أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بابلو كاستانيو - فرنسا في الشوارع وفي أزمة سياسية عميقة















المزيد.....

فرنسا في الشوارع وفي أزمة سياسية عميقة


بابلو كاستانيو

الحوار المتمدن-العدد: 8474 - 2025 / 9 / 23 - 10:18
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    




عين الرئيس إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي خامس رئيس وزراء لفرنسا منذ بداية العام 2024. ويوحي الإضراب الجماهيري ليوم الخميس بأن خطوته هذه لم تسهم كثيرًا في تسوية الأزمة السياسية التي يعاني منها البلد.

خرج زهاء مليون شخص إلى شوارع فرنسا يوم الخميس، وفقًا لأرقام الاتحاد العام للعمال (CGT)، احتجاجًا على الرئيس إيمانويل ماكرون وسياساته التقشفية. كان هذا هي التحرك الثاني الكبير في الأيام الأخيرة، بعد النجاح النسبي لحركة! Bloquons tout ! (لنغلق كل شيء!“) التي دعت إلى الإضرابات والحواجز يوم الأربعاء الماضي، 10 سبتمبر.

انتشرت الدعوة إلى التعبئة الأسبوع الماضي بشكل عفوي عبر إنترنت، قبل أن يتم تنظيم الإجراءات عبر اجتماعات شعبية عُقدت في العديد من البلدات والمدن الفرنسية. دعت حركة Bloquons tout! إلى سد طرق النقل في فرنسا احتجاجًا على ميزانية التقشف التي جاء بها رئيس الوزراء آنذاك فرانسوا بايرو.

أدى الانتشار المكثف للشرطة الأسبوع الماضي (بثمانين ألف عنصر أمن، وهو رقم قياسي) إلى تفكيك الحواجز، لكن أكثر من مائتي ألف شخص شاركوا في التحرك – وهو نجاح كبير لحركة لم تكن موجودة قبل بضعة أشهر فقط. وبرغم أن الدعوة الأصلية صدرت عن مجموعة وطنية صغيرة، فإنها لم تشارك في تنظيم احتجاجات الأسبوع الماضي، حيث أدى اليسار الدور الأبرز.

دعمت النقابات الأشد كفاحية ( (CGT( و Solidaires) ) الدعوة التي أطلقت في 10 سبتمبر. ومع ذلك، قررت التنسيق النقابي، التي يضم جميع المنظمات العمالية الكبرى، الدعوة إلى يوم تحركات هذا الخميس، 18 سبتمبر. بحلول ذلك الوقت، كان بايرو وميزانيته قد هُزموا بالفعل في الجمعية الوطنية، واضطر إلى الاستقالة، وعين ماكرون رئيس وزراء جديدًا، هو سيباستيان لوكونو. ومع ذلك، استجاب الفرنسيون لدعوة النقابات، مقتنعين بأن رئيس الوزراء الجديد لن يغير شيئًا في سياسات ماكرون. في الواقع، بدأ لوكرنو التفاوض على ميزانية جديدة تستند إلى ميزانية بايرو، التي تضمنت تخفيضات في الإنفاق الاجتماعي بقيمة 44 مليار يورو مع زيادة الأموال المخصصة للجيش.

يُبرز نجاح مظاهرات 18 سبتمبر، التي شارك فيها أيضًا نشطاء Bloquons tout!، مدى عمق السخط على سياسات ماكرون والأزمة السياسية التي تعصف بفرنسا منذ العام 2022. وفقًا لاستطلاع حديث، يرفض أكثر من سبعة من كل عشرة مواطنين ميزانية التقشف، ويطالب 64 في المائة باستقالة ماكرون — وهو وضع غير مسبوق في جمهورية رئاسية قوية، حيث عادة ما تعتبر الشرعية الانتخابية المباشرة لرئيس الدولة غير قابلة للمساس. السؤال الآن هو إلى أي مدى يمكن أن تصل هذه الموجة الجديدة من الاحتجاجات – وكيف يمكن أن تغير الوضع السياسي الحالي الذي يعرقله إصرار ماكرون على التمسك بالسلطة وسياساته المعادية للطبقة العاملة.

