أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!















المزيد.....

فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8481 - 2025 / 9 / 30 - 08:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*عاجل
الأن أمام سواحل مدينة الأسكندرية المصرية تقف سفن أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزه.

*لم يلقى في طول الطريق سوى اللصوص
فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص
نجيب سرور

*.. حتى هذا لا يكفي .. حان الوقت لتكثيف الضغط

*حان وقت التغيير.
الرئيس الكولومبي

*الدفاع عن غزه،
دفاع عن مصر.

*هل لدى الشعوب سلاح تدافع به عن مصالحها، سوى المقاومة؟!.

*كسر عزلة اليسار!
لا يمكنك أن تحتقر التراثي الثقافي للشعب، او تتجاهله، والذي شكل وجدانه لقرون، وتنتظر أن يتخذ منك الشعب قائًد له!.

*لا وقت للحزن!
هذا زمن السفلة، لا زمن الشرفاء، فلا تحزنوا، حافظوا على أنفسكم، قريباً سيأتي وقت سيكون فيه الحاجة للشرفاء، فاصل.

*عندما يكمم فم الأنسان ويمنع من الكلام لسنوات طويلة، تضمر لديه ملكة القدرة على التعبير وتتدنى، ويبدأ بالتعبير بصورة أكثر بدائية.

*هل مازال هناك احد لا يرى بعد النصر التي أحضرته المقاومة للقضية الفلسطينية؟!.

*نحو شرق أوسط نيوليبرالي!
لا يمكن فرض سياسات نيوليبرالية مصممة للأثرياء على حساب الشعوب ألا بتحويل الجيش الى شرطة لمواجهة الشعب.


*ترجمه سياسية:
ليس في غزه فلسطين فقط، بل في الشرق الأوسط كله، نيوليبرالية أقتصادية، مصممة للأثرياء على حساب الشعوب.
باقي فقط أيران

*هيا أسرعوا للتطبيع مع سارق فلسطين!
ها هى ورقة التوت "الدولة الفلسطينية"، قد وضعت على عورة الأنظمة المرتبطة مصالحها مع الأستعمار.

*الخلل الأسترتيجي!
عدم وجود حركة تحرر عربية، يجعل من أمكانية أنتصار وحدة واحدة أمام تحالف لصوص العالم وعملاؤهم، شبه مستحيلة.

*خطة ترمب:
1-تسليم كل الأسرى. 2-تسليم سلاح المقاومة. 3-تسليم غزه خالية من المقاومة.
مبروك للحكام العرب

*صفقة أذابة القضية الفلسطينية!
حزب "حل الدولتين" قدم خدمة تاريخية للأستعمار تحت عنوان وطني زائف "الدولة الفلسطينية"!.

*أوعي يكون حد مصدق نصباية "الدولة الفلسطينية"، التي لن يسمح لها بأمتلاك حتى ولو جزء من السلاح الذي تمتلكه المقاومة الفلسطينية!.

*"دولة فلسطينية" وظيفتها بوليسية لمنع أي فرصة لتحرير فلسطين، هى أدارة شرطية أضافية للأحتلال.

*ما لم يستطع أن يحققه الأحتلال من أهداف الحرب بالحرب، حققته صفقة ترمب بدعم عرب ومسلمين.

*بموافقة الأنظمه العربية والأسلامية على خطة تذويب القضية الفلسطينية، تكون قد أكملت خطوتها الأخيرة لتحقيق أهداف الأبادة الجماعية.

*ما لم تستطع الأبادة الجماعية تحقيقه،
حققه التخاذل العربي والأسلامي.
كله سلف ودين

*لحسني النية
أليس ملفتاٌ ان الدول الأستعمارية هى وتوابعها التي تقود الجهود لنشر فكرة حل الدولتين المضللة!.

*الوظيفة الأساسية لحل الدولتين الوهمي هو قطع الطريق على حركة التحرر الوطني الفلسطينية "المقاومة"، منعاً لتحولها الى نموذج يحتذى.

*المقاومة عدو!
الطبقات العربية المسيطرة تشكلت ثرواتها الهائلة على مدى عقود، في أرتباط عضوي مع النظام الأستعماري العالمي الحاكم.

*حاميها حراميها!
ترمب ينصب نفسه رئيساً لهيئة حكم غزه "ريفيرا الشرق".

*ترمب: "عدم تهجير سكان غزه"
مفهوم طبعاً أن ذلك يعني ما تبقى من سكان غزه، منتجعات وفنادق وملاهى "ريفيرا الشرق" تحتاج الى عمالة رخيصة

*لا تشتروا الكلام!
لم تأتي أي نقطة من النقاط 21 لخطة ترمب على ذكر بكلامه عن رفض ضم الضفة الغربية!.

