أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ايمان خلف - !!القرآنيون يحركون المياة الراكدة














المزيد.....

!!القرآنيون يحركون المياة الراكدة


ايمان خلف

الحوار المتمدن-العدد: 1856 - 2007 / 3 / 16 - 14:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نقلا عن قناة الشارقة الفضائية
استضافت قناة الشارقة أمس الداعية الإسلامي الشيخ غائض القرين وناقشته حول موضوع ( من هم القرآنيين أو ما يسمو بجماعة أهل القرآن .
وسأله مقدم البرنامج
من هم القرآنيين أو أهل القرآن
قال الداعية
يخرج على عالمنا الإسلامى عبر العصور جماعات مختلفة تطلق على نفسها عدة مسميات ومنها جماعة ( القرآنيين أو أهل القرآن وهم حركات موجودة منذ عهد الإمام على ويطالبون بالرجوع إلى الإسلام في عهود صدر الإسلام وهم يطالبون بالاكتفاء بالقرآن فقط وإنكار السنة النبوية وكيف ننكر السنة وهو المصدر الثاني للتشريع التي تفسر بعض النقاط التي لم يفسرها القرآن مثل الصلاة عدد ركعاتها وحركاتها وحد الردة وحد الرجم للمحصن
فهم قوم يأتون ويختفون من زمن لأخر .
شيخنا العزيز
معروف عنهم أنهم غير مؤهلين علميا للبحث في علوم القرآن
نعم لابد للباحث في علوم القرآن أن يكون مؤهل علميا لبحث وتأويل القرآن الكريم وغالبهم من حاملي شهادات محو الأمية والشهادات الابتدائية وتخصصات لا تمنحهم حق تفسير القرآن الكريم فلا بد للشخص أو الداعية الاسلامى الذي يفسر القرآن وعلومه أن يكون حاصلاً على الابتدائية والإعدادية والثانوية والماجستير وأفنى عمرة في البحث والاجتهاد حتى يكون من الراسخون في العلم ويمكن له تفسير القرآن وعلومه
ما رأيكم في انتشار فكر القرآنيين
القرآنيين يطالبون بألأسنتناد فقط إلى القرآن الكريم وهدم جزء من الشريعة الإسلامية وهو السنة فإذا هدمت السنة هدمنا الركن الثاني للشريعة الإسلامية بعد القرآن الكريم
ولو هدمنا السنة ولسوف نوجد مشكله كبيرة وهو الفراغ الذي سوف تتركه وبذلك سوف نصنع شرخا واضحا في الشريعة الإسلامية وفى المجتمع الإسلامى بأكمله .
ما رأى سيادتكم في إنكارهم حد الرده وقطع يد السارق من خلاف وحكم الإعدام وما يسمونه بحقوق الإنسان
وما يسمونه بحقوق الإنسان
ج هناك فرق بين حقوق الإنسان وما يطالبون به فمن حقوق الإنسان إذا قتل أن يقتص منه القضاء ( ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب ) وعندها تنهد المذيع تنهيده وكأنه يسمع الآية لآول مرة أو نزل بها جبريل فوق رأسة وأكمل الشيخ القرين قوله
لدرجة أن بعض الولايات في أمريكا تنادى بتعميم حكم الإعدام في الأشقياء حتى لا يسعوا في الأرض فسادا .
قولهم أن عهد الخلفاء الراشدين كان عهود ظلم وعهد إنتشار الإسلام بالسيف
ج دائما وأبدا تشن مثل هذه الهجمات الشرسة على إسلامنا الحنيف وفى أبحاث وكتب ودراسات أمريكية تثبت يوما بعد الأخر أن أخلاق أبو بكر وعثمان وعدل عمر موسوعات يمكن أن تدرس الآن وبخاصة العهد العمرى
أذن يمكن القوم بأنهم جماعات مصابه بحاله من الشطط الفكرى
الشيخ عائض : نعم
.............................................
وهنا أقول أن فكر أهل القرآن بدأ في تحريك المياه الراكدة منذ ألاف السنين ، ومحاولة لتشغيل العقول التي أصابها الصدأ والعفن التراثي السلفي
واليوم بعض القنوات تناقش فكر القرآنيين ، لكن لماذا لم يتم استضافة أحد من القرآنيين مثلما يحدث في كثير من البرامج مثل برنامج الإتجاة المعاكس ليتاح له الرد والدفاع مثلما أتيح للفكر السلفي السني الهجوم .

والتعليق متروك لكم



#ايمان_خلف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- wordثرثرة فوق صفحة
- لستم أبرياء يا أمة إقرأ
- كش ملك..............


المزيد.....




- -هل وضع النبي محمد حجر الأساس لدولة سياسية دينية؟-- في صحيفة ...
- منع ناشط يهودي من دخول إسرائيل إثر لقائه وزير خارجية إيران
- تطبيع جديد.. مشايخ من الجاليات الإسلامية بـ5 دول أوروبية تلت ...
- تحدث عن المذهب الجعفري.. رغد صدام حسين تثير تفاعلا بفيديو لو ...
- هآرتس تنشر تقريرا صادما حول معاملة الأسرى الفلسطينيين بسجن إ ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- الإسلاميون في دائرة الاستهداف.. ضغوطات الواقع وضرورات الانفت ...
- إسرائيل تعتزم إصدار 54 ألف إشعار استدعاء لرجال من اليهود الم ...
- بيبي بالطريق جايينا..استقبال تردد قناة طيور الجنة على نايل س ...
- بفيديو دعائي..-حسم- الإخوانية تهدد بعمليات إرهابية في مصر


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ايمان خلف - !!القرآنيون يحركون المياة الراكدة