أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - نكسة 1967 عكست الوجه القبيح لثورة 23 يوليو















المزيد.....

نكسة 1967 عكست الوجه القبيح لثورة 23 يوليو


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1938 - 2007 / 6 / 6 - 12:13
المحور: حقوق الانسان
    


لقد تغير وجه التاريخ في يونيو 1967 تغيير كبير لدرجة لا يستطيع مدوني التاريخ أن يحولوا وجهم عنه.

كشفت حرب الأيام الستة للعالم مدي زيف القواد العرب ومدي خداعهم المتعمد لشعوبهم.



في حرب يونيو 1967 لم تعتقد إسرائيل أنها قادرة علي هزيمة العرب ولذلك قرروا أن يباغتوهم بلدغة عقربيه قبل أن ينقضوا علي إسرائيل ويلقوا بها في البحر. و أجزمت إسرائيل أن تجهض حلم العرب في القضاء التام علي دولة الكفر .



قرر وزير الدفاع الإسرائيلي موشي ديان أنه لا رجعة و لا بديل عن ضرب عمق مصر أولا بضرب السلاح الجوي المصري. و قبل أن يتناول المصريين وجبة الإفطار في صباح الخامس من يونيو 1967. قامت الطائرات الإسرائيلية بتدمير ممرات الهبوط و الصعود في كل المطارات قبل أن تطلق صفارة إنذار واحدة. ولم يكتشف جهاز الدفاع الجوي في تلك اللحظة أن الطائرات الإسرائيلية أصبحت في عمق مصر ودمرت كل القواعد والمطارات العسكرية بما فيها ممرات مطار القاهرة الدولي. و بعد الطلعة الأولي شنت إسرائيل طلعة جوية أخري دمرت فيها أكثر من 249 طائرة ما بين مقاتلة وقاذفة قنابل وهي علي الأرض.

لم يكتفي الطيران الإسرائيلي بتدمير الطيران المصري بل دمر معظم قولات مصر المدرعة وهي علي الأرض في سيناء. وفي اليوم الثالث وصل عدد الأسري المصريين الي أكثر من 25 ألف.



من اليوم الأول شلت إسرائيل جميع خطوط الاتصال بين القيادات العسكرية وبين القوات الميدانية في كل الجبهات المصرية و و ألاردنيه و السورية.

و أصبحت إذاعة مصر هي المصدر الوحيد للمعلومات ليس للجيوش فحسب بل حتى لقادة تلك الجيوش.

حرب الأعلام بين صمت الأعلام الإسرائيلي و غباء الأعلام العربي( المصري). يذكر التاريخ في اليوم الأول صمتت الإذاعة الإسرائيلية صمت القبور و لم تعلن أنها اكتسحت الجبهة المصرية ودمرت سلاح مصر الجوي عن بكرة أبية.

وفي اليوم الأول نفسه أسقطت الإذاعة المصرية عدد من الطائرات الإسرائيلية يفوق عدد الطائرات التي يمتلكها حزب الناتو .

منذ ذلك الوقت أثبتت حرب 1967 أن كبرياء العرب هو اكبر عدو لهم وليست إسرائيل. صمتت الإذاعة الإسرائيلية حتى لا تتدخل القوي العالمية في وقف الهجوم الإسرائيلي ، حتي يتحقق لإسرائيل أهدافها العسكرية.



إعلام مصر الكاذب تسبب في وقوف العالم مشلولا عن مساعدة المهزومين وتزييف الأعلام المصري للحقيقة أدي إلي تعاطف العالم مع إسرائيل. فبدلا من أن يتدخل العالم بسرعة لإيقاف تدمير مصر وقوتها العسكرية أشفق العالم علي المنتصر بسبب كبرياء وكذب المهزومين.



بعد أن أنقشع ضباب التفجيرات وتم وقف أطلاق النار تمادت القيادات العربية الديكتاتورية في أخطاء أقدح عن أخطائهم في الحرب و أغبي من أخطاء الجيوش العربية. وتم اغتيال الإنسان العربي في كل مكان باختلاق أكاذيب سياسية تعاني منها المنطقة كلها إلي يومنا هذا بعد أربعين عام . وكانت هذه الاخطاء أخطاء متعمدة ضد الشعوب .

