أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمكن للضعيف أن يهزم القوي-، في غزه؟!.















المزيد.....

فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمكن للضعيف أن يهزم القوي-، في غزه؟!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8488 - 2025 / 10 / 7 - 16:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*غزه تغير العالم

*الدموع لا تمنح القوة،
والقوة لا تزرف دموعاً.
أنجلس

*شعار النيوليبرالية الأقتصادية
حكومه صغيرة فقيرة،
وقطاع خاص كبير غني.

*الرجل الذي أجر دماغه!
تاريخ قرون من التأمر والقتل والنهب والتضليل، قام المستأجر بمسحها من دماغ الرجل المؤجر، فأضحى يعادي المقاومة.

*المثقف التاجر!
قانونه اللعب على الرابح، حتى لو كان الخاسر صاحب حق، وان كان دعم الظالم سيسبب له خسائر أدبية، فالصمت أختياره المؤكد.

*خطة السمسار الأعلامي:
أعادة تدوير النفايات الصحفية والأعلامية!.
في معنى الأفلاس:
أعادة أنتاج ما سبق أنتاجه، وأنتظار نتائج مختلفة!.

*المستفيد الأوحد!
أن حرف النضال الوطني ضد كل أشكال الأستغلال، الى حرب دينية، هو المستغل، لذا فهو يعمل بكل الطرق لجعلها صراع ديني.

*الغرض مرض!
بالرغم من ان الأغلبية الكاسحة من الشعوب التي تدافع عن غزه من غير المسلمين، ألا ان البعض مازال مصر على جعلها حرب دينية!.

*هل يمكن الحياة "بدون مقاومة"؟!
طالما بقى الظلم والأستغلال، بقيت المقاومة، تتصاعد فترة، وتخبو فترة، ولكن في كل الأحوال تستمر.

*هذا ما جنته أيدي العرب والمسلمين، المتخاذلين والمتعاونيين مع الأعداء.
حقبة سوداء تتخللها خيوط حمراء ينتظرها الشرق الأوسط.

*شبح غزه يطارد تحالف كل قوات أنظمة النظام الرأسمالي العالمي المتوحش، شعوب العالم تطاردهم ضد الظلم الهائل الواقع على غزه، وفي نفس الوقت، ضد كل الظلم الواقع على شعوب دول هذا النظام الرأسمالي نفسه، ضد "عبودية العمل المأجور".

*التضحيات والبطولات الأسطورية لشعب ومقاومي غزه، كان من شأنه تحرير قارة وليس مدينه صغيرة، لولا خناسة مثقفين معجنون بسيكلوجية الخدم.

*من غير المنطقي أن تراجع لص في كونه يسرق، هذه مهنته، الطبيعي ان اللص يسرق، لكن اللي مش طبيعي أن احد من أهل بيتك يساعده على سرقتكم.

*لو أتنين بيتصارعوا على 100 دولار، والأول غلب واخد 90، يبقى التاني حياخد 10، والعكس بالعكس، ده هو جوهر الصراع الطبقي.

*المقاومة لا تفيد!
هكذا يريدونا ان نقتنع
عليكم أن تتوقفوا عن مقاومة أي مستغل، أجنبي أو محلي، لأن كل جرائم المستغل ستصبح مسئوليتكم.

*أنهم عندما يتحدثون عن الحرية فأنهم يعنون حرية الأسواق لا حريتكم أنتم. لذا فهم يعادون المقاومة عداءً وجودياً.

*عصر الأمبراطورية الأمريكية الغربية، يأفل، عصر أمبراطورية الشرق، يشرق.

*سيدة الأرض .. ام البدايات .. أم النهايات .. كانت تسمى فلسطين .. أصبحت تسمى فلسطين الممثل البريطاني بيندكت كامبرباتش

*دائماً عدد الناس أكثر من عدد الأمن، لذا يمكنهم دائماً تجاوزهم، كما يتجاوز الشوق للحرية كل الأسوار.

