أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سماك العبوشي - لا أستبعد أبدا هذا السيناريو الخبيث بحق غزة!!















المزيد.....

لا أستبعد أبدا هذا السيناريو الخبيث بحق غزة!!


سماك العبوشي

الحوار المتمدن-العدد: 8414 - 2025 / 7 / 25 - 04:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توطئة واستهلال...
هل تذكرون حين أطلق الرئيس الأمريكي ترامب دعواته الخبيثة بشأن إفراغ غزة ونيته في إقامة مشروعه السياحي لتكون غزة (ريفيرا الشرق)!!؟
أيعقل أن يتخلى الرئيس الأمريكي عن مشروع استثماري يدرّ له المليارات دعا إلى إقامته في غزة بعد تهجير أبنائها، وهو الشغوف النهم بالمال وعقد الصفقات!!؟
كلنا بات يعلم يقينا بأن ترامب ليس برجل دولة، ولا بالسياسي المحنك، وإنما هو رجل صفقات وعقود استثمارية بامتياز، وأنه شديد النهم والتعلق والوله بالمال، يساعده في تحقيق نهمه وجشعه هذا شلة من المستشارين المطيعين المداهنين له، والمؤتمرين بأمره، شجعه على ذلك ومهد له سبيل ذلك حكام عرب يداهنونه ويتزلفون إليه بالعطايا والهدايا بمليارات الدولارات من ثروات بلدانهم وشعوبهم!!

وبعد هذه المقدمة، ومن هذا المنطلق أقول:
1- واهم وساذج مَنْ ظن منكم أن ترامب هذا قد تخلى عن مشروعه الاستثماري الخبيث هذا، فترامب يتربص وينتظر ويتحين الفرصة المناسبة لتنفيذ مشروعه الاستثماري هذا على حساب معاناة أبناء غزة وتهجيرهم خارج وطنهم وبعيدا عن أرض آبائهم وأجدادهم وذكرياتهم!!
2- وواهم جدا والى حد كبير كل مَنْ روّج وهلل وطبّل بأن ترامب يناصب النتن ياهو العداء حين أجبره ذات يوم على قبول وقف إطلاق النار والبدء بتبادل الأسرى بين الطرفين، تمهيدا منه لتحقيق (السلام المزعوم) من خلال إقامة الدولتين!!
3- وواهم أيضا من صدّق بحسن نوايا ومصداقية جولات مبعوث ترامب الشخصي الى منطقتنا العربية لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع حماس لإيقاف إطلاق النار في غزة وتحرير أسرى الكيان اللقيط، والذي يدلي بتصريحات متفائلة بقرب إيقاف القتال في غزة، وما أن يعود الى بلاده يخرج بتصريح مفاده بأن الفرصة لإيقاف القتال في غزة قد تبخرت بسبب تعنت حماس وتشددها في شروطها، دون ذكر تعنت النتن ياهو وإصرار الأخير على تحقيق أوهام نصره المزعوم!!.
إن ما يتم تداوله ونشره عبر وكالات الأنباء العالمية من أنباء عن جولات ستيف ويتكوف، ما هي إلا إضاعة للوقت والجهد، في سبيل تهيئة الظروف والأرضية المناسبة لتنفيذ سيناريو خطير جدا يعد له منذ أشهر للقضاء على الوجود الفلسطيني في غزة من خلال إجبار مواطنيها (كُرها وليس طوعا كما يعلن) على مغادرتها إنقاذا لأبنائهم من شدة الجوع والعطش واستمرار الإبادة الجماعية التي تحدث يوميا من خلال تجمهرهم حول ما يسمى (مؤسسة غزة الإنسانية) التي سنأتي على ذكرها لاحقا!!

أجل أحبتي الكرام، فترامب لا ولن يتخلى عن مشروع استثماري يضرب فيه عصفورين بحجر واحد:
1- تحقيق أهدافه الاقتصادية والاستثمارية التي أعلنها سابقا، من خلال تهجير أبناء غزة عن أرضهم والمباشرة بتنفيذ حلمه الذي أطلقه منذ أول أيام دخوله البيت الأبيض المتمثل بجعل غزة منتجعا سياحيا فريدا وقبلة للأثرياء من دول العالم (ريفيرا الشرق)!!
2- خدمة إسرائيل التي فشلت حتى الآن بتحقيق أهدافها، من خلال الإجهاز والقضاء على مقاومة شعب فلسطين في غزة وتركيعهم أمام الهيمنة والنفوذ الإسرائيلي!!