أذاعت إسرائيل تسجيل صوتي تم بين الرئيس المصري جمال عبد الناصر و العاهل الأردني الملك حسين، يقول فيه جمال عبد الناصر للملك حسين أنهم لابد أن يلقوا اللوم علي أمريكا وبريطانيا في معاونة إسرائيل عن طريق حاملات الطائرات التي كانت رابضة في البحر الأبيض المتوسط في ذلك الوقت. وأن جمال عبد الناصر سوف يعلن هذا في مصر وعلي الملك حسين ان يعلن نفس الشيء في الأردن في نفس اليوم .



في حين أن الحكومة الأمريكية لم تكن تعرف أن الهجوم الإسرائيلي قد بدا و ان الرئيس جونسون عرف بأمر الحرب من اتصال الرئيس السوفيتي كوسيجن عبر الخط الأحمر بينهم .في صباح يوم الاثنين 5يونيو الساعة السابعة صباحا بتوقيت واشنطون العاصمة الثانية ظهرا بتوقبت القاهرة..



الامور تتعقد بعد أن هدد الرئيس السوفيتي في اليوم الرابع أن الاتحاد السوفيتي سوف يتدخل عسكريا أذا تعدت إسرائيل علي سوريا . و ان قامت إسرائيل بشن أي هجمات جوية في عمق مصر. بل أعطي القائد العام للقوات السوفيتية أوامره لقادة الطيران السوفيتي بتجهيز طائرات مقاتلة و حاملة قنابل سوفيتية ودهانها بعلم مصر لكي تقوم بضرب عمق إسرائيل و ضرب وسائل الاتصال للجيش الإسرائيلي وحماية الأجواء المصرية و السورية.

فقام موشي ديان بإصدار أوامره بالإسراع في مهاجمة الجولان لتصفية الجيش السوري بأسرع ما يمكن قبل أن يقبل وقف إطلاق النار الذي طالب به العرب و ساندهم فيه الاتحاد السوفيتي.

ووجد موشي ديان أن الضفة الشرقية أصبحت في يد إسرائيل وأصبحت إسرائيل المهيمنة علي مليون ونصف فلسطيني . و بعد ساعات من قبول العرب لوقف إطلاق النار تحركت البلدوذرات الإسرائيلية في صباح يوم الحادي عشر من يونيو لكي تعيد تخطيط القدس الشرقية و بالذات أمام حائط المبكي احد ألاماكن المقدسة التي طمس معالمها العرب خلال فترة حكمهم للقدس الشرقية . وأمر موشي ديان وهو مازال المهيمن علي هذه المناطق بواسطة الجيش ان توسع الساحة أمام حائط المبكي لكي تستوعب ألوف المصليين بعد أن كانت لا تستوعب مئات.

الموقف السياسي: أصبحت إسرائيل تتحكم في ثلاثة إضعاف الأرض التي كانت تتحكم فيها بعد 6 أيام من الحرب.



تخيل موشي ديان أنه سيتلقى مكالمات هاتفية من الحكام العرب يطالبون فيها بأراضيهم المحتلة. وقال موشي ديان أنها فرصتنا الذهبية لكي نتبادل الأرض بالسلام . وبدلا من أن يتحول العرب الي التفاوض المباشر مع إسرائيل خاب ظن موشي ديان بقرارات مؤتمر القمة العربي الرابع بمدينة الخرطوم. و الذي استقبلت فيه الجماهير السودانية جمال عبد الناصر كفاتح ومنتصر وكزعيم للأمة العربية . وخرجت الملايين تهتف باسمه من مطار الخرطوم إلي قصر الرئاسة في قلب العاصمة.

