أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل علي عبيد - الشاعر عبد الستار العاني : (أنا اكتب إذن أنا موجود)















المزيد.....

الشاعر عبد الستار العاني : (أنا اكتب إذن أنا موجود)


عادل علي عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 3797 - 2012 / 7 / 23 - 00:58
المحور: الادب والفن
    


الشاعر عبد الستار العاني : (أنا اكتب إذن أنا موجود)

سمعت باصبوحته التي أقامها التجمع الثقافي في البصرة ، وما تمخض عنها من ردود فعل ايجابية ، لاسيما والعاني يتفرد بنوع من القصائد التي دائما ما تخترق وتؤثر في دائرة التلقي ، وتترك تلك الدهشة الاستثنائية التي تتأرجح بين استحضار موضوع القصيدة وتلك القشعريرة التي ما تفتأ أن تسري بمشاعر الآخر وتطرق بابه باستحياء البصريين .. وهو يسبح في بحر من الأحاسيس الجياشة التي لطالما تؤلف لنا عالما غرائبيا يخترق دائرة الشاعر البوهيمية وعالمه السوداوي ، لينفتح بجرأة على تلك الفطرة التلقائية التي تؤلف لنا ذلك الملح الباقي والذي يؤلف بقايا عزاءنا .
- قلت له : ماذا تعني لك القصيدة
قال : القصيدة كل حرف
وجرح نازف من شراييني ومن أعماق ذاتي
ودم ينساب من روحي بين المفردات
هي نار كلما حاولت أن أشعلها تلسعني
وهي تمضي بعناد ثم لا تلبث أن تكتبني
- هل تكتبك القصيدة ؟
نعم ؟ وهل انت كتبت قصيدة ؟
- هل يقترن الشعر بالهاجس ، ام بالتوارد والخزين المعرفي ، والمتراكم من الرصد والأحداث ؟
قال الشاعر يوما : - كتبتها أمس بشكل سريع ولم أراجعها -
انه محض هراء
حين قال كل شاعر هو لا يكتب شطرا من قصيدة
إنما يملي لكي تكنبه
ومضيت وأنا أسال نفسي اهي محنة
فانا أسهل عندي عندما اكتبها
كل وقت كل لحظة
أنا لا احتاج أن اشغل من عقلي خلية واحدة
يومها امنحه الوقت لكي يغفو ينام
بعدها اصرف جمعا من قصائد ومجاميع لشعر الآخرين
ثم امضي لانتقاء المفردات
كل همي أن أوظف مفرداتي
ولكي ترسم فكرة وحداثة معنى للقصيدة
يومها أقراها وأنا أزهو أمام الآخرين
عندما اسمع تصفيقا وإعجابا
هو إحساس غريب لا يبرح يصفعني
ساعتها أقول : آه فما أحلى خداع الآخرين