بعد الصمود الأسطوري الذي أظهره أبناء الرباط في غزة، وتمسكهم بأرضهم رغم التدمير والابادة الجماعية التي اقترفها جيش الاحتلال الإسرائيلي، يضاف لذلك فشل النتن ياهو بتخليص أسراه من قبضة حماس، فلا أستبعد مطلقا أن تم تدارس هذا الأمر في الغرف المغلقة وبصمت وسرية تامة بين الكيان الصهيوني وبين ترامب والبحث في طريقة تحقق لهما مزيدا من الضغط والتدمير على أبناء قطاع غزة وذلك كما يلي:
أولا... التضييق على عمل المنظمات الأممية الإنسانية العاملة في غزة وإفشالها بعملها في تقديم المساعدات في قطاع غزة، فتم استحداث مؤسسة غزة الإنسانية (سيرد ذكرها في الفقرة ثانيا أدناه) لتحل مكان هذه المنظمات الأممية الإنسانية، فبدأ الجيش الإسرائيلي في السابع من مايو (أيار) 2025 عمليات عسكرية على الأرض في رفح المكتظة بمئات آلاف النازحين وسيطر على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع مصر، مما تسبب ذلك بتوقف دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر من هذا الممر الحيوي الذي يدخل منه خصوصاً الوقود، العنصر الحيوي لسكان القطاع وللمستشفيات فيه!!
ثانيا ... قامت الولايات المتحدة الأمريكية، في عملية ذر للرماد على العيون ولتظهر بمظهر إنساني أمام العالم، بتأسيس ما يسمى (مؤسسة غزة الإنسانية) لتكون الجهة المكلفة الوحيدة بتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، علما أن من قادها سابقا (جيك وود) كان قد استقال منها بتاريخ 25 مايو 2025 مشيرًا إلى غياب الاستقلالية واستحالة الالتزام بالمبادئ الإنسانية الأساسية!!.
لقد كانت هذه المؤسسة الأمريكية فخا ومصيدة لاستدراج مواطني غزة المكتوين هم وأبناؤهم بنار الجوع والعطش لاستلام مساعدات إنسانية من مقر تلك المؤسسة المشبوهة، ليتم استهدافهم هناك وقصفهم بقذائف المسيرات والطائرات الحربية الإسرائيلية ليقعوا شهداء بالعشرات يوميا مع مئات من الجرحى والمصابين!!

وأتساءل:
أيعقل أن مَنْ يقوم بتجهيز وتزويد الكيان اللقيط بأسلحة شيطانية للفتك بأبناء غزة وسفك دمائهم، هو ذاته مَنْ يفكر في مساعدتهم وتلبية حاجاتهم الإنسانية!!؟
وإذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية بهذه الإنسانية، فلماذا لا تضغط على النتن ياهو لإيقاف جرائم جيشه في غزة، أو الايعاز له بالسماح لقوافل المساعدات للدخول إلى غزة سواء من معبر رفح المصري أو غيره لسد احتياجات أبناء غزة!!!؟
وصدق المثل العربي القائل: "حدث العاقل بما لا يعقل، فإن صدّق فلا عقل له"!!

وما دمنا قد تحدثنا ونوهنا عن (مؤسسة غزة الإنسانية) المشبوهة هذه، فأجد من الضرورة بمكان أن أذكر ما قد قيل عنها وعن أنشطتها وغاياتها الخبيثة والتي تصب في خدمة الكيان اللقيط، وأدناه غيض من فيض ما قيل عنها :
1- في كلمة له أمام مجلس الأمن، وصف طوم فلتشر (منسق الإغاثة الطارئة في الأمم المتحدة) مؤسسة غزة الإنسانية هذه بأنها "عرض جانبي ساخر" و"ورقة تين لتغطية المزيد من العنف والتهجير"!!
2- صرحت منظمة العفو الدولية في 29 مايو 2025 أن (مؤسسة غزة الإنسانية) المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة هي مخطط مساعدات (غير شرعي) و (غير إنساني) يهدد بانتهاك القانون الدولي، ولقد ذكرت المنظمة في 3 يونيو "يجب أن توزَّع المساعدات من خلال وسائل آمنة وفعالة تحفظ كرامة الناس، ويديرها عاملون محترفون في مجال المساعدات الإنسانية، وليس شركات الأمن الخاص"!!
3- وصف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في 16 يونيو 2025، (مؤسسة غزة الإنسانية) بأنها مسؤولة مسؤولية مباشرة عن تصاعد الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين المُجَوّعين في قطاع غزة، وإن "النموذج الذي تتبناه يقوم على استدراج المدنيين الغزيين إلى نقاط توزيع تدار بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي، حيث يتعرضون للقتل والإصابة والمعاملة القاسية المهينة"!!
4- صدر في 1 يوليو 2025 بيان عن 170 منظمة خيرية في جنيف، يدعو إلى الضغط على إسرائيل لوقف خطة (مؤسسة غزة الإنسانية وإعادة نظام توزيع المساعدات التي تديره الأمم المتحدة، ومن بين الموقعين على البيان منظمة العفو الدولية ومنظمة أوكسفام والمجلس النرويجي للاجئين!!.

