أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد السيد علي - ما بين الغطرسة والعجز والتزييف هذا هو تحالف العداء للسيد حسن نصر الله















المزيد.....

ما بين الغطرسة والعجز والتزييف هذا هو تحالف العداء للسيد حسن نصر الله


أحمد السيد علي

الحوار المتمدن-العدد: 1822 - 2007 / 2 / 10 - 08:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ربما يكون الانجاز الحقيقي الوحيد الذي يستطيع الكيان الصهيوني أن يدعي بكل ثقة أنه تمكن من تحقيقه في حربه الأخيرة ضد لبنان هو الكشف عن نقاط ألتقاء ومصالح مشتركة بينه كممثل للمشروع الأمريكي في الشرق الأوسط وبين تيارات فكرية وسياسية شرق أوسطية متنوعة سلفية، شيعية، ليبرالية، وللأسف أيضاً اشتراكية وماركسية؛ لعل أهمها إسقاط المقاومة الإسلامية في لبنان وتشويه صورة السيد حسن نصر الله كزعامة فرضت نفسها وخياراتها بقوة عقب هذه الحرب .
وعلى الرغم من أن هذه التيارات لم يكن من الممكن الجمع بينها في بوتقة واحدة، ناهيك عن أن بعض أطرافها - خاصة الماركسية منها - سبق لها أن خاضت مواجهات ضد الكيان الصهيوني ذاته، إلا أن المشروعات الرأسمالية في العالم تمتلك دائماً القدرة على استغلال هكذا نقاط لتحويل الأعداء السابقين إلى حلفاء قبل أن تلقي بهم فيما بعد بلا ثمن فينتهي بهم المطاف لفقدان كل شيء الحلفاء والمصداقية .
إن من المفهوم تماماً أن تؤيد الحكومات العربية الديكتاتورية المشروع الأمريكي بكل قوة كونها تدرك تماماً أن بقائها في السلطة مرتهن بمدى قدرتها على تقديم الدعم للأمريكيين، لكن التساؤل عن موقف التيارات الجماهيرية بتنوعاتها والتي تشارك في هذا الموقف بكل حماس واندفاع ؟ وليس ثمة إجابة مقنعة سوى أن هذه التيارات أصبحت تواجه أزمة أخرى بعد الحرب تقتضي منها المراهنة على الأجندة الأمريكية للشرق الأوسط .
بمنتهى الغطرسة تتحدث الحكومات الأمريكية والأوروبية عن مقاومة حزب الله في لبنان للاحتلال الصهيوني الممثل لنفوذها بالمنطقة بصفته إرهاباً، وهنا لا فائدة أبداً من المقارنة بين هذا الموقف من المقاومة وبين صمتها ودعمها لممارسات الكيان الصهيوني رغم أنه احتلال، فالواقع أن هذا الموقف المقلوب يشير إلى حالة السعار الرأسمالي الجديدة والتي لم تعد تتكلف أي تجمل أو ذكاء في الترويج لمشروعاتها بحيث أصبحت لا تتورع الكشف عن مدى تشوهها وقبحها وأيضاً قبح من يتبنى منظومتها .
إن التراث الاستعماري للأمريكيين والأوروبيين ومشروعهم الضخم للسيطرة على الشرق الأوسط بدءاً من لبنان بما يمثله من ثروات ومصادر للطاقة ربما يبرر العداء السياسي مع حزب الله الذي يتبنى منظومة رافضة ومواجهة لهذا المشروع، على أن ما يميز أداء الحكومات الغربية عموماً في الفترة الأخيرة هو قفزها الصريح على منظومتها الثقافية التي تجعجع اعلامياتها بها بشكل متعجرف عبر استخدام مصطلحات الديمقراطية وحقوق الإنسان والحرب على الإرهاب.
