أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ابوذر ياسر - لماذا يستهدفون (عمو خمو)؟














المزيد.....

لماذا يستهدفون (عمو خمو)؟


ابوذر ياسر

الحوار المتمدن-العدد: 4096 - 2013 / 5 / 18 - 18:52
المحور: حقوق الانسان
    


(عمو خمو) شخصيه حاضره غائبه من شخصيات ( تحت موس الحلاق ) التي ابدعها الفنان سليم البصري و (عمو خمو) رجل مسالم وطيب يبيع الخمره في دكانه الكائن في احد احياء بغداد القديمه الى زبائنه الذين هم ايضا" طيبون ومسالمون
(عمو خمو)الذي كان جزء مهم من حياتنا في الزمن الجميل يتعرض الى حملات قتل في وضح النهار وامام اعين الناس في بغداد هذه الايام.
فلماذا يستهدفون عمو خمو؟
وهل يستحق عمو خمو كل هذه الكراهيه التي تصل الى القتل؟
لا شك ان قتل اصحاب محلات الخمور في بغداد
امام اعين الناس
وفي وضح النهار
فلم جديد مسيء للاسلام
المؤلف والمخرج والمنتج والممثلون
مسلمون
فلماذا هذا الصمت من قبل من يدعي انه حريص على الاسلام ازاء هذا الفلم الاشد اساءه للاسلام من كل الافلام السابقه التي اثارت ردود فعل وصلت الى حد احراق سفارات وقتل ابرياء ؟
واذا نظرنا للموضوع من وجهة نظر دينيه فقهيه
فأن الذنوب نوعان بالاسلام : نوع عقوبته في الدنيا والاخره مثل الزنا والسرقه والثاني عقوبته في الاخره فقط مثل الخمره والميسره والربا .
فمن اعطى الحق للبعض لمعاقبة شاربي او بائعي الخمره؟
ومن خولهم تنفيذ عقوبه على ذنب جعل الاسلام عقوبته في الاخره وليس في الدنيا؟
ولماذا تصمت المرجعيات الدينيه ؟

على الحكومه العراقيه و رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي شخصيا" بصفته ايضا" القائد العام للقوات المسلحه الكشف عن وملاحقة منفذي الاعتداء على محلات بيع المشروبات في بغداد .

المطلوب موقف حازم ايضا من المرجعيات الدينيه.
ومطلوب أيضا" وقفة تضامن مع الاقليات الدينيه في العراق التي تتعرض الى حملات الاباده وقطع الارزاق من قبل جهات غير مجهوله امام انظار الحكومه وبضمانة صمتها



#ابوذر_ياسر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالات : مهداة الى لينا الدمشقيه
- المشهورون هل هم استثنائيون حقا-؟
- ذات يوم
- يوم تلاشى جزء من روحي اسمه ( عمار)
- نحلتي
- عراقيون
- ماذا لو استقال كل الساسه في العراق
- على قناة العربيه: طارق عزيز في فاصل كوميدي مع علي الدباغ
- قصيده بنكهه دمشقيه
- كلمة حق لابد منها
- نداء إلى العراقيين
- على هامش اعتقال احمد القبانجي: بدلا- من ان تعتلقوه اجيبوا عل ...
- كلمات ملتاعه الى حسناء شاميه
- الى فراشتي الجميله ذات المخالب
- وطن
- الزمن الجميل
- نفق و ضوء
- هل يصح اعادة تقييم الشخصيات التأريخيه؟
- نداء الى القوى والشخصيات المدنيه العراقيه
- لنعترف اننا ساذجون


المزيد.....




- الأونروا: فرار 800 ألف شخص من رفح اثر العمليات العسكرية الإس ...
- وزير الخارجية الأردني: الأونروا تواجه محاولة اغتيال سياسي قب ...
- دبلوماسي أميركي: على القضاة الفرنسيين تأكيد مذكرة الاعتقال ا ...
- -الأونروا-: نحو 800 ألف شخص في رفح أصبحوا على الطرقات
- -هيئة الأسرى- تنقل تفاصيل الوضع الصحي للأسير المعزول مازن ال ...
- الإغاثة الزراعية تقدم مستلزمات زراعية لـ 122 مزارع في القطاع ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات في الضفة
- الأونروا: 800 ألف شخص -أجبروا على الفرار- من رفح
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا: نتابع الاشتباكات في الزاوية وعل ...
- -لتدريسها مادة المثلية الجنسية-.. محكمة مصرية تنظر في دعوى ب ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ابوذر ياسر - لماذا يستهدفون (عمو خمو)؟