ثالثا ... ما لعبه مبعوث ترامب (ستيف ويتكوف) من مماطلة ومراوغة في جولات مباحثاته لإنهاء القتال في غزة وإطلاق سراح كافة الأسرى، حيث يعلن في كل بدء جولة مفاوضات عن إن القضايا الخلافية بين حركة حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي تقلصت بشكل كبير وأنه متفائل لإبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة، إلا أنه سرعان ما يخرج بتصريحات مناقضة بعدها منوها بأن مسؤولية إجهاض إبرام الاتفاق يقع على حماس تحديد، بهدف إظهار حماس بمظهر المعرقل لإبرام الاتفاق، ولإعطاء المبرر للكيان اللقيط لتعاود بشكل أكثر شدة ووطأة!!، يأتي ذلك بطبيعة الحال تزامنا مع ما ذكرته في الفقرتين (أولا وثانيا) أعلاه بخصوص مؤسسة غزة الإنسانية المشبوهة وما تنفذه على أرض الواقع، ليكتمل بذلك المشهد المأساوي المرير في غزة!!

والآن ... وبعد هذا السرد والتوضيح، أصل إلى السبب الرئيس لكتابة مقالي هذا، حيث وصلني بالأمس مقطع خطير جدا يتحدث عن سيناريو تم التخطيط له بدهاء وخبث منذ فترة بالتنسيق بين ثلاث جهات هي الولايات المتحدة الأمريكية، الكيان الصهيوني، ونظام الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسيتم تنفيذه خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة لإنهاء الوجود الفلسطيني في غزة، من خلال استمرار غلق معبر رفح المصري، ومنع دخول المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية لأبناء غزة لتجويعهم، وما تقوم به مؤسسة غزة الإنسانية من دور خبيث في استدراج أبناء غزة للفتك بهم، تزامنا مع استمرار القصف الوحشي وتدمير كل مظاهر الحياة هناك، لتهيئة الأجواء والظروف لإجبارهم على مغادرة غزة إنقاذا لأبنائهم من شبح الموت (جوعا وعطشا وقتلا)!!

جاء في هذا المقطع أن هناك اتفاقا وتنسيقا بين كل من ترامب والنتن ياهو والسيسي على استمرار التضييق على أبناء غزة (وهذا لعمري ما جرى ويجري تنفيذه كما بينا آنفا)، فيخرج السيسي للشعب المصري بخطاب مؤثر (وقد يتظاهر فيه بالبكاء والألم!!) مصرحا فيه بأن صبره قد نفد وهو يرى أبناء غزة يبادون جوعا ويهلكون عطشا وتنزف دماؤهم قتلا، ومعلنا قراره (الوطني والشرعي والإنساني!!) بتحمله مسؤولية إعطاء الجيش المصري أوامره الرئاسية بفتح معبر رفح والسماح لدخول أبناء غزة الأراضي المصرية من خلال معبر رفح، في عملية تهجير (طوعية!!)، وتعهد منه بعدم تعرض الجيش المصري لجموع الزاحفين من غزة باتجاه سيناء، وبطبيعة الحال فإن جيش الاحتلال سيقف متفرجا، مهللا، منبسط الأسارير لما سيراه آنذاك!!