*الأرض الأم تحارب مع أبنائها!
طالما بقيت الأم الفلسطينية موجوده،
بقيت المقاومة موجوده.

*.. وكمان الله ليس مطور عقاري بيقسم أراضي .. نصابين حتى بالدين
سعيد علام
القاهرة، الثلاثاء 7/10/2025م.
*هكذا تنتصر الشعوب،
ليس على أمبراطورية واحدة بل على ثلاثةأمبراطوريات!
هذه المرأة الفينامية
هذا الرجل الفيتنامي
هذه الثورة الفيتنامية المنتصرة
المنتصرة على ثلاث أمبراطوريات
اليابانية، الفرنسية، الأمريكية.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3142220895937466/

*نقد نقد العنف الثوري
هل فشل قانون المقاومة "يمكن للضعيف أن يهزم القوي"، في غزه؟!.
من المعتاد انه في أوقات الأزمات والمأزق التي قد تتعرض لها أي حركة تحرر، ان تظهر دائماً الميول الأنتهازية لدى النخب البرجوازية المترددة بحكم تكوينها الطبقي الأجتماعي، وفي حالتنا الراهنة، ظهرت هذه الميول بسبب المأزق الذي وصل اليه النضال الفسطيني في مواجهة حلف كل قوى الاستعمار العالمية، المأزق الذي لم يؤدي اليه عدم صمود الشعب الفلسطيني، خاصة في غزه، ولا رفضه لتقديم التضحيات الهائلة لتحرير أرضه، كما لم يؤدي اليه أنعدام الشجاعة والأقدام والأبتكار لدى المقاومة الفلسطينية، خاصة في غزه، وأنما أدى اليه فقط، فقط، الخذلان والعمالة لحاضنته العربية والأسلامية، النظامية والنخبوية والشعبية، شرط الأنتصار الذي حددناه في عدة مقالات سابقة.

بسبب غياب الوعي السياسي العميق، المرتبط بالأنتماء الطبقي الأجتماعي، فقد أختلط على عدد من المثقفين السياسيين الامر، فقد كفروا سريعاً بالمقاومة المسلحة، وأرتدوا الى أشكال النظام السلمي وفق قواعد وقوانين النظام العالمي القائم، والذي من المفترض أن النضال ضده هو بالذات وليس ضد لذيله، فبدلً من أن يروا ان كل الحراك الشعبي العالمي المناصر لفلسطين، ما كان له ان يحدث لولا العنف الهائل الذي مارسه كيان الاحتلال، والذي لم يكشفه ويفضحه سوى العنف الثوري، الأعلى تنظيماً وتجهيزاً واستعداداً، الذي مارسته المقاومة الفلسطينية في غزه يوم 7 أكتوبر، والى ما بعده، والتضحيات والصمود الأسطوري لشعب غزة، وبسالة المقاومة وجسارتها لأستثنائية، لم يروا أن 7 أكتوبر جاء بعد 18 عاماً من الحصار الوحشي، براً وبحراً وجواً، جاء بعد 32 عاماً من مسار أوسلو المضلل (1993)، والأهم بما لا يقاس، قد جاء بعد 144عام، من مقاومة الفلسطينيون للأحتلال الأستيطاني بدءً من عام 1880م، مع أول مستعمره في فلسطين "بتاح تيكفا"، كأول مستوطنة صهيونية في فلسطين تأسست عام 1878م ، وأول استيطان جماعي فيها كان عام 1881م، ولكنها كانت مقاومة متقطعة يتخللها مقاومة مسلحة أقل تنظيماً وأستعداداً بما لا يقاس.
ومن نوادر القدر الكاشفة، أنه في يوم 14 سبتمبر الماضي، تظاهرت عائلات الأسرى الأسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية، في "بتاح تكفا"أي في نفس أول مستوطنه صهيونية تصدى لها الفلسطينيون عام 1880م!، أنه كاشف لمدى التطور الذي قطعته المقاومة الفلسطينية من 1880، الى 7 أكتوبر 2023!.

