أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي مقلد - كلنا مع الدولة. نقاش في المنهج















المزيد.....

كلنا مع الدولة. نقاش في المنهج


محمد علي مقلد
(Mokaled Mohamad Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 12:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلنا مع الدولة
نقاش في المنهج
نشرت في موقع الحوار المتمدن بحثاً قصيراً عن المنهج الطائفي في كتابة تاريخ لبنان، كان يمكن أن يحمل الرقم 2 في سلسلة كلنا مع الدولة، لو اتسع له عمود أسبوعي في جريدة الحرة. يمكن العودة إليه على اللينك التالي https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=872006 هو ينطلق،كما أخوته في السلسلة، من الفرضية ذاتها المختصرة في خاتمة البحث بالقول، "تاريخ لبنان يبدأ مع إعلان الدستور وقيام الدولة. الموقف منهما هو المعيار وبه يقاس الانتماء أو الخيانة. تاريخ لا يشكل مهرباً لمرتكب ولا ذريعة لخائن ولا حجة للحؤول دون كتاب مدرسي موحد. ما قبل ذلك هو مما قبل التاريخ".
بعض الذين علقوا على البحث اعتمدوا على مناهج غير علمية في الكتابة، ووقعوا، من غير أن يدروا، في فخ المنهج الطائفي. المنهج العلمي يعتمد على مراجع ومصادر ومستندات وإلا فهو مما تصنعه المخيلة كالشعر الذي قيل عنه "أعذبه أكذبه". لو كان السؤال عما إذا كان لدينا مشروع سؤالاً غير إنكاري، لقدمنا لصاحبه مشروعنا موثقاً بالتواريخ. ولو كان صاحبه قد اطلع على أبحاثنا وكتاباتنا، ولو أنه لم يتسرع في القراءة ولم يستعجل في النقد لخجل من طرحه. منهج صاحبنا في الكتابة هو الجهل بالشيء لا العلم به؟
المنهج ذاته لدى ناقد آخر، ولدى المعجبين بنقده، رأى أنني "أرفض قيام الدولة الوطنية اللبنانية"، فيما أزعم أنني أملك الحق الحصري في رفع شعار الدولة في مواجهة كل القوى والأحزاب اللبنانية يساراً ويميناً. وكلفني ذلك من ظلم ذوي القربى والأبعدين الكثير. أما قوله "أنني أجتر كلاماً منذ الستينات" فهو ليس نتاج منهج الجهل بالشيئ فحسب بل بآداب الكتابة أيضاً
هذا المنهج المركب اعتمده رئيس تحرير صحيفة متهماً إياي بالصمم لأنني تحدثت عن ثورة رافقتها بالكتابة عنها في جريدة نداء الوطن منذ انطلاقتها حتى خفوت صوتها. الثورة هي التي خفت صوتها لكنني ظللت أسمعها وأتخيل جمرها تحت الرماد، أما الجريدة التي حملت قضية الثورة فلم يخفت صوتها فحسب بل توقفت عن الصدور.
أما الدكتور الدويهي الذي فيه الخصام وعليه فلم يكن حكماً، لا لنقص في حكمته بل لنقص في منهجه. قلنا له "من هنا يبدأ تاريخ لبنان، من تاريخ الدولة فيه. أما إحالة التأسيس إلى عام 1861 فقد كانت سبباً أو ذريعة لحصول كوارث سياسية متناسلة لم تصل مفاعيلها بعد إلى خط النهاية." وعدّدنا الكوارث التي يمكن أن يوضع أسعد أبو خليل في عدادها، فأحسب أن مقارنتي به ناجمة عن منهج الجهل بالشيء. فلو كان على علم بمقالتي المطولة المنشورة في جريدة الأخبار رداً على هذيانات مخبول كاليفورنيا لما ارتكب هفوة المقارنة غير اللائقة هذه.
أعطاب منهجية أخرى تتجاوز ما يقع فيه كتّاب آخر زمن، فالأستاذ الجامعي مطالب باحترام أصول ليس من تقاليد منصات التواصل احترامها. في البحث العلمي، الحجة بالحجة والقرينة بالقرينة والإثبات بالإثبات. أما إطلاق الأحكام والمصادرة على المطلوب ونقاش صاحب الفكرة بدل الفكرة، فذلك من منهج الشتم والإهانة الذي شرعنته الممانعة على وسائل التواصل.
مرة أخرى نجدد الدعوة إلى خوض نقاش راق، بعيداً عن مناهج تحول دون بلوغ الحقيقة، بحثاً عن حل لأزمات وطننا المتناسلة.

دولة الأحزاب
متى تكون أحزابنا على وئام ومتى تتناكف ومتى تتراشق ومتى تتراجم ومتى تتقاتل لتفني بعضها بعضاً؟ لا يعلم ذلك إلا الله والراسخون في علم السياسة. بالأمس البعيد كانت بيروت "شرقية وغربية"، أو 8 و14 آذار، وكان معظم اللبنانيين يتوزعون العمالة بين شرق و غرب، ويستخدمون بطاقات مزورة للعبور بين الدويلات والجيