أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرحمن يونس - وداعا عبد الإله الصائغ سلاما عبد الإله الصائغ الجزء الثاني















المزيد.....

وداعا عبد الإله الصائغ سلاما عبد الإله الصائغ الجزء الثاني


محمد عبد الرحمن يونس

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 17:13
المحور: الادب والفن
    


ووداعا عبد الإله الصائغ سلاما عبد الإله الصائغ الجزء الثاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إننا في جامعة ابن رشد، و في مجلة جامعة ابن رشد، و على لسان جميع أعضاء هذه المجلة من إداريين و مشرفين و أعضاء الهيئتين العلمية و الاستشارية لهذه المجلة نتقدم بأسمى آيات عزائنا الصادق لجميع السادة أولاد عبد الله الصائغ و بناته، و إخوته و أخواته، و جميع أفراد أسرته، و لجميع زملائه و أصدقائه و طلابه في أنحاء المعمورة، سائلين الله سبحانه و تعالى أن يرحمه رحمة واسعة، و يسكنه فسيح جنانه مع الشهداء و الطيبين الطاهرين، و البقاء لله سبحانه و تعالى في عزه و عليائه و ملكوته و عرشه، و نعزي أنفسنا أيضا لأننا فقدنا أخا غاليا و نبيلا، و صديقا وفيا استطاع أن يجسّد أسمى درجات الوفاء و النبل في حياته، سلوكا و عملا و مواقف مشرّفة. وداعا أستاذنا عبد الإله الصائغ، سلاما لروحك الطاهرة أستاذنا النبيل أيها النسر الهامة المحلق دائما في سماء الإبداع و الفكر المستنير.
كانت وفاة أستاذنا الصائغ في يوم الأربعاء 17 أيلول، سبتمر 2025 م، في مدينة ديترويت بولاية ميتيشيغان الأمريكية.

