بلد الماتم والجماجم

سويتها سوده ياسوادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رسمتنا اوجاعك ياوطني

صور من واقع عراقنا الحالي

اجدت تصويرها

دمت بالق

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز رياض حقي

من تفاؤلك نحن نعيش سيدي الكريم ولولا هذا التفاؤل لمتنا من زمان

اشكر مرورك الكريم

عراقي وافتخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز رياض حقي

من تفاؤلك نحن نعيش سيدي الكريم ولولا هذا التفاؤل لمتنا من زمان

اشكر مرورك الكريم

عراقي وافتخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي

الشاعرة المبدعة فاطمة الفلاحي

صورة الوطن واحدة في فكر الحاضر والمهاجر
ولكن ما اقساها وحشة الغريب

شكرا من الوجدان للشاعرة المبدعة فاطمة الفلاحي

عراقي وافتخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بلد
بلد بلد
تكرار ممل الى حد الرتابة ولو كانت الكلمات بواحدة بلد لكانت نوعا ما مناسبة
المقطوعة
كل كلامك يااخي كلام ليس للشعر به من منزلة بل هو حكاية تقال بتساؤل بين اثنين في مقهى
ادعوك لزيارة قصيدة انشودة المطر للسياب واخي جعفر للمتنبي
عسى ان يساعداك في فهم ترتيب الافكار والمتن الشعري للشعر الحر
كلامك حتى ليس نثرا
ارجو التوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المتنبي
كفى بك داء ان ترى الموت شافيا
وحسب المنايا ان يكن امانيا

الجواهري اخي جعفر

اتعلم ام انت لاتعلم
بان جراح الضحايا فم
فم ليس كالمدعي قوله
وليس كاخر يسترحم

السياب
اكاد اسمع العراق يذخر الرعود
ويخزن البروق في السهول والجبال
حتى اذا مافاض عنها ختمها الرجال
لم تترك الرياح من ثمود
في الواد من اثر
ثم يقول ياخليج
ياواهب والؤلؤ والمحار والردى
فيرجع الصدى كانه النشيج
ياخليج
ياواهب المحار والردى
وفي قصيدة قدر نحن يايانعة القد
وتحت سخرية قرن جديد
يبقر عذرية الارض والجسد
يسلب من الصغار حلمات النهد
اسراب ام سرب جراد ياكل الرفات

هذا غيض من فيض الشعر العربي كنت اتمنى ان تكون قراته ربما قرات بعضا منه كنت اتمنى ان تتدبر به فليس كل كلام غير موزون شعر
ارجو الاستفادة من ماذكرت
مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---