أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد كرمه - المسرح فريضة















المزيد.....

المسرح فريضة


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1815 - 2007 / 2 / 3 - 11:24
المحور: الادب والفن
    




إستكمالا ًللموضوعات التي وسمتها بـ( مشاهد من هنا وهناك , والفصول الأربعة , وانه المسرح ) اختتمٌ الفكرة المقالة عن أقدم مسرح عرفته البشرية , مسرح الدمى أو ما يطلق عليه في بعض الدول مسرح العرائس , حيث تشير المخطوطات والوثائق التأريخية ان الأطفال في مصر القديمة هم أول من إبتكروا صنع الدمى .
وقال محمد كشك مدير مسرح القاهرة للعرائس فى دراسة عنوانها "تاريخ فن العرائس" إن مصر القديمة شهدت "أول عرض مسرحى للعرائس فى العالم.
وأشار الى أن أسطورة ايزيس وأوزيريس الفرعونية القديمة كان لها أهمية كبرى فى عالم العرائس الفرعونية لما بها من صراع بين الخير والشر والحب والوفاء وأن الكهنة فى معابد مصر القديمة كانوا يقومون "بتمثيل مسرحية أوزيريس أو الاله المعذب فى معابدهم بعرائس الماريونيت وهى عرائس تتحرك بالخيوط .
وتعود الكتابات الأولى في مسرح العرائس ( الدمى ) الى الأسطورتين الهنديتين ماهبا ...هاراتا، رامايانا mahbharata, ramajana اللتان استعملتا فن خيال الظل أيضا, وهما أسطورتان مليئتان بالطقس الديني السري الذي كان يعتقد أنه يوقع السعادة في قلوب الداخلين الجدد, عمل مسرح العروسة الهندي على نوعين, الأول قمة أسطورية عن حب راما rama للشاب سيتا sita، حب أسطوري غير واقعي, والنوع الثاني قصة حب حقيقية بين البشر جميعا ينتزع علاقات الحياة العامة بكل مافيها من ود وحمة واحترام وتعاملات وأخلاقيات.
ولقد كتب المسرحي العراقي فاضل خليل عن تأريخ الدمى في العراق حيث يقول :
عرف العراقيون القدماء فن الدمى منذُ ما يقرب من ثمانية آلاف سنة . دلّت على ذلك الدمى الطينية التي يعثر عليها غالباً وهي غير مفخورة ، تمثل بعض الحيوانات التي يألفها الأطفال . وكذلك تمثال (الآلهة الأم) ، التي تصاحب الهياكل العظمية للأطفال المدفونين في مقابر (اريدو) و (تل الصوان) قرب مدينة سامراء . وفي عام680ميلادية وفي أيام بني العباس كان العراقيون قد عرفوا الغناء مثلما عرفوا (طيف الخيال) الذي إنتشر في بغداد خلال القرن الثالث عشر وهو فن يعتمد (الدمى الورقية) و (الدمى الجلدية) وكان ضرب من التمثيل يقوم بهِ شخصٌ من وراء ستارة ويتكلم بدل الشخصيات الورقية والجلدية . ومن أهم الذين كتبوا في (خيال الظل) هو محمد بن دانيال الموصلي (1248 - 1311) . مثلما عرف العراقيون كذلك أشكال من الدمى كانت تعرف باسم (الكرج) ، والكرج : نوع من تماثيل خيل مسرجة . كانت تصنع من الخشب وتعلق بأطراف ثابتة ، تلبسها النساء ويحاكين بها إمتطاء الخيول في حالة الكر والفر .
وقد إعتمد فاضل خليل على مؤلف مورتكارت ، أنطوان : الفن في العراق القديم ، ترجمة وتعليق عيسى سلمان وسليم طه التكريتي ، وزارة الإعلام ، بغداد 1975م ، ص15 .
وتكمن أهمية مسرح الدمى على تنمية خيال الطفل إذ ان المسرح في مراحله الأولى ذو منحا ًتربوياً ولابد من هذه الخطوة الأولى التي بإمكانها مخاطبة مدارك الصغار وتعليمهم على تقبل الآخر وحب العمل والجماعة والنظافة والسلام والحرية والنظام والقانون....إلخ والتي تشكل بمجموعها _ العملية الديمقراطية _ . ولأن سُفهَ المسرح في عصر الدكتاتوريات في المنطقة العربية , واغلق المسرح الجاد , وصودرت أدواته ومنع بفتوى هذه المؤسسة الدينية وتلك وحُرم من قبل هذا وذاك ألا ان ميل وخيال الطفل يبقى مشدودا عند لُعبه ِ فهو يركن الى الهدوء عندما تكون ( دميته ) الى جانبه ويأكل معها ويضحك لها ومن المفارقات ان رجال الدين هم أكثر شراء ً وطلبا ً لـ ( لعب الأطفال ) هذا ما وقفت عليه من صاحبي الذي يملك محلا للعب الأطفال..الذي إستغل الوقت لكتابة حديث مروى يقول : الأطفال أحباب الله أعطوهم ما يبغون ..
