أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اذر مدرسي - إسرائيل، مستقبل جماهير فلسطين وعالم ثنائي القطب















المزيد.....

إسرائيل، مستقبل جماهير فلسطين وعالم ثنائي القطب


اذر مدرسي

الحوار المتمدن-العدد: 8486 - 2025 / 10 / 5 - 18:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على الرغم من مرور عامين على المجازر المستمرة التي يرتكبها النظام الفاشي الإسرائيلي ضد جماهير فلسطين واستمرار القتل والإبادة بشكل أكثر عنفًا في فلسطين، فإن حل القضية الفلسطينية ومستقبل الجماهير الحرة لفلسطين ووضع نهاية للفصل العنصري والإبادة الجماعية التي يقوم بها النظام الفاشي الإسرائيلي وشركاؤه ضدهم أصبحت معيارًا لتقسيم العالم. إذ يتجلى اليوم الصراع بين قطب مجرمي الحرب والإرهابيين الدوليين وقطب الإنسانية الحرة بشكل أوسع من أي وقت مضى، وبلغ ذروته!

بعد عامين من المجازر والجرائم التي ارتكبتها جميع الحكومات، من رفاق قافلة إسرائيل في الغرب والداعمين الرسميين والمنفلتين في دعم هذه المجازر إلى الداعمين غير الرسميين الذين انتقدوا وهددوا بصورة عديمة القيمة، واستخدموا هذه المجازر لكسب الاعتبار والمكانة لأنفسهم، مما مكّن الاحتلال الإسرائيلي من الاستمرار، وتاريخيًا، جعلوا جماهير فلسطين ضحية للصراعات والمنافسات والألاعيب القذرة للدبلوماسية أو العسكرة، فإن هذه الحكومات، وتحت ضغط الحركات العالمية من أجل حرية جماهير فلسطين وقطع العلاقات السياسية-الاقتصادية-العسكرية مع إسرائيل، وما يتجاوز ذلك من فرض المقاطعة على إسرائيل في جميع البرامج الرياضية والثقافية والفنية، اضطرت إلى التراجع مؤقتًا، مع حفاظها على استراتيجيتها في الوقوف إلى جانب إسرائيل في كل جريمة. لقد مزقت حركة المجتمع العالمي القوية قرارات "اللَّهِجَة الشديدة" ولكن غير الفعالة للأمم المتحدة، و"الإدانات الحاسمة" ولكن الفارغة لروسيا والصين ودموع الدول العربية على عشرات الآلاف من الضحايا الأبرياء في قطاع غزة، ودعم الحكومات الكاذب مثل إيران وتركيا، لجماهير فلسطين، وكل المخططات والسيناريوهات الرجعية ضد جماهير فلسطين، وكل "بطولات" القتلة العالميين، صدحت هذه الحركة بـ"لم نعد نتحمل"، وداست بأقامها المقتدرة هؤلاء المجرمين.

كان آخر فصول هذا العرض هو اجتماع الأمم المتحدة بكلمات "مباشرة ونارية" ولكن فارغة، حيث كانت الإدانات التي كان هدفها ومن المفترض أن تحل نزاعات أخرى تحت لواء الدفاع عن جماهير فلسطين مجرد عرض، والحقيقة الوحيدة فيه هي فشل إسرائيل الكامل وعزلتها عالميًا وهزيمة شركائها في الخداع والتضليل.

قبل هذا الاجتماع، أصم الضجيج والدعاية حول "الشجاعة التاريخية" و"الإجراء الجذري" و"غير المسبوق" لحكومات بريطانيا وفرنسا وكندا وأستراليا، التي اعترفت رسميًا بدولة فلسطين المستقلة، وهي دولة نُزِعَ سلاحها ولا تملك قوة عسكرية للدفاع عن نفسها أمام آلة القتل الجماعي الإسرائيلية وشركائها، أذان الجميع. كانوا يتوقعون أن يكون هذا العرض المقزز ستارًا لستر ملف جرائمهم الحربية الكالحة، وأن يزحفوا من مقاعدهم كمجرمي حرب إلى مواقف المدافعين عن شعب فلسطين، وأيضًا أن يزينوا صدورهم بميداليات "السلام" إلى جانب ترامب. كانوا يظنون أن جهودهم لإنقاذ النظام الفاشي الإسرائيلي من المأزق والعزلة ستُقدم كسياسة و"عمل جريء" ضد ترامب ونتنياهو. سعت هذه الدول، التي تتعرض لضغط المجتمع وردود أفعال الأحزاب والبرلمانات والأجهزة الحكومية، لتقديم حلول مثل "تصحيح الأخطاء التاريخية"، و"ضمان السلام في المنطقة"، و"الضغط على إسرائيل"، و"فتح أمل لجماهير فلسطين"، بقيادة قتلتهم، وتقديمها للجماهير على أنها حلول.

لا يستطيع الأوغاد الحمقى حتى إخفاء الأهداف الحقيقية لهذه "الشجاعة" التاريخية. فماكرون، في مقابلة مع تلفزيون فرنسا، أعلن مرارًا أن اعترافه بدولة فلسطين المستقلة يأتي تحديداً لصالح مصالح إسرائيل القصيرة والبعيدة المدى ، لأن تشكيل دولة فلسطينية بدون قوة مسلحة وحق الدفاع، وبشروط تحرير جميع الأسرى، وبالطبع الأسرى الإسرائيليين فقط، هو ضمان لأمن إسرائيل ومستقبلها الآمن.
اعترفوا بدولة فلسطين في ظروف أعلن فيها الاحتلال الإسرائيلي أن تشكيلها مستحيل، بل وقاموا بتدمير غزة واحتلال أجزاء كبيرة من الضفة الغربية، مما جعلوا تشكيلها عمليًا أمراً مستحيلًا، وهو ليس إلا تصرفًا مخادعًا من قبل زعماء عصابات العالم، وتلقوا رداً مناسباً وواضحاً من الجماهير التحررية في العالم. حيث ردت عليهم بمقاطعة إسرائيل ووقف المساعدات العسكرية وأعلنوا إن وقف إطلاق النار غير المشروط وخروج إسرائيل من غزة والضفة الغربية هما أول خطوة في طريق تحرير جماهير فلسطين وأمن المنطقة! لم يُمر سيناريو "السلام في غزة"، بل تفتت، وها هو الآن رئيس النادي يعلن خطة "للسلام في غزة" للعالم من عشرين مادة، وهو يقف جنب لجنب مع "ذباح غزة"، نتنياهو.

هذه المرة، كان من المقرر من خطة ترامب ذات العشرين مادة تحويل هزيمة إسرائيل الى نصر، وتنقذ حكومة إسرائيل التي رمت إسرائيل في مخاطر جدية من الأزمة السياسية والاجتماعية الداخلية وسخط العالم عليها. وباعتباره "مخطط السلام"، أعاد ترامب طرح خطة العشرين مادة تحت عنوان "السلام في غزة"، وهو الذي طرح "صفقة القرن" التي عرضها في 2020، بهدف تهيئة الأرض لمشروع "الاتفاق الإبراهيمي" ودمج إسرائيل في المنطقة بدون دولة فلسطينية. إنها خطة تعتمد على تدمير غزة بالكامل وتقدم إسرائيل في الضفة، وتُعلن على إنها "مفتاح الحل" لضمان "السلام في غزة"، و"تعزيز السلام في الشرق الأوسط"، وإعادة "الأمن" إلى المنطقة، بهدف إغلاق ملف القضية الفلسطينية وتحرر جماهيرها وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي. لقد دعم وساند أعضاء النادي، من رؤساء الأمم المتحدة والبرلمان الأوروبي والدول الغربية، إلى الدول العربية والكرملين، جميعهم، هذه الخطة الرجعية التي لا تمثل سوى استمرار سلب الحقوق التام لجماهير فلسطين، وأسرهم من قبل سجاني العالم، بقيادة "جزار العراق" توني بلير، في سياق وعود فارغة وواهية، وتصفيق لمخططها.

إن إلقاء نظرة على هذه الخطة ومحتواها يكشف عن عبثية وتفاهة ادعاء "السلام في غزة" و"إنقاذ" جماهير فلسطين من المجازر الاسرائيلية المتواصلة، وتفضح عبثية وتهافت شعار "المفتاح لضمان السلام والأمن في المنطقة". فهذه الخطة هي إدامة لسياسة ترامب في تغيير الخريطة الجيوسياسية للشرق الأوسط، بمحورية إسرائيل وتقوية مكانتها، وإلغاء كامل لفكرة إقامة دولة فلسطينية. إنها خطة تهدف إلى ترميم الوضع السياسي والأمني والاقتصادي لأمريكا في المنطقة، إذ وُضعت أول مرة في 2019 بعنوان "السلام من أجل الرفاهية: نظرة مستقبلية لتحسين حياة الشعب الفلسطيني وغزة"، ثم في 2020 تحت اسم "صفقة القرن" لرامب، ولم تستطع حتى إقناع وجر رؤساء الدول العربية الفاسدين بمقابل امتيازات. ومع تدمير غزة والمجازر اليوم وسقوط عشرات الآلاف من القتلى عبر القصف والحصار الاقتصادي وقطع المساعدات الإنسانية من الغذاء والدواء، أصبح من الواضح أن الأمر لا يقتصر على إعادة طرح هذه الخطة، بل يُعد إعدادًا للمزيد من الاعتداء على جماهير فلسطين، وفرض سلب حقوق مطلق عليهم وتحويلهم إلى أُسرٍى "للمجتمع الدولي". من وجهة نظر مجرمي الحرب، فان فرض أجواء مرعبة على الجماهير في قطاع غزة وسعيهم لفرض انعدام الافق واليأس عليعم كي يهيئوا الأرضية لقبول وظأطأة جماهير غزة لرأسها تجاه أي سيناريو آخر غير مواصلة القتل والتفجيرات والجوع والموت التدريجي.

