أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع العبيدي - اللبرالية والسلفية في بورصة السياسة















المزيد.....

اللبرالية والسلفية في بورصة السياسة


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1914 - 2007 / 5 / 13 - 14:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في القرن العشرين، اعتقد الليبراليون العرب، أنهم وضعوا أيديهم على موضع الداء، باعتبارهم [الدين] علّة التخلف في الشرق. والبديل الشافي، جراء ذلك، هو العلمانية والغرب.
بعد قرون من التخلف والتبعية العثمانية، كان الدين منتهك القوى، متفكك العرى، غير قادر على رفع هامته. وكان تيار الوطنية العلمانية والحضارة الأوربية في أوج تألقهما، ولم يكن من البطولة أو المجازفة التصريح بآراء، أقل ما يقال عنا، أنها كانت منتجات ثقافية غربية، أكثر من كونها، خطاباً عربياً حضارياً. هذا جانب. الجانب الآخر، ان التيار اللبرالي العلماني، لم يستفد من خصوصية اكتشافه لاختطاط هوية ثقافية وخطاب مستقل، يشكل قاعدة راسخة لثقافة وطنية إنسانية وإطار لمجتمع مدني متفتح، يحتضن الأنساق الاجتماعية والفئات العمرية المختلفة. وبدلاً منه، وجد نفسه، ملتبساً ومتلبّساً في حمَأة السياسي السائد، بشدقيه، القومي والماركسي. فما كان له من كسب، في الخيار العلماني، تم التفريط به، في حلبة المساومات السياسية المتقلبة. فإذا انهزم الخطاب السياسي، القومي أو الماركسي، مع سقوط الشيوعية (1989)، وجدت اللبرالية العربية نفسها، يتيمة، تائهة، تستجدي أبوّة لقيطة.
*
هيمنة سلفية و لبرالية غربية
بيد أن انهيار الوطنية العلمانية، قاد إلى تنامي المدّ السلفي وغلوّ الخطاب الديني، في الشرق (العربي) والغرب (الأميركي) كغطاء (خطاب) للثقافة الامبريالية الجديدة. فكان وَجَع اللبرالية العربية فادحاً مضاعَفاً، بافتقاد القاعدة المحلية وغياب الظهير الدولي [العالم الاشتراكي والعلمانية الأوربية]. مما جعل بعض رموز الفكر الجدلي الحرّ فريسة للغلوّ الديني المتطرف في بلدان اسلامية عدة، مثل: مصر وايران والجزائر والأردن واليمن وبنغلادش وأفغانستان والعراق وغيرها. بينما ظهرت الهجرة والنفي بديلاً لا بدّ منه لمن يعجز عن المساومة أو الإذعان للصمت والخذلان. بل أن الهجرة نفسها، تحوّلت إلى بديل مخروق ومنتهك، مع تنامي معدل الهجرة العربية والاسلامية إلى الغرب العلماني اللبرالي، حيث تأتي الدول العربية والاسلامية في مقدمة الدول الطاردة للسكان، بعد ما يطلق عليه بحزام الجوع. هذه الصورة المشوّهة والسّوريالية، لأفراد المجتمعات العربية ، التي لم تكد تنجُ من مكائد النظام السياسي التقليدي، وجدت نفسها فريسة للهاث الديني السياسي بزعامة الجماعات السلفية التي أطبقت أنيابها على الجاليات المقيمة في الخارج، لتعزل بينها وبين فضاء الانفتاح، وتحرمها من ثمار حضارة الغرب العلمانية. اطباق السلفية على مجتمع الهجرة، سحب البساط من تحت أقدام المثقفين اللبراليين العرب في المهاجَر، وفرض عليهم عزلة جديدة، تعيق نشاطهم الحضاري وتواصلهم الاجتماعي، ليس مع الوطن حسب، وانما مع نسيج الجالية العربية، والتيارات النافذة فيه.