بدلاً من أن يروا هؤلاء المشوشين كل ذلك - بأفتراض حسن النية -، تهيأ لهم، أن الحراك الشعبي العالمي يصلح بديلاً عن الكفاح المسلح (بالرغم من أقراره من كل التشريعات الدولية!)، أي أنهم يدينوا الكفاح المسلح ضد أحتلال ليس مسلحاً بأفتك وأحدث ترسانة الأسلحة العسكرية وحسب، بل أن الترسانة العسكرية لحلف اللصوص العالمي، تشارك بشكل مباشر مع هذا الأحتلال ضد مقاومة محاصرة ومعاداة من الأنظمة العربية!، طبعاً هذا ليس تقليلاً من قيمة الحراك الشعبي العالمي، وكل حراك شعبي مقاوم، بل الهدف أيضاح ميكانيزم التشوش لدى هؤلاء المشوشين، الناجم عن عدم القدرة على تبيان البناء الداخلي، فقدان الرؤية البنيوية للعلاقة بين الطبيعة المفروضة على المقاومة سياسياً وتنظيمياً وعسكرياً، لمقاومة نظام "عسكري" فاشي يتخفى وراء مساحيق زائفة تسمى بالديمقراطية والحرية وحقوق الأنسان، ألا لو كان هؤلاء المشوشين يروا أن النظام الرأسمالي العالمي الحاكم هو بالفعل نظام ديقراطي حقاً، ويؤمن بالحرية للشعوب حقاً، ويحافظ على حقوق الأنسان حقاً!، أنهم فاقدين الأتصال بطبيعة هذا النظام الرأسمالي العالمي الذي صمم من بعد الحرب الأمبريالية الثانية، صمم لحماية هذا النظام وأستمراره، وليس لأيقاعه، أي فاقدين لطبيعة النضال ضده.

*ترجمه سياسية
"لن يتحق سلام حقيقي ألا بأقامة دولة فلسطينية".
الترجمة: لن يصرف الفلسطينيين عن تحرير وطنهم سوى أيهامهم بأمتلاك دولة.

*هم يريدون التغيير، ونحن أيضاً نريد التغيير!
هم يريدون شرق أوسط رأسمالي نيوليبرالي للأثرياء، ونحن نريده يحكم بسياسات لصالح الشعب.

*الأنتحار على الطريقة الأمريكية!
بعد ان تسلم المقاومة الاَسرى، تسلم سلاحها، وأن لم تفعل، سيفعلها الأحتلال عسكرياً "بقتل المدنيين"!.

*حتى نصب خيمه في غزة، بمقابل!
سبق ان ذكرنا المحللين الذين يرجعوا قرار "الحرب والسلام" الي ترمب او نتنياهو، بانه لا فراغ للسلطة في أي جزء من العالم، حتى في جزء لنصب خيمه في غزة المدمرة والمحروقة!، ولأن حاكم عالم اليوم، النظام الرأسمالي العالمي، هو تحالف رأس المال المالي، كونه على رأس هرم كل النشاط الرأسمالي الأقتصادي، الذي لا غنى له عن المال، لذا فأن ترمب ونتنياهو هم مجرد مديريين تنفيذيين لأرادة المالك الحقيقي.

*كل الأمبراطوريات تاريخية، أي لها دورة حياة، صعود وهبوط!

*"شرم الشيخ" من منتجع سياحي، لغرفة عمليات مشاريع النيوليبرالية بالمنطقة، من السد الأستعماري "النهضة"، الى "أذابة القضية الفلسطينية"

*هل هى صدفة أن يكون أجتماع "أذابة القضية الفلسطينية" في مصر، يوم 6 أكتوبر؟!
فجأة الشيطان بجى انس
وبجينا نفس الجنس
ادعى يصالحنى عدوى ويغفر لشهداى
ويستلم منى لجام الآتى
بسلمه حطين
وبسلمه فلسطين والطين
بسلمه كتب التاريخ وكفاحى
بسلمه ابنى ومصباحى
بسلمه محراتى وسلاحى
بسلمه ليلى وصباحى
بسلمه مصر عزيزة النفس
اللى بفرمان صغير من الوالى لغت الامس
فلا عباد ضجت ولا دموع سالت
يابو الغنا يانيل نخلت ابوك مالت
وحيستلم والنيل يا عم حيتظلم
لا من رأى
ولا من سمع
ولا من علم
من قصيدة "جرب اجولك".
عبد الرحمن الابنودى.

