أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - انغير بوبكر - الحركة الامازيغية كإامتداد نضالي نقدي للحركة الديموقراطية















المزيد.....

الحركة الامازيغية كإامتداد نضالي نقدي للحركة الديموقراطية


انغير بوبكر
كاتب وباحث مغربي مهتم بشؤون الديموقراطيةوحقوق الانسان


الحوار المتمدن-العدد: 1818 - 2007 / 2 / 6 - 07:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


في هذا المقال سأحاول ان اجيب على بعض التساؤلات التي تؤرق بال بعض الباحثين بصدق وعلمية عن الحركة الامازيغية منطلقاتها واهدافها ، وذلك عبر استيراد نماذج من تلك الاسئلة التي تطرح على الفاعل الامازيغي .
 ما هو ثقل الحركة الامازيغية في الساحة الثقافية و السياسية؟
 الحركة الثقافية الامازيغية ، حركة مدنية ديموقراطية ولدت في خضم الصراع الاجتماعي والسياسي الذي عرفه المغرب ومايزال يعيش في اتونه ،لذلك فهي حركة تستمد مرجعيتها النضالية من المواثيق الدولية لحقوق الانسان ومن ما راكمته الانسانية في نضالها من اجل التحرر والديموقراطية وتكريس منطق الحق والحجة ضدا على منطقي القوة والغلبة اللذان يميزان حقب الاستبداد والديكتاتورية .بهذا المعنى يمكن اعتبارنضال الحركة الامازيغية مساهمة في النضال الديموقراطي العام الرامي الى دمقرطة الدولة والمجتمع وتحديدا اعادة الاعتباروالتوازن للشخصية الثقافية والسياسية المغربية ، اذ ان النضال الرئيسي للحركة الامازيغية نضال من اجل الحق في التعدد والاختلاف ونضال من اجل التعايش والمساواة في الحقوق بين كل المواطنيين بغض النظر عن دينهم او لغتهم او انتماءاتهم السياسية، اما بخصوص ما يتعلق بثقل الحركة الامازيغية في المشهد السوسيوسياسي المغربي فيمكن ان نقول بكل تواضع بأن الحركة الامازيغية حركة فتية مقارنة بباقي الحركات النضالية بالمغرب ، لكن شبابية وفتوة النضال الحركي الامازيغي لايمنع بأن نقول بكل ثقة ومسؤولية بأن الحركة الامازيغية اكتسبت موقعا اجتماعيا وسياسيا في المشهد النضالي العام بالمغرب وفي عموم شمال افريقيا وحتى في بعض الدول الاوروبية وخاصة فرنسا وهولندا اللتان تعرفان حركة امازيغية حداثية ناشئة بكل ثبات ونضالية عالية، وادلتنا على الموقع النضالي المتميز للحركة الامازيغية وطنيا ودوليا يستندعلى ثلاث حجج :
*الحجة الاولى : الحركة الامازيغية انطلقت بجمعيات قليلة العدد ومحدودة التأثير الا انه اليوم يمكن الحديث عن مئات من الجمعيات الامازيغية وهذا التطور يمكن اعتباره ناتج طبيعي عن تطور الوعي الهوياتي والثقافي الامازيغي المتعاظم لدى شرائح مهمة من المغاربة ، كما ان تسميات المواليد بالامازيغية في تزايد مستمر ناهيك عن استعمال حرف تيفيناغ في واجهات المتاجر والمقاهي وهي كلها دلالات ثقافية وسيوسيولوجية عن بداية وعي نضالي –مازال محتشما- بالهوية والثقافة الامازيغيتين، كما يمكن اعتبار شكل الاحتفال بالسنة الامازيغية الجديدة لهذه السنة2957 والذي كان متميزا وشاملا لكل شمال افريقيا مؤشرا اضافيا على تعاظم دور وثقل الحركة الامازيغية في المشهد السياسي والثقافي وحتى الاجتماعي بالمغرب.
