أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - نسرين علي - انعدام المساواة وفقدان الأمل والأزمات المعيشية في ايران















المزيد.....

انعدام المساواة وفقدان الأمل والأزمات المعيشية في ايران


نسرين علي

الحوار المتمدن-العدد: 8462 - 2025 / 9 / 11 - 12:04
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


انعدام المساواة وفقدان الأمل والأزمات المعيشية.. دوافع رئيسية للانتحار في إيران

9 سبتمبر 2025

جاء الإعلان عن انتحار كل من مزارع بلوشي بمدينة كهَنوج، وطبيب متخصص في الأمراض الباطنية في مستشفى إيرانمهر سراوان، وطالبة جامعية في سكن جامعة محقق أردبيلي خلال يوم في إيران ليطرح تساؤلات من جديد عن أسباب ارتفاع معدلات الانتحار بين الإيرانيين.

وفقًا لمنظمة الصحّة العالمية، بلغ معدل الانتحار العمري المُعدّل في إيران حوالي 5.13 لكل 100,000 نسمة (وفق بيانات عام 2020)، وهو ما وضَع إيران في المرتبة 140 عالميًا بين جميع الدول وفقًا لهذا المؤشر.

لكن وفق الأرقام الرسمية، فإن معدلات الانتحار في إيران ارتفعت بأكثر من 40 في المائة خلال العقد الماضي. وبين مارس (آذار) 2022 ومارس 2023، بلغ عدد حالات الانتحار 7.4 حالة لكل 100 ألف شخص، وهو ما يعادل أكثر من 6000 حالة انتحار أدت إلى الوفاة في تلك الفترة.

وأفاد موقع "حال‌ ووش" الذي يغطي أخبار إقليم بلوشستان، يوم الاثنين 8 سبتمبر (أيلول) 2025، أن رضا قلندري، المزارع البلوشي من قرية لَنك آباد كهَنوج بمحافظة كرمان، انتحر وتوفي احتجاجًا على الضغوط المعيشية والمشكلات الناجمة عن الغرامات والحرمان من الحصول على الوقود.

وكما أفاد الموقع أن أكرم شيري، الطبيب المتخصص في الأمراض الباطنية في مستشفى إيرانمهر سراوان بمحافظة بلوشستان وخريج جامعة أهواز للعلوم الطبية، أنهى حياته في سكن الاستراحة.

وبحسب هذا التقرير، فقد اعتبر زملاء هذا الطبيب والمقربون منه الضغوط المهنية الثقيلة والظروف المرهقة للعمل في مستشفى "إيرانمهر" السبب الرئيسي لهذه الحادثة.

وتحول موضوع انتحار الأطباء والأطباء المتدربين في إيران خلال السنوات الأخيرة إلى أزمة في النظام الصحي.

ففي عام 2024 أنهى ما لا يقل عن 16 طبيبًا متدرباً حياتهم بالانتحار.

ويعد الإرهاق الوظيفي الناجم عن نقص الكوادر وساعات العمل الطويلة، والضغوط الاقتصادية، وانخفاض الرواتب، وتأخر المدفوعات، وغياب آليات دعم نفسي منتظمة، من أهم الدوافع وراء ارتفاع حالات الانتحار بين الكوادر الطبية في إيران.

ففي أبريل (نيسان) الماضي، مُنعت وسائل الإعلام والجامعات الطبية من نشر أخبار انتحار الكوادر الطبية، وطُلب منها إعلان أسباب هذه الوفيات على أنها نوبات قلبية وما شابه.

كما أفاد حساب "الطلاب المتحدون" على "تلغرام" أن طالبة جامعية أقدمت مساء الأحد 7 سبتمبر (أيلول) على الانتحار في سكن جامعة محقق أردبيلي.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202509093775


بعد انتحار عامل بالأهواز.. مطالب حقوقية بإدانة دولية لسياسات نظام طهران المناهضة للعمال

9 سبتمبر 2025

أشارت منظمة حقوق الإنسان في الأهواز بإيران إلى حادثة الانتحار التي أودت بحياة محمد شاوردی، وهو عامل المقصف في مبنى قائمقامية مدينة شادغان (الفلاحية)، بعد أن صدر أمر بنقله من مكان عمله، ودعت المنظمات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان إلى إدانة سياسات النظام الإيراني ضد العمال.