*
إشكالية الثقافة والمؤسسة
من أبرز عيوب العقل العربي، باعتباره منتجاً للحضارة والثقافة، عجزه عن بناء قواعد تحتية أساسية قادرة على رعاية حركة الثقافة والفكر والرأي الحرّ وحمايتها، طيلة التاريخ العربي. مما يجعل جملة المنتج الفكري والثقافي العربي والاسلامي المعروض حتى الآن، موضع التساؤل والشكّ. غياب الخطاب الثقافي والهوية الثقافية والمنظومة الثقافية المستقلة بذاتها، جعلها منها تابعاً ذليلاً، وقزماً مشوّها في الخانة الخلفية للسياسي والديني والاجتماعي القبلي. وعند محاكمة التردي الثقافي أو الاجتماعي للمثقف، لا بدّ من استحضار هذه البيّنة، وامتلاك الجرأة الكاملة، لتوجيه الاتهام والإدانة، ولاعتراف بالعجز والتخاذل. وما بدأ خطأ، يستمر خطأ. وما أقيم على باطل، فهو باطل. يقول سعدي يوسف في حوار معه، [لا يوجد نقد أدبي في ظل انعدام نقد سياسي]!. هذه الجدلية الفكرية قد تكون مغيّبة عند كثيرين اليوم، في خضم فوضى المنطق وحكم اللامعقول. مطر في الصيف وربيع في صحراء. ان الثقافة هي التي تنسج الفكر الديني و تصيغ مبادئه وأسسه، وليس العكس. والدولة هي التي تقنن حركة التيارات الاجتماعية والسياسية وتحافظ على معادلات التوازن والاتزان الداخلي، ولي العكس. ان الدين لا ينتج ثقافة ولا يصنع مجتمعاً ولا يقيم مدنية أو يبدع حضارة. الذي يخلق هو الفكر والثقافة. واستلاب الثقافي أو السياسي لا يعني رصيداً للفكر الديني الذي زاد من حدّة التشرذم والصراع وعدم الاستقرار والفوارق بين البشر. وفي ذلك انحراف عظيم عن مبادئ السلام والمحبة والإخاء، القواعد الاجتماعية والانسانية لجمهورية الانسان.
*
علقم وحصرم وضرس
بمثل هذه المرارة، تنشأ أجيال من شباب عربي تتخذ من {أبطال أفلام الكارتون} رموزاً فكرية وجهادية تقودها إلى الفردوس. أجيال تكفيرية، تعتبر نجيب محفوظ ملحداً (دون أن تطلع على أدبه وفكره)، وترى فيمن لا تلتحف (الحجاب) مومساً تستحق لعنة الاغتصاب والانتهاك، دون إدراك واعي للخلق والخلُق، وأسس السّويّة البشرية والقيم الانسانية النبيلة. أجيال ترى العالم خلل ثقب أسود، لا يتكشف عن غير (أفاعي الفردوس)، وصور اللعنات. الوطنية العلمانية قامت على المخابرات والسجون. والسلفية الدينية استدلت ذلك بالجهل والتحريم والارهاب. كان العالم الغربي يعيب على التجربة الشيوعية الصينية اعتماد (الزي الموحد) بين فئات الشعب والحكومة، ولكنه عاجز أو أعمى اليوم، عن رصد الزي الموحد للجماعات السلفية وهو يغدق عليها المعونات والتراخيص. يقول أحد العلمانيين الألمان العاملين مع الجاليات، كنا نحصل على دعم جيد من السلطات المحلية، ثم بدأ الدعم يتراجع، وقبل عامين، انقطع الدعم نهائياً، بينما تصاعد مستوى دعم الجمعيات الدينية، وصار لها من الامتيازات، ما لا ينسجم مع ما يتردد في لغة الاعلام. هكذا اضطرت جمعيات عمانية لاغلاق ابوابها، أو اعتماد موارد ذاتية لتمويل نشاطاتها، وتكاليف مقراتها.
*
البراغماتية دين العصر
في خضم هذا الاطار، شهدت الساحة الثقافية عملية انزياح سوريالي، لقوائم من مثقفين لبراليين سابقين، يطوفون على أمواج التيارات الدينية السائدة، ويتصدرون واجهاتها التنظيمية والدعائية. والمضحك، أن الماضي اللبرالي العلماني لبعض الشخصيات، يُحتسَب في رصيد الشخصية ذات التمثل الديني الجديد. بالنسبة للفكر الديني، هو دليل هزيمة العلمانية لصالح الدين الحقّ. ولكن بالمنظور العلماني، عملية تخاذل وانسحاق، وفي السياق الفكري، تلقيح ثقافي متبادل. قراءة المشهد الاعلامي الراهن، بحسب هذا تتوزّع إلى:
1- تحوّل بعض اللبراليين من تيار العلمانية إلى التيار الديني.
2- تصدر علمانيين سابقين واجهات مؤسسات ومراكز سياسية دينية.
3- اتساع حجم المؤلفين والكتاب في مجال الدين والترويج له.
4- ظهور بوادر جيل وأدب ثقافي ديني.
5- اتساع أجيال من أكادميين ومهنيين ذوي ميول وتوجهات دينية أو مغالية.
6- تحوّل أتباع المؤسسة السياسية العلمانية السابقة لتغذية التيار الديني السائد والتمذهب له.