الحجة الثانية : الحركة الامازيغية انطلقت من نضال ثقافي وهوياتي جمعوي الى التفكير في النضال الحزبي السياسي ، أي ان هذه الخطوة الانتقالية من مرحلة الثقافي الى مرحلة السياسي المباشر يمكن على الاقل اعتبارها ، مؤشر على وجود حراك ثقافي وسياسي داخل الحركة افضى الى البحث عن بدائل نضالية كفيلة باسترجاع الامازيغيين لحقوقهم المشروعة ، وهذا التحول يمكن اعتباره ناتج بالضرورة عن تطور مطالب الامازيغيين من جهة ومن جهة اخرى تزايد ثقل الحركة في المشهد السياسي العام، اذ نضيف الى هذا المعطى السياسي المحلي ، معطى دولي بالغ الاهمية وهو مطالبة لجنة حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة المغرب في يونيو الماضي بضرورة ترسيم الامازيغية في الدستور وهذه المطالبة تعكس اهتمام المنتظم الدولي بحقوق الامازيغ بالمغرب بشكل يبين تأثير الحركة الامازيغية وتقارير الهيئات المدنية عليه ومما لاشك فيه ان الديبلوماسية الجمعوية الامازيغية بدات تسجل اختراقات مهمة في الخارج .
الحجة الثالثة والاخيرة : الحركة الامازيغية اكتسبت اعترافا مهما وتاريخيا من جميع المكونات المجتمعية والسياسية الاخرى سواء تصريحا واو تلميحا ، فمنذ الخطاب الملكي لأجدير2001 وللدقة اقول بفعل الخطاب الملكي بدأ الاعتراف الرسمي والحزبي بالحركة الامازيغية يبرز على الساحة الى حد ان جميع مكونات المشهد السياسي اليوم لاتنكر وجود حركة امازيغية والاعتراف بالوجود في حد ذاته دليل على ان الحركة باتت تؤثر في المشهد السياسي وفي الخطاب السياسي بصفة عامة ، ولعل من التأثيرات المباشرة للحركة الامازيغية هو ما تعكسه البرامج السياسية للاحزاب المغربية التي لم تعد في معظمها تقول باللغة الواحدة بالمغرب او بالهوية الواحدة وهذا يمكن اعتباره مكسبا مهما لفائدة مبادئ الاختلاف والتعدد والنسبية التي ترتكز عليها الحركة الامازيغية، كما ان المشهد الطلابي يعرف تواجد مهم للحركة الامازيغية وهو خزان نضالي للمستقبل اذا ما تم المراهنة الحقيقية عليه ورعايته بالتكوين والتثقيف والمواكبة.
 ما هي أهم المطالب التي يراهن الامازيغ على إمكانية تحققها خلال المرحلة الراهنة؟
 المرحلة السياسية الراهنة بالمغرب ، مرحلة تموج بالتطورات وحبلى بالانتظارات الشعبية من قبل جميع القوى المناضلة ، الا انه في علم السياسة يتم التمييز دائما بين الممكن موضوعيا والمطلوب تاريخيا ،أي بين الممكن تحقيقه وبين المبتغى ، الحركة الامازيغية كحركة نضالية لها مطالب تتقاطع في اغلبها مع مطالب القوى الديموقراطية والحقوقية في اقرار اليات الانتقال الديموقراطي الحقيقي نحو دولة الحقوق والحريات أي دولة تتساوى فيه اللغات والاديان والافراد امام القانون ، أي ان الحركة الامازيغية في مطلوبها التاريخي تسعى الى المساهمة في بناء دولة مدنية ديموقراطية حداثية الا ان الواقع السياسي العام بالمغرب والمتسم اساسا بتعثر جهود الاصلاح والمقاومة الكبيرة له من قبل العديد من الجهات التي الفت ان تقتات على بؤس المغاربة وتعتاش من الاستبداد وانتهاك الحقوق ، جعلت الحركة الامازيغية ومعها كل الحركات الاخرى تناضل في الحد الادنى على حماية بعض المكتسبات والتقدم البطئ نحو بعض الانجازات ، فالديموقراطية كما هو معلوم ليست معطى جاهز ناجز يحقق للمرة الاولى والاخيرة انما هو صراع مستمر ويومي من اجل تحصين المكتسبات واندفاع نحو المزيد الذي هو قابل للتراجع في أي لحظة اذا ما فترت النضالية وثبطت العزائم ووهنت الارادات السياسية وبشكل مختصر يمكن تلخيص المطالب الحالية للحركة الامازيغية في محوريين اثنين:
 المحور الاول : محور الحقوق والحريات
 هذا المحور يعكس مطلب الحركة الامازيغية في ضرورة الاعتراف الدستوري بالامازيغية كلغة رسمية الى جانب اللغة العربية وتغيير جميع القوانين لتتلائم مع هذا الاعتراف ، ومن شأن تحقيق هذا المطلب ان يرفع التمييز الممارس ضد الامازيغ امام الادارات وفي التعليم والقضاء على وجه الخصوص ،كما ان اقرار الحقوق والحريات يتطلب ملائمة القوانين المغربية مع كل المواثيق الدولية لحقوق الانسان، لأن من شأن هذه الملائمة ان تحمي المواطنين وان تجعلهم يعيشون مواطنة كاملة ، في ظل حماية القانون الدولي ويمنع ذلك بكل تأكيد أي شطط دولتي واي تعد غير مشروع على الحقوق ، لذلك فالحركة الامازيغية تطالب بمصادقة المغرب على قانون المحكمة الجنائية الدولية وعلى البرتوكولات الملحقة بالعهدين الدوليين لسنة 1966 واللذين يتضمنان صلاحيات واختصاصات اللجن الموكل لها متابعة تنفيذ الدول لالتزاماتها الدولية، كما ان الحركة الامازيغية تطالب المنتظم الدولي بإقرار اتفاقية خاصة بحماية الحقوق الثقافية واللغوية .
 المحور الثاني : التاريخي والعلمي
 في هذا المحور الحركة الامازيغية تطالب اساسا بإعادة صياغة المناهج الدراسية لتتلائم مع المعطيات التاريخية للمغرب ، وان يتم اعادة كتابة تاريخ المغرب كتابة علمية نزيهة تتوخى اطلاع الاجيال المقبلة على تاريخها الحقيقي بهفواته واخطائه وجرائمه وبإنتصاراته وانجازاته لأن من شأن هذا الاركيولوجيا التاريخية ان تعيد الثقة للأجيال المقبلة وتعزز وطنيتها وارادتها المستندة الى ذاكرة محفوظة ومعروفة اذ ان شعب بلا ذاكرة لايمكن ان يكون سوى تابعا مستلبا ،فالدولة المغربية مثلا لاتبتدأ من الادارسة كما تروج المناهج الدراسية ببلادنا بل تاريخ الدولة المغربية مديد وطويل ويشمل مرحلة ما قبل الاسلام وما بعده. فلماذا اختصاره وابتساره؟ كما ان الحركة الامازيغية ترى ان فتح ورش المصالحة السياسية بالمغرب لايكون الا بفتح ورش المصالحة التاريخية والثقافية حيث ان الابادة الثقافية التي تعرضت لها مناطق متعددة بالمغرب لاتقل خطورة عن الجرائم السياسية فمنطقة الريف مثلا عانت من التهميش والاقصاء وشنت عليها الحروب وحيكت ضدها المؤامرات المخزنية والاستعمارية وتعرضت ثقافة تلك المنطقة للقمع والاجتثات لذلك لايمكن الحديث عن جبر الضرر بالمنطقة الا بإعادة الاعتبار للثقافة الامازيغية بالريف ، نفس الشئ في سوس والاطلس اللذين عانيا معاناة وظلم تاريخي غير مسبوق ولعل كتابة علمية تاريخية يمكن ان تفيدنا في ذلك عبر تعريف الاجيال المقبلة بتضحياته اجدادهم من اجل الحرية والديموقراطية عكس ما يروج الان من ان مناطق فقط محددة من المغرب هي التي قاومت وناضلت كما تروج بعض النخب الفاسية اليوم التي تريد احتكار النضال والمقاومة والعلم لديها دون غيرها والتاريخ يثبت عكس ما يدعون، لذلك تلح الحركة الامازيغية على ضرورة اعادة كتابة تاريخ المغرب كبوابة لمصالحة ثقافية مغربية للمغاربة مع تاريخهم وثقافتهم ، فلا يمكن ان نطوي صفحة الماضي بدون فهم وتفهم السياقات التاريخية والثقافية لهذا الماضي الاليم.