هذا كما ذكر المتحدث في مقطع الفيديو المنوه عنه آنفا، بأن قرار السيسي هذا لن يكون بدافع إنساني، ولن يكون مجانا، وإنما سيكون مدفوع الثمن، حيث سيجني السيسي لقاء حصوله على خطوته (الإنسانية هذه!!) قرابة 200 مليار دولار مع إطفاء كل ديون مصر الاقتصادية التي كان السبب الرئيس فيها، وبطبيعة الحال، فإن ترامب – كعادته - لن يدفع من جيبه دولارا واحدا من هذا المبلغ، كما ولن يكون من الخزانة الأمريكية بطبيعة الحال، وإنما ستدفعه صاغرة مجبرة أنظمة الخليج العربي التي اعتادت على دفع الاتاوات والجزية الى ترامب وبالمليارات عند كل زيارة (ميمونة!!) له الى دولهم ضمن أجواء البهجة والسعادة والسرور بمقدمه، وذلك ضمانا لبقائهم على عروشهم!!

ختاما ...
وإزاء ما يخطط من مؤامرة صهيوأمريكية خبيثة تستهدف أبناء غزة، في ظل تواطؤ وعجز وصمت نظام رسمي عربي، إلا أن أتوجه لرب العزة والجلال بهذا الدعاء نُصرة لأهلنا وأشقائنا في غزة الرباط، فأقول:
اللهم إنا نشكو إليك ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا.
اللهم إنا نسألك يا غياث المستغيثين، ويا أمان الخائفين، أن تغيث أهلنا المرابطين في غزة، وأن تكشف عنهم الكرب يا أرحم الراحمين، فمن لهم إلّا أنت يا الله، ومَنْ ناصرهم إلاّ أنت يا الله، ومن رحيمهم إلاّ أنت يا الله، ومن وكيلهم إلاّ أنت يا الله.
اللهم واضرب الظالمين بالظالمين، وأخرج الكفار واعداء الدين والمتآمرين من غزة مقهورين مدحورين.
اللهم آمين.

بغداد في 25 / تموز / يوليو / 2025



#سماك_العبوشي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لست واهما، فهكذا فقط سنعود لسابق مجدنا وعزنا!!
- السلطة الفلسطينية بين (النوم في العسل) و(جزاء سِنمار)!!
- رسالة محبة مفتوحة لبعض الأصدقاء من أبناء غزة الكرام: ما لكم ...
- هل فقدنا نخوة العروبة وتلاشى الإسلام من قلوبنا!!
- ردا على دعوات إخراج حماس من غزة!!
- ليست إسرائيل الملامة بل أنظمة العار العربية!!
- حذار ثم حذار ... فبلاد العُرْبِ على خطى فلسطين إنْ لَمْ!!
- متى ستعي سلطة عباس حقيقة الكيان اللقيط!!
- إنصافٌ لشعب فلسطين أم إذعانٌ لإسرائيل!!
- الى قادة أنظمتنا العربية: هكذا ألجموا أطماع ترامب!!
- الى أصحاب الجلالة والفخامة والسمو: نرجو ألا يخيب ظننا!!
- الى قادة أنظمتنا العربية: الفرصة مازالت متاحة!!
- رسالة مفتوحة إلى قادة أنظمتنا العربية: لِمَ العجلة!!
- (محمود عباس): لا تأخذك العزة بالإثم!!
- (إسرائيل) ... ورم سرطاني استفحل وانتشر!!
- قد كشّر ترامب عن أنيابه!!
- اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !!
- ترامب وجائزة نوبل للسلام!!
- يوم صرخ (محمود عباس): النصر او الشهادة!!
- تالله ... فإن بطن الأرض خير من ظهرها !!


المزيد.....




- -على إسرائيل إنهاء المهمة-.. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض ...
- برنامج الأغذية يقول إن ثلث أسر قطاع غزة لا يأكلون لأيام، ومص ...
- وزير فرنسي: مشكلات الأمن بغرب أفريقيا لم تعد تخصنا
- غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياع
- 1.3 مليون نازح سوداني يعودون إلى ديارهم وسط دمار شامل ونداءا ...
- اشتعال الحدود بين تايلاند وكمبوديا.. أحكام عرفية وقصف متبادل ...
- تصدعات خطيرة في الدولة وإسرائيل أمام سؤال البقاء
- الاعتراف الأوروبي بفلسطين.. شيك بلا رصيد في مواجهة الفيتو ال ...
- عاجل | الحرس الثوري الإيراني: مقتل عنصر وإصابة آخر باستهداف ...
- مصدر لـCNN: مراجعة حكومية أمريكية لم تجد دليلا على سرقة -حما ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سماك العبوشي - لا أستبعد أبدا هذا السيناريو الخبيث بحق غزة!!