ــــــــــــــــــــ
و كثيرة هي المواقع التي ذكرت البروفيسور الصائغ، و نشرت له ببلوغرافيا إحصائية لمعظم كتبه في النقد و الإبداع، و نكتفي بما ورد في موقع ، الموقع الذي ذكر بعضا من و نكتفي بما ورد في موقع( مدار 24) ، الموقع الذي ذكر بعضا من إنجازاته الفكرية و الإبداعية:
توفي الشاعر والناقد والأديب العراقي د. عبد الإله الصائغ، اليوم الأربعاء 17 أيلول 2025 عن عمر ناهز 84 عاماً، بعد مسيرة حافلة بالإبداع والعطاء. والذي أصدر نحو أكثر من 22 كتاباً توزعت بين الشعر والنقد والدراسات وسائر صنوف الثقافة والمعرفة.
يعتبر عبد الإله الصائغ واحد من ألمع الأدباء في العراق، والذي أفنى حياته في تدريس الأدب والنقد في العديد من الجامعات في العراق واليمن وليبيا، وهو باحث وأكاديمي وشاعر وناقد أدبي من الطراز النادر، إذ عرف عنه بلقب “عميد الأدب العراقي”.
ولد الراحل عبد الإله الصائغ في مدينة النجف_العراق عام 1941م ونشأ في أجواء تجمع بين الأصالة الثقافية والوعي الاجتماعي، وتأثر بالبيئة العلمية والدينية المحيطة به، ما جعله منذ صغره يميل إلى القراءة والكتابة والمشاركة في الحوارات الأدبية والفكرية.
أكمل تعليمه الابتدائي والثانوي في مدارس النجف والكوفة، ثم واصل دراسته في معهد المعلمين العالي بالأعظمية في بغداد، حيث برز ذكاؤه وتميزه الأكاديمي. وخلال هذه الفترة، شهد الدكتور الصائغ أحداثاً سياسية واجتماعية صقلت شخصيته وأسهمت في تشكيل وعيه النقدي والثقافي.
انطلقت مسيرته التعليمية والأكاديمية في مدارس العراق، ثم امتدت إلى الجامعات العراقية والعربية، حيث عمل أستاذاً في جامعات الموصل، الكوفة، صنعاء، والفاتح (ليبيا)، وكان مسؤولاً عن إشراف ومناقشة العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه، ليكون بحق من صانعي الأجيال الأكاديمية في الأدب والنقد العربي. وقد شغل منصب الأمين العام لمنظمة (كتاب بلا حدود) العالمية.
تميز الراحل عبد الإله الصائغ الذي عاش سنواته الأخيرة في ولاية ميشيغن الأمريكية بدمجه بين الصرامة الأكاديمية والرهافة الشعرية، فكتب في النقد والدراسات الأدبية، وألف الشعر والقصة، وكتب عدد كبير من المقالات، وشارك في العديد من الندوات الثقافية والمهرجانات الأدبية داخل العراق وخارجه.
من أهم مؤلفاته : الزمن عند الشعراء العرب قبل الإسلام / الصورة الفنية معيارا نقدياً / الإبداع العربي بين الواقع والتوقع / إشكالية القصة وآليات الرواية / دلالة المكان في قصيدة النثر / الأدب الجاهلي وبلاغة الخطاب / ظاهرة قتل المبدعين في الحضارة العباسية / أغنيات للأميرة النائمة (شعر) / حلم بابلي (شعر) / سنابل بابل (شعر) / عودة الطيور المهاجرة (شعر).
ظل الدكتور عبد الإله الصائغ مخلصاً لمدينته النجف، رغم تنقله بين الدول العربية والعالمية، محافظًا على جذوره وموروثه الثقافي، ومستمراً في إثراء المكتبة العربية بنتاجه الغني من الشعر والدراسات النقدية، إلى أن استقر في الولايات المتحدة، حيث واصل نشاطه الأكاديمي والثقافي والإبداعي، محافظاً على صوته الحر في الكتابة والتفكير والنقد.
ــــــــــــــــــــــــــــ
و نقتطف من أشعاره التي نشرها على صفحته في شبكة الفيس بوك، القصيدة التي كتبها عن مدينة مصراته الليبية، ، عندما كان يعمل أستاذا جامعيا في جامعات ليبيا :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصراتة
فدى لعينيك أحزاني وآهاتي
يا غادة الحسن، يا ليلي ومشكاتي
كأن وجهك إذ حفّ السناء به
بدرُ التمامِ بليلٍ قاتمٍ شاتي
ودمعُ عينيك إذ ناديتِ يا وطني
نزفُ المروءةِ يسري بين أشتاتِ
يا غادةَ الحلمِ، بي شوقٌ يؤرقني
لَوَهلةِ البشرِ تمحو كُحلَ ساعاتي
إني تغرّبتُ عن أهلي وعن وطني
عن ذكرياتي وأحبابي وعن ذاتي
وجئتُ أبحث عن أرضٍ تبادلني
حبًا بحبٍ ودمعاتٍ بدمعاتِ
يا شعرُ، يا لغةَ الأحزانِ، كن مددي
توجْ أميرةَ أحلامي بأبياتي
قالت: تحب؟ فقلتُ الحبُّ مصراتي