إن هذه الحكومات لم تصف أبداً وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي بالإرهابي رغم المذابح التي ارتكبها وحزبه ضد المسيحيين والسُنة في حرب الجبل، كما لم تصف سمير جعجع زعيم القوات اللبنانية بهذا الوصف رغم مذابح قواته ضد المسلمين الفلسطينيين في صبرا وشاتيلا، والمسيحيين في تفجير كنيسة سيدة النجاة، وتورطه في اختطاف أربع دبلوماسيين إيرانيين، وقتل أسرة طوني فرنجيه ابن الرئيس سليمان فرنجيه، واغتيال رئيس الوزراء رشيد كرامي، لكنها فقط أطلقت هذا اللقب على السيد حسن نصر الله والمقاومة الإسلامية التي لم تواجه سوى كيان محتل، وهي نفس المواجهات والأساليب التي سبق أن لجأ إليها الأمريكيين والفرنسيين لتحرير أراضيهم من الإنجليز والألمان، فثمة ازدواجية تبرز بوضوح لدى الثقافة الغربية عموماً وأصبحت تمثل منهجاً فكرياً سوف يسود مستقبلاً لتبرير ما تقوم به من تجاوز لمبادئها الفكرية، وبالتالي فمقاومة الاحتلال سوف تتحول فجأة إلى إرهاب في حين يصبح قتل المدنيين عمداً مجرد عمل مؤسف ومحزن ولا شيء أكثر، والفارق هو مدى الاقتراب من المشروع الاستعماري الغربي .
إن الغطرسة الغربية التقليدية للغاية والمنطلقة من الشعور بالتفوق والقوة التكنولوجية والعسكرية التي يجب دائماً إخضاع المبادئ والمسلمات والأخلاق لأهدافها، تتلقي معها غطرسة حكومية عربية مضحكة ومثيرة للسخرية، فهي ليست نابعة من أي أنواع القوة، بقدر ما تنبع من الجزع وقلة حيلة هذه الحكومات التي تشبه في موقفها طفلاً يتوعد الآخرين بشقيقه الأكبر .
إن الحكومات العربية تحاول بقدر الإمكان التظاهر بأن لها وجهاً في التحدث إلى الجماهير رغم أنها طوال فترات حكمها لم تحقق أي شيء لا نهوضاً اقتصادياً حقيقياً، لا ديموقراطية واقعية، لا تقدم في البحث العلمي والتكنولوجي، وبالتالي لا استقلال في قرارها السياسي، والطابع الأساسي لكل القضايا العربية هو الميوعة وعدم القدرة على ايجاد أي حلول حاسمة، وهنا كان الانتصار الأساسي للمقاومة الإسلامية في مواجهتها لقضية احتلال النوب اللبناني رغم ضعف الإمكانيات وهو وضع محرج للغاية وضع تساؤلات عديدة عن أسباب الهزائم العسكرية العربية السابقة ؟ وأسباب الانكسار والاستسلام العربي حالياً ؟
التيارات الدينية المتواجدة على الساحة سواء سلفية أو شيعية معادية لإيران أو لنظرية ولاية الفقية، تعرضت لكم أكبر من الحرج أمام كوادرها وجماهيرها بعد انتصار عام 2000 م واضطرار الجيش الصهيوني للانسحاب من لبنان بشكل مزري، تحت ضغط المقاومة، ولم تجد ما تبرر به فشلها العملي في إحداث أي تغيير يتجاوز الجعجعة الإعلامية سوى وصف الانسحاب بأنه مسرحية صهيونية؛ وبالتالي مع بداية العدوان الصهيوني في يوليو الماضي فقد تحلت بقدر أكبر من الشجاعة لمواجهة كوادرها وجماهيرها بحقيقة موقفها السلبي من المقاومة كحزب وكفكرة خاصة أنه بدا لكثيرين أن الأمر لن يستغرق سوى أيام وينتهي حزب الله بكل ما يسببه من إحراج عملي لتيارات كثيرة كونه الوحيد الذي يفعل في الواقع .
لقد أفتى السلفيون بكل صراحة بحرمة تأييد حزب الله وحرمة حتى الدعاء، وسمع كل أهالي مدينة المنصورة الشيخ السلفي محمد حسان يتحدث نبوءات التحالف بين أهل السنة وأمريكا ضد الرافضة؛ في حين سعت التيارات الشيعية لمهاجمة فكرة ولاية الفقية التي يتبناها الحزب، ومهاجمة شخص السيد حسن نصر الله واتهامه بتوريط الطائفة الشيعية في حروب غير عقلانية لصالح إيران، كان الجميع مطمئناً وواثقاً من تصريحات الأمريكيين وقادة الكيان الصهيوني بشكل يثير الريبة .
ومع توقف المعركة وفشل الكيان الصهيوني في القضاء على حزب الله لم يكن هناك مجال للتراجع أمام هذه التيارات، فظاهرة اعتناق المذهب الشيعي تزداد وتهدد سيطرة السلفيين على الأوضاع الدينية في العالم العربي، والتعاطف مع حزب الله وإيران أصبح ينتشر بين الشيعة مرة أخرى حتى الذين يرفضون ولاية الفقية، وأظهرت بعض استطلاعات الرأي أن السيد حسن نصر الله هو السياسي الأول لدى الشعب المصري أكبر الشعوب العربية عدداً، وأمام هذا العجز عن تحقيق أي شيء يساوي ما فعله حزب الله بقيادة حسن نصر الله فقد سعى هذا الفريق المتناقض السلفي/الشيعي للتشكيك في حقيقة الانتصار وفي مصداقية الأهداف الوطنية للمقاومة .
التيارات الليبرالية وبعض المحسوبين على اليسار من الاشتراكيين والماركسيين لا يرون في المقاومة إلا صعوداً للحالة الدينية التي تمثل تهديداً لمشروعاتهم العلمانية المضادة أصلاً للدين والمرتبطة - بشكل أساسي - بالمشروع الأمريكي في الشرق الأوسط، وانهيار هذا المشروع إنما يعني انهيار رهاناتهم أمام سيادة الأفكار الدينية، ومن هنا فقد بدأت بحملة ضد الدين الإسلامي ذاته تفتقد لأي نوع من المنهجية الجادة والحياد، فهو الدين الغالب في المنطقة وهو أيضاً الدين الذي ترتبط به كل الدول والحركات الرافضة للمشروع الأمريكي في الشرق الأوسط.
بالنسبة للمحسوبين على اليسار يبدو أنهم يرون أن عداؤهم الأساسي الآن ليس الراسمالية الغربية وإنما التيارات الدينية الداخلية حتى لو كانت مقاومة، فالرأسمالية سوف تتحول فجأة إلى مجرد مرحلة في الاتجاه التصاعدي للاشتراكية في حين تمثل الأفكار الدينية عودة إلى الخلف، وبهذا التحليل الأحمق يبرر بعض الماركسيين مساندتهم وتعاطفهم مع مشروعات تسعى لإحكام السيطرة الراسمالية في المنطقة؛ ولا يوجد بالفعل مبرر لوجود ماركسي كإلياس عطا الله ويساره الديمقراطي بين قوى 14 آذار الخاضعة لزعامة أسر إقطاعية ورجال أعمال بكافة قوانينها التي أفقرت الشعب اللبناني لصالح شخصيات بعينها .
وما تشترك فيه هذه التيارات العلمانية مع نظيرتها الدينية (سنية أو شيعية) هو فشلها في تحقيق أي شيء فعلي يوم كانت تواجه الكيان الصهيوني منفردة، في حين تجد نفسها الآن مطالبة بتحقيق انجازات على مستوى ما انجزه حزب الله اللبناني كمقاومة، وما أنجزه السيد حسن نصر الله كقيادة لم تكتفِ بالمواجهة في حين يخفي أبناؤه تحت فراشه حيث يكونون بمأمن بينما يدفع بأبناء الآخرين إلى الحرب ولم يتاجر بهذا كمبدأ عندما اكتشف العالم أن ابناؤه يقاتلون ومعرضين للقتل كغيرهم من المقاومين، هذه الانجازات التي تعتمد على يقين راسخ لا يمكن لزعامات انتهازية تحقيقها .
إن تشكيك هذه التيارات في قيمة المقاومة وانتصارها الأخير على العداون الصهيوني لا فائدة منه الآن بعد أن بدأ ضحايا هذه الهزيمة من العسكريين والسياسيين الصهاينة في التساقط، واعترفت إعلاميات العدو الصهيوني بكل صراحة بهذا الفشل في تحقيق أي من أهداف الحرب المعلنة، ولا يبقى لهذا الفريق من التيارات المتناقضة سوى الصياح بأن خسائر لبنان أكبر من الخسائر المعلنة للكيان الصهيوني الذي يتكتم الحجم الحقيقي لخسارته حتى الآن .