وفي ظل هذا، تتصاعد هلاهل وزغاريد "المجتمع الدولي" حول خطة "السلام في غزة"، التي تعترف بشكل واضح بجميع حقوق وامتيازات الاحتلال الإسرائيلي، وتمنح حقوقًا أخرى مقابل عامين من المجازر والدمار والإبادة الجماعية، وتسعى لفرضها كحل وحيد لوقف آلة الحرب الإسرائيلية، حتى مع تهديدات ترامب الهمجية، وهو ما يوضح قذارة "المجتمع الدولي" وأعضائه.

وتتطلب الخطة نزع سلاح جميع القوى، وليس فقط حماس، في قطاع غزة، ويكون عدم التسلح الشرط المسبق لخروج إسرائيل من القطاع، وتمنح إسرائيل حق النقض الكامل في أي قرار، وتضع جعل القدس عاصمة لإسرائيل بوصفها شرطاً على القوى الفلسطينية الإقرار به، وتربط سلام المنطقة بقيام دولة فلسطينية، حتى وبالاستناد الى حكومة محمود عباس وبمدد من المناطق التي قطّعوها عن بعض بإسم اراضي فلسطينية، فان الخطة تضع شروط تعجيزية، مثل نزع سلاح حماس، و لا نظامية غزة، والاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، وتحديد حدود جديدة لإسرائيل، وغسل أدمغة الأطفال الفلسطينيين، تحت يافطة "وقف التحريض في المناهج التعليمية الفلسطينية"، وكل ذلك. لا يمكن أن يُطلق على هذه البلطجة والالاعيب اسم خطة سلام، لأنها أشبه بمؤامرة لاحتلال كامل غزة، وتحويلها إلى منطقة لتشغيل رساميل الكارتلات الغربية، مع إبقاء السيطرة على القطاع لأمد غير معلوم بيد جيش يحكمه "مجلس السلام" المكون من رجعيين عالميين بقيادة توني بلير، وضمان أمن إسرائيل، وليس جماهير فلسطين. ليس بوسع أحد يتمتع بادنى درجات المشاعر والضمير الانساني ان يقبل بهذا بوصفها خطة لغد حر لجماهير فلسطين. إنها خطة لترسيخ المكانة الاقتصادية والسياسية والعسكرية لأمريكا في المنطقة، بمكانة إسرائيل التي تمت تقويتها وهيمنة إسرائيل على المنطقة.

أما القطب الاخر المقابل لهذه الرجعية التي تعلن سناريوهها الرجعي بأوج وقاحتها، وهي النادي الذي يتسابق لنيل الامتيازات السياسية والاقتصادية، ويقبل بأي حد من الجرائم والمجازر أو حتى التغاضي عنها، فهو قطب يستعرض قواه ونفسه لا خلف الابواب الموصدة للمعامل والموانيء والمدارس والمستشفيات والجامعات و... بل ويستخدم المدن والبحار والمحيطات، ويصدح بكلا لهذا بوجه النادي وأعضائه. ويضع علامة إنعدام الشرعية على جميع البنى السياسية، سواء في كل بلد أو على مستوى العالم، ولا يقبل باي خطة أو سيناريو لهذا النادي وعصاباته. ويؤمن بتحرير جماهير فلسطين من التمييز والفصل العنصري والحرب والفقر والمصائب وحقه في تشكيل مستقبل حر ومفعم بالمساواة وبمعزل عن حكومة الاحتلال لأن اسرائيل من تتحكم بكل شيء، وشرع هذا القطب بهذا العمل من أجل تحقيقه.