 كما الحركة الامازيغية تطالب بفتح ورش الدين للنقاش العلمي وان يتم القطع مع احتكار الموضوع من طرف الدولة او القوى السياسية لان من شأن البحث في الدين ان يساهم في بلورة تدين متسامح منفتح مبني على الحوار والتعايش واحترام معتقدات الاخرين ، لأن التطرف كما تراه الحركة الامازيغية في ادبياتها ناتج عن ترويج فهم معين للدين. والفهم مهما تطور وتقدم يعتبر اجتهادا ينطبق عليه ما ينطبق على الفهومات الاخرى ، فالنسبية تقتضي التمسك بقولة الامام الشافعي : قولي صحيح يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب . والتطرف الديني كما لايخفى على احد من بين المعيقات الرئيسية لتطور مجتمعنا لذا يجب مجابهته بالعلم والمعرفة والاجتهاد بعيدا عن المقاربة الاستئصالية القمعية التي لاتقل عنه تطرفا وانغلاقا.
 ما هي المعيقات التي تقف أمام تقدم الأمازيغ داخل الحركة الأمازيغية وخارجها؟
 يمكن اعتبار الحركة الامازيغية الآن في مفترق طرق حاسم حيث انها في الوقت الذي من المفروض فيه ان تطور ادائها المجتمعي والتنظيمي لانها يعيش مشاكل حقيقية وجدية،فإنها مطالبة في الوقت نفسه بتحديد علمي دقيق لمرجعيتها الفكرية والنظرية وان لا تكرس مقولة فكرية كسولة مفادها كم من قضية قضيناها بتركها ، فالحركة مطالبة بالاجابة عن ضعف نخبتها وشيخوخة اطرها ، وتشرذم مجهوداتها وقواها وهذا الوضع الذاتي المترهل سيؤثر لامحالة على مدى استطاعتها التأثير على صناع القرار ، كما ان الحركة الامازيغية المغربية ضعيفة الارتباط بالحركة الامازيغية في اوروبا عكس الحركة الامازيغية الجزائرية مثلا التي استطاعت ان تنسق نضالاتها في المهجر وهذا دافع قوى لها جماهيريا وسياسيا ، كما ان من معيقات تقدم الحركة الامازيغية ضعف تأثيرها في النخب الامازيغية الاقتصادية وذلك راجع لعوامل عدة اهمها نخبوية الخطاب الفكري الامازيغي ، الذي يعكس ثقافة عالمة متعلمة لاتمت بصلة لثقافة اخرى في القرى حيث يتواجد السواد الاعظم من الامازيغ الذين يحتاجون لربط جدلي بين التحسيس والتثقيف الهواياتي الى جانب المشاريع التنموية التي تضمن لهم معيشتهم وتضمن لهم استمرارهم البيولوجي ، فتثبيت الوعي الهوياتي الامازيغي لابد ان يترافق مع ادماج فعلي للنخب الامازيغية الاقتصادية في تنمية مناطقها اقتصاديا واجتماعيا وتربويا ولابد ان يكون الخطاب الفكري التعبوي الامازيغي خطابا شعبيا متسامحا آخذا بالاعتبار كل المعطيات الدينية والثقافية والثراتية ، لكي لاتكون الحركة الامازيغية تعبير عن وعي متقدم لكنه معزول عن الناس واغراضهم وآمالهم.، اما المعيقات الاخرى فهي اساسا عدم استجابة الدولة لمطالب الحركة الامازيغية وخاصة ترسيم الامازيغية لأن من شأن هذا القرار التاريخي ان يرسم لعلاقة مصالحة حقيقية بين الشعب ودولته التي اعترفت بثقافته ولغته ، وهذا الاعتراف في مصلحة للطرفين من اجل بناء جسور الثقة والتواصل المقطوعة بين الامازيغ ودولتهم بفعل الاستيلاب والتجاهل وتزوير التاريخ الذي كانوا عرضة له.
