أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - هشام عقراوي - أمريكا الخاسر الاكبر من مجيئ القوات التركية الى العراق















المزيد.....

أمريكا الخاسر الاكبر من مجيئ القوات التركية الى العراق


هشام عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 568 - 2003 / 8 / 19 - 02:45
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



الاعلام العراقي و العربي والاحزاب و القيادات العراقية ساكتة لحد الان عن رغبة تركيا على إرسال قواتها الى العراق، وما هذا الموضوع سوى عرض لبعض المخاطر التي ستنجم عن مجيئ هذه القوات أو أية قوات عسكرية أخري تابعة للدول المجاورة للعراق وبالذات من الدول التي لديها حدود مشتركة مع العراق.
إذا كانت المصالح الاقتصادية و العسكرية و الاستراتيجية هي صمام السياسة الامريكية ولدول التحالف في العالم وبالذات في العراق، فان دوافع وأغراض الدول المجاورة  قد تتعداها الى ضم الاراضي العراقية أيضا الى دولهم.
فتركيا لا تزال لحد الان تضع ميزانية لولاية الموصل، وليس هناك من سياسي تركي أو حزب سياسي فيها لم يتحدث عن حقوق تركيا في العراق وولاية الموصل بالذات.
 تركيا تقول بأنها لا تستطيع أن تقف مكتوفة الايدي حيال ما يحصل في العراق من تسيب وإنفلات أمني وتتناسى بأنها اي تركيا بعثت بالاسلحة مع قوافل المساعدات الانسانية الى العراق و بالذات الى كركوك كي تشعل نار الاقتتال الداخلي وقبضت عليها الجنود الامريكيون وكذلك خططوا لقتل محافظ كركوك ونتيجة لذلك قبضت أمريكا على 11 من جنودها في مدينة السليمانية. حاولت تركيا طوال السنوات الماضية من أجل عدم إستتباب الامن في العراق و كردستان العراق ، كي تستمر هي بتدخلاتها في العراق و تحقق نواياها. وحسب الصحافة المحلية وأهالي المنطقة ، ففي الاونة الاخيرة بدأت تركيا بغض الطرف و السماح لمقاتلي منظمة أنصار الاسلام الكردية الاسلامية و العديد من المنظمات الاخرى  بالتسلل الى العراق إنطلاقا من أراضيها وعبر منطقة( كاني ماسي).  بأعتقاد الكثيرين ستحاول تركيا الاستفادة و الاتصال بهذه المنظمات العاملة في العراق ضد قوات التحالف، كي تتفق معها على هدنة غير موقعة في المناطق التي ستنتشر فيها جنودها وحتما ستكون  مقابل مزايا سياسية و عسكرية  وستتحول تلك المناطق الى قواعد أمنة للمنظمات التي تقاتل الامريكيين. وما زيارة رؤساء العشائر و بعض الشخصيات الاخرى ودعوتهم من قبل تركيا الى أنقرة إلاُ جزءا مكملا لاجراءات أخرى سرية تجري على الارض العراقية وبأعتراف الصحافة التركية،  كزيارة رئيس المخابرات العسكرية التركية و كبار الضباط الاتراك الى العراق. تركيا من خلال مسؤوليها تقول بأن مسألة إرسال القوات التركية الى العراق مرتبطة بالأمن القومي التركي و مصالح الدولة الاستراتيجية.
 فما هي تلك المصالح؟ أهي الكرد و الخوف التركي من إنشاء دولة كردية! أم ماذا؟
لتركيا أكثر من 5 الاف جندي مزودون بالدبابات و المدافع و طائرات الكوبرا و كافة الاسلحة الثقيلة، في كردستان العراق منذ أكثر من عشرة سنوات وهذه القوة موجودة أصلا في المنطقة لهذا الغرض. هذه القوات دخلت العراق كصفقة عسكرية سياسية بين تركيا وامريكا، من خلالها سمحت تركيا لأمريكا بأستخدام قاعدة (انجرليك) التركية لحماية المنطقة الامنة للكرد، ومن ناحيتها سمحت أمريكا لتركيا بأستخدام أراضي كردستان العراق وتمركز جنودها فية كي تطمئن تركيا وتتأكد من عدم وجود نية أمريكية لأنشاء دولة كردية في كردستان العراق. إذن فهذه الضمانات أمنت لتركيا سلفا.
