بيان مشترك للأحزاب الشيوعية والعمالية  فليتعزز صراع الشعوب ضد الإمبريالية!

الأحزاب الشيوعية والعمالية

الحوار المتمدن-العدد: 8382 - 2025 / 6 / 23 - 12:59
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

 
 تُدين الأحزاب الشيوعية والعمالية، الموقعة على هذا البيان المشترك، بحزم العدوان الأمريكي على إيران الذي يأتي ليُصعِّد الإعتداء العسكري الذي شنته إسرائيل على إيران سلفاً.
إن الولايات المتحدة وحلفائها، بعد سفكهم الدماء  في أفغانستان والعراق وليبيا وسوريا والإبادة الجماعية المستمرة في فلسطين،  يسفكون دماء بلد آخر في الشرق الأوسط. وبهذا اﻷسلوب، يُلقي العدوان الإمبريالي بالشعوب في نار الحروب في منطقة أوسع، ويُهدِّد بتدمير البشرية جمعاء.
نُطالب نحن الأحزاب الشيوعية والعمالية الآن بوقف تصعيد الحرب من قِبَل الولايات المتحدة وحلف الناتو وإسرائيل ضد إيران، وندعو الشعوب إلى تعزيز صراعها ضد الحرب، والقواعد العسكرية الأجنبية ونشر القوات في الخارج و ضد برامج التسلح الحربي والأسلحة النووية.
فليتعزز التضامن مع شعوب إيران وفلسطين ولبنان وسوريا واليمن و سائر شعوب المنطقة.

توقيع احزاب سوليد نيت SolidNet على البيان المشترك

1. الحزب الشيوعي الألباني

2. الحزب الجزائري من أجل الديمقراطية والاشتراكية

3. الحزب الشيوعي الأسترالي

4. حزب العمل النمساوي

5. الحزب الشيوعي في بنغلاديش

6. الحزب الشيوعي الكولومبي

7. الحزب الشيوعي اليوناني

8. الحزب الشيوعي الأيرلندي

9. حزب العمال الأيرلندي

10. الحركة الاشتراكية في كازاخستان

11. الحزب الشيوعي المكسيكي

12. الحزب الشيوعي الجديد في هولندا

13. الحزب الشيوعي الباكستاني

14. الحزب الشيوعي الباراغواي

15. الحزب الاشتراكي الروماني

16. الحزب الشيوعي لعمال إسبانيا

17. الحزب الشيوعي السويدي

18. الحزب الشيوعي السوري

19. الحزب الشيوعي السويسري

20. الحزب الشيوعي التركي

21. الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة الأمريكية

22. الحزب الشيوعي الفنزويلي

أطراف أخرى

1. الحزب الشيوعي الأرجنتيني

2. الحزب الشيوعي البرازيلي الثوري

3. الجبهة الشيوعية (إيطاليا)

4. الحزب الشيوعي الثوري الفرنسي

5. منصة العمال الشيوعيين في الولايات المتحدة الأمريكية

البيان مفتوح لمزيد من التوقيعات

#الأحزاب_الشيوعية_والعمالية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل