائم بين قبري والديه














المزيد.....

تعليقة على صورة الفتى السوري النائم بين قبري والديه


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4337 - 2014 / 1 / 17 - 20:05
المحور: الادب والفن
    


الشعر حشر. الله طفل. الفتى سوري
عندما ينزل الله بنفسه لزيارة الشهداء يعود الطفل الى سرير والديه الشهيدين. الطفل لا يفرق بين الشهيدة وبين الشهيد ولا بين ساق الأنثى وساق الذكر ولا بين طول المرأة وامتداد الرجل. عندما يعود الله الشهداء لا يجد أحدا. غير هذا الطفل يحلم بالموت الى جوار والديه. لولا أن الله لا يصور لأعتقدت أن الله هو هذا الطفل. الله هو الذي تخيل والله هو المصور على أقل تقدير. مازالت الكتب السماوية تواصل شعرها على أرضنا. هذا ما أحسه ليس إلاّ.



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرنفلي في حب القرنفل وليمت نرجس العالم بعدك
- سوف أنجوا من الكارثة ثم أحبك
- شعرة الشهداء، رسالة إلى المرتزقة
- هروبا من الشعر أحبك
- حول حاجة المشترك إلى مشروع سياسي/المشترك الثوري الديمقراطي ه ...
- كونسرتينة
- حكومة حل الدولتين في تونس/مجلس جواسيس سِيُوقراط مع حكومة أمر ...
- -ابداع الحقيقة- زاباتيا ضد اعلام الغدر والعار/اعلام الرماد و ...
- -ثورة- المرتزقة!!!/حكم المرتزقة /-المرتزق والوطني- -المرتزق ...
- من أجل تنظيم المشترك على أنقاض يمين/ يسار رأس المال
- لا باللّيبرالية الملونة ولا بيمين الدولة ولا بيسار الدولة وا ...
- المجالس الثورية المواطنية/الآن أو أبدا
- لماذا تركع أحزاب النظام بما فيها استبداد أحزاب اليسار الايدي ...
- رأس المال الخاص هو رأس النظام الرأسمالي/ عقد الحياة والعدالة ...
- حُمر النظام البنكي. هل تكون ثورة المستدينين/المدينين/المتداي ...
- صناعة الخزف/الانتقال أم التأسيس/السلطة المؤسِسة أم سلطة الار ...
- دستور غوغل ويكيبيديا أنكارتا أم دستور الشهداء/ الحركة الثوري ...
- وما رأيت إذ رأيت
- الإرهاب فضيحة/النضال حب
- اذا التقى فاسدان يحذف الفرق/الفساد الثوري/الفساد اللغوي/ عند ...


المزيد.....




- علماء الفيزياء يثبتون أن نسيج العنكبوت عبارة عن -ميكروفون- ط ...
- بعد نزول مسلسل عثمان الحلقة 160 مترجمة عربي رسميا موعد الحلق ...
- الإعلان الأول.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 25 على فيديو ...
- إلغاء حفل استقبال -شباب البومب- في الكويت جراء الازدحام وسط ...
- قيامة عثمان الحلقة 160 مترجمة باللغة العربية وتردد قناة الصع ...
- قمصان بلمسة مغربية تنزيلا لاتفاق بين شركة المانية ووزارة الث ...
- “ألحقوا اجهزوا” جدول امتحانات الثانوية العامة 2024 للشعبتين ...
- الأبعاد التاريخية والتحولات الجيوستراتيجية.. كتاب -القضية ال ...
- مهرجان كان السينمائي: آراء متباينة حول فيلم كوبولا الجديد وم ...
- قال إن وجودها أمر صحي ومهم الناقد محمد عبيدو يعدد فوائد مهرج ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - تعليقة على صورة الفتى السوري النائم بين قبري والديه