الشيخ ابراهيم المشهداني .............تحيات ومحبات

ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 8490 - 2025 / 10 / 9 - 18:51
المحور: سيرة ذاتية
    

ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل
الاخ والصديق الشيخ الاستاذ ابراهيم فاضل محمّد المشهدانيّ الموصليّ حفظه الله .من علماء الدين البارزين في الموصل .خطاط ، وشاعر وشيخ واستاذ في التجويد وعلم القراءات ، وله ديوان شعر ورئيس جمعية قراء نينوى ، ومن مجايلي اي انني وهو من جيل واحد جيل الاربعينات من القرن الماضي .
تخرج في معهد اعداد المعلمين 1964-1965 .عمل في سلك التعليم .برع في نظم شعر الجُمّل اي انه يؤرخ للاحداث وللاشخاص شعرا وقد امتدح خطه كثيرون منهم شيخ الخطاطين العراقيين هاشم الخطاط البغدادي وقد درس علمي التجويد والقراءات على الشيخ محمد صالح الجوادي كتب عنه المرحوم الحاج الاستاذ عبد الجبار محمدجرجيس في الجزء الاول من (موسوعة علماء الموصل) وصدر في الموصل سنة 2009 .
ومن اساتذته الشيخ محمد ياسين . وهو خطيب بارع وخطبه كلها دينية اجتماعية تدعو الى الاصلاح ،والايمان ، والعلم ، والاستقامة . وقدكتب فيّ أنا كاتب هذه السطور ابراهيم العلاف شعرا اعتز به وله باع واسع في مجال علم التجويد . وقد اجاز عددا من الطلبة كما جاء ذلك في كتاب المرحوم الاستاذ قصي حسين ال فرج ( تراجم القراء) ولقبه عندما مُنح الاجازة (موئل القراء) كان اماما في ( جامع يحيى الطالب) حفظه الله وامد بعمره وبارك به .وهذه صورة التقطها لنا الاخ الاعلامي الاستاذ جمال الرمضاني سنة 2019 ............. 8-10-2025

#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل