أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - الاعتراف الدولي بدولة فلسطين.. انتصار لدماء الشهداء.. وخطوة تاريخية















المزيد.....

الاعتراف الدولي بدولة فلسطين.. انتصار لدماء الشهداء.. وخطوة تاريخية


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 8477 - 2025 / 9 / 26 - 08:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشهد عالمنا هذه الأيام موجة اعترافات أممية بدولة ( فلسطين) والتي تعتبر وفق كل المقاييس السياسية حدث لا يوصف إلا بالتاريخية، فقد تم رسميا وخلال قمة التي انعقدت اليوم الاثنين المصادف 22 أيلول من عام 2025 في مقر (الأمم المتحدة) في مدينة (نيويورك – الأمريكية) الاعتراف بدولة (فلسطين)؛ بعد عملية دبلوماسية شاقة استمرت أشهرا طوال بقيادة (السعودية) و(فرنسا) لبحث مستقبل السلام في المنطقة لحل الدولتين توجت بـ(الاعتراف ألأممي بدولة فلسطين)، حيث اعترف 150 دولة من أصل 193 عضوا في (الأمم المتحدة) بـ(دولة فلسطين)؛ في ظل ما تشهده الساحة (الفلسطينية) من حرب دامية يشنها العدو (الإسرائيلي) على قطاع (غزة) منذ السابع من اكتوبر2023 والى يومنا هذا.


الاعتراف الدولي بدولة فلسطين صحوة للضمير الإنساني


الاعتراف الدولي بدولة (فلسطين) ما هي إلا صحوة للضمير الإنساني العالمي، فالمأساة التي عاشها (الشعب الفلسطيني) هي مأساة إنسانية قبل كل شيء؛ لحالة التي يعيشها الإنسان (الفلسطيني) من ظلم.. وقسوة.. وتهجير القسري.. وانتهاكات حقوق الإنسان؛ فاليوم بحدود ستة ملايين (فلسطيني) يعيشون كلاجئين في شتى بقاع العالم؛ ومنذ النكبة عام 1948، حين هجر أكثر من 750 ألف (فلسطيني) قسرا من قراهم ومدنهم ليتحول (الشعب الفلسطيني) إلى مجتمع من اللاجئين، وفي عام 1967 حدثت النكسة لتستمر سياسات (الصهيونية) في التهجير للشعب (الفلسطيني) في كافة المدن (الفلسطينية) وإقامة الجدار الفاصل الذي يقطع أوصال مدن (الفلسطينية).
واليوم يتكرر هذا المشهد المأساوي منذ سابع أكتوبر2023 في مدينة (غزة)، وما نراه اليوم من تجويع.. وتهجير.. وقتل.. وإبادة جماعية؛ ما هو إلا مسلسل تعاود (إسرائيل) ممارسته بحق (الشعب الفلسطيني) متجاهلة النداءات الدولية كافة.. وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقف ممارساتها اللانسانية بحق أبرياء من (الشعب الفلسطيني)، لتكن حصيلة الشهداء (الفلسطينيين) فحسب في قطاع (غزة) أكثر من 65 ألفا و344 قتيلا و166 ألفا و795 مصابا معظمهم من أطفال ونساء؛ لتزهق المجاعة أرواح 442 فلسطينيا بينهم 147 طفلا؛ وهذا السيناريو الدموي ما هو إلا نفس سيناريو ما سبق من منذ قرن كامل قتل منهجي للمدنيين.. وحصار.. وتجويع.. وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها، ليتحول القطاع إلى ساحة مفتوحة بالفواجع كل (أم) تبكي على جثمان ابنها.. والأطفال محرمون من التعليم يصرخون بوجه العدو: لا خبز.. ولا ماء.. ولا مكان يؤون فيه............!
وهذه الصور حملت رسالة إلى العالم مفادها:
بان دماء التي تسقط في كل لحضه ودقيقة على ارض (فلسطين) ليس دم رخيصا.. وان الأرض التي يدافعون عنها ويموتون عليها لا تشترى بالوعود.. وهذا الأمر يجعل القضية (الفلسطينية) رمزا للمعاناة الإنسانية؛ ليضع الضمير الإنساني أمام تحدي؛ وهو لا بد من وضع حد لهذه المأساة....................!


ما حدث ويحدث في فلسطين شكل انتهاكا واضحا لكافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان


فما حدث.. ويحدث في (فلسطين).. يشكل انتهاكا واضحا لكافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان بالمعنى الحقيقي والمعلن وعلى مرأى من العالم؛ وهذا يؤكد الحاجة الملحة للتعاون الدولي لتطبيق قوانين حقوق الإنسان التي وجدت لحماية البشر من الظلم.. والعدوان.. والانتهاكات التي اجتمعت على أرض (فلسطين).
ومن خلال هذه المأساة والمشاهد المؤملة.. وفي ظل العولمة.. والتطور الهائلة الحاصل في عالم تكنولوجيا.. والاتصالات.. والانترنيت.. ومواقع التواصل الاجتماعي؛ كانت هذه الصور المأساوية تصل إلى كل دول العالم ليشهدها ويطلع عليها ليرى بأم عينه ما يرتكبه (الكيان الصهيوني) بحق (الشعب الفلسطيني)؛ و كان رأي العام في كل دول العالم يتفاعل ايجابيا مع محنة (الفلسطينيين)؛ وكان هذا الموقف هو السائد لدى كل مشاهد ومستمع لما يحدث من مصاب بحق (الشعب الفلسطيني) على يد (لكيان الصهيوني) المجرم، وهذا التفاعل الايجابي حمل (المجتمع الدولي) اليوم ليس فقط بـ(الاعتراف بفلسطين كدولة)؛ وإنما الضغط نحو اتجاه استقلاليتها؛ لأن تصاعد الرأي العام العالمي لا سيما من قبل الشعوب ذات الضمائر الحية والإنسانية؛ ساهم في تزايد أعداد الدول التي أعلنت اعترافها بـ(فلسطين) كدولة تستحق السيادة والاستقلالية ولها الحق في تكوين دولتها وفقًا لهويتها وثقافتها وتاريخها وحضارتها الإنسانية.


الاعتراف الدولي بدولة فلسطين خطوة تؤكد شرعيتها في إقامة دولتها المستقلة وإنهاء معاناة شعبها مع الاحتلال الإسرائيلي


فاعتراف الدولي بدولة (فلسطين) خطوة تؤكد شرعيتها في إقامة دولتها المستقلة وإنهاء معاناة شعبها مع (الاحتلال الإسرائيلي) ووقف شلالات الدماء في احد أكثر المشاهد انتهاكا لحقوق الإنسان شهدها العالم في عصرنا الحديث .
فالتضامن الدولي مع (الإنسان الفلسطيني) والاعتراف بحقه.. واستعاده أرضه.. والعيش بسلام وأمان بعيدا عن تلك المعاناة التي رافقته على مدى عقود سادها فيها لغة القتل.. والتهجير.. والتجويع.. بعيدا عن لغة السلام.. والمحبة.. والتآخي .
فشرعية الاعتراف بـ(الدولة الفلسطينية)؛ وتزايد عدد الدول التي تتعهد بالاعتراف بـ(دولة فلسطين)؛ وهو الأمر الذي يعزز شرعيتها ويمنحها ثقلا جيوسياسيا، فبتصاعد الزخم السياسي نحو الاعتراف الرسمي بـ(دولة فلسطين)؛ وهذا الاعتراف لا يقتصر على كونه خطوة رمزية بل له دلالات عميقة وجوانب شرعية تترك أثرا مهما على المسرح الدولي والعلاقات الإقليمية والدولية، وكل هذا الحراك الدولي جاء انعكاسا بما شاهدته وتشهده (الساحة الفلسطينية) من حرب دموية استهدف قطاع (غزة)، فبات العالم مقتنعا بأنها حرب الإبادة التي ينفذها جيش (الاحتلال الصهيوني) والتي تهدف إلى التصفية الكاملة للقضية (الفلسطينية)؛ وهذه الجريمة احدث تحول كبير في الموقف السياسي الدولي مما يجري في الأراضي (الفلسطينية) .
فبعد أن كانت الكثير من دول العالم تدعم (الكيان الصهيوني) مثل (فرنسا) و(بريطانيا) واللتان كانتا ترفضان مجرد المطالبة بوقف إطلاق النار.. وترفضان إدانة الحرب (الإسرائيلية) على مدينة (غزة)، بل في بداية هذه الحرب ذهب رئيس (الوزراء البريطاني) السابق على متن طائرة شحن عسكرية لتقديم الدعم لـ(الإسرائيليين)، لتصبح (بريطانيا) اليوم تفرض عقوبات على (إسرائيل).
فـ(بريطانيا) التي أسست (إسرائيل)؛ وهي التي دعمتها وسلمتها (الأراضي الفلسطينية).. وهي التي نظمت الهجرة (اليهودية) إلى (فلسطين) في بدايات القرن الماضي.. كما أنها أصدرت (وعد بلفور) الذي كان بمثابة وثيقة التأسيس لـ(الدولة الإسرائيلية)، ولكن اليوم هذا الأمر قد تغير؛ وهذا يعني أن الاعتراف بـ(الدولة الفلسطينية) هو تراجع ضمني عن سياسة (بريطانية) استمرت أكثر من مئة عام؛ وهو الأمر ذاته بالنسبة إلى (فرنسا)، تتضمن تقييد بيع الأسلحة لـ(تل أبيب) .


التغيير في مواقف دول العالم اتجاه القضية الفلسطينية أتى نتيجة لجهود الجاليات العربية والمسلمة ونضال المقاومين الفلسطينيين ودماء الشهداء


وهذا التغيير في مواقف دول العالم اتجاه القضية (الفلسطينية) أتى نتيجة لجهود الجاليات العربية والمسلمة في هذه الدول حين اخذ مد الموازاة لناشطين المؤيدين للشعب (الفلسطيني) في اغلب الدول (الغربية) ينزلون إلى الشارع مرارا وتكرارا ومعهم الآلاف من المواطنين هذه الدول من أجل التنديد بما يقوم به (الاحتلال الصهيوني) من جرام قتل.. وتجويع.. وتهجير.. والإبادة الجماعية بحق الأبرياء من (الشعب الفلسطيني)، وجل هذه التضحيات التي قدمها (الفلسطينيون) في (غزة) خلال المرحلة الماضية والتي دامت لأكثر من العامين؛ ليثمر نضال المقاومين (الفلسطينيين) ودماء الشهداء (الفلسطينيين) الذين سقطوا غدرا بالة حرب (إسرائيلية) غاشمة؛ بعد أن سعت بكل وسائلها الحربية بإبادة الشعب (الفلسطيني) ومحوه عن الخريطة في مدينة (غزة).. ولكنهم فشلوا؛ لأنهم لم يستطيعوا.. ولن يستطيعوا ثني عزيمة المقاومين وتصميمهم لتحرير كافة الأراضي (الفلسطينية) التي اغتصبوها (الصهاينة) المجرمين منذ عام 1948 ، ليكلل جهود المقاومين والثوار والتضحيات التي قدمها (الفلسطينيون) في الداخل مع جهود المظاهرين واحتجاجاتهم وفعالياتهم التي كانت تجتاح كل عواصم الدول الغربية مع كل التحركات السلمية التي شهدها العالم ويشهدها اليوم للتضامن مع (فلسطين)؛ لتؤتي ثمارها في هذا السياق؛ كما إنها من ثمار الشعب (الفلسطيني) الصامد على أرضهم (الفلسطينية) وهم متمسكون بها لآخر قطرة دم.. نعم أن هذه الأنشطة الثورية تكلل اليوم وتؤتى ثمارها بـ(الاعتراف الدولي بدولة الفلسطينية)؛ وهذا (الاعتراف) دليل جديد يلبي طموحات المشروعة للشعب (الفلسطيني) في قيام دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها (القدس الشرقية) .