*
التفكّر والتدبّر.. والتحضّر
في حديث مع الدكتور صلاح نيازي أورد صورة بليغة مفادها: [في الغرب، عندما يحرز التلاميذ مستوى متقدماً، توزع المعلمة على كلّ منهم، قطعة شوكولاته؛ أما في الواقع العربي، فأن الشوكولاته تنثر عل الرؤوس، ويتصارع التلاميذ عليها.]. صورة تستدعي الكثير من التأمل في قواعدنا التربوية التحتية ومبادئنا الفكرية والاجتماعية. فمن هناك، من نقطة داخل الدماغ، المعبأ ببرامج وإرشادات [soft ware] يعود بعضها إلى زمن الطفولة والخوف، وبعضها إلى إرث البدائية والمشاعية القبلية، تنطلق إيعازات وأنساق فكرية وسلوكية، ترسم صورة الشخصية النشاط الاجتماعي اليومي. فالانسان يفكر، حتى عندما لا يفكر. ثمة عملية تمازج وتداخل بين الفكر والوعي والروح. في تعبير للألماني مارتن هيدجر (Martin Heidegger)[1889- 1976] ، ضرورة التفكير أن الانسان لا يفكر أنه لا يفكر. وفي تعبير آخر، أن قيمة التفكير عندما يفكر الانسان بيده. من غير الصواب القول، فلان لا يفكر. لأنّ كلّ ما يفعله ويقوله المرء، هو إفراز فكري توجهه إيعازات محددة. والايعازات عبارة مخرجات [feed out] في المرتبة الأولى، ساهمت في تشكيلها مدخلات [feed in] سابقة. نفس الايعازات تحوّلت إلى مدخلات [feed in] في المعادلة الثانية، ساهمت في صياغة سلوك أو لفظ معين [feed out]. ولما كانت طبيعة الثمَرَة من أصل الشجَرَة، فأن صور الفوضى في السلوك والاتصال دالة على الفوضى والبدائية في مكونات الشخصية الاجتماعية والفكرية.
*
تأملات في الحالة العراقية
من الخسائر المسجلة في مكتبة الفكر العربي، بقاء الحالة العراقية، وتحولاتها العنفية والعنيفة، بعيداً عن الدراسة والتحليل والمقارنة من قبل الجامعات والباحثين العرب. بينما تظهر بوادر اهتمامات ودراسات غربية جادة في الموضوع. علاقة الغرب بالحالة العراقية لها خلفياتها وآفاقها، التي تجعل مجال الفائدة محدوداً للقارئ العربي عند الترجمة. بينما العربي في حاجة أشدّ لفهم الوضع العراقي وملابساته، بطريقة علمية وموضوعية، للخروج منها بدروس جادّة، سوف يشكل غيابها نكبة حقيقية للعربي في المستقبل القريب. بعيارة أخرى، ما الذي يمنع تكرار ما حصل في العراق، أن يحصل في بلد آخر؟.. أليست البلقنة واللبننة والأفغنة والعرقنة، أغطية متعددة من نسيج واحد!. أم أن الكبرياء والاعتداد المغالي يكفي اليوم شرور الغد.
شهد العراق أكثر من انقلاب في الصعد الاجتماعية والثقافية والسياسية والدينية. وكما يقول المثل العراقي، لم يبقَ حَجَر راكز لم يتحوّل من مكانه!. هذا التحوّل والانقلاب يستلزم الادعاء أو التسليم بحالة (استقرار) نسبي سابقة، خلال النصف الأول للقرن العشرين، في ظل العهد الملكي. كانت ثمة تيارات سياسية وفكرية وتجاذبات اجتماعية وعشائرية محدودة وواضحة وشبه مستقرة. بدأ أول انقلاب عام (1958) عشيّة انقلاب الضباط (الأحرار) وقيام الجمهورية. وكان إسفين الشقاق هو قانون الاصلاح الزراعي رقم 80 الذي نجم عنه أو عن سوء تطبيقاته:
1- هجرة الفلاحين من القرى نحو المدن، ومن الجنوب نحو العاصمة بغداد، مشكلين نواة مستوطنة سكانية سرطانية على جانب بغداد، ازداد حجمها بالتدريج وتزايد تأثيرها في حياة العاصمة حتى غلبها على أمرها، ومسخ صورتها المدينية التعددية لصالح الترييف والتخلف والتشيّع.
2- تراجع الانتاج الزراعي جراء ترك الفلاحين لأراضيهم، وهجرة كبار الاقطاع نحو المدن أو الخارج.
3- تجدد الحرب الأهلية الكردية العراقية في (أيلول 1961) جراء رفض الإقطاع الكرد تطبيقات قانون الاصلاح الزراعي وانضمام قائد الحركة الكردية مصطفى البرزاني لمطاليبهم.
4- ضرب القوى الرأسمالية الصناعية والاقطاعية ومغادرتها البلاد، مما ترك الساحة للقوى السياسية المحدَثة وصراعاتها على السلطة وحكم البلاد.