رد فعل العرب: قرارات المؤتمر الرابع للقمة العربية في الخرطوم 29/8-1/9/1967



القرارات
أولاً- تأكيد وحدة الصف العربي:
أكد المؤتمر وحدة الصف العربي ووحدة العمل الجماعى وتنسيقه وتصفيته من جميع الشوائب. كما أكد الملوك وممثلوهم التزام بلادهم بميثاق التضامن العربي الذى وقع فى مؤتمر القمة العربي الثالث فى الدار البيضاء، وتطبيقه.
(ق ق 38/د4/-1/9/1967)
ثانياً- إزالة آثار العدوان:
قرر المؤتمر ضرورة تضافر جميع الجهود لإزالة آثار العدوان، على أساس ان الأراضي المحتلة أراض عربية يقع عبء استردادها على الدول العربية جمعاء.
(ق ق 39/د4/-1/9/1967)
ثالثاً- لا صلح ولا تفاوض مع إسرائيل ولا اعتراف بها:
اتفق الملوك والرؤساء على توحيد جهودهم فى العمل السياسى على الصعيد الدولى والدبلوماسى لإزالة آثار العدوان وتأمين انسحاب القوات الإسرائيلية المعتدية من الأراضى العربية المحتلة بعد عدوان 5 يونيو/ حزيران/ جوان، وذلك فى نطاق المبادئ الأساسية التى تلتزم بها الدول العربية، وهى عدم الصلح مع إسرائيل أو الاعتراف بها وعدم التفاوض معها والتمسك بحق الشعب الفلسطينى فى وطنه.
(ق ق 40/د4/-1/9/1967)
رابعاً-الاستمرار على ضخ البترول:
كان مؤتمر وزراء المال والاقتصاد والبترول العرب قد أوصى بإمكانية استخدام وقف ضخ البترول كسلاح فى المعركة، ولكن مؤتمر القمة رأى بعد دراسة الأمر مليا ان الضخ نفسه يمكن أن يستخدم كسلاح إيجابى، باعتبار البترول طاقة عربية يمكن أن توجه لدعم اقتصاد الدول العربية التى تأثرت مباشرة بالعدوان، ولتمكينها من الصمود فى المعركة.
قرر المؤتمر استئناف ضخ البترول باعتباره طاقة عربية إيجابية يمكن تسخيرها فى خدمة الأهداف الغربية، وفى الإسهام فى تمكين الدول العربية - التى تعرضت للعدوان وفقدت نتيجة لذلك موارد اقتصادية - من الصمود لإزالة آثار العدوان.
وقد أسهمت بالفعل الدول المنتجة للبترول فى تمكين الدول التى تأثرت بالعدوان من الصمود أمام أى ضغط اقتصادى
(ق ق 41/د4/-1/9/1967)
خامساً- إنشاء صندوق الإنماء الاقتصادى والاجتماعى:
أقر المجتمعون المشروع الذى تقدمت به الكويت لإنشاء صندوق الإنماء الاقتصادى والاجتماعى العربى، طبقاً لتوصية مؤتمر وزراء المال والاقتصاد والنفط الذى انعقد ببغداد.
(ق ق 42/د4/-1/9/1967)
سادساً- دعم الإعداد العسكرى:
قرر المجتمعون ضرورة اتخاذ الخطوات اللازمة لدعم الإعداد العسكرى، لمواجهة كافة احتمالات الموقف.
(ق ق 43/د4/-1/9/1967)
سابعاً- سرعة تصفية القواعد الأجنبية:
قرر المؤتمر سرعة تصفية القواعد الأجنبية فى الدول العربية.
(ق ق 44/د4/-1/9/1967)
ثامناً- الالتزام بمبالغ إلى حين إزالة آثار العدوان:
قررت كل من المملكة العربية السعودية والكويت والمملكة الليبية أن تلتزم كل منها بدفع المبالغ التالى بيانها سنوياً ومقدماً، عن كل ثلاثة أشهر، ابتداء من منتصف أكتوبر/ تشرين الثانى، إلى حين إزالة آثار العدوان.
المملكة العربية السعودية - 50 مليون جنيه استرلينى.
الكويت - 55 مليون جنيه استرلينى.
المملكة الليبية - 30 مليون جنيه استرلينى.
(ق ق 45/د4/-1/9/1967)