ومع أن قوى السلطة في لبنان تبالغ في حجم الخسائر، فإن مثل هذه المقاييس لا تمثل انتصاراً أو هزيمة، فالخسائر اللبنانية كانت في مقابل استعادة الأسرى اللبنانيين وإخراج الاحتلال من الأراضي المتبقية تحت سيطرته والتي اعترفت بها الأمم المتحدة أخيراً بكونها لبنانية، في حين أن خسائر الصهيانة المادية والعسكرية والمعنوية بلا مقابل أصلاً مع فشل كل أهدافهم من الحرب .
إن السبب الأساسي لحجم الخسائر اللبنانية هو تخلي الحكومة عن المقاومة سواء بشكل سياسي أو بشكل عسكري كما لو أن هؤلاء الأسرى اللبنانيين لا يخصونها، أو أن هذه الأرض التي يقصفها الصهاينة ليست تحت سلطتها وحماية جيشها، بالإضافة لافتقاد الجيش اللبنانية لأي أنظمة دفاع جوي لمواجهة طائرات الاحتلال، وهو ما يثير التساؤل حول الحكومة الحالية التي لم تقم بتسليح هذا الجيش بشكل جيد بعد هذه الكارثة رغم أن بعض الدول عرضت المساهمة بأنظمة دفاع جوي متطورة، لكن قوة الجيش اللبناني ليست في صالح فريق السلطة الذي لا يرغب أصلاً في دولة مركزية تقتحم نفوذ زعاماته الإقطاعية ومليشياتهم الخاصة، بالإضافة لرفض الحلفاء الغربيين لأي تسليح يمثل عقبة أمام الطائرات الصهيونية في قصف الجنوب مجدداً .
ويبقى هذا الاتهام لأهداف المقاومة بكونها تسعى لتحسين الوضع التفاوضي لسوريا أو إيران في مواجهة الحصار الغربي، في حين لا يخجل هؤلاء من التصريح بالتحالف مع الأمريكيين لتحسين موقفهم في مواجهة القوى المناهضة لهم.
وما بين الغطرسة التي يمثلها الغرب والعجز والتزييف الذي يظهر بوضوح على الحكومات العربية والتيارات الدينية والعلمانية تبرز حقيقة هذا التجمع الذي ينشأ الآن ضد المقاومة الإسلامية في لبنان وهي الرشيف الوحيد والصادق الوحيد بين مجموعات من اللصوص والمزيفين .



#أحمد_السيد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الموتورون
- بعد قسم هوجو شافيز أن يكون اشتراكياً كالمسيح ع ماذا عن الشيو ...
- عبدالله شهوازابوسعيد احد رموز الهور وداعا
- أشيعية مدينتي بعقوبة أم سنية؟
- العلمانيون الجدد .. هؤلاء البؤساء
- الكارما .. فكرة الجزاء في الفلسفة الهندية
- علمنا العراقي لا يقره القتلة
- نقد الأديان بين الرؤية والمخيلة - تعقيباً على ردود كامل النج ...
- نقد الأديان بين الرؤية والمخيلة - تعقيباً على ردود كامل النج ...
- نقد الأديان بين الرؤية والمخيلة
- مشاهدات من كتاب حسن العلوي العراق الامريكي
- مشاهدات من كتاب العلوي حسن (العراق الامريكي الشيعي بعد العرا ...
- مشاهدات من كتاب العلوي حسن
- خليل المعاضيدي شاعر غادر قبل الاوان
- lمدينتي بعقوبة والارهاب
- أصول الكيسانية .. دراسة في النشأة
- ثقب
- النيرفانا الغربية التي لا يستحقها المسلمون
- المهمشون في التاريخ الإسلامي للدكتور محمود إسماعيل .. كتابة ...


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد السيد علي - ما بين الغطرسة والعجز والتزييف هذا هو تحالف العداء للسيد حسن نصر الله