[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (272)

نورالدين علاك الاسفي

الحوار المتمدن-العدد: 8487 - 2025 / 10 / 6 - 04:47
المحور: القضية الفلسطينية

9- أنبياء غضب؛ و أدعياء تحت الطلب في كيان مسخ نال منه العطب.

*******
في سنة 1955، وفي ظل نضال عنيف كانت تخوضه إسرائيل ضد موجات "الإرهاب" التي اجتاحت البلد، ومع الدعوات إلى ضبط النفس، خوفاً من الانتقادات الدولية، قال بن غوريون:
"إن جرأة اليهود فقط هي التي أقامت الدولة، وليس قرار أمم شموم (في إشارة ساخرة إلى الأمم المتحدة)... فمصيرنا لا يتوقف على ما يقوله الأغيار، بل على ما يفعله اليهود." ومع ذلك، كان بن غوريون مدركاً للقيود وحدود القوة، والدليل على ذلك أنه لم يخرج إلى عملية سيناء (1956)، إلّا بعد أن ضمن دعم فرنسا، القوة العظمى الوحيدة، حينها، التي دعمتنا، وقدمت لإسرائيل غطاءً سياسياً ومساعدات عسكرية.
قال مناحِم بيغن: "يجب أن نتعلم من مسادا كيف لا نصل إليها، ومن موديعين كيف نصنعها".[1]
*******
2025....
· إفرايم غانور - 700 يوم من الفشل المطلق: هذه الحكومة يجب ألّا تبقى يوماً إضافياً واحداً - معاريف – 8 سبتمبر 2025.[2]
· يسرائيل زيف - نتيجة عملية "مركبات جدعون" كشفت احتيال نتنياهو الكبير- قناة N12-7 سبتمبر 2025[3]
· يوآف ليمور - إسرائيل تخاطر، لكن يوجد سبيل للخلاص - يسرائيل هيوم- 8 سبتمبر 2025[4]
· شالوم بن حنان-السلطة الفلسطينية تتفكك، وإسرائيل غير مستعدة لهذا السيناريو - قناة N12-8سبتمبر 2025[5]
· إيهود ياتوم-لا يوجد صالحون في الائتلاف: الجميع صامتون إزاء الضغط العسكري المدمر - معاريف-9 سبتمبر 2025[6]
· ران أدليست - ليس لدى "حماس" أيّ سبب للتوصل إلى اتفاق معنا، حتى بعد الهجوم على الدوحة - معاريف-10 سبتمبر 2025[7]
· عاموس هرئيل - من المحتمل أن تكون الضبابية التي ينشرها ترامب بشأن الهجوم على قطر مقصودة، لكن الضرر وقع فعلاً – هآرتس - 11 سبتمبر 2025[8]
· يوآف ليمور - مصادر رفيعة المستوى: "إسرائيل تعرّض أمنها القومي للخطر بصورة غير مسبوقة"- يسرائيل هيوم- 13 سبتمبر 2025[9]
· ميخائيل ميلشتاين - عقيدة "شعب لوحده"- يديعوت أحرونوت- 14 سبتمبر 2025[10]
· تسفي برئيل - حلفاء الولايات المتحدة يطالبون بحمايتهم من حليف مركزي لها في الشرق الأوسط - هآرتس - 14 سبتمبر 2025[11]
· ليؤر بن آري - مَن سيكسر القواعد أولاً؟ -يديعوت أحرونوت- 15 سبتمبر 2025. [12]

------------
[1] إيال زيسر- مَن يخاف من العزلة السياسية- يسرائيل هيوم - 27 سبتمبر 2025
https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37816
[2] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37678
[3] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37676
[4] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37685
[5] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37686
[6] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37687
[7] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37702
[8] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37709
[9] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37718
[10] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37719
[11] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37727
[12] https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37726

#نورالدين_علاك_الاسفي (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل