أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - على عجيل منهل - بغداد -تغرق بالامطار-- وخادم بغداد --وامين العاصمه - يتبادلان الاتهامات














المزيد.....

بغداد -تغرق بالامطار-- وخادم بغداد --وامين العاصمه - يتبادلان الاتهامات


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 4275 - 2013 / 11 / 14 - 19:07
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


وعادت «نشرة الأنواء الجوية» تتصدر اهتمامات العراقيين، بعد أن تراجعت نشرة الكهرباء الوطنية، بعد الاستقرار النسبي في إنتاج وتوزيع الطاقة الكهربائية.
وطبقا لأمانة بغداد، فإن «كمية الأمطار التي هطلت على مدينة بغداد خلال الـ12 ساعة الماضية بلغت أكثر من 85 ملليمترا». وقال بيان للأمانة إن «هذه الكمية من الأمطار تعد الأشد منذ نحو عقدين من الزمن، وأعلى بكثير من المعدلات الاعتيادية، وتفوق القدرات التصميمية والاستيعابية لخطوط وشبكات المجاري المهيأة بالأساس لاستقبال كميات معينة من الأمطار، مما يتطلب بعض الوقت لتصريفها بشكل طبيعي من بعض مناطق العاصمة بغداد، لا سيما تلك الواقعة في جانب الرصافة».
مدير العلاقات والإعلام في أمانة بغداد -اتهم -في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، مسؤولين سياسيين بـ«مجاملة المتجاوزين على أحد أهم خطوط نقل مياه المجاري، لأنهم يحتاجون هؤلاء المتجاوزين لأيام الانتخابات».
وأضاف -«الأمانة لا تملك عصا سحرية لسحب كميات هائلة من الأمطار هطلت على مدينة مصممة خطوطها الرئيسة لثلاثة ملايين نسمة، لا إلى ستة ملايين». وأوضح أن «مشكلات من هذا النوع كانت تعالج في الماضي بتحويل المياه الزائدة إلى الأطراف، لكن ما نعانيه اليوم أن الأطراف تحولت إلى أحياء سكنية غير نظامية، وهي ما نسميه بـ(العشوائيات)».
وأشار إلى أن «هناك واحدا من أهم الخطوط الرئيسة لتصريف المياه يسكن فوقه المتجاوزون، ولا أحد من المسؤولين يستطيع أن يقول ذلك، لأن قضية العشوائيات تحولت إلى مزايدات انتخابية، وبالتالي لم يعد أمام بعض المسؤولين سوى التوجه إلى انتقاد أمانة بغداد»، مؤكدا أن «مجلس محافظة بغداد يعلم بذلك لكنه هو الآخر لا يستطيع أن يقول الحقيقة لأسباب انتخابية--

خادم بغداد -المحافظ --وامين العاصمه - يتبادلان الاتهامات بشأن التقصير بتصريف مياه الأمطار

هدد محافظ بغداد، او خادمها -كما يسمى نفسه -فى المشمش كما يقول الاخوه المصريين - بـسحب تعاونه مع أمانة بغداد في حال بقيت على هذا المستوى من الأداء، متهما إياها بـ"التقصير" في تصريف مياه الأمطار، فيما رد مدير العلاقات والإعلام في أمانة بغداد أن التقصير موجود في المحافظة أيضا.
وقال علي التميمي "خادم بغداد"، في حديث - يبث على قناة السومرية الفضائية، إن "محافظ بغداد هو أعلى مسؤول تنفيذي في العاصمة"، مشيرا إلى أن "أمانة بغداد هي مؤسسة خدمية في المحافظة".
وهدد التميمي بـ"الانسحاب من التعاون مع الأمانة في حال بقيت على هذا المستوى"، متهما إياها بـ"التقصير في تصريف مياه الأمطار التي هطلت في بغداد".
من جانبه مدير العلاقات فى امانة العاصمه -اوضح - أن "أمانة بغداد لديها 280 محطة تعمل لتصريف المياه ولا توجد أي محطة متوقفة"، مستدركا بالقول "لكن كمية الأمطار الساقطة والقدرة الاستيعابية لشبكة المجاري يحتاج الأمر لوقت لتصريفه

محافظ بغداد -هوألمسؤول الأول

أما كفاءته أو أجتهاده فمسألة لا تعتمد على أتخاذه أسماء مضحكة - خادم بغداد-- في الوقت الذي تغرق بغداد بالامطار الغزيره وهو مشغول بالنقاش والمجادله , وأن مشكلة تصريف مياه الأمطار والمجاري مسألة صعبة لا يمكن حلها عن طريق حلول واهيه كما هو حاصل في بغداد والبصرة ومناطق أخرى والهدف هو تكاليف أقل وسرقة أكبر للمال العام . أن حلول هذه المشكلة لا تعتمد على ألأقتراحات الساذجة والغير متخصصة -, أنها مشكلة حلها يكمن في جلب شركات عالمية تعتمد التخطيط للمدينة ككل وبعد دراسات معمقة تضع حلولا منها شبكة المجاري والصرف الصحي وبناء- المحطات العديدة الخاصة بمعالجة تلك المياه وفي مناطق مختلفة , و المشكلة تحتاج الى أعوام و ألمحافظ الحالي والذين سبقوه لم يعملوا شيئا جادا وجل همهم كان الأستفادة من المنصب لخدمة أهلهم وأصدقاءهم وأحزابهم أما الشأن العام فهو آخر ما من يفكرون به-

بين نيران المفخخات ومياه المطر،

عاشت العاصمة العراقية بغداد الأيام الماضية في حالة من الذعر بعد أن أغرقت الأمطار الغزيرة الشوارع والأزقة وحلّت ضيفا ثقيلا على البيوت والمحال التجارية حتى أجبرت الحكومة على إعلان يوم أمس عطلة رسمية لتقليل سخط المواطنين على سوء الخدمات وغياب التخطيط الاستراتيجي.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصفعة- والكف- والراشدى- والمحمودى - الحل المناسب---- للمسأل ...
- ليلة البلور-- فى 9 نوفمبر-- عام 1938
- شرطي-- المنطقة الخضراء --أحمد المالكى - يعتقل المقاول- نمير ...
- حكم الاخوان والتيار السلفى-- فى مصر - القصير- ومضاجعة الوداع
- من هو- ثائر الدراجى- الذى يتهجم على صحابة الرسول فى الاعظميه ...
- جهاد النكاح --كذبه--- اختلقتها-- المخابرات السوريه --لتشويه ...
- قيادة-- المرأة السعوديه - للسيارة ---اسوة بركوب الصحابيات ال ...
- المرأة التونسية و فتاوى جهاد النكاح
- سلاح يوم القيامه - سوريا بين المانيا وبريطانيا-- تصدير غاز ا ...
- قتل- محمد عباس- المدرب العراقى الهولندى لكرة القدم فى كربلاء ...
- مرضى- نفسين ومجانين-- يحكمون العراق-- من صدام حسين-- الى نور ...
- مسلحين -من اتباع المرجع-، الصرخى - يهاجمون-4 مقار لصحف يومية ...
- جهاد النكاح والمناكحة - طريق لدخول الجنة -- واسلوبا لتحرير ا ...
- دور ثالث -- فى -- الامتحانات المدرسية فى العراق- وتراجع التر ...
- نقدم التهانى -لاخوتنا المندائيين-بعيد الخليقة- البرونايا -وق ...
- إلغاء ومنع كل أشكال العنف ضد النساء والفتيات-- اعلان الامم ا ...
- صورة عارية الكتف- معلقه فى مكتب وزير الثقافة- أعتبرها التيار ...
- رد جلجامش --على التحرش الجنسى -- -من قبل-- عشتار
- نتضامن مع-- اعضاء جميعة - الحقوق المدنية والسياسية -حسم - ال ...
- اطلاق سراح المفكر العراقى احمد القبنجى- أنتصارا --للفكر الحر ...


المزيد.....




- مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تبدأ من مدينة تبري ...
- جواد ظريف يدّعي أن أمريكا تسببت بمقتل الرئيس الإيراني ومرافق ...
- -البدلات غير المرئية- تساعد في إنقاذ العسكريين الروس من المس ...
- -حالة تسبب الضرر-.. بيان من هيئة الغذاء السعودية بشأن المشرو ...
- هل سيؤثر غياب عبد اللهيان على الزخم الإيراني في ملف غزة؟
- منحوتات رملية مبهرة في مهرجان هونديستيد الدنماركي
- غالانت في تسجيل مسرب: لا دولة فلسطينية والأمريكيون يفهمون ذل ...
- مصر.. وزارة الداخلية تكشف واقعة تحرش جديدة داخل سيارة تابعة ...
- -أعطى انطباعا خاطئا بالمساواة-.. برلين -تأسف- لتحرك الجنائية ...
- افتتاح أول -مسجد ذكي- في الأردن


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - على عجيل منهل - بغداد -تغرق بالامطار-- وخادم بغداد --وامين العاصمه - يتبادلان الاتهامات