رغم أني لم أكن اعرف يوما أي إدراك لفكر او مشاعر
- إذن أين البناء هنا ، وكأنك تلغيه ، او تنحي دوره ... وأين المخاض ، وكيف تنظر إلى هذين الامرين ؟
ما يهمني في القصيدة موضوعها وثيمتها
- وأين هي دائرة التلقي من القصيدة ، وهي دائرة راهنة يحسب لها النقاد ألف حساب ورهان ؟
دائرة التلقي مرهونة بنوع القصيدة ، ولا أنسى هنا جنس القصيدة .
- ما دمنا في موضوعة الأجناس أتمنى أن تحدد لي أجناس قصائد الشعراء الآتية : ؟
قصيدة كاظم الحجاج
كاظم الحجاج شاعر كبير لدية قصائد موجعة .. وأنا احترمه تماما ، لكنه في الفترة الأخيرة صار مقلا هذا يعود لأسباب نفسية ، ولنقل إنها مخاضات الشاعر !
- مجيد الموسوي
اكرر أن لكل شاعر نكهتة ، ونكهة كاظم الحجاج غير نكهة مجيد الموسوي .. قصائد الموسوي تاخذ طابعا صوفيا ..... نعم ، انه يأخذ منحى صوفيا ، ويعتمد تجليا للنفس .
- حسين عبد اللطيف
أنا لم اقرأ الشيء الكثير عن حسين عبد اللطيف ، لذا سيكون حكمي عليه قاصرا
- ولكن قصيدة حسين عبد اللطيف تأخذك إلى عوالم ممتدة ، وتقتحم روى وعوالم بعيدة نائية أخرى ، وكأنها رحلة بعيدة وهجرة متجددة .
- كاظم الايذ
مجموعته الأخيرة رائعة جدا ، ولطالما استذكر قصيدته (تاج محل) .. له ضربات بديعة ، وقفت أمام مقطع لقصيدة طويلة يقول فيها : غيروا ستة أمشاط من الرصاص
رصاصة واحدة للمعدوم
والباقي للمتفرجين
- اصبوحتك قبل أيام كان لها صدى وانتشارا ؟ أنا ادرك ان لطالما تسحقك القصيدة ، وتمضي ، ولكنك سرعان ما تلم شتات مفرداتك ، فتهب نحوها ، وتخوض غمارا معها ؟
قطعا ، إن عملية الكتابة هي عملية انتقائية ، إنما هو إحساس لا باس أن يصفعك في لحظة ما ، وبالتالي يفرض نفسه عليك الكتابة .. في الفترة الأخيرة وجدت أن الومضات الشعرية التي كتبتها تنفتح على قاعدة واسعة عريضة من الجمهور .
- بالمناسبة ، أنت كسرت حاجز الومضة ، وجعلتها ضمن توجهاتك الشعرية ، بل أنت احتفيت بالومضة مثلما احتفت بك حتى ، صرت جزء من عالمها ، هل أنت شاعر ومضة ؟
أنا وجدت أن الومضة تشتغل على دائرة التلقي وقعة وإيقاعا ، الومضات التي قدمتها في الاصبوحة التي نوهت عنها نالت رضا واستحسان الجميع ، ولقد وجدت أن جمهورنا محب جدا لمثل هذا النوع من الشعر . سأسمعك شيء منها :
رصاصة صدئة
دارت حول السياب
اخترقت الجيب
لكنها لم تخترق الكتاب
...
رأيت قطة يقطر من عينيها الذعر
سألتها قالت : تطاردني الفئران
...
في موجز الأنباء شجرة اقتلعت عاصفة هوجاء
...
حين انقلب الميزان
ادم قد أغوى الشيطان
- اعتقد أن قصائدك الومضية قصائد مشاكسة تشتغل على المفاجأة والدخول في دائرة التضاد ؟
قالت لي أمي يوم ولدتني
يوم وضعوك في اللفافة
انبجست من عينيك دمعتان
بكيت لحظتها قلت : ألان بدا يكتب أول مفردة قي سفر الأحزان
...
عندما كنت صغيرا كنت العب مع كلب الجيران
وحين كبرت صارت الكلاب تلعبني
...
- هذه اللوعة التي تحملها هل هي متراكمة ؟
لدي متراكم هائل من اللوعات
- لطالما أراك هذه الأيام واجدك حزينا أكثر من ذي قبل ، كنت دائما تبتسم ، وتطلق عبارات الأمل بيننا . أتذكر نصيحتك لي يوما أن ابتسم ، يومها كنت مديرا لأحد المصارف ، أتذكر ذلك يا عبد الستار ؟
أولا وضعي الصحي ، والاهم من هذا وذاك الوضع الصحي الذي الم بزوجتي .
- هل أنت وفي حد الوفاء ؟
إن أجمل لحظة في الكون عندي هي اللحظة التي أقف فيها أمام ذاتي
ولحظة أخرى أموت حزنا لو أني أحسست للحظة أن إنسانيتي قد خبت في أعماق ذاتي
كان الالق هو الآخر قد مات في عيني
عندها سوف أموت مرتين
- هل يريحك أن ترى الآخر يبكي لقصيدتك ؟
أنا أجد أنني أشارك الآخر معاناته مثلما هو يرسلها لي ، نحن نقترب في الهم والمعاناة . سافرت يوما الى الإمارات بناء على دعوة من أولادي ، دخلت مقهى تؤوي بعض عراقيين ..حينها صرخ احدهم وهو يلعب الدمينو : مات (الدوشيش ) ..وقفت مذعورا ودمعة سبقت وقوفي
- هل هنالك مشاريع قادمة ؟
أنا لا املك سوى مقولة أنا اكتب إذن أنا موجود
- أنا أجد آن لغياب الراحل الكبير محمود الوهاب وقعة على العاني ؟
كتبت قصة عنوانها (كلمات فوق وجه مغلف ) سببها أنني كنت ابحث في أوراقي وسقط مغلف بين قدمي ، فإذا به بخط محمود عبد الوهاب، ظللت يومها ابكي ...أنا الآن حبيس الجدران ، داهمتني قصيدة وحينها ، رحت ابحث عن قصاصة فلم أجدها ، لذا كتبت قصيدتي على الجدار ... لذا أجد أن علاقة جديدة انبثقت بيني والجدران ، كانت علاقة وثيقة مليئة بالنبل والوفاء .
- هل زياراتك إلى الكاتب إحسان وفيق السامرائي وعبد الغفور النعمة ما زالت قائمة ؟
إحسان نعم نزور بعضنا ، ولكن النعمة لم التقيه من فترة طويلة .
- هل أنت نادم على باكورة أعمالك ( دبابيس ) ؟
بالعكس أنا اعتز بتجربتي الأولى دبابيس . على ذكر دبابيس أتذكر حينها أنني استشرت الأستاذ إحسان وفيق السامرائي لعرض مسودة دبابيس على الراحل الكبير محمود البريكان ، فرد عليّ إحسان : انه لا يعطي رأيا .. وفعلا زرته في بيته ، وعرضت عليه المسودة ، وكان استقباله عاليا . أخذت أقرا له ، وهو يستوقفني ، ويسرح ، ويؤشر إلي أن أقف ، او استمر .. ويقول : اعد ، ثم أتوقف ، واستمر ، ولم احصل على موافقته ... وتصادف أنني ذهبت لتقديم العزاء لوالدة لكاتب خالد السلطان ، ودخل البريكان الكبير والشاعر كاظم الحجاج لتقديم التعزية ، فصرت قبالة البريكان ، وحينها فتق ذلك الصمت ، وقال بصوت عال : دبابيس رائعة .
قرأت بعض قصائدي في ميسان فلقيت شيء لتأييد والاستحسان .
- ديابيس في زمن الطاغية ، شيء غريب ومفارقة واضحة ؟
مقص الرقيب الصدئ اقتطع الكثير من قصائد المجموعة ، ولكنني دسست بعض قصائد ، وتحايلت لأمرر أخرى .ز والحمد لله فقد مضى الأمر بسلام ... كانوا لا يقرؤون .. وكان ذلك من حسن حظنا .. جمعت القصائد الممنوعة وأرسلتها إلى مجلة الصدى الإماراتية ونشرتها بعنوان (قصاد مهربة) .
- ماذا تعني لك البصرة ؟
البصرة كل حياتي ، نشأت بالبصرة ، ذكرياتي وعلاقاتي وأصدقائي من البصرة ، فهي كل حياتي . (قتل الأرض ثم عطر جبهته بالتراب ثم غاب )
- ماذا تعني لك الأسماء الاتية بكلمة او اثنتين ؟
- محمد خضير : من عمالقة السرد .
- كاظم الحجاج : شاعر كبير ومثقف كبير .
- عبد العزيز عسير : شاعر شفيف ورائع .
- كاظم اللايد : جميل ، ولو أني لم أقرا سوى مجموعته الأخيرة .
- حسين عبد اللطيف : شاعر متميز .
- مجيد الموسوي : الفراشة الصوفية .
مسار رياض : للأسف لم اقرأ له .
- خالد خضير الصالحي : ناقد تشكيلي له إسهامات جيدة .
- ثامر العساف : التقيته ، مثقف متعدد الرؤى .
- د لؤي حمزة عباس : روائي وقاص متميز .
- احسان وفيق السامرائي : مثقف وكاتب متنوع .
- طالب عبد العزيز : ما قدمه متميز ، إلا انه تحول إلى التوثيق ونسي الشعر .
- هل أنت مع تعدد الأماكن والملتقيات والمنتديات الثقافية ؟
نعم ، وأبارك ذلك .
- كلمة أخيرة ؟
أتمنى لهذا المشهد الثقافي أن ينحو إلى الكتابة الحقيقية ويعزز حرية الفكر الحقيقية .