إن خلق قاعدة آمنة وسلام دائم يتمتع فيه الجميع بالعدل الإجتماعي يأتي من المراحل الأولى للطفولة , التي يسممها الفكر ( الوحداني ) الطائفي حيث إقصاء الآخر عن طريق التلفيق وإشاعة الروح العدائية , والتقوقع في زوايا التأريخ المظلمة . ومن المستحيل ان نربي جيلا جديدا دون مسرح تعليمي ( مدرسي ) ذو افق إنسانية ٍ متسم ٍ بالتسامح بين الأديان وهذا مانفتقده ليس في العراق وانما في كل البلاد الإسلامية ....
في مشاهدتي للعرض اليومي لمسرح الدمى في اليوم الأخير لزيارتي للعاصمة فيلنوس لم ألحظ فوارق بين هذا الطفل أو ذاك رغم أنهم من قوميات وأديان وطوائف شتى فلقد وحدتهم حركة الدمى الراقصة صوب الحب . حب الطبيعة وعشق العمل الجماعي ومن ثم حب الإستطلاع وفضول المعرفة والإكتشاف .
لابد للعالم المتمدن ومن خلال منظمات ومؤسسات هيئة الأمم المتحدة كمنظمة اليونسكو مثلا ان تمارس دورها الإنساني والتربوي وذلك بتشريع قانون يلزم الدول بإنشاء برامج مدرسية بضمنها المسرح المدرسي _ ومسرح الطفل تحديدا _تبسط فيه مفردات لائحة حقوق الإنسان المعرضة للإنتهاك من قبل الأنظمة العربية بشكل عام والأنظمة الإسلامية بشكل خاص .
ولدينا من المتعلمين والمتنوريين من كلا الجنسين العدد الكافي لهذه الخطوة فهي تساهم دون أدنى شك في الحد من الإرهاب الذي يبدء من شكل اللعبة ( المسدس وما شابهها من الأسلحة الفتاكة للجنس البشري ) وينتهي بـا لتطبيق العملي كالتفخيخ والأحزمة الناسفة .
نحن امام كارثة حقيقية , نفقد فيها يوميا , العشرات من أطفالنا وشبيبتنا لذا لابد من وقفة جادة ٍ لتشخيص هذه الظاهرة والتي لم تأتنا من فراغ قطعا ً ...
وليس ذبح أو حز الرؤوس منتجا ً حديثاً , فتأريخنا العربي والإسلامي يكاد يغرق بالشواهد والأدلة .....
كان للإحتفال المئوي لرائد ومؤسس مسرح الدمى الليتواني مناسبة للتعرف عن قرب على فنانين وفنانات تواصلوا وأبدعوا في تشويق الصغار والكبار عن طريق بث الروح في دمى جامدة , وكما جاء في الكتيب الخاص إشارة توضيحية تحت عنوان ( اداء في الذكرى المائة ليوسينكاس )
يبدو ان الجميع يعرف ماهي الماريونيت...انها الدمى التي تلعب الادوار التمثيلية في مسرحيات الدمى والتي تتحرك عندما يقوم محرك الدمى بسحب خيوطها المركبة في اطرافها وجسدها لاداء ايماءة او تعبير ما. الدمى اللتوانية هي من الدمى ذات الخصوصية المميزة فهي من ابتكار الفنان المعروف لفترة ما بعد الحرب يوسينكاس لقد كان ايضا مؤسسا لاول مسرح للدمى ولآول فلم دمى (the Stout’s Dream ) حلم العنيد...
كانا أول اداء فني ليوسينكاس مقتبسا من مسرحية سلفستراس ديوديليه للكاتب انتاناس كوستايتيس وهي قصة تذكر بقصص الدكتور دوليتل والدكتور اوجاجيس. يقوم بالادوار الرئيسية في المسرحية سلفستراس ديوديليه وخادمته باربوريليه بالاضافة للقط والكلب والدجاجة والعنزة واخرون. يتمكن الاطفال خلال الاداء من مشاهدة الشخوص المتحركة بالاضافة الى التفرج على بعض اجزاء الفلم حلم عنيد كما ومن الممكن سماع ما يقرا من كتاب يوسينكاس عن الماريونيت ومسرحه.
السيدة اولغا والسيد ايرمانتاس يحدثان الجمهور عن الدمى العجيبة ليوسينكاس ويقرءان مستخلصات من كتابه الذي يعد الوحيد من نوعه في لتوانيا وربما في العالم لانه باكورة ملحوظات هذا الفنان جمعها بخط يده عن تركيب الماريونات. مؤلف هذا العمل هو المؤلف ساروناس ناكاس والممثلون ......