النهاية: بعد هذا يعرف الجميع ما أآلت إليه أحوال الدول العربية وتدهور الأحوال الاقتصادية المستمر و بسبب حالة التصعيد المستمرة التي تمارسها الحكومات لتلهي الشعوب عن كبائرهم المشينة التي يرتكبونها هؤلاء الحكام ضد الشعوب. و النصب العربي الرسمي مستمر دوما ويكذب الحكام العرب وباستمرار ملقين اللوم علي إسرائيل و الغرب في كل أسباب مصائبهم. في الحين الوقت الذي نعرف فيه و العالم أن السبب المباشر لتلك المصائب و الكوارث هو فساد الحكام وأتباعهم.

أن كانت أمريكا وبريطانيا هما السبب في هزيمة مصر فلماذا قتل جمال عبد الناصر صديق عمرة المشير عبد الحكيم عامر. وأن كانت بريطانيا وأمريكا هما السبب في تحطيم الجيوش العربية لماذا يلوم قتل عبد الحكيم عامر ولماذا قال جمال عبد الناصر أنه لو عرف أن جيش مصر بمثل هذا الضعف لما هاجم إسرائيل مثل هذا الهجوم السياسي العنيف. ولو عرف جمال عبد الناصر بضعف جيشه لما طرد قوات السلام التابعة الأمم المتحدة. اعترف جمال عبد الناصر بمسئوليته في خطاب عاطفي يوم 19 يونيو عندما أعلن تنحية عن السلطة في الوقت نفسه قاد تنظيم الاتحاد الاشتراكي المظاهرات المنظمة ودفع للشباب من الأموال ما يكفي لكي يتظاهروا مطالبينه بعدم التنحي. وبالمصادفة العجيبة تحركت البصات إلي ميدان التحرير تحمل عمال حلوان قبل أن يبدأ الرئيس خطابة وهم يحملون لافتات تقول لا لا تتنحي ... هل مازلنا بهذا الغباء لكي نخفي الأسباب الحقيقية وراء هزيمة مصر العسكرية في ذلك الوقت و ذاد غبائنا إلي درجة أننا لم نعترف بعد بنكسة مصر الوطنية الحالية و التي حاقت بمصر منذ تولي الرئيس الحالي للسلطة. فهزيمة مصر الوطنية وتفتت الشعور الوطني بين أبناء الشعب الواحد أكثر قهرا وإذلالا لمصر من هزيمتها عام 1967.





#جورج_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دليل الإهانة هي دليل الإدانة
- لا تشكو إلي من يُشكى منه ولا تنتظر من الكذاب كلمة حق
- دستور إذعان وضعته الأغلبية لقهر الأقلية
- الريس حيحلها حتشوف!!
- أن كانت الحكومة المصرية رجلا لطالبت بإعدامه بتهمة الخيانة ال ...
- لا دين للدولة ولا دولة في الدين
- البطاله و العنوسة و تردي مستوي المعيشة بمصر
- - أقبح وجهين لعملة واحده “حكومة مصر وحركة الأخوان
- الجنس اللذيذ و العنف المذيذ مستورد من جزيرة المعيز
- لو كنت مسلما مصريا شريفا
- سفير مصر في كندا يفضح عنصرية النظام وجهلة ببلدة
- سفير مصر في كندا يقول أقليات الشرق ليسوا مضطهدون بل حساسون
- كل من له نبي يصلي علية
- الثانوية الوهابية العامة لم ينجح أحد و لتخرب مصر
- شكرا علي لا شيء يا فخامة الرئيس
- داويها بالبمبرز التي كانت هي الداء
- نظام المحاكم الملاكي
- مبادرة السلام العربية ألمزمعه مع إسرائيل مبادرة إذعان
- البلطجة الدولية و البلطجة الإسلامية هما سبب نهاية الديموقراط ...
- الكراهية


المزيد.....




- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس
- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - نكسة 1967 عكست الوجه القبيح لثورة 23 يوليو