أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إيلي شميس - من البعث الى السيبو الثمن الذي يدفعه العلويين في السويد للصراع بين واشنطن و موسكو















المزيد.....

من البعث الى السيبو الثمن الذي يدفعه العلويين في السويد للصراع بين واشنطن و موسكو


إيلي شميس
ناشط سياسي و اجتماعي مستقل / معارض سياسي سوري / مهتم بالاقتصاد و السياسة

(Elie Chmeis)


الحوار المتمدن-العدد: 8539 - 2025 / 11 / 27 - 22:05
المحور: حقوق الانسان
    


لطالما كانت هجرة العلويين الى خارج سوريا نادرة وخجولة منذ عام 1920 حتى عام 2011 حيث اجبر الكثير من العلويين بعد عام 2011 لاسباب أمنية او سياسية او اقتصادية للهروب من سوريا محاولين اللحاق بجميع السوريين خارج البلاد والعلويين كغيرهم لهم تجارب مع العديد من الدول منها كانت دول منصفه في معاملتهم كغيرهم من السوريين الذين وصلوا في اواخر عام 2012 و منهم دول كانت لها موقف من الطائفة العلوية قديم يعود لبداية الثمانينات الذي كان اغلبه يطغى عليه مؤثرات من الكنائس الحرة او الكنائس الانجيلية التي تستمد تعاليمها فيما يخص الصورة المجملة عن طوائف دينية من وكالة الاستخابرات المركزية و الموساد عبر استخبارات بلادهم التي يتواجدون بها و التي كانت تصنف سوريا كقيادة و شعب على انهم من المحور المعادي لاسرائيل و اوربا حيث تم تصنيف العلويين بأنهم حاضنة لنظام البعث وانهم حواضن شعبية للروس و الايرانيين كأنظمة معادية

في السويد كان الامر أكثر حده و تمييز و كراهية ضد العلويين ، حسب آراء الغالبية التي اجريت معهم حوارات كانت نسبة كبيرة من العلويين في السويد الذين كانوا يعيشون فيها حتى ما قبل 2011 وصف بأن الاستخبارات السويدية كانت سبب رئيسي في منعهم من التقدم العلمي و المهني في مجالات الحياة في السويد اغلبهم يعزي هذا الامر بكيف كانت الاستخبارات السويدية كعادتها تطلب من السوسيال او المدرسة بالتضييق على ابناء الطائفة العلوية اينما وجدوا سواء في العمل او في المدرسة او في اي مناسبة قد يحاول العلويين التطور ، في المقابل كانت تقدم تسهيلات الى المسلميين السنة من دعم مادي و معنوي و تسهيلات في الحصول ع التعليم للتطور في جميع مناحي الحياة ،

يعطي احد الدبلوماسيين المنشقين السابقين رأيه حيث كان يعمل في السلك الدبلوماسي فيما يتعلق بالتنسيق الامني البروتوكولي ،
يقول : كانت هنالك حملة تشنها اسرائيل و وكالة المخابرات المركزية باعطاء اوامر الى جميع المؤسسات المجتمع المدني و الدينية و الاجتماعية من خلال الاستخبارات السويدية و الكنائس الانجيلية و الحرة بأن العلويين غير مرحب بمساعدتهم في السويد حتى ان التقرير السنوي للامم المتحدة في عام 2016 ذكر صراحة ان وجود العلويين في اوربا بسبب أسباب مجهولة، تطور المشهد فيما بعد عندما تستمع لشهادات الكثير من العلويين في السويد يبدأ العلوي بمقولة " الاستخبارات السويدية .... " و من ثم يكمل ما تعرض له في المدرسة او في العمل او في الجامعة ، عندما تستمع للعلويين يأتيك شعور يحاول التاكيد لك بشكل مستمر بأن لديهم غضب شديد ، و شعور بالمظلومية كبير في مواجهة نظام سياسي اجتماعي ولد مع اولوف بالمه و مات معه، نظام طغى عليه ضباط استخبارات تتبع للكنائس الحرة معظم قياداتها و متأثرة دوما بتعالم الاخ الكبير وكالة الاستخبارات المركزية و الموساد ليس فقط كحلفاء لهم بل حتى انهم يشربون القهوة المفضلة لهم محاولة منهم بالتشبه الاعمى بكل شيء ، بالاضافة للسوسيال ديمقراطنا الحليف الاول و الابرز للاسلاميين المتطرفيين و مشتقاتهم في السويد