تم وضع وتاليف هذا العمل بالاقتباس من قصيدة للاطفال للشاعر وكاتب المسرحيات كايزيس بينكيس (1942ـ1893 ) .مخرج العمل هو الفنان ريماس درايزيس وقد قام بانتاجه مع الفنانة ليانا موستازفيلي. لقد حور المخرج قصة الدمى الانكليزية المشهورة Punsch and Judy بحيث تتناسب مع كاوناس ما قبل الحرب ، الفترة المعطاء ل (ك. بينكز) وهذا ما انتج عمل الاحجيات البطولي الشعري ل (ك . بينكز) والتي تم جمعها من قبل ر. درايزبيز والتي مثلتها باتقان ممثلة واحدة تحرك عدد من دمى القفازات باداء واحد.
يجتاح هارس Hares مسارح كاوناس و يصر على ان يتوقف نجم الاوبرا كيبراس بيتراوسكاس من مطاردة هارس. يتمتع الاطفال بمشاهدة هذا الاداء مع الاباء والامهات الذين يحضرون عادة مع اطفالهم.

جوليا سكوراتوفا فنانة و مخرجة فتية اختارت قصة ـمدينة صغيرة في صندوق التبغ ـ للكاتب الروسي من القرن التاسع عشر ف. اودوييفسكي . كانت جوليا ضمن فريق من كاتب مسرح الدمى في فيلنيوس نيجوليه اندرييونتيه الذي كتب حوار هذه المسرحية و المخرج المتمرس ريماس دريزيس. ثلاث من الكوميديين التخيليين ياتون على خشبة المسرح على انغام الموسيقى الصاخبة للفنان ارمانتاس يانكايتس والذي يشارك بالعزف و بالتمثيل ايضا. امام اعين الجمهور يبدا الفريق باستعمال مختلف الاشياء والادوات لتجسيد شخصيات العمل بمهارة وتقنية عالية فمثلا لتجسيد الام الماهرة بالخياطة فقد استعمل الفريق ماكنة خياطة وحقيبتها ( الممثلة الميرا كريباوسكايتيه) ، اب مشغول دائما تجسد بالة طباعة كاتبة وعربة حمل ( الممثل ديفيز سارابيناس) واخرون من الشخصيات الممثلة باشياء متنوعة ممتعة.
تكمن رسالة هذا العمل ودلالته في ان الاولاد الذين يتركهم اباءهم لاجل الحصول على المال يشعرون غالبا بالوحدة ويفتقدون للحنان الابوي وان قليلا من الاعمال تكون موجهة لتسليط الضوء على تلك الزاوية وقليلة هي الاعمال التي تحاول ان تبث الحب والحنان ودفء المشاعر الى النفوس التي تحتاجها.هذا هو محور هذا العمل القصير والمعبر في نفس الوقت والموجه للكبار كما للاطفال على حد سواء.
Snow White and the Seven Dwarfs
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قصة خيالية كتبت مسجعة من قبل كاتبة المسرحيات والممثلة في مسرح الليليه في فيلينيوس نيجوليه اندريونيتيه وهي ايضا المخرجة لهذا العمل.
ـ لقد قمنا بتطوير تشخيص المراة السحرية في قصة بياض الثلج والاقزام السبعة بحيث يعكس المعنى السحري لهذه القصة العالمية في هذه النسخة من العمل ـ هذا ما قالته مؤلفة العمل. قامت باختلاق الشخوص الدمى و المشاهد الخاصة بها الفنانة الشابة نيرنجا كيرسوليتا وقد قامت بتصميم ديكورمليء بالمرايا الى جانب الدمى المبهمة المعالم لتلائم الاحداث. وهذا بالضبط هو المكان الذي يعيش فيه كل من بياض الثلج و القطة المتنمقة والملكة الشريرة والامير الوسيم. هناك مراة سحرية تعكس كل شيء كما هو وبدون تغيير . اي مرآة منهم تلك؟ من اين هي ؟ هل ستكون معنا للابد ؟ يتساءل الممثلون بتعجب وبينما هم كذلك تجيب القطة بان المرآة هذه تمثل الحياة ونحن نرى انفسنا كانعكاس فيها.