 القيادات  الكردية بأنفسها لا تطالب بإنشاء مثل هذه الدولة والموضوع  ليس على أجندتها وكل القيادة الكردية متواجدة الان في بغداد من أجل المشاركة في الحكم كعراقيين وضمان الفدرالية لكردستان العراق. أمريكا و دول التحالف و الامم المتحدة ليس في نيتهم إنشاء دولة كردية الان وإن إرادوا فإنهم سوف لن يخافوا من تركيا وسيعلنوها رغما على أنف الكرد أنفسهم و على تركيا، كما فعلوا بصدام.  فكيف سيؤسس الكرد دولة لهم الان؟ هذه الحقيقة غير مخفية على تركيا ولا على أي من دول المنطقة و العراقيين وبالذات من قبل الكرد. إذن فعندما تتكلم تركيا عن المصالح القومية العليا فلا بدُ انها تعني شيأ أخر غير إنشاء الدولة الكردية.
إذا كانت تركيا تعني بمصالحها أي شئ أخر غير إنشاء الدولة الكردية و التي ثبت زيفها، فإن ما تصبوا إلية هو تدخل سافر في الشؤون الداخلية للعراق وأكثر خطورة من التدخل الامريكي بألف مرة. فأمريكا لا تتكلم عن الفدرالية أو نظام الحكم أو الدستور وأعربت لأكثر من مرة بأن هذه الامور متروكة الى الشعوب العراقية كي تتفق فيما بينها. أما تركيا فتقول صراحة، بأنها تريد زبادة نسبة تمثيل التركمان في مجلس الحكم والدستور و الحكومة وأن يكون للتركمان الموالين لها وليس كل التركمان اليد الطولى في ولاية الموصل العثمانية. هذه من ناحية ومن ناحية أخرى فهي تحسب نفسها المدافعة عن المسلمين السنة في العراق وتعتبر نفسها وريثة الدولة العثمانية.
 لقد كان للمسلمين السنة حصة الاسد في حكم العراق حتى الان وهم ليسوا بحاجة الى من يدافع عنهم، وحتى إذا أرادة أن تدافع عنهم، ستدافع ضد من ولماذا؟ الشيعة العراقيون لم يطالبوا لحد الان بحكم شيعي طائفي للعراق كي يتطلب تدخل الدول السنية. وحتى إذا تطلب ذلك فللدول العربية الاحقية في ذلك. لأن السنة في العراق هم من العرب، وكرد العراق السنيون لا يريدون التدخل التركي كذلك العديد من التركمان.
لا اعتقد بأن التركمان أو الكرد أو الاشوريون  في العراق سيضطهدون الان أكثر مما كانوا عليه تحت ظل الحكم الصدامي، الذي كان صديقا للدولة التركية. ولما لم تتدخل الدولة التركية لصالح حقوق التركمان في العهد الصدامي، فكيف ستتدخل لصالحم الان بعد تحرير العراق و توفر فرصة سانحة كي يحصل العراقيون بكافة أطيافهم على حقوقهم المشروعة. إذن لابد من وجود سبب أخر للتدخل التركي في العراق أبعد من هذه الاسباب. وليس التركمان إلا حجة لذلك التدخل.
تركيا ستأتي الى العراق من أجل مصالحها الاقتصادية والعسكرية والنفوذ السياسي في العراق والتي هي بالنسبة للعراقيين وفي حقيقة الامر سرقة شرعية و مقنعة وليست تبادل مصالح.
تركيا ستأتي الى العراق بطلب من أمريكا كي تساعدها في محنتها العسكرية وتقوم بدور الحارس لها من جهة ومن جهة أخرى تضمن إستمرار الانفلات الامني كي تستمر هي الاخرى في تدخلها في العراق و الحصول على المساعدات من أمريكا والسيطرة على السوق التجارية العراقية من خلال شركاتها النفطية و التجارية.
تركيا ستأتي الى العراق كي ترسخ وجودها في العراق و لاحقا ضمان عودة ولاية الموصل اليها. لأنة إذا إستمرت الازمة في العراق و لم تستطع أمريكا إستتباب الامن فإنها أي أمريكا قد تضطر أن تسلم العراق وأمنها الى تركيا تحت حماية الامم المتحدة وقوى متعددة الجنسيات وبذا ستضمن تركيا أولا عدم قيام اية دولة للكرد لا في العراق و لا في تركيا وثانيا سيطرتها الكاملة على ولاية الموصل وخيرات العراق وستضمن أمريكا أيضا مصالحها عن طريق تركيا.