واعتبرت المنظمة في بيان لها أن انتحار شاوردی يُعد "انعكاسًا للضغوط المادية والنفسية على العمال العرب في محافظة خوزستان".

وطالبت المنظمة الهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان بـ"إدانة السياسات العنصرية والقمعية للنظام الإيراني ضد العمال العرب وغيرهم من العمال في إيران"، وبممارسة ضغط فعال لوقف هذه الممارسات في الأهواز وبقية مدن محافظة خوزستان.

وكان شاوردی، البالغ من العمر 26 عامًا ومن سكان شادغان في خوزستان، قد أقدم يوم 30 أغسطس (آب) على إحراق نفسه أمام مبنى القائمقامية نتيجة مشكلات في مكان عمله.

وقد نُقل بعد ذلك إلى مستشفى شادغان ثم إلى مستشفى طالقاني في الأهواز، لكنه توفي في نهاية المطاف في 7 سبتمبر (أيلول).

تفاصيل الحادث وظروفه

وأوضح شقيقه لموقع "ديده بان إيران" أن شاوردی كان يعمل في مبنى قائمقامية شادغان، وأنه قبل حوالي شهر صدر أمر بنقله إلى الأهواز، لكنه لم يكن قادرًا على الانتقال بسبب عدم توفر سكن وبعده عن أسرته، كما لم يجد تجاوبًا من المسؤولين المحليين.

وأفاد أن نسبة حروق شقيقه بلغت 63 بالمائة، وكان من المقرر إجراء عملية جراحية ثانية، لكنه توفي قبل إجرائها.

وذكرت منظمة حقوق الإنسان في الأهواز أن شاوردی أُدخل إلى قسم العناية المركزة في مستشفى طالقاني، لكنه لم يحصل على الرعاية الطبية الكافية بسبب محدودية الإمكانيات.

وأشار البيان إلى أن شاوردی كان متزوجًا وله طفلان، وأن زوجته مريضة ووالده مصاب بالسرطان.

زيادة حالات الانتحار بين العمال في إيران

خلال السنوات الأخيرة، أدت حالات الفصل من العمل، وصعوبة ظروف العمل، ونقل أماكن العمل، وتأخر دفع الرواتب أو عدم دفعها، والمشكلات الاقتصادية وغيرها من الأسباب، إلى انتحار عدد من العمال في إيران.

وقد أثار هذا القلق بشأن وضع العمال واحتمال تكرار حالات الانتحار بينهم.

وفي أحدث الحالات، في 8 سبتمبر (أيلول)، أقدم فلاح بلوشي في ساحة إدارة الجهاد الزراعي في كهنوج، وطبيب متخصص في الأمراض الباطنية في مستشفى إيرانمهر سراوان داخل السكن الخاص به، وطالبة في سكن جامعة محقق أردبيلي على إنهاء حياتهم.

ويُقام اليوم العالمي للوقاية من الانتحار سنويًا في 10 سبتمبر (أيلول) حول العالم، بهدف زيادة الوعي العام بالانتحار وسبل الوقاية منه.

وفي هذا السياق، قال وحيد مير حسيني، مساعد النائب العام لشؤون الحقوق العامة والوقاية من الجريمة في مكتب المدعي العام، يوم الثلاثاء 9 سبتمبر (أيلول) خلال مؤتمر الوقاية من الانتحار، إن "مشروع قانون لدعم الأفراد الذين يعانون من اضطرابات نفسية جاهز، لكنه ما زال في طريق المصادقة ويجب على وزارة الصحة والتعليم الطبي اتخاذ إجراءات".

كما قال حميد بيوي، مسؤول مركز الاستشارات في جامعة علوم الطب الإيرانية، إن دراسة أجرتها وزارة الصحة خلال 12 شهرًا مضت أظهرت أن 6 بالمائة من المجتمع الإيراني في الفئة العمرية بين 15 و64 سنة فكروا في الانتحار.