يقول ن ا : لقد حاولت ان اكمل تعليمي و اعدل شهادتي وامارس مهنة الهندسة ولكن الاستخبارات السويدية وقفت عائق امامي ، ن ا يعيش في السويد منذ ٣٣ عام ، مهندس سوري ، لم تسمح له زوجته من اكمال حديثه لاسباب تتعلق بالخوف اكثر من الشعور بالمظلومية ...

يقول ع ا : إنها حالة نادرة في تاريخ الدول ان ترى جهاز استخباراتي يحارب طائفه و ليس عدو سياسي او خصم سياسي او حزب او تنظيم ، يوجد كراهية غير مبررة من جهاز الاستخبارات ضدنا ، استطيع القول عليهم بأنهم من اصحاب" الحواجب البنية " مصطلح معروف عن ضباط النازيين في المانيا الهتلرية ، و استطرد على الرغم من ان اطفالي كبروا هنا و ترعرعوا في السويد و لكننا لا نستطيع فهم الحقد الكبير من الاستخبارات السويدية ضدنا و ليس فقط معنا بل اكثر من صديق اكد بحوادث مختلفة ما اقوله لك
ع ا : بروفسور جامعي

ع ع يقول : عندما قدمت الى هنا لم يكن لدي اية فكرة عن حجم الظلم الذي يتعرضه العلويين في السويد سواء من الاسلاميين حلفاء السوسيال ديمقراطنا ام من الإستخبارات السويدية ابناء الكنيسة الحرة و الموساد ، على الرغم من اختلاف القصص و المعاملة من بلد اوربي الى اخر ولكن القصص التي كنت اطاردها و التقي باصحابها في السويد تشير الى ان التوجيهات الرسمية للاستخبارات السويدية كانت جدا حادة في محاربة العلويين في السويد و ممارسة الاقصاء و الاضطهاد ضدهم اكثر من بقية الدول الاوربية كاسبانيا او فرنسا او حتى المانيا ،
اعلم ان مثل هذه المعلومات قد تصدم القارىء لو تم نشر هذه المقالة في عام 1988 ولكن الان بدأت معالم هذا الوجه القبيح ان يظهر بطريقة اكثر وقاحة ،

ع ق يقول عن تجربته : لا تخجل الاستخبارات السويدية من اظهار الكره العلني للعلويين حتى لدرجة ان في اول اسبوع لي في السويد كانت عميلة الاستخبارات A E تقول لي" لماذا اتيت الى هنا ولم تذهب الى روسيا لم" يتحمل رأسها المشوه بالكراهية بالصبر الى لقاء الثاني اصرت على طرحه في المقابلة الاولى ، وكان زوجها في نفس الأسبوع عندما صدر قرار بمنع العائلات من القدوم الى السويد لم يستطع زوجها الا من ابراز فرحته بوضع الاصبع المتوسط تحت الطاولة لي كان يعتقد بان عائلتي ستأتي الى السويد علما انني لم اقدم اي وثيقة الى الحكومة السويدية طالبا منها ان تحضر عائلتي ، ولكن هذا الهوس الأعمى الذي زرعته الإستخبارات السويدية في عقول كلاب السوسيال ديمقراطنا تكاد تسمعه دوما عند نباحهم عند مقابلة العلويين في السويد ،

بشكل عام هنالك سخط قديم حديث لدى جميع ابناء الطائفة العلوية في السويد لا يشبه المسلميين ولكنه كراهية مفهومة المصدر يمكن التحكم بها بالاهمال
يضيف ع ق : لقد دخلت كزيارة الى الكنيسة ليخرج رجل في ال٥٠ من عمره و يقول لي بعد الزيارة بأن الكثير من الذين يصلون في الكنيسة يخافون منك عندما تاتي الى هنا ، حتى اتذكر قس الكنيسة الاكوادوري عندما رآني اتكلم مع فتاة سورية مسيحية قبل ان ابدأ السلام" اه هذا هو فلان الذي تكلمت لك عنه في السابق" وكأنه يحذرها من الكلام معي بأريحيه ليتغير لون وجهها و تنتقل من حديث الى حديث مختلف تماما مع ترتيب الحديث بطريقة تجعله حديث سويدي اكثر مما هو سوري ربما كان يعتقد اننا سوف نقوم بممارسة الرياضة على المذبح في الكنيسة امام الجميع في صلاة الاحد ، يضيف حتى في العمل حتى في المدرسة في الحي كعلوي سأواجه ما يواجهه بقية العلويين سواء بمعدل كان اكثر او اقل