إذا طال التواجد التركي في العراق فأنها ستثير النعرات المذهبية و الطائفية بين العراقيين كي تضمن ولائهم للدولة التركية. فتركيا هي نفس الدولة التي حاولت مساعدة الكرد في زمن ثورة الشيخ محمود 1920 ضد بريطانيا ليس حبا للكرد و لكن من أجل ولاية ولاية الموصل. مارست تركيا هذه السياسة مع الكرد التي تعتبرهم من ألد أعدائها، فماذا ستفعل مع العرب السنيين و التركمان الان. ونراها من الان تثير العراقيين على بعضهم البعض وتدعو العرب السنة الى تركيا و تساعد بعض التركمان ضد الكرد و التركمان الوطنيين.
تركيا ستأتي الى العراق ضمن حلف ثلاثي قديم اقدم من حكومة أردوغان الاسلامية التوجة وهم كل من أمريكا و إسرائيل وتركيا. وهذا التدخل هو بأمر من العسكر ومجلس الامن القومي التركي ولا تستطيع الحكومة  ردهم أو ممانعتهم. فهو أمر عسكري و ليس إختيار لاعضاء حزب العدالة و التنمبة التركي.
إن هزيمة أمريكا في العراق هي كارثة لها وتعني بداية النهاية لعضمة وسلطان أمريكا، ولكن مجئ الجيش التركي سوف لن يجديها وعليها أن تبحث عن سبل أخرى لحل الازمة و بأعتقادي من الافضل على أمريكا التوجة الى داخل العراق وتختار الحل من قوة العراقيين أنفسهم وليس عن طريق دول مجارة لديهم إما أطماع في العراق أو سياسة غير مشرفة تجاه العراق.
حسب كل التقارير فأن القوات التركية ستأتي الى وسط العراق و الاطراف المحاذية لكردستانالعراق. اي أن هدف أمريكا تقليل الهجمات في المثلث السني. في إعتقادي تدخل الجيش التركي سيزيد في الطين بلة وفي إحسن الاحوال سيظل الحال على ما هو علية في تلك المنطقة. أما في المناطق الاخرى فستتغير المعادلة بعكس ما تخطط له أمريكا ومن المتوقع أن يتوسع المثلث كي يصبح مربعا سنيا للأسباب التالية:
الجيش التركي وهو في تركيا يساعد قسما من التركمان ويؤججهم على بقية التركمان  التي تقول عنهم تركيا بأنهم "عملاء للكرد" لا لشئ إلا لانهم يحافظون على إستقلاليتهم و يعتزون بعراقيتهم و كردستانيتهم. هذا ناهيك عن عدائهم للكرد. فبمجئ الجيش التركي سيزداد ذلك التدخل والذي سؤدي بدورة الى إنزعاج هذه القوى من الجيش التركي و أمريكا التي دعتهم الى المنطقة وقد تنجم عنه عمليات مسلحة.
الشعب الكردي هو إما على الحياد من ما يجري في العراق او هو ضمن قوى التحالف، حتى إذا لم يؤثر التدخل التركي ولم يؤدي الى تغيير موقف الاحزاب الكردية العاملة والحليفة لأمريكا، فأنها ستوفر أرضية أكثر ملائمة للاحزاب الكردية الاسلامية التي تتربص الادارة الكردية و أخطاء امريكا كي تكسب عطف الشعب الكردي. أمريكا وكل العراقيين يعرفون بأن الكرد لايرغبون بالتدخل التركي في العراق عموما وكردستان خاصة ويعرفون أيضا بأن هذا التدخل التركي سيقوي الاحزاب الاسلامية الراديكالية  لا بل حتى القومية و اليسارية منها في كردستان، فلمذا إتخذت أمريكا هذه الخطوة؟
ألا يستطيع العراقيون أن يتكاتفوا من أجل حل المسألة الامنية في العراق؟ العراقيون فيهم من المخلصين و الذين كوت قلوبهم بنيران الغدر الصدامي، ما يكقي لتكوين جيش مليوني مخلص موالي للعراق ويدافع عنه ويلقوا القبض على كل عميل و خائن و جلاد و طاغية. العراقيون ليسوا بحاجة الى تدريب عسكري و هم جاهزون للدفاع عن وطنهم و مكتسباتهم و حريتهم التي حصلوا عليها مؤخرا، إن وفرت أمريكا لهم المجال و سلحتهم. الكرد لديهم أكثر من 100 ألف مقاتل و المجلس الاعلى لديه جيش حاضر والعديد من الاحزاب الاخرى. أو فاليكونوا جيشا من عوائل ذوي المقابر الجماعية ولينتشر في المثلث السني.  