5- غياب التيار المحافظ (الملكي)، جعل الصراع بين التيارين القومي والماركسي، الذي انتهى بانقلاب عسكري يوم (8 شباط 1963) ودخول البلاد نفق نفاق أيديولوجي شعاره (جئنا لنبقى)، (صعدنا إلى السلطة بقطار أمريكي)، (انقلاب شركات النفط الاحتكارية).
*
اجترار التاريخ والحصرم
ليست مصادفة، أن هذه المقولات التي أشيعت في الستينات، هي نفسها التي استحكمت المشهد السياسي العراقي بعد أربعين عاماً. المصالح النفطية، القطارالأمريكي، جئنا لنبقى. تغير النظام والوجوه، والمضمون واحد.
صعود الأنظمة القومية والعروبية في القرن الماضي، تبرّك بدم القربان الشيوعي سواء في مصر أو العراق. واختزال التيار الشيوعي من المشهد كان فاتحة لاختزال التيار العلماني/ اللبرالي من الساحة. نتائج هذا الاستعداء الضيق الأفق تمثلت في جانبين أو ثلاثة:
1- هيمنة حكم الرأي الواحد وظهور الدكتاتورية.
2- تململ واشتداد التيار الديني في ملء الفراغ السياسي والخطاب اللبرالي المختزل.
3- انعدام حالة الاستقرار السياسي وتوالي المتغيرات العاصفة حتى اليوم.
فالتيار الديني المسيس في العراق، والذي تعود بوادره للستينات (حزب الدعوة الحاكم)، كان نتيجة لاختزال الفكر اللبرالي من الخريطة الثقافية، ونهج الحكم الشمولي (البعثي) تمهيداً لحكم شمولي مقارَن (الدعوة الاسلامية) أو (الصحوة) في قراءتها الأيديولوجية المبنية على ألفباء التشيع الاثني عشري. والالتصاق بالسلطة، لن يختلف بالحالين، والرهان الأميركي، كما أكدته الإدارة الحالية، السيطرة على الأوضاع (سياسة القبضةالحديدية والجدران العازلة داخل المدن). وتمديد المهلة للمالكي أكثر من ستة أشهر، تعني القبول الأميركي سيما ضمن وصول الملف الايراني لدرجات سخونة حرجة، يلعب فيها حزب الدعوة دورا مكوكياً يرسخ أقدمه في السلطة.
*
أين هو الثقافي العراقي والفكر اللبرالي العلماني؟..
هذا هو السؤال.. إلى وقفة مقبلة..
*
لندن
الأول من مايس 2007
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 سعدي يوسف [1934] شاعر ومترجم ومناضل سياسي، جيل الخمسينات.مقيم في لندن.
 د. صلاح نيازي [1935] شاعر ومترجم وباحث أكادمي، جيل الستينات. مقيم في لندن.
 مارتن هايدجر، من فلاسفة الوجودية الانسانية.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرد في مصيدة الإمنترنت والهاتف الخلوي
- قصائد عن الألمانية
- - صفحات من كتاب الأنثى-
- نزعات وجودية في الأدب العراقي
- غوته.. عاشق الشرق والنساء
- سميثا
- لماذا نعيش في عالم سيء؟
- جدليةُ النسيانِ والذكرى في شعر مهدي النفري ..
- سياسات التهجير والتطهير العرقي والتوزيع الطائفي في العراق
- جدلية الاغتراب والوهم بين صلاح نيازي وابن زريق
- رغم أني جملة كتبتها السماء-
- المنظور الاجتماعي في قصص صبيحة شبر : امراة سيئة السمعة


المزيد.....




- بايدن يؤكد لنتنياهو -موقفه الواضح- بشأن اجتياح رفح المحتمل
- جهود عربية لوقف حرب إسرائيل على غزة
- -عشر دقائق فقط، لو تأخرت لما تمكنت من إخباركم قصتي اليوم- مر ...
- شاهد.. سيارة طائرة تنفذ أول رحلة ركاب لها
- -حماس-: لم نصدر أي تصريح لا باسمنا ولا منسوبٍ لمصادر في الحر ...
- متحف -مرآب المهام الخاصة- يعرض سيارات قادة روسيا في مختلف مر ...
- البيت الأبيض: رصيف غزة العائم سيكون جاهزا خلال 3 أسابيع
- مباحثات قطرية أميركية بشأن إنهاء حرب غزة وتعزيز استقرار أفغا ...
- قصف إسرائيلي يدمر منزلا شرقي رفح ويحيله إلى كومة ركام
- -قناع بلون السماء- للروائي الفلسطيني السجين باسم خندقجي تفوز ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع العبيدي - اللبرالية والسلفية في بورصة السياسة