تغير المناخ السياسي اليوم و لم يعد العلويين تحت تصنيف شركاء ايران و روسيا كما يصنفهم الاحمق السفير السويدي السابق في تركيا : انغمار كارلسون واليوم تحتاج الاستخبارات السويدية الى الكثير من ابناء الطائفة العلوية لاستبدال المسلمين بهم كعملاء لجمع المعلومات خارج رواية السلطة حيث التعلميات الاميريكية و الاسرائيلية الان تدعم هذا المشروع اوربيا و غربيا عموما ، على اية حال يبقى العلويين قوة مؤثرة في الشرق الاوسط و ربما انها القوة الاكثر تأثيرا ستكون على المشهد الشرق الاوسطي خلال الاشهر القادمة مما سيجبر الاستخبارات السويدية من التعامل من مجموعات بشرية اكثر تنظيما من الاكراد و المسلميين بشكل عام تنظيم علماني يشبه بشكل كبير تطور التنظيمات المسيحية المهاجرة كالسريان و الاشوريين التي خرجت من غطائها القومي و الديني و برزت كهيئة اكثر تنظيما ،

كما بدأت السويد تدرك جيدا بأن تجار النظام السابق لم تعد وسيلة اتصال يمكن الاعتماد عليها في ظل المتغيرات التي تحدث في الشرق الاوسط و اوربا عموما و تعلم جيدا ان دولة الرفاهية و الشفافية و الجودة التي كانت تشتهر فيها السويد قد اصبحت بعض من صفحات الماضي البعيد و ان التحديات الصناعية و الاقتصادية و الامنية اكبر بكثير من حلم الأمة السويدية مما يجعلها اقل جاذبية للمهاجرين بشكل عام و العلويين بشكل خاص ، و يعلم العلويين جيدا ان السويد كنظام دولة عميقة يرفض فكرة ان يتقبل العلويين كجزء من المجتمع السويدي الذي بات كمجتمع يعاني بشكل يومي من النازية الجديدة والعنصرية و مشكلة تفوق العرق الابيض الاسكندنافي البروتستانتي و الاضطرابات الاقتصادية و المالية و الامنية و ان دولة الرفاهية التي كانت تتباهى بها السويد اصبحت حلم من الماضي في ظل حجم الإنفاق العسكري الذي لا مفر منه حتى لو انتهت الحرب الاوكرانية ، السويد لم تعد دولة سماسرة الاستخبارات للصفقات بعد فقدانها حيادها الاخير و بالتالي لم تعد دولة تجذب الاستثمارات كما في السابق بل اصبحت شبيهة برجل سويدي عجوز معزول يطلب من جيرانه الاتصال به كل يومين للتاكد انه مايزال على قيد الحياة

في الخاتمة:
كان دور الاستخبارات السويدية كبير جدا في محاربة وجود العلويين في السويد من خلال عملائها الاسلاميين و السوسيال ديمقراطنا و الكنائس الحره و حتى اجهزة الاستخبارات انفسهم ، سيكون العلويين في السويد امام تحدي جديد و هو
*النازية الجديدة التي ستتسم بالعنف المادي اكثر من المعنوي
*سوء الاحوال الاقتصادية الذي لا يمكن تجنبه كبقية المسلمين الذين يستطيعون السفر الى الخليج كحاضنة دينية و طقوس مشابهة
* و اخيرا كبار السن الحمقى من رجال الاستخبارات التابعيين الى الكنائس الحرة الذين سيقفون كالاقزام امام وكالة الاستخبارات المركزية و الموساد يتلقون تعليماتهم عن من هم الحلفاء الجدد و كيف سيتعاملون مع المسلمين السنة كأعداء جدد بعد ان تخلل المسلمين في جميع مفاصل الدولة و لم يتم الاعتراف بهم كمسلمين سويديين بعد

اختم هذا المقال بجملة قالها شاعر من الطائفة العلوية في فرنسا عن ما يعانيه العلويين في السويد : العلويين ليسوا كالبقية اثناء ممارسة الحب فهم يختارون بعناية مع من يمارسون الحب و للاسف وجه شارلوت فون ايسن لا يساعدها لحدوث هذا التقارب.