العراق ليس بحاجة الى القوات الاجنبية بقدر ما هو بحاجة الى قوة عراقية. وكلما إزداد التدخل الاجنبي في العراق و كثرت الجيوش و تنوعت كلما إزدادت المؤامرات الخارجية وتنوعت هي الاخرى وإزداد الاقتتال و الحرب في العراق. وبعد أن كان الانفلات الامني مقتصرا على المثلث الستي، قد يمتد الان الى الشمال و الجنوب أيضا. يوم أمس صرح ناطق بأسم القاعدة بأنهم سيرسلون بالمزيد من القوات و المساعدات الى العراق لتخريبة أكثر فأكثر و يحولوة الى قاعدة متقدمة للحرب مع أمريكا. يوم أمس أيضا ألقت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني القبض على أكثر من 50 فردا من أعضاء منظمة أنصار الاسلام الكردية المختلطة، والذين تسللوا من إيران وهناك العشرات منهم يتربصون في الجبال وأن بدأت الحرب بين امريكا وتركيا من جهة  و قوات حزب العمال الكردستانيتركيا من جهة ثانية  فأن جبال كردستان التي لم تستطع أي حكومة عراقية أو غير عراقية من السيطرة عليها، ستصبح مأوا و ملاذا أخر لكل الاطراف التي تريد الشر للعراق منها كذلك لغيرهم من الحركات التي ستنزعج من السياسة الامريكية حيال الكرد. فالطالباني و الذي هو أقوى حلفاء امريكا في كردستان صرح ضد مجيئ هذه القوات، فكيف سيكون موقف الاحزاب الغير حليفة و المعادية لأمريكا؟ وكيف سيكون موقف الشعب الكردي الذي خرج بالملايين ضد مجيئ هذه القوات قبل سقوط صدام، وماذا سيفعلون الان؟ هذا ناهيك عن الاحزاب العراقية الاخرى. فأمريكا تعرف جيدا بأن نظرة الشعب العراقي إليها تختلف كليا عن نظرتها القوات العسكرية التركية. وكون تركيا دولة إسلامية سوف لن يجدي لان الاسلاميون قبل غيرهم يعرفون بأن القوات التركية ستأتي لحماية القوات الامريكية و نصرت هذه القوات وتسهيل مهمتهم. وهذا ما لا يريدة الاسلاميون المتطرفون و أعوان القاعدة و أنصار الاسلام. فهذه الاحزاب هي في طور الاعداد وهذا التحول في الساحة السياسية و العسكرية سيكون لصالح القاعدة و أنصار الاسلام و الاخرين. وحتى إذا ساعد مجيئ القوات التركية على التقليل من الهجمات و خروج القوات الامريكية من العراق فإن ذلك ستحسبة هذه الاحزاب كهزيمة عسكرية لأمريكا وسيستغل سياسيا و عالميا ضد أمريكا. المنفذ الوحيد لأمريكا هو الشعب العراقي وقواة الخيرة وإعطاء مهمة الامن الى العراقيين أولا وليساعدوهم في ذلك الحلفاء الذين شاركوا في تحرير العراق.
اتمنى أن أكون خاطئا في تصوراتي ولكن كل الادلة تشير الى تأزم الوضع أكثر مما هو علية الان، إذا دعت أمريكا القوات العسكرية للدول المجاورة الى العراق وفي مقدمتهم تركيا.    
 



#هشام_عقراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة التأريخ على الطريقة الصدامية
- من أقل شرعية، مجلس حكم العراق أم أغلبية حكومات الشرق الاوسط
- إستكراد الكرد بات صعبا
- كلنا عراقيون ولكن ...!!!
- مراكز إعادة تأهيل فدائيي صدام والحرس الجمهوري
- فالنضف كلمة - لا - الى قاموسنا السياسي
- مرشحوا القنوات العربية لحكم العراق
- نطالب أمريكا بتسليم صدام وزمرته الى الشعب العراقي لمحاكمتهم
- القنوات الفضائية المعادية لأمريكا ترسخ الوجود الامريكي في ال ...
- الرهان على الجلاد والفخ
- الى متى ستدافعون عن السفاح و الطاغية صدام؟
- خمسة أسطر وليست ستة الى مؤتمر إخواننا الشيعة
- هل ستنجح إستراتيجية حزب العدالة و التنمية الحاكم في تركيا تج ...
- المعارضة وأمريكا وصدام سيضعون العراق تحت الانتداب الجماعي
- لا يحق للعراقيين فقط التدخل في شؤون العراق!
- حقوق التركمان في كردستان العراق وحقوق الكرد في تركيا


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - هشام عقراوي - أمريكا الخاسر الاكبر من مجيئ القوات التركية الى العراق