حركة اجتماعية جديدة؟

كانت تعبئة النقابات يوم الخميس الماضي شبيه بالكثير من أيام الاحتجاج الكبيرة الأخرى التي شهدتها فرنسا مؤخرًا. كانت المشاركة كبيرة ولكنها لم تحطم الأرقام القياسية: ففي نهاية المطاف، خلال الحركة المناهضة لإصلاح نظام التقاعد لعام 2023، قدرت نقابة CGT أن ما يصل إلى 3.5 مليون شخص نزلوا إلى الشوارع في يوم واحد، في أكبر مظاهرة في تاريخ فرنسا.

أدى إضراب يوم الخميس إلى تعطيل كبير في مترو باريس – حيث أغلقت خطوط كاملة – وقطارات الركاب، وبعض فروع القطاع العام، مثل التعليم، حيث أغلقت المدارس على مختلف المستويات. ومع ذلك، كانت المشاركة في القطاع الخاص متقطعة. هذا هو النمط المعتاد للإضرابات في فرنسا،إذ برغم أنه يحق الشغيلة كافة أن يضربوا عن العمل، فإن قلة منهم فقط يمارسون هذا الحق في الشركات الخاصة بسبب ضغوط أرباب العمل، وضعف وجود النقابات، وضعف ثقافة النضال العمالي في هذا القطاع .

الأمر الجديد في تحرك 18 سبتمبر، قياسا بالحركة التي اندلعت قبل عامين ونصف حول أنظمة التقاعد، هو السياق السياسي الراهن. فقد اندلعت إضرابات 2023 بعد فترة وجيزة من إعادة انتخاب ماكرون رئيسًا، كان حينها لا يزال يحظى بدعم أكبر كتلة في الجمعية الوطنية. وهذا ما سهّل عليه تمريرا أسهل لتخفيضات معاشات التقاعد برغم معارضة غالبية السكان. اليوم، بات ماكرون أضعف ما يمكن أن يكونه رئيس في فرنسا، حيث ليس لديه سوى حكومة أقلية ضعيفة، وتجري إطاحة رؤساء وزرائه واحداً تلو آخر من قبل برلمان تهيمن عليه اليمين المتطرف وقوى اليسار المختلفة.

وفضلا عن ذلك، ثمة دينامية تفاعل ناشئة بين Bloquons tout! والحركة النقابية. لقد تعلمت النقابات — وخاصة الاتحاد العام للعمال CGT ، ثاني أكبر نقابة بعدد الأعضاء والمرجع الرئيسي في معظم دورات التعبئة — من أخطائها مع Gilets Jaunes “السترات الصفر“( في إشارة إلى زي المتظاهرين عالي الوضوح.)

أغلقت هذه الحركة، التي نشأت بنحو عفوي في العام 2018، إلى إغلاق الطرق في فرنسا نهاية أسبوع بعد نهاية أسبوع على مدى أشهر، وتنظيم مظاهرات حاشدة أمام قصر الإليزيه الرئاسي والجمعية الوطنية، متحدية بذلك السلطة بشكل مباشر بدلاً من احترام المسارات المعتادة لتظاهرات النقابات. هذه تفاصيل رمزية ، بيد انها ذات أهمية في فرنسا.

نجحت حركة السترات الصفر في إجبار ماكرون على اتخاذ بعض الإجراءات لتحسين القوة الشرائية للطبقات العاملة والوسطى — وهو نجاح أكبر من التنازلات القليلة التي انتزعتها الحركة النقابية ضد إصلاح نظام التقاعد لعام 2023. بالكاد ساندت النقابات حركة السترات الصفر ، خوفا من وجود عناصر يمينية متطرفة ومن نقص تحكم النقابات في التحرك. قدمت نقابات CGT و Solidaires ، هذه المرة، الدعم القانوني للإضرابات القطاعية في 10 سبتمبر، واحتفلت بنجاح حركة Bloquons tout!.

كان حضور مناضلي Bloquons tout! في المظاهرة النقابية التي جرت في باريس يوم الخميس ملموساً. وطالبوا، إلى جانب النقابيين الأشد راديكالية، قادة النقابات بالدعوة إلى إضراب مفتوح من شأنه أن يضغط حقاً على السلطة الاقتصادية والسياسية، عوض سلسلة إضرابات ومظاهرات منعزلة معتادة — وهي استراتيجية فشلت في حركة إصلاح نظام التقاعد لعام 2023. لمن من الجلي أيضا أنه لا يوجد زر أحمر يمكن لقادة النقابات الضغط عليه لإعلان إضراب عام غير محدود. في الواقع، يصعب عليهم حتى إقناع غالبية الشغيلة بالانضمام إلى إضراب ليوم واحد.