 ان الحركة الامازيغية مطالبة اليوم بتجاوز وضعها الذاتي كما هي مطالبة اكثر من وقت مضى باستثمار النضال الحقوقي العالمي ، الذي يساند ويدعم الحركات النضالية في العالم ، لاننا اليوم نتأثر بمحيطنا اكثر ومعنيون اكثر بالتحولات الدولية المتسارعة والتي تتطلب تجديد في الخطاب والآليات بشكل مستمر حتى لاتوصف حركتنا بالماضوية او الانغلاق وهما صفتان لاتاريخيتان لحركة تسعى لان يكون لها موطئ قدم في التحولات الاجتماعية والسياسية لبلادنا ولعموم شمال افريقيا ، فكما نطالب الدولة بملائمة ترسانتها القانونية وممارساتها العملية وتشبيب اطرها وضخ دماء جديدة في دواليبها فإننا غالبا ما ننسى ان نطلب من انفسنا ما نطلب لغيرنا فالحركة الامازيغية مطالبة بملائمة خطابها مع محيطها ومع العالم بتطوراته وتموجاته ومطالبة الحركة اكثر بتشبيب اطرها وضخ دماء نضالية جديدة كي لا ينطبق علينا قول الشاعر :
 نعيب زماننا والعيب فينا وما للزمان عيب سوانا
الحركة الامازيغية في نهاية المطافة حركة نضالية صاعدة طموحة ، الى بلد الحرية والمساواة والانصاف وهي بذلك لايمكن ان تكون منزهة عن الاخطاء والمشاكل والذاتيات لكنها تعكس حركية اجتماعية ثقافية بالمغرب ، الدولة والمجتمع مطالبين بالتفاعل الايجابي معها لان من شان تجاهل مطالبها ان يخلق مشاكل في المستقبل ، الدولة والمجتمع المغربيين في غنى عنها.
الأستاذ بوبكر أنغير
عضو المكتب التنفيذي
العصبة الأمازيغية لحقوق الانسان
1.




#انغير_بوبكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى روح الشاعر الكبير عبدالكبير شوهاد
- العمل السياسي والمدني في الفعل الامازيغي : تكامل ام انقسام
- مادا يحدث في بلدية بويزكارن ؟
- الامم المتحدة تحاكم الحكومة المغربية بسبب احتقارها للأمازيغ
- ماذا تريد السفارة الامريكية بالمغرب من الامازيغيين ؟
- تجربة الانصاف والمصالحة بالمغرب :انصاف من والمصالحة مع من ؟
- الامازيغ وقضية الصحراء : التاريخ والجغرافيا
- الحركة الامازيغية و العلمانية
- دراسة تأثير المنظمات الغير الحكومية على تنمية العالم القروي
- الامازيغ خوارج والتجديديون من الفرقة الناجية
- حسن نصر الله ضد الخصخصة وجنبلاط مع العولمة ؟
- الكونغريس العالمي الامازيغي في ليبيا : السياقات والدلالات
- الأبارتيد الثقافي بالمغرب: التمييز ضد الامازيغ قضية ثابتة
- قناة الجزيرة : الرأي والرأي الآخر
- ماذا لو نجحت الديموقراطية العراقية؟
- حزب الله اللبناني من التحرير الى التبرير
- النظام الفيديرالي بالمغرب كمخرج سياسي لقضية الصحراء.
- الامازيغ : مواطنون ام رعايا ؟
- الاسلام السياسي : مقاربات نقدية
- سوريا بين مطرقة تقرير ديتليف ميليس وسندان تقرير تيري رود لار ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - انغير بوبكر - الحركة الامازيغية كإامتداد نضالي نقدي للحركة الديموقراطية