القاص باسم القطراني :
عبد الستار العاني من الشعراء الذين يعتنون باللغة اعتناء كبيرا وهو شاعر له تجربة خاصة في كتابة القصيدة كما أن استخدامه للمفردات بطريقة خاصة وجديدة.. شاعر مهم وله تجربة جديرة بالاهتمام .
الكاتب والناقد التشكيلي خالد خضير الصالحي
أنا بالنسبة لي أؤمن أن الشعر هو شكل ، ونتلقاه هكذا كشكل ، نحن على تماس مع الشكل ، لا أخفيك أن قصائد العاني القصيرة رائعة جدا ، ولكن الطويلة لا تخلو من عنتريات .. لذا أجده يصلح لقصائد الومضة والقصائد القصيرة .. أتمنى له مستقبلا زاهرا .
الفنان عبد الستار سوادي الحلفي
العاني من زملائي ب في الإعدادية ، يمتلك شعرا ناضجا ، سيما في اصبوحته أجاد وأفصح عن مكانته في القصيدة ..هو يغلب في قصائده دور الإنسان فيجعله أسمى رأسمال في الوجود
الكاتب رشيد الفهد
اعتبر العاني من الشعراء المجددين والمبدعين دوما ، دائما ما يفاجئنا عبد الستار العاني البصري بالحديد المبدع .. أتمنى له مستقبلا شعريا كبيرا .
الكاتب كريم الفارس
من الشعراء الذي يغلب إنسانية الإنسان في شعره ، وهذا هو سر شعره ، فضلا عن الطيبة الكبيرة التي يجسدها في شعره ..أنا احترم شعر العاني لكونه يهتم بتصدير شعره وفق نزعة كونية إذ لا يتحدد بدائرة محدودة في الشعر فهو ينتقل د-دائما إلى مساحات واسعة في قصائده وهذا يعود على شخصيته .
الفنان والإعلامي علي الناصر
قبل أن أتكلم عن قصائده بودي أن تكلم عن إنسانيته ونبله وأخلاقه العالية ، فقد عرفته إنسانا شفافا ورقيقا قبل أن عرفه شاعرا .. وله الفضل لكبير عليّ في تصحيح ما اكتب ، هو من علمني كيفية كتابة القصة القصيرة ، وأنا ممتن له كغيري .
الشاعر عمار علي كاصد
استطيع أن احصر مفردة عبد الستار العاني وانعتها بالمفردة الخضراء ، لطالما اجده يتحدث عن الحياة بروح شاب غض ويرسم لك لحياة هكذا .. هو دائما يرسم هذه الصورة الغضة ،ويجسدها ويصدرها ، فهو شاعر يستحق الحياة .