يمكن أن يؤدي التفاعل بين راديكالية Bloquons tout! وقدرة النقابات على التعبئة، في ظل أزمة النظام، إلى تعزيز أشكال احتجاج أكثر جماعية وراديكالية قادرة على الضغط بشكل حقيقي على ماكرون. ليس من الواضح بعد، برغم وجود مظاهرات جديرة بالملاحظة في المدن الصغيرة في 18 سبتمبر، ما إذا كانت الحركة الجديدة ستتمكن من دمج القطاعات الشعبية من المناطق شبه الحضرية والريفية، التي نزلت إلى الشوارع مع السترات الصفر ولكنها غير ممثلة بشكل كافٍ في دورة التحرك الحالية.

أزمة نظام ذات نتائج غير مؤكدة

أمر متوقع أن يفشل رئيس الوزراء الجديد، سيباستيان لوكورنو، في محاولته التفاوض على ميزانية جديدة مع حزب الجمهوريين(يمين) والحزب الاشتراكي (يسار وسط). إذا تعرض لوكونو أيضاً لانتقاد من قبل الجمعية الوطنية – كما تعرض له أسلافه الثلاثة من أنصار ماكرون – فقد يضطر الرئيس إلى الدعوة إلى جولة أخرى من الانتخابات البرلمانية المبكرة.

تُظهر استطلاعات الرأي حالة شبيهة للتي شهدتها الانتخابات الأخيرة في صيف 2024: سيحقق حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبان الفوز ما لم تتحد أحزاب اليسار مرة أخرى، مما قد يتيح لهذا المعسكر تحقيق انتصار آخر. تكمن المشكلة في أن العلاقات بين حزب «فرنسا الأبية» (القوة اليسارية الرئيسية) من جهة، والاشتراكيين والخضر من جهة أخرى، توجد في أدنى مستوياتها. بينما يطالب جان لوك ميلانشون من حزب ”فرنسا الأبية “ باستقالة ماكرون بما هي السبيل الوحيد للخروج من الأزمة، يظل الاشتراكيون والخضر عازمين على السعي إلى التوصل إلى اتفاقات مستحيلة في البرلمان. هذه الأحزاب مطوقة بمنطق مؤسسي باتت حدوده جلية في العام الماضي: غالبية المواطنين، وحتى نوابا في الجمعية الوطنية يريدون شيئًا ، لكن حكومة ماكرون لديها السلطة المؤسسية لفعل العكس.

هذا ما يجعل أصواتا نمتزايدة باطراد تتحدث عن ”أزمة نظام“: لقد استنفدت الجمهورية الخامسة الرئاسية التي أسسها شارل ديغول أنفاسها. لقد دفع ماكرون المنطق السياسي للرؤساء الفرنسيين الأخيرين، نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، إلى حده الأقصى،إذ فرضا إصلاحات نيوليبرالية غير شعبية (تخفيضات في المعاشات التقاعدية والإنفاق العام، وتحرير سوق العمل) باستخدام الدين العام ذريعة، مصحوبة بإعفاءات ضريبية للأثرياء والشركات الكبرى. و أفلح كلاهما، مثل ماكرون، في تمرير معظم إصلاحاتهما برغم معارضة أغلبية السكان، المستاءة من تفجر عدم المساواة في العقود الأخيرة. فقد تضاعفت، في فترة حكم ماكرون، ثروة أغنى 500 فرنسي، و كانت قد نمت بالفعل في عهد هولاند. يتزايد الشعور بأن النظام السياسي مزور لصالح النخب وغير منفتح على إرادة الشعب، ما أدى إلى زيادة الدعم للحزب التجمع الوطني، المستفيد الرئيسي من أصوات الاحتجاج.