إعلان نيويورك عزز حضور الدولة الفلسطينية في المحافل الدولية ووضع إسرائيل أمام عزلة غير مسبوقة في الساحة الدولية


ليأتي (إعلان نيويورك) ، (الاعتراف بدولة الفلسطينية) نتيجة لتحول كبير في الرأي العام العالمي، وتغير استراتيجي في مواقف الدول الكبرى تجاه (إسرائيل) ودعمها لها.
فـ(إعلان نيويورك) الذي يهدف إلى إعطاء دفع جديد لحل الدولتين في النزاع (الفلسطيني – الإسرائيلي) عبر التأكيد على ضرورة التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة تنهي عقودا من النزاع؛ كما يندد بالهجمات (الإسرائيلية) على المدنيين في (غزة) والبنية التحتية المدنية والحصار والتجويع؛ ويدعم نشر بعثة الاستقرار الدولية المؤقتة في (غزة) بتفويض من (مجلس الأمن الدولي).
وهذا معناه أن هذه (الاعتراف بدولة الفلسطينية) سيتبعها – لا محال – المزيد من إجراءات والقرارات بتعرية (إسرائيل) ودعمهم للحكم (الفلسطيني) بعد أن تغيير رأي الشارع في الدول الغربية الديمقراطية. فاعتراف الاممي بـ(دولة الفلسطينية) سيلعب دورا مهما في دفع حكوماتهم لهذه القرارات، وهو ما يؤكد أن الرأي العام عموما قد تغير لصالح (الفلسطينيين) في أعلب الدول الغربية، فـ(الاعتراف بالدولة الفلسطينية) لا محال سيفتح المجال:
أولا ... فتح السفارات.
ثانيا ... تبادل السفراء بين (فلسطين) والدول المعترفة بها.
ثالثا ... يعزز حضور (الدولة الفلسطينية) في المحافل الدولية.
فـ(الاعتراف بالدولة الفلسطينية) وكحاصل تحصيل.. يشكل ضغطا دوليا على (الحكومة الإسرائيلية) سواء برئاسة (بنيامين نتنياهو) – إن بقى في رئاسة الحكومة؛ بكونه اليوم يتعرض لانتقادات عدة وضغوطات في الداخل (الإسرائيلي) ويواجه عزلة متزايدة على المستويين الشعبي والرسمي – أو من سيأتي من بعده .
لان كل قراءات المشهد على الساحة الداخلية والخارجية تضع (إسرائيل) أمام عزلة غير مسبوقة في الساحة الدولية، كما أن المشهد في اغلب دول العالم اليوم تفكر وبشكل جاد إدراج خيار العقوبات وتعليق الاتفاقيات التجارية مع الكيان (الصهيوني) لان الموقف الأوروبي يتحول وبشكل ملحوظ؛ من دائرة الإدانة الكلامية إلى دائرة الإجراءات العملية؛ وهذا ما يزيد الضغط على الحكومة (الإسرائيلية) لتغيير سياساتها خصوصا مع ارتفاع وتزايد الضغط السياسية والدبلوماسية من قبل دول العالم لها في ظل استمرار الوضع الراهن في (إسرائيل)؛ لان (الأمن) و(الاستقرار) لن يتحقق لـ(إسرائيل) عبر القوة العسكرية ومحاولة فرض الأمر الواقع. فتجاهل الحقوق (الفلسطينية) لن يجلب سوى المزيد من التصعيد وعدم الاستقرار في (فلسطين) وعموم المنطقة، فعلى (إسرائيل) اليوم مطلوب منها أن تنبني برامج ناجعة تواكب هذه التطورات لكي ينقذها من الأزمة التي تمر بها؛ وذلك من خلال خطوات عملية تتيح إعادة إطلاق (عملية سلام) حقيقية وبأفق زمني محدد للوصول لحل عادل ومستدام على أساس (حل الدولتين) و وفق مقررات الشرعية الدولية.