Thumdbelina ،Cinderella

الصالة الصغيرة لمسرح الليليه تستضيف عملين كلاسيكيين هما ثامبيلينا و سندريللا كتب العملين وبصيغة شعرية الممثل نيجولليه اندريونيته وصمم الدمى الخاصة له محرك الدمى ريماس دريزيس كما وضع الترتيبات اللازمة. يعتمد اداء ثامبيلينا بالاساس على مبدأ (المائدة) بينما تعتمد مشاهد سندريللا على الدمى بصورة اساسية. تتحرك هذه الدمى بواسطة مغانط وبالامكان تحريكها على المنضدة او على شاشة خاصة.
ان جمهور المسرح كان من الصغار وبدا سعيدأً جدا بما راه من نتاجات فنية تلك التجارب التكنيكيةالناجحة.

What the Old Man Does is Always Right

هذا العمل هو واحد من الاعمال المليئة بالحركة والموسيقى باداء محرك الدمى ريماس دريزيس ، المؤلف هو ساروناس ناكاس والمؤدون هم ممثلو مسرح الليليه.
انها قصة رائعة للغاية للقاص الدنماركي المعروف هانز كريستيان اندرسون (1805ـ1875 ) وتحت نفس الاسم اختيرت هذه القصة لادائها على مسرح الدمى. استعمل الكاتب المسرحي و الشاعر اللتواني سكيتاس جيتا هذه القصة مادة لمسرحيته وهي قصة ملؤها الحكمة تدور احداثها حول امراة ورجل عجوزان حيث يذهب الرجل للسوق ليبيع حصانا ومعزة ليحصل بالمقابل على كيس مليء بالتفاح العفن ....في النهاية يعيش الزوجان بسعادة.

كقاعدة يتخفى الممثلون المحركون للماريونيتات ( الدمى) خلف ستار اعلى المسرح وبعيدا عن عيون المشاهدين ولكن وخارجا عن هذه القاعدة فقد اختار المخرج ومحرك الدمى ريماس دريزيس ان يشكل ( مطبخا) يظهر فيه محركو الدمى كما يظهر الدمى نفسها الى الاسفل وهي تؤدي الايماءات .مشهدا يحيي التوافق المطلوب بين فريق المحركين وفريق الدمى في تناغم منسجم وامام الجمهور الذي يرى عن كثب الحياة التي تعطي الحياة للدمى.
مجموعة من الممثلين المبدعين هم الذين قاموا بالادوار.
لاشك ان الإنسان في طوره الأول قد إعتنى بالمسرح على الأقل انه حفظ من خلاله على القيم الدينية والشعبية ولابد لنا ونحن في القرن الواحد والعشرين ان نعيد للمسرح قدسيته الوظيفية , ولاشك أبداً في إعتباره فريضة , وفريضة تنويرية واجبة ....

رشيد كَرمة السويد 2/2/2007



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الطائفي..........
- إنه المسرح
- كربلا والحسينيون.....
- صفقت ُلفيلنوس وناسها ........تتمة الى مشاهد من هنا وهناك
- باليه الفصول الأربعة
- مشاهد من هنا وهناك
- دردمات
- محنة المثقف .....
- آه نرمين ...آه عراق
- قراءة أولية في مشروع برنامج الشيوعيين العراقيين......
- جريمة القرن المتحف العراقي
- ........متابعات وهموم
- نعم..لا بُدَ من حل ولا بُدَ من مخرج
- وللأيام طعم العلقم
- مساهمات جادة في الطريق .......
- موقف وذكرى
- الثامن من آذار يوم إنتصار ألمرأة
- بيان استنكار
- عن النوادي العراقية
- سينما وإبداع ...ولكن في الجانب الآخر!!!!


المزيد.....




- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد كرمه - المسرح فريضة