ورغم إعتبار الدفاع عن جماهير فلسطين ومجابهة الفاشية الحاكمة في إسرائيل جرماً، وعلى الرغم من قمع وعنف الآلة القمعية لـ"المجتمع الحر" ومهد الديمقراطية والتي لا تختلف اليوم عن القمع في البلدان الإستبدادية مثل ايران، وعلى الرغم من الهجمة على الحريات السياسية والمدنية للمواطنين، وأخيراً، على الرغم من سعي رؤوساء الرجعية العالمية من أجل بخس قدرة هذه القطب والتقليل من شأنه، فان هذا القطب لا يتراجع، ليس هذا وحسب، بل ترك بصمات تأثيرة على سياسة القوى العالمية والاقليمية وفرض تراجعات على هذا القطب الرجعي والمعادي للإنسانية. ليس لهذا القطب ردة للوراء.
لم يعد عبر هذا القطب التحرري والمحب للانسانية عن نفسه فقط عبر الشوارع والمظاهرات والمطالبات من الأنظمة الرجعية، بل أعلن بوضوح أنه سيدخل الميدان بشكل مستقل. بدلاً من طلب كسر جدار حصار غزة وإرسال المساعدات الإنسانية، يعلن الآن أنه سيكسر الحصار بنفسه، ويقول: "لا نطلب شيئًا، نحن قوة يمكنها إحداث تغيير في الظلام الذي بنيتموه للبشرية". إنه قطب طرفه جماهير غزة التي ورغم القصف والجوع، تتطلع للحرية، وتقول لا للمخططات الرجعية، وطرفه الاخر العمال في إيطاليا وإسبانيا واليونان وبريطانيا وألمانيا وأمريكا وأستراليا وكل شعوب العالم الحرة والإنسانية التي لا تتوانى عن أي جهد من أجل خلاص جماهير فلسطين، من المظاهرات والإضرابات ووقف أنشطة الشركات العالمية المشاركة في المجازر، إلى التوجه إلى غزة للمساعدة. اليوم، ثمة عالم تميد الأرض تحت أقدام حكامه، باعتبارهم المسؤولين عن المجازر وجرائم الحرب.


إن هذا القطب يمضي نحو تغيير ملامح العالم، ويضع نهاية لأكثر من ثلاثين عامًا من الاعتداء المستمر والمنهجي على إنجازاته، ثلاثون عاماً من دفع المجتمع البشري نحو مرحلة البربرية، وتحول الحرب والدمار والعسكرتارية السافرة والمنفلتة إلى جزء من حياة مليارات البشر على الكرة الأرضية. إن الدفاع عن جماهير فلسطين هو اليوم راية لهذا القطب ولحركة مقاومة بوجه الرجعية العالمية.

لعالم ثنائي القطبي لون آخر اليوم. فإذا كان هناك أمل في عالم الظلام الذي صنعته الرأسمالية للبشرية، فإنه يتمثل في إقتدار هذا القطب براية راديكالية وعمالية وشيوعية.

٢ أكتوبر ٢٠٢٥

نُشِرَ في جريدة حكمتيست الأسبوعية، الناطقة بأسم الحزب الحكمتي (الخط الرسمي) العدد ٥٨٢

*إذر مدرسي: سكرتير اللجنة المركزية للحزب الحكمتي (الخط الرسمي)



#اذر_مدرسي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإبادة الجماعية في فلسطين وادعاء -قيادة الضمير الإنساني-
- إلى النساء والرجال التحرريين في إيران.
- تطورات حلب ومرور على مسار القوى المتدخلة في الشرق الاوسط
- حرب الموصل وعواقبها!


المزيد.....




- وسط حزن على مقتل طالب.. القضاء يلاحق 60 متظاهرا بالمغرب
- فرنسا : الإعلان عن تشكيلة حكومية تندرج في إطار-الاستمرارية- ...
- فرنسا: ماكرون يعلن عن تشكيلة حكومة لوكورنو الجديدة وسط أزمة ...
- الجيش الإسرائيلي: نفذنا عشرات العمليات جنوبي سوريا في الشهري ...
- أكثر من 60 قتيلا في النيبال والهند بسبب الفيضانات
- زامير يهدد بالعودة للحرب على غزة
- تفويض الجيش الأميركي استهداف سفن يشتبه نقلها مخدرات بالكاريب ...
- وقفات التضامن.. سبيل ذوي أسرى الضفة لمؤازرة أبنائهم
- أخطر مناطق أوروبا.. تعرف إلى ممر قد يشعل فتيل حرب روسيا والن ...
- صاحب مبادرة لسنا أرقاما: الغرب يرى الفلسطيني إرهابيا ومشروعن ...


المزيد.....

- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اذر مدرسي - إسرائيل، مستقبل جماهير فلسطين وعالم ثنائي القطب