لان اليوم (إسرائيل) أمام لحظة فارقة؛ إما أن نؤسس لسلام عادل ودائم، يفتح أبواب الأمل لشعوبها ولشعوب المنطقة.. أو نترك المنطقة رهينة للصراعات والعنف والفوضى.
وعليها اليوم قراءة المشهد العالمي بشكل معمق.. ودقيق؛ وان تمد يدها للجميع لإحياء الأمل في (السلام)؛ والعمل من أجله؛ أنه لا بديل عن (حل الدولتين).. ولا مستقبل للسلام دون (دولة فلسطينية مستقلة) تعيش جنبا إلى جنب في أمن وسلام مع (إسرائيل).
لان ما يحدث من تطورات في الساحة الدولية لا يخرج مضمونه عن هذا الكلام .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أية قمة عربية لا تجد حل للقضية الفلسطينية لا قيمة لها... فمت ...
- اختلاف الرأي وثقافة قبول الآخر والتعايش المجتمعي
- مسؤولية الفرد تجاه المجتمع
- تجويع إسرائيل لفلسطينيي غزة جريمة إبادة جماعية لن تمر على ال ...
- استهداف كنائس المسيحيين في الشرق ومعاناتهم
- العلمانية أسلوب حياة حديثة تقبل الأخر المختلف
- عيد العمال سيبقى رمزا لدفاع عن حقوق الطبقة العاملة
- اكيتو والميثولوجيا الآشورية وتأثيرها الإبستمولوجي والأنثروبو ...
- في اليوم العالمي للمرأة.. المرأة في المجتمعات المعاصرة مشبعة ...
- متلازمة السلطة وأزمة النخب الحاكمة
- تهجير الصهاينة من فلسطين أسهل من تهجير سكان غزة
- المقايضة على تمرير القوانين في العراق انتكاسة تشريعية
- الاغتراب الثقافي في مواجهة الفكر المعاصر
- عام يمضي.. وأخر يأتي.. لنجعل من منازل الأسر ومدارس الدولة ور ...
- إشكالية قبول الأخر
- هل تعديل قانون الأحوال الشخصية يعالج المشاكل الاجتماعية أم ي ...
- التنبؤات هل هي خزعبلات العرافات والعرافين أم هي تنبؤات بإملا ...
- الأمية وانعكاساتها السلبية على السلوك الاجتماعي
- القيم الأخلاقية في مواجهة متغيرات العصر
- مقترح تعديل قانون الأحوال الشخصية في العراق انتكاسة تشريعية


المزيد.....




- وزارة الصحة في غزة تعلن حصيلة قتلى الهجمات الإسرائيلية خلال ...
- هل تستخدمون الرهائن الإسرائيليين دروعًا بشرية؟.. شاهد كيف رد ...
- تقارير: توني بلير يجري مناقشات مع أمريكا لتولي إدارة سلطة غز ...
- إجلاء الآلاف في الفلبين وسط تحذيرات من فيضانات وانهيارات أرض ...
- بيان الشبيبة الإشتراكية وحزب التقدم والإشتراكية ببولمان الأ ...
- اللجوء في ألمانيا - انخفاض في القبول وازدياد في الدعاوى القض ...
- اليمن: تسعة قتلى وعشرات الجرحى في غارات إسرائيلية على صنعاء ...
- صور صادمة.. أجساد أطفال مهمشة تحت أنقاض بيوت غزة المدمرة
- ما الخطوات المقبلة بعد صدور الحكم على ساركوزي بالسجن 5 سنوات ...
- اتفاق بين شركات إيرانية وروسية لإنشاء 4 محطات نووية بـ 25 مل ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - الاعتراف الدولي بدولة فلسطين.. انتصار لدماء الشهداء.. وخطوة تاريخية