#عادل_علي_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البصرة عاصمة العراق الاقتصادية (مؤتمر)
- السيد باقر جبر الزبيدي يلتقي رجال الأعمال العراقيين فرع البص ...
- برنامج مبادرة الشباب التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولي ...
- لقاء السيد صبيح الهاشمي رئيس اتحاد رجال الأعمال في البصرة مع ...
- ندوة موسعة عن : (منظمة التجارة العالمية)
- تاريخ البصرة الرياضي ..
- لقاء رئيس غرفة تجارة واشنطن ونائبه مع رئيس اتحاد رجال الاعما ...
- زيارة وفد شركة برايمز البلجيكية الى اتحاد رجال الاعمال العرا ...
- رسالة اتحاد رجال الاعمال العرايين فرع البصرة
- وقفة على أعتاب الفن ..
- المسرح .. اقصر طرق البناء
- رسالة متأخرة .. الى روح صباح شرهان الكناني
- ما بعد اليأس ... الى روح صباح شرهان الكناني ثانية
- أخيرا توقف صياح ديك الجن
- العود الأبدي في رواية ( بقايا بيت العطفان ) للقاص خالد علوان ...
- محمود عبد الوهاب ( غربة الثلج .. وحدة النار)
- طوافات عرفانية (4) التيه
- طوافات عرفانية (3) الوصول البعيد
- آخر الدواء الكي .. آخر الحلول الأدب
- طوافات عرفانية (2) لذة الحيرة


المزيد.....




- -أنتم أحصنة طروادة للفساد الاجتماعي-.. أردوغان يهاجم مسابقة ...
- آخر مرافعة لترامب في قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانيلز الأ ...
- طريقة تنزيل تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 نايل سات لمتابعة ...
- نتنياهو عن إصدار مذكرة اعتقال ضده من الجنائية الدولية: مسرحي ...
- كرنفال الثقافات في برلين ينبض بالحياة والألوان والموسيقى وال ...
- ما الأدب؟ حديث في الماهية والغاية
- رشيد مشهراوي: مشروع أفلام -من المسافة صفر- ينقل حقيقة ما يعي ...
- شاهد الآن ح 34… مسلسل المتوحش الحلقة 34 مترجمة.. تردد جميع ا ...
- مصر.. تأييد الحكم بالسجن 3 سنوات للمتسبب في مصرع الفنان أشرف ...
- بعد مسرحية عن -روسيات ودواعش-.. مخرجة وكاتبة تواجهان السجن ف ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل علي عبيد - الشاعر عبد الستار العاني : (أنا اكتب إذن أنا موجود)