*قال ترمب: "لا ضم للضفة".
ولكنه لم يقل الى متى.
لا تثقوا في اللصوص

*البند 22 المنسي!
نسى ترمب أكثر من 100 الف فلسطيني قتلهم الأحتلال ودمر مدن صنفت قانونياً أبادة جماعية ورئيسه مجرم حرب مطلوب للعدالة

*من المناسب انه بين كل وقت وأخر، ان يتم تدليع الخادم المطيع المفيد، بكلمتين طيبتين لتطيب الخاطر، والخادم قابل لأي ترضية، مسبقاً.

*"كله سلف ودين"!
مثل شعبي
اللي عمله العرب في فلسطين، لن ينسى، ولن يتبخر، ولن يكون له رد فعل من الفلسطينيين فقط، بل ومن شرفاء العرب.

*المؤامرة:
الحل الأنساني!
في اللحظات الأخيرة سيوضع الشعب المصري في وضع لن يكون أمامه سوى القبول بتهجير الفلسطينيين الى سيناء.

*التاريخ مؤامرة!
لا تجعل اللصوص المتأمرون يرهبونك بأنك تردد "نظرية المؤامرة"، فليس في تاريخهم شيء واحد انجزوه بدون تأمر، مؤامرة.

*مباهج الديمقراطية الأمريكية في السودان!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=744522&r=0

*"كعب عبد الناصر"!
كان "كعب أخيل" الزعيم الوطني عبد الناصر، أن حرم المجتمع المدني من حقه في تأسيس مؤسساته المستقلة، الوحيدة التي كان يمكن لها ان تكون الواقية، أو على الأقل التقليل من وقع، فضيحة الهزيمة المذلة لمشروعه الوطني بالتنمية المستقلة في ٦٧، ومن أنقلاب السادات الأستسلامي الشامل.

*مجدداً .. ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3136455546514001

*فضيحة دولية، لبدر الخارجية!
هل يمكن ان يكون لم يقرأ الأتفاقية قبل الحديث عنها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة؟!.
أن لم يكن قد قرأها فهذه مصيبة دولية، وأن كان قرأها وقال ما قاله فهذه فضيحة دولية.
في كلمته امام الجمعية العامة للأمم المتحدة السبت ٢٧ سبتمبر الحالي، بعد أعلان أثيوبيا عن أفتتاح السد الأستعماري "النهضة"، قال بدر عبد العاطي وزير خارجية مصر: ان "أي التزام مزعوم بالقانون الدولي يجب أن يُترجم إلى استعداد لتناول الأمر في آليات القضاء والتحكيم الدولي إن صدقت النية للاحتكام لهذه الآليات القانونية وهو ما لم يتوفر".
بينما البند الرابع من أتفاقية السد الموقعة في مارس ٢٠١٥، من الرئيس السيسي، ينص صراحة على: "انه فى حال فشل المفاوضات، على مبدأ التسوية السلمية للمنازاعات (تحديد تعبير "التسوية السلمية"، يعنى صراحة التزام قانونى من الموقعين على الوثيقة، بعدم اللجوء لـ"عمل عسكرى")، يمكن للدول الثلاث "مجتمعين" اللجوء للتوفيق، "الوساطة"، او احالة الامر الى رؤساء الدول الثلاث!، وهو ما يعنى صراحة استبعاد اللجوء الى القضاء الدولى الملزم، والاكتفاء بمستوى اقل ودى، مجرد "وساطة"، هذا من ناحية، ومن الناحية الاخرى، احالة الامر للرؤساء الثلاثة "مجتمعين" يعطى صراحة حق الفيتو لاثيوبيا!، وهو فى نفس الوقت، يعنى اشتراط موافقة اثيوبيا، على عملية اللجوء الى الوساطة ذاتها، من حيث المبدأ، وموافقتها ايضاً، على طبيعة وشخصية الوسيط نفسه!.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3136283256531230/


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا ...
- فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
- فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
- فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا ...
- فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
- فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم ...
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
- فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا ...
- فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال ...
- فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت ...
- فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب ...
- فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
- فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
- فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو ...
- فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
- فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م ...
- فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسميا ...
- فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة ...
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ...


المزيد.....




- على ساق واحدة.. فيديو يُظهر كيف عبر قرد طريف نهرًا لتجنب الب ...
- بعد حملة لقمع -ممارسات لا أخلاقية-.. أفغانستان بلا إنترنت وس ...
- تحليل: إسرائيل تدعم خطة ترامب المكونة من 20 نقطة.. ولكن هل س ...
- فوائد غير متوقعة للعزلة الاجتماعية
- بقيمة مليار دولار.. شركة دار غلوبال السعودية تطلق مشروع -ترا ...
- نتنياهو وحصان طروادة: كيف قلب الزعيم الإسرائيلي الطاولة على ...
- ميدفيديف يحذر أوروبا من الخطر النووي للحرب مع روسيا
- رئيس وزراء السويد: روسيا أرسلت مسيرات للتحليق فوق مطارات اسك ...
- إنقاذ 400 مهاجر قرب السواحل الفرنسية خلال عطلة الأسبوع
- بيان أوروبي مشترك لإيران: إعادة فرض العقوبات لا يعني نهاية ا ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!