أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - أَبْنَاءُ الشَّرْقِ














المزيد.....

أَبْنَاءُ الشَّرْقِ


غيورغي فاسيلييف

الحوار المتمدن-العدد: 2340 - 2008 / 7 / 12 - 05:54
المحور: الادب والفن
    


لِكُلِِّّ إِنْسَانٍ وَطَنْ
وَ أَبْنَاءُ الشَّرْقِ
لَهُمْ ثَلاثَةُ أَوْطَانْ
وَطَنُ ذِكْرَيَاتِ الطُّفُولَةِ الْعَذْبَهْ
يَنْخُرُ الْقَلْبَ كَدُودَهْ
وَآخَرُ ... كَالْعَلْقَمِ، كَالْغَصَّهْ
يُهْرَبُ مِنْهُ ... وَبَاءٌ ... شَيْطَانْ
لاَ مَرَافِئَ ... لاَ شُطْآنْ ... أَوْ أَمانْ
يُهْرَبُ مِنْهُ إِلَى أَيِّ مَكَانْ
إَلى النَّوْعِ الثَّالِثِ
لِأََبْنَاءِ الشَّرْقِ مِنَ الْأَوْطَانْ
إِلَى الرُّؤَى الْبَعِيدَه
حَيْثُ يُكْرَمُ الإِنْسَانْ
فََكَيْفَ يَعِيشُ الشَّرْقِيُّ
فِي تِلْكَ الْبُلْدانْ؟!
وَالَّذِي مَا رَأَى مِنْ قَبْلُ
إِلَّا الذُّلَّ وَالْهَوَانْ،
فَكَيْفَ يَعِيشُ الْمِيكْرُوبُ
فِي الْمَاءِ الْمُقَطَّرِ؟!!!
أَللَّه وحْدَهُ يَدْرِي!
فَالْغَرْبُ يَفْتَحُ الْأَبْوَابْ
حَصْرَاً فِي غَالِبِ الْأَحْيَانْ
لِلشَّرْقِيِّ الْمَحْشِيِّ حَتَّى النُّخَاعِ بِالشَّرْقِِ!!!
فِي الْمِهْجَرِ
الشَّرقِيُّ كَالْعَدِيمِ
تَقْتُلُهُ الْمَرْأَةُ أَوِ الرَّحْمَهْ،
"الْبِطْنَةُ أَوِ الْفِطْنَهْ"
يَا لَلْمَصِيبَهْ! يَالَلْفَجِيعَهْ !



#غيورغي_فاسيلييف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأكراد
- الحرية
- في سورية حتى الكلاب لاتحظى بحياة لائقة
- هروب السعادة
- العمر قصير
- القرآن المقروء
- نفسي وهبتها نفسا لِكَوْنِ جريح
- فيروز تغني للقتلة على ضريح القتيلة
- يا أخي الانسان
- رؤيا
- رمل في الروح
- خواطر تشرينية
- أحب
- المرأة نسغ الحياة
- الحاسة اليقظة في المنام
- زهرة.. فتاة سورية قتلت غدرا على مذبح الشرف
- الجرَّة المتشقَّقة
- نحتاج الى ثورة جنسية
- ثورة جنسية
- ما من ثمرة الا وبدأت من زهرة اسمها المرأة


المزيد.....




- رفع درجة الاستعداد للامتحانات التحريرية الخاصة بالدبلومات ال ...
- رواية -كايروس- للألمانية جيني إربنبك تنال جائزة -بوكر- الدول ...
- الحب… بين الطب والأدب في أمسية ثقافية
- عباس 36- يختتم فعاليات -النكبة سردية سينمائية-
- مهرجان الفنون الدولي في موسكو يقيم معرضا للفن الإفريقي
- اغنية دبدوبة التخينة على تردد تردد قناة بطوط كيدز الجديد 202 ...
- الشعر في أفغانستان.. ما تريده طالبان
- أكثر من 300 لوحة.. ليس معرضا بل شهادة على فنانين من غزة رحلو ...
- RT العربية توقع اتفاقات تعاون مع وكالتي -بترا- و-عمون- في ال ...
- جامع دجينغاربير.. تحفة تمبكتو ذات السبعة قرون


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيورغي فاسيلييف - أَبْنَاءُ الشَّرْقِ