الدكتور محمد مهدي البصير 1895-1974 خطيب الثورة العراقية الكبرى 1920 ولسانها الفصيح

ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 8487 - 2025 / 10 / 6 - 16:14
المحور: سيرة ذاتية
    

ا.د. ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث المتمرس -جامعة الموصل
الدكتور محمد مهدي البصير 1895-1974 ، خطيب الثورة العراقية الكبرى 1920 ، ولسانها الفصيح استاذ الادب وصاحب كتاب ( القضية العراقية ) بجزئيه الاول 1923 ، والثاني 1924 والذي كتب اطروحته للدكتوراه في جامعة باريس بعنوان ( شعر كورنييه الغنائي ) باللغة الفرنسية 1937 .
وهو من قدم برنامجا ثقافيا عبر تلفزيون العراق بعنوان (أحاديث في الادب العربي) . ومن مؤلفاته ( بعث الشعر الجاهلي ) 1939 ، وكتابه ( في الادب العباسي) 1949 ، وكتابه ( عصر القرآن ) 1947 . فضلا عن دواوينه الشعرية .
كان الدكتور محمد مهدي البصير ( طه حسين العراق ) موضوعا لحلقتين في جريدة ( المدى ) البغدادية اعدها وحررها الاستاذ توفيق التميمي ، وهي رائعة ، ومتميزة ، وبورك صاحبها عليها ، وقد تمتعت بها ونشرت في جريدة المدى 3 تموز ، و8 تموز 2018 .
اليوم 6 من تشرين الاول - اكتوبر 2025 ، تمر الذكرى ال (51) لوفاته . توفي يوم 6-10-1974 وحينها قالوا توفي الشاعر ، والاكاديمي ، والكاتب ، والمناضل الدكتور محمد مهدي البصير رحمه الله وطيب ثراه وجزاه خيرا على ماقدمه .
في الصورة المرفقة بهذه السطور ، بجانبه زوجته الفرنسية ، ورفيقة عمره ، ودربه (إيفون ادموند ) ، وقد دفنت الى جانبه بعد وفاتها اواخر الثمانينات من القرن الماضي في مقبرة آل البصير في النجف الاشرف.
*http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com/.1895-1974...

#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل