أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - شامل عبد العزيز - الذكرى السابعة للحوار المتمدن














المزيد.....

الذكرى السابعة للحوار المتمدن


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2486 - 2008 / 12 / 5 - 10:04
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


رأي شخصي ومتواضع يحمل الكثير من الامتنان والتقدير لموقع الحوار المتمدن والذي وجدت من خلاله أنه قد أدى دورا كبيرا في تنشيط الحوار الفكري والسياسي وكذك نجاحه في دفع قوى اليسار والديمقراطية والافكار الحرة والنيرة الى مرحلة متقدمة في عالم تغييب فيه مثل هذه القيم واقصد في عالمنا الاسلامي بصورة عامة والعربي بصورة خاصة باتجاه العمل المشترك الذي ارى انه أثمر وأينع في التمازج بين كافة المستويات .
اما نجاحه من اجل تطوير اليات عمل القوى اليسارية والديمقراطية وخاصة على الصعيد الاعلامي فيكفي ذلك عدد المواضيع المقروءة والمنشورة على الموقع. لقد لعب الحوار المتمدن دورا هاما في نشر الافكار التي تحاول استنهاض امتنا من رقودها وسباتها وكم اتمنى المزيد واعتقد ان المزيد قادم لامحالة بالرغم من الامكانيات المحدودة والتي لابد ان تتوسع وتكبر وذلك عن طريق الدعم المالي الذي سوف يلعب دورا مفيدا في توسيع وتطوير الغرض الذي من اجله يعمل الحوار المتمدن واذا ماتم الدعم المالي فسوف لن يكون هناك حجر عثرة امام الموقع من الاستفادة من تقنية المعلومات وعلى كافة الاصعدة مع كادر ذو خبرة ومهنية يكون اكثر عددا من العاملين الحاليين الذين ارى فيهم تفاني غير محدود.
اما دور الحوار الكبير في مواجهة القوى المتخلفة فحدث ولا حرج وكل ذلك ظاهر للعيان من خلال متابعتي لاعداد المصوتين على المواضيع والردود الكثيرة التي تحاول هدم الافكار المتعصبة والمتطرفة . لقد ساهم الحوار المتمدن وبدون ادنى شك بشكل جيد في الترويج لكل الافكار اليسارية والعلمانية والديمقراطية والمتمدنة ومواجهة كل الافكار المضادة لهذه القيم العصرية كما ساهم الحوار المتمدن بشكل اوباخر في تغيير العقلية الرجولية المتسلطة والنابعة من الموروث القديم تجاه المرأة والتي تشكل نصف المجتمع وهي الام والاخت والزوجة والبنت وذلك عبر الكم الهائل من المواضيع المنشورة التي تناصر المرأة وحريتها في العالمين الاسلامي والعربي. ان كثرة القراءة والحرية اللامتنهاية في الموقع ساهم بشكل ايجابي على تنمية قدرات الكاتبات والكتاب الفكرية وفعلا لقد غذى فيهم روح الجرأة والتحدي في التطرق لكل ماكان يعتبر خطوطا حمراء في عالمنا الاسلامي والعربي.
ونحن نلمس ذلك من كثرة الذين يكتبون في كل يوم والذين يعتبرون من الاسماء الجدد والمواضيع التي يطرحونها اكبر دليل على مانقول والتي تصب في نفس الاتجاه الذي يسير عليه الموقع وهذا فضل كبير.
يجب الاكثار من الحملات التضامنية التي يتم اطلاقها بين فترة واخرى من قبل الموقع ويجب ان تكون مواضيعها تصب في نفس الهدف الذي يسعى من اجله الحوار المتمدن ونحن على ثقة تامة بانها سوف تكون عاملا قويا ومؤثرا في الدفاع عن حريات حقوق الانسان.
اتمنى سنة سابعة مثمرة والى سبعين اخرى .
اما من ناحية السلبيات فبالمقارنة مع المواقع الاخرى الشبيهة والتي تسير على نفس المبدا والمنهج فلا ارى اية سلبية وكم اتمنى ان لااكون متعصبا للحوار المتمدن.
الى سنين اخرى من التقدم والازدهار والنجاح وايصال الافكار الى كل الذين ينشدون مجتمعات راقية متحضرة متمدنة.



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف ضد المرأة
- هل الايمان بالاديان يقود الى التخلف
- الفقر في الاسلام
- المرأة في الاسلام هل حقا مايقولون؟
- الحرية الفكرية1
- ولاتقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا
- حديث كل مولود يولد على الفطرة
- في نقد الفكر الديني0 رياض العصري0
- من كتاب حصانة المقدس عباس عبود دين مقدس 2


المزيد.....




- هاجمه بمطرقه وحاول دهسه.. كاميرا مراقبة تلتقط حادثة مرعبة عل ...
- فيضانات وإجلاء المئات من الأشخاص في جنوب غرب ألمانيا
- -القسام-: استهدفنا منزلا شرقي رفح تحصن فيه عدد كبير من الجنو ...
- -هيبة وحشمة-.. تسليم سفيرة السعوديه أوراق اعتمادها لملك إسبا ...
-  لأول مرة في العالم.. روسيا تطور مادة لترميم كلي للعظام
- إصابات خلال احتجاجات ضد الأجانب في قرغيزستان والسلطات تنشر ف ...
- تقرير عبري: قطر طلبت بالفعل من قادة حماس المغادرة الشهر الما ...
- فاجعة على أسوار فيينا.. تسرّعَ الصدر الأعظم وخانَ الخان فانه ...
- تستهدف من -يتباهون بثرائهم-.. حملة لحذف منشورات -تمجيد المال ...
- 13 جريحاً في تصادم قطارين بالعاصمة الصربية


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - شامل عبد العزيز - الذكرى السابعة للحوار المتمدن