وشاطئُ الحسنِ في الضرّاء مرساتي
مدينةٌ أم عروسٌ عند جلوتها
جمالُها البكرُ أزرى بالجميلاتِ
تؤوي الصريخَ إذا ما اجتاحه عطبٌ
ولا تباهي سواها بالعطياتِ
يا لائمي في هواها، كيف تعذلني؟
حدّق بعيني، تجدها سفرَ آياتِ
زليتن
هذي زليتنُ جنّةٌ فيحاءُ
وبسحرها تتغزّلُ الشعراءُ
من درّها رضعَ الكماةُ محبةً
فكأنها أمُّ الندى المعطاءُ
وبمهدها نشرَ الجمالُ زهورَهُ
فبكلِّ شبرٍ للجمالِ لواءُ
فالبحرُ يذهلُ، والخيالُ شراعُهُ
والرملُ يعبقُ، والمساءُ سناءُ
طوبى لمن كانت زليتنُ دارهُ
فنسيمُها للزائرين شفاءُ
يا دارَةَ الآدابِ كم لكِ من يدٍ
فعلى رحابكِ يُبدعُ العلماءُ
حيّتكِ بغدادُ جريحةٌ قبلةٌ
ومن الكنانة حيّتِ الأشذاءُ
عمانُ والخرطومُ نهرُ مودّةٍ
سبحتْ بعاطرِ مائهِ صنعاءُ
ولتونسَ الخضراءِ وبيروتَ الندى
سورُ الجمالِ تزيّنُهُ الآلاءُ
والمغربُ الفينانُ نفحُ أرومتي
أنا ظامئٌ، وبكفّتيكِ الماءُ
ولنا لقاءٌ في القريبِ ودبكةٌ
في القدسِ حين تبدّدُ الظلماءُ
زنتان
يا عاشقَ الحسنِ، هذا وجهُ زنتانِ
ملامحٌ أبدعتها كفُّ رحمانِ
حبيبةٌ للأعالي بيتُها رنقٌ
في متنِ تلٍّ يحاكي بيتَ فنانِ
يأتي الصباحُ فيلقاها مبكرةً
مع الطيورِ تناغيها بألحانِ
وللمساءِ على أرجائها عبقٌ
تستافُهُ الروحُ من وردٍ وريحانِ
كأنما بدرُها في الليلِ يحرسُها
قلبٌ من الضوءِ يلقاها بتحنانِ
زنتانُ زنتانُ، ما شعري يطاوعني
فأنتِ سيدتي والسحرُ صنوانِ
يا سعدَ أهلكِ إذ يحسونَ قهوتهم
من نبعِ حُسنكِ بين الآنِ والآنِ
من زار زنتانَ واستهوته فتنتُها
تجدهُ من عشقِها "مجنون زنتانِ"
يا عاشقَ الحسنِ، هذا روضُ زنتانِ
فمتّعِ الروحَ من وردٍ وريحانِ
ومتّعِ العينَ عندَ النبعِ تنبِطهُ
فتيانُها وهي تقفو سربَ غزلانِ
ما للتلالِ التي تمتدُّ مفعمةً
كأنّهنَّ صبيّاتٌ من الجانِ
بِتنَ العشيقاتِ، لا شكوى ولا مللٌ
لبِثنَ منتظراتٍ ابنَ جيرانِ
ترهونة
من مبلغٍ حسناءَ ترهونةَ
قصيدةً في الروحِ مكنونةَ
قصيدةً من صائغٍ عاشقٍ
أبياتُها بالحبِّ موزونةَ
بعشقِ ترهونةَ عمري ابتدَى
وكلُّ عمري ضائعٌ دونهَ
أميرةٌ من أين لي وصفُها؟
كأنها بالسحرِ مجنونةَ
حقولُها أم روضةٌ أم تُرى
رمالُها بالمسكِ معجونةَ؟
جبالُها نهودُ طهرٍ هفَتْ
فيها الذي أرجو وترجونهَ
أميرةٌ حالمةٌ، ليتها
تحملني في الصدرِ أيقونةَ
ترهونةُ الخيرِ، كفى شاعرًا
إغفاءةً في ظلِّ زيتونةَ
يريحُ فيها جسدًا متعبًا
في زمنٍ ضيّع قانونَهُ
دُنياهُ تُشجيهِ بلا رأفةٍ
فهي بما يؤذيه مفتونةَ
فهو غريبٌ ضائعٌ حلمُهُ
أن يلتقي أهلًا يحبونهَ
صبراتة
صبراتةُ الحسنِ، أيُّ الشعرِ يُرضيها؟
وزهرةُ المجدِ، غرسٌ في مغانيها
أتيتُ أطلالَها الشمّاءَ أسألُها
والقلبُ يركضُ طفلًا في مغانيها
عن غابرِ العهدِ، والأشجارُ ذاهلةٌ
عن كلمةٍ سكنتْ حرّى على فيها
عن أهلِها، قد أشادوا مسرحًا لذُرًى
والمبدعونَ شهودٌ عند ناديها
هل يُفصحُ الحجرُ الصوّانُ عن زمنٍ
قد كان في سالفٍ من بعضِ أهليها؟
عن فاتناتٍ حملنَ العشقَ أغنيةً
في مسرحِ البحرِ مذ فاحت أقاحيها
عن فنيةٍ قد تنادوا في الصيْلِ ندىً
والشمسُ تُغرقُ في تبرٍ لآليها
وعن فوارسَ في الجلّى تخالُهمُ
أسدَ الشرى قد أطاحت رأسَ غازيها
صبراتةُ الحسنِ، ضمّي غربتي تجدي
قصيدتي ودموعي من قوافيها
أنا ابنُ بابلَ، تُربُ المجدِ شرّدني
أبناءُ عمّي دمائي في مواضيها
ضمّي الغريبَ وداوي الجرحَ سيدتي
فمن سواكِ تداويني بحُبيها؟
أشكو إليكِ الليالي شبنَ من أرقي
ولا تخافي ذبيحًا قد هفا تيها
كدأبِ أمّي إذ أشكو العناءَ لها
كانت تُدثّر أوجاعي وتُشفيها
شوقي لناعسةِ العينين من دَنَفٍ
ومن سؤالٍ تماهى في مآقيها
يا أختَ عشتارَ، قولي للتي انتظرت
قصيدتي أن روحي في معانيها
واستغفريها، فقد ماطلتْ صبوتَها
وصادحُ الشوقِ يدنو من مراقيها
آتٍ زمانٌ نُواري فيه خيبتَنا
وقوسُنا ستلاقي كفَّ باريها
وبابلُ ستلاقي بالزهورِ غدًا
صبراتةَ، وهي حلٌّ في روابيها
وعندها سنُغنّي والمدى ثَمِلٌ
صبراتةُ السحرِ، أيُّ الشعرِ يُرضيها؟