وكان خبراء قد حذروا مسبقًا في مارس (آذار) 2024 خلال الدورة الرابعة عشرة لفعالية "الصحة النفسية والإعلام" التي عقدت في طهران، من زيادة حادة في معدلات الانتحار في إيران خلال السنوات المقبلة.

رابط المصدر
https://www.iranintl.com/ar/202509091160


انتحار مزارع وطبيب وطالبة يكشف عمق الأزمة الاقتصادية والصحة النفسية في إيران

9 سبتمبر 2025

أقدم مزارع بلوشي في الساحة الداخلية للإدارة الزراعية بمدينة كهَنوج الإيرانية على الانتحار وفارق الحياة. في الوقت نفسه أنهى طبيب متخصص في الأمراض الباطنية في مستشفى إيرانمهر سراوان حياته في سكن الاستراحة، كما أنهت طالبة جامعية في سكن جامعة محقق أردبيلي حياتها.

وأفاد موقع "حال‌ ووش" الذي يغطي أخبار إقليم بلوشستان، يوم الاثنين 8 سبتمبر (أيلول)، أن رضا قلندري، المزارع البلوشي من قرية لَنك آباد كهَنوج بمحافظة كرمان، انتحر وتوفي احتجاجًا على الضغوط المعيشية والمشكلات الناجمة عن الغرامات والحرمان من الحصول على الوقود.

ونشر "حال‌ ووش" صورة وفيديو من اللحظات الأولى لانتحار المزارع، وأوضح أن قلندري كان يرزح تحت ضغوط مالية ومعيشية خانقة نتيجة عجزه عن تسديد غرامة تجديد رخصة مضخته الزراعية وحرمانه من الحصول على حصته من الوقود من قبل إدارة الجهاد الزراعي، ما دفعه إلى الإقدام على الانتحار داخل ساحة الإدارة بمدينة كهَنوج.

ووفقًا لما كتبه هذا الموقع، فقد أثار انتحار قلندري صدمة وحزنًا عميقًا بين المزارعين وأهالي المنطقة، ورأى كثير من السكان أن خطوته تجسّد تجاهل المؤسسات المسؤولة لوضع المزارعين البلوش، وطالبوا بمعالجة مشكلاتهم المعيشية.

وبحسب ما يقوله ناشطون عماليون، فإن انعدام الأمن الوظيفي، وصعوبة العمل، وطول فترات تأخير دفع الأجور، وتفاقم المشكلات المعيشية، من أبرز العوامل التي دفعت بعض العمال إلى الانتحار، ما زاد المخاوف بشأن استمرار هذه الحالات وتكرارها.

انتحار طبيب

وأفاد موقع "حال‌ ووش" أن أكرم شيري، الطبيب المتخصص في الأمراض الباطنية في مستشفى إيرانمهر سراوان بمحافظة بلوشستان وخريج جامعة أهواز للعلوم الطبية، أنهى حياته في سكن الاستراحة.

وبحسب هذا التقرير، فقد اعتبر زملاء هذا الطبيب والمقربون منه الضغوط المهنية الثقيلة والظروف المرهقة للعمل في مستشفى "إيرانمهر" السبب الرئيسي لهذه الحادثة.

"حال و‌وش" كتب أن هذه ليست المرة الأولى التي تقع مثل هذه الحوادث في مستشفيات سراوان، موضحًا أنه في يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) 2024 أنهى طبيبان في قسم الطوارئ بمستشفيي إيرانمهر ورازي سراوان، هما فاطمة رضايي ‌بور ومهران خسروانيان، حياتهما عن طريق الانتحار.

كما ذكر هذا التقرير أن ممرضة بلوشية في مستشفى إيرانمهر كانت قد أقدمت أيضًا على الانتحار في 20 أبريل (نيسان) 2024.

ووفقًا لما كتبه "حال و‌وش"، فإن تكرار هذه الحوادث في فترة زمنية قصيرة أثار قلقًا واسعًا بشأن الضغوط النفسية وظروف عمل الكوادر الطبية في مدينة سراوان.