"وانني كعلوي اريد مقارنة حقوقي بأعضاء كنيسة الأخوة بليموث وليس مقارنة حقوقي مع الاكثرية الأقلوية من الاسلام السني مع احتفاظي بحق الابتعاد عن وجه النازية شارلوت الفاسد و القبيح "

لقد كتبت هذا المقال النقدي مبنيا بالنقد على التفرقة في الاصول الدينية للمهاجرين الذي هو غير شائع بكثرة في اوربا الغربية باستثناء السويد لان ما يحصل هو ليس خصومة سياسية بل اقرب للخصومة الدينية في ظل الطلاق البروتستانتي السني الحاصل الان غربيا

ستسمر الهجرة الى السويد و خاصة من العلويين في ظل المتغيرات العللمية الجديدة التي تفرض عدم قدرة اي دولة رفض العلووين لاسباب دينية او سياسية كما في السابق و في ظل يعيش جميع العلويين السوريين تحت خطر يهدد حياتهم و حياة عوائلهم بشكل مستمر و احقيتهم في طلبات اللحوء من غيرهم ولن تتوقف سواء كانت السويد ترفع راية العنصرية ضد بقية المكونات من اصول مهاجرة ام لا حتى و ان اصبح الامن و الامان بمستويات منخفضة جدا حتى و ان اصبح الوضع الاقتصادي متردي جدا لان من يفر من الجحيم لا يهمه اين سيقف او يتجه و لكن يجب ان يعي المهاجرين و منهم العلويين الصعوبات التي تنتظرهم في ظل تغيير المناخ السياسي العالمي و تغيير الجغرافيا المالية للدول حول العالم ربما يكون هذا المقال بمثابة فهرس لهم كي لا يقعوا بما وقع به الجيل الماضي من المهاجرين و ان يعلموا بان العلويين اليوم في الفرب اكثر تنظيما وقوة في دعمهم كمهاجرين جدد



#إيلي_شميس (هاشتاغ)       Elie_Chmeis#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلويين : بشار الأسد قتل أبنائنا و أعطانا العشائرية العلوية ...
- تجارب سورية سويدية
- وكالة الاستخبارات الابراهيمية: نعم للحروب لا للجندرة
- الأسنان السورية الحمراء
- الطبقة المخمليّة تعلن انفصالها عن طبقة الاوزون
- العالم ينهار على أنغام المخدرات
- هتلر قام حقا قام في السويد


المزيد.....




- حماس تدعو إلى مواجهة شاملة ضد الاحتلال بعد إعدام الشابين في ...
- ابن غفير يواصل تحريضه ضد الفلسطينيين ويدعم إعدام الجيش شابين ...
- جيش الاحتلال يعلن فتح تحقيق في إعدام فلسطينيين اثنين في جنين ...
- الأونروا: الاحتلال حوّل مخيمات شمال الضفة إلى -مدن أشباح-
- تضامن الأقليات زمن الأزمات.. دروز السويداء ورسائل السياسة ال ...
- الأونروا: الاحتلال حوّل مخيمات شمال الضفة إلى -مدن أشباح-
- الأونروا: الجيش الإسرائيلي يواصل التدمير في مخيمات شمال الضف ...
- -الأونروا-: 32 ألف فلسطيني ما زالوا نازحين قسرا من مخيمات شم ...
- أوريان 21: التلاعب بالأقليات رهان إسرائيلي قديم لإضعاف العرب ...
- هيومن رايتس ووتش: وفاة سجين سياسي في دولة الإمارات إثر سوء م ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إيلي شميس - من البعث الى السيبو الثمن الذي يدفعه العلويين في السويد للصراع بين واشنطن و موسكو