#محمد_عبد_الرحمن_يونس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعا عبد الإله الصائغ . سلاما سلاما عبد الإله الصائغ الراحل ...
- موسوعة الجنسانية العربية و الإسلامية قديما و حديثا الكتاب ا ...
- فضاء النص الأسطوري في فضاء الخطاب الشعري العربي المعاصر الس ...
- النص الروائي ــ قراءة في تعالق الأشكال و المضامين
- العدد ( 34) من مجلة الاستهلال الأكاديمية المحكمة ، الجزء الث ...
- العدد الجديد الثالث و الثلاثون من مجلة الاستهلال المغربية ال ...
- مدن ألف ليلة وليلة ـــ المكان و الثقافة و المجتمع و الحضارة ...
- نصوص حرة و أشجان لا تنتهي
- التَّبَايُنُ في الشعر النسوي العربي المعاصر بين التّصْريْف، ...
- رؤيا الواقع بتجليات اللغة السردية الواصفة في المجموعة القصصي ...
- لماذا لا تضع السلطات العربية الرجل المناسب في المكان المناسب ...
- لا كرامة للعقل العلمي المعرفي في العالم العربي
- الحوار المتمدن منبر فكري لتكريس ثقافة العقل والتنوير والحوار ...
- الحوار المتمدن منبر فكري مهم
- العدد السابع من مجلة جامعة ابن رشد الأكاديمية
- العدد الأول من مجلة جامعة ابن رشد الأكاديمية المحكمة
- ملوك ملوك أفريقيا تتساقط آخر رياش طواويسه
- قراءة في ديوان ( طيف) للشاعر جابر علي خليل
- العدد 129 من مجلة العرب تصدر في طوكيو، اليابان
- العدد الثاني من مجلة بروق التي تعنى بالقصة القصيرة


المزيد.....




- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار
- العجيلي... الكاتب الذي جعل من الحياة كتاباً
- في مهرجان سياسي لنجم سينمائي.. تدافع في الهند يخلف عشرات الض ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرحمن يونس - وداعا عبد الإله الصائغ سلاما عبد الإله الصائغ الجزء الثاني