وتحول موضوع انتحار الأطباء والأطباء المتدربين في إيران خلال السنوات الأخيرة إلى أزمة في النظام الصحي.

ففي عام 2024 أنهى ما لا يقل عن 16 طبيبًا متدرباً حياتهم بالانتحار.

ويعد الإرهاق الوظيفي الناجم عن نقص الكوادر وساعات العمل الطويلة، والضغوط الاقتصادية، وانخفاض الرواتب، وتأخر المدفوعات، وغياب آليات دعم نفسي منتظمة، من أهم الدوافع وراء ارتفاع حالات الانتحار بين الكوادر الطبية في إيران.

ففي أبريل (نيسان) الماضي، مُنعت وسائل الإعلام والجامعات الطبية من نشر أخبار انتحار الكوادر الطبية، وطُلب منها إعلان أسباب هذه الوفيات على أنها نوبات قلبية وما شابه.

انتحار طالبة جامعية في أردبيل

كما أفاد حساب "الطلاب المتحدون" على "تلغرام" أن طالبة جامعية أقدمت مساء الأحد 7 سبتمبر (أيلول) على الانتحار في سكن جامعة محقق أردبيلي.

وبحسب هذا التقرير، فإن هذه هي ثالث حالة انتحار بين طلاب جامعة محقق أردبيلي خلال عام واحد، ما زاد المخاوف بشأن الصحة النفسية للطلاب وأجواء الجامعة.

وكتب حساب "الطلاب المتحدون" في تقريره أن الأجواء الأمنية السائدة في الجامعة، والتهديدات، والفبركات التأديبية، والضغوط المنهجية من جهاز الأمن في الجامعة، من بين العوامل التي يُقال إنها لعبت دورًا مباشرًا في بروز موجة الانتحار هذه.

ووفقًا لما كتبه هذا التجمع النقابي، لم يقدم مسؤولو الجامعة حتى الآن أي رد رسمي بهذا الخصوص، لكن الطلاب طالبوا بالتدخل العاجل لمعالجة الظروف التعليمية والأمنية.

انتحار مزارع في كهَنوج، وطبيب في سراوان، وطالبة في أردبيل خلال يوم واحد، دق ناقوس الخطر مرة أخرى بشأن تفاقم أزمة الصحة النفسية في إيران.

وهذه الحالات إلى جانب حوادث مشابهة، تظهر أن عوامل مثل أزمة المعيشة والإرهاق الوظيفي بين العمال والكوادر الطبية ما زالت قائمة.

رابط المصدر
https://www.iranintl.com/ar/202509091984






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر تهدي مجدي يعقوب مفتاح مدينة أسوان


المزيد.....




- كاميرا مراقبة تُظهر رد فعل طلاب مدرسة لحظة وقوع إطلاق نار في ...
- فيديو مروع يظهر لحظة انفجار صهريج غاز في المكسيك
- لحظة بلحظة.. تحليل بالفيديو يكشف تفاصيل جريمة قتل تشارلي كير ...
- هل يُعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل عالم التصميم في الموضة والعم ...
- بعد ضربة قطر.. مسؤول مصري لـCNN: عواقب وخيمة إذا حاولت إسرائ ...
- ناشط يميني وداعم بارز لترامب وإسرائيل.. من هو تشارلي كيرك ال ...
- الأسئلة الكبرى حول أحداث 11 سبتمبر: ماذا جرى وكيف غيّرت الهج ...
- صخور المريخ تكشف مركبات غامضة… هل هي أول بصمة لحياة ميكروبية ...
- بعد زيارة قائد القوى الجوية السورية بساعات إلى تركيا.. إسرائ ...
- ما خطورة الهجوم الإسرائيلي على قطر.. وما رسائل تل أبيب؟


المزيد.....

- عملية تنفيذ اللامركزية في الخدمات الصحية: منظور نوعي من السو ... / بندر نوري
- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - نسرين علي - انعدام المساواة وفقدان الأمل والأزمات المعيشية في ايران