أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أُورُونْجْ بْسِيشِيكْ














المزيد.....

أُورُونْجْ بْسِيشِيكْ


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 3006 - 2010 / 5 / 16 - 17:18
المحور: الادب والفن
    


أُحبُّ اللاّزَوَرْدِي من أجلكْ
أُحِبّ التركوازي من أجلكْ
أحبّ الجينز الأخضر الشمسي
والرّمادي الرّصاصي من أجلكْ
أُحبّ البرتقالي إلى حدّ أظفاركْ
أحبّ، أحبُّ حتى أحمر الأضواء من أجلكْ
...
أحبّكِ أكثر ممّا ينبغي
أن يكون عليه الحبْ
بين الأزرق والبنفسجي
...
أحبّكْ
وحبّي لكِ
أبيض على أسودْ
أحبّكْ
والبرتقال يحبّكْ
...
لا تُقبّليني...
بعد فوات شفتيكْ
فالرّيح بيضاء عارية ولا تنتظرْ
...
قبّليني في الرّيح المناسبة
شفتاك هما المِيقاتْ
...
دُلّيني إلى شفتيكِ الآنْ
دُلّيني ولو مشيًا على اللّسان
دُلّيني، دُلّيني الآنْ
قبلَ فوات الأوان
...
وأنا أكتبُ لكِ بالبرتقالي
يحلُوا للشمسْ أن تتنفّسْ
من أظفاركْ
ما أحلى أظفارك البرتقاليّة
...
وأنا أفكّر فيكْ
يصبحُ التفكير برتقاليّا
...
وأنا أحسّكْ...
أحسّك برتقالويّا
...
لو طلبُوا منّي أن أختار برتقالة واحدة وأصعد بها إلى سطح مارسْ
بلا عودة سأختارك أنتِ
...
أحبّكْ
والبرتقال يحبّكْ
...

صلاح الداودي،
Orange psychique



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطلبوا الحياة ولو في تونسْ
- على اثْرِ ابتسامتكْ
- على اثْرِ ابتسامتكْ
- نعاسك أيضا معجزة
- عن حُبْ
- في حبكْ، أكتفي بمعجزة
- لا تغيري ابتسامتكْ
- لو لا ابتسامتكْ
- خَدِّرِينِي... خَدِّرِينِي...
- لوِ الطبيبة
- مَرْحَى لقلبكْ؛ أيتها الطبيبة
- رسالة إلى صديق المتمدن
- كونشارتو آخِر الظل
- رسالة إلى إنسان إسرائيلي جاء به الطوفان
- وردُ فُوبْيا
- شكرا للوردي على صدرك يداوني من الأحمر
- حظا جميلا إذن...
- لا ورد إلا ّ حبيبي
- أحبّكِ إلى آخر الوردْ
- كريستين بوسي غْلُوكْسْمَانْ :إستيطيقا الكامن


المزيد.....




- الفنانة الروسية أوسبينسكايا بصدد إصدار ألبوم أغان من قصائد م ...
- كواليس مثيرة لأشهر -خناقة- هذا العام في مهرجان كان (فيديو)
- مصر.. الفنان سعد الصغير يكشف حجم ثروته
- بيلا حديد تخطف الأنظار بفستان مستوحى من الكوفية في كان (فيدي ...
- -التركيز على الجودة-... مهند البكري شخصية العام العربية السي ...
- عيد مع أحبابك “محمد امام” و “احمد عز” .. أفلام موسم عيد الأض ...
- بعد إعلانه الخضوع للعلاج الكيماوي.. الفنان السعودي محمد عبده ...
- الدويري: حديث غالانت عن تعزيز قواته بغزة ترجمة لعدم تحقق أهد ...
- روسيا تؤكد صلة أوكرانيا -المباشرة- بهجوم المسرح
- سماعة الترجمة لملك البحرين وصعوبة ارتدائها خلال لقاء بوتين.. ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أُورُونْجْ بْسِيشِيكْ