*حينما حولت الرأسمالية الأنسان الى قيمة رأسمالية "سلعة"، مزقت العلاقات الأنسانية بمعيارها المالي، حتى في العلاقات الحميمة الشرعية.

*مظاهرات في شيكاغو ضد قرار ترمب "فرد الجيش في عموم أمريكا في 6 أيام"!.
تحت شعار النيوليبرالية الأشهر "الحرب العالمية على الأرهاب"، بتحويل فوهة مدفع الجيش نحو الشعب، ليحل الجيش محل الشرطة، لقمع المظاهرات المتوقعة ضد السياسات النيوليبرالية المصممة للأثرياء ضد الشعوب.
ذلك من أجل تحقيق هدفها الاَسمى:
حكومه صغيرة فقيرة.
قطاع خاص كبير وغني.
المدهش ان جامعة شيكاغو هى الجامعة التي أطلق منها ميلتون فريدمان نظريته النيوليبرالية الأقتصادية، والتي أنتشر منها صبيانه في جميع أنحاء العالم بدءً من تشيلي ١٩٨٣، في ظل حكم الديكتاتور الدموي بينوشيه، لتطبيق النظرية النيوليبرالية الأقتصادية (من بينهم ناصف ساويرس ناصف ساويرس، الذي أستعاد في سبتمبر ٢٠٢٥، لقب أغنى رجل في مصر بثروة 9.57 مليار دولار).



*قراءة سياسية!
ما الذي يفسر سياسياً، هذا التأبط بين أثنين كلً منهما يدعم أحد طرفي صراع وجودي في السودان؟!
التفسير السياسي الوحيد أن الصراع في السودان، كما كل صراع اخر في المنطقة، صمم كي يبقى، حتى يصبح التقسيم الثاني للسودان، واقع مستقر على الأرض.
"رأسمالية الحروب": أستمرار الحروب وصولاً للتقسيم، كله فوائد.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
- فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس ...
- فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
- فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا ...
- فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
- فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
- فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا ...
- فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
- فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم ...
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
- فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا ...
- فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال ...
- فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت ...
- فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب ...
- فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
- فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
- فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو ...
- فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
- فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م ...


المزيد.....




- حماس تحدد مطالبها الرئيسية بمباحثات وقف إطلاق النار في غزة.. ...
- هل ينسحب الجيش الإسرائيلي من غزة؟ شاهد كيف علق وزير إسرائيلي ...
- رحيل الدكتور أحمد عمر هاشم.. عالم الأزهر وصوت الوسطية الذي ج ...
- خلال لقاء الشرع.. مظلوم عبدي يرفع سقف المطالب الكردية ويدعو ...
- نتنياهو يخطئ في عدد الرهائن الإسرائيليين بغزة مرتين.. و-منتد ...
- منظمات دولية ترحب بالحكم التاريخي ضد -علي كوشيب- وتدعو لتوسي ...
- طعن عمدة ألمانية قرب منزلها وميرتس يصف الحادث بـ-العمل الشائ ...
- غزة:ورشات تُعيد للأطفال ابتسامتهم التي سرقتها الحرب
- هل تشعر بالتشتت طوال الوقت؟ إليك 3 خطوات لإتقان فن الانتباه ...
- كم زاد الإنفاق في قطر على العطلات الصيفية؟


المزيد.....

- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمكن للضعيف أن يهزم القوي-، في غزه؟!.