بيد أن الاحتجاجات الأخيرة نجحت في تركيز النقاش السياسي على العدالة الضريبية عوضا عن موضوعات اليمين المتطرف. لم تعد الهجرة وانعدام الأمن الموضوعين الرئيسيين في برامج التلفزيون الحوارية، وحل مكانها نقاش حول مقترحات مثل ”ضريبة زوكمان“، وهي ضريبة بنسبة 2 في المائة على ثروات الأثرياء والتي ستؤثر على 1800 شخص فقط في جميع أنحاء فرنسا وستدر 5 مليارات يورو سنوياً. انه اقتراح معتدل للغاية، لكنه قادر على تسليط الضوء على المستوى الفاضح الذي وصلت إليه عدم المساواة، والذي تغذيه سياسات الرؤساء الأخيرين. لا يشعر التجمع الوطني بالراحة في السياق الحالي، حيث يبدو إصراره على إلقاء اللوم على المهاجرين في مشاكل البلاد أمراً غريباً، خاصة أنه لم يصوت لصالح ضريبة زوكمان في البرلمان عندما أتيحت له الفرصة.

تواجه المنظمات السياسية والنقابية اليسارية، إلى جانب التجمعات الشعبية التي نشأت عن حركة Bloquons tout!، التحدي المتمثل في تحويل الأغلبية الصامتة في المجتمع الفرنسي من الخضوع إلى التمرد النشط. يتعلق الأمر بالشريحة من الفرنسيين التي ترفض ماكرون وسياساته ولكنها لا تثق في فائدة الاحتجاجات — وهو اعتقاد مفهوم، بالنظر إلى حصيلة الاحتجاجات المحبطة في العقود الأخيرة. وإنه من شأن موجة من التعبئة التي تعززها طبقات أوسع من السكان وأساليب احتجاجية مزعزعة (إضرابات جماعية ومطولة، وإغلاق طرق النقل، وما إلى ذلك) أن تزيد الضغط على ماكرون بشكل كبير. ومن غير المرجح أن يستقيل، حيث يبدو مصمماً على التمسك بالسلطة حتى انتخابات الرئاسة لعام 2027. والأمل هو أن تجلب التقاليد الثورية الفرنسية مفاجآت.

ستضع التعبئة على الأقل اليسار في وضع أكثر ملاءمة لانتخابات الرئاسة لعام 2027. ومن المرجح أن يؤدي فوز مرشح من اليسار عن الحزب الاشتراكي — سواء كان ميلينشون أو غيره — إلى نهاية الجمهورية الخامسة الرئاسية ودعوة إلى عقد جمعية تأسيسية. وإنه من شأن هكذا احتمال أن يفتح فجأة جميع الإمكانات السياسية التي أغلقتها حكم ماكرون الفردي.

ولكن ثمة مراحل عديدة ماثلة لبلوغ ذلك. ويبدأ ذلك بتكثيف التعبئة — وتجنب فوز التجمع الوطني في الانتخابات. ومن الصعب استبعاد هكذا خطر اليوم.

=========

بابلو كاستانيو * Pablo Castaño

صحفي مستقل وعالم سياسة. حصل على درجة الدكتوراه في السياسة من جامعة برشلونة المستقلة وكتب لـ Ctxt وPúblico وRegards وIndependent.

المصدر:

https://jacobin.com/2025/09/bloquons-tout-melenchon-macron-gilets-jaunes



#بابلو_كاستانيو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرنسا في الشوارع وفي أزمة سياسية عميقة


المزيد.....




- سيدة حامل بتوأم تقفز من نافذة الطابق الثاني لمنزلها المشتعل ...
- من الكوتور إلى الصيف الاستوائي..أجمل إطلالات إيفانكا ترامب
- اليوم الوطني في السعودية.. محمد بن راشد: -تجمعنا الأخوّة وال ...
- اليوم 718 لحرب غزة: اعتراف فرنسي بالدولة الفلسطينية ومقتل ضا ...
- في ظل تحرك دولي.. ما الذي سيحققه الاعتراف بفلسطين كدولة؟
- رغم تراجعها.. مخاوف لاتزال تقض مضاجع الألمان في عام 2025!
- مصر: الناشط علاء عبد الفتاح يعود لعائلته -حرا- بعد الإفراج ع ...
- قضية وانجيرو تعيد الجدل حول إفلات القوات البريطانية في كينيا ...
- بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعلن انسحابها من الجنائية الدولية ...
- مؤتمر حل الدولتين يدعو لتحويل المواقف إلى أفعال ويطالب بوقف ...


المزيد.....

- اليسار بين التراجع والصعود.. الأسباب والتحديات / رشيد غويلب
- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بابلو كاستانيو - فرنسا في الشوارع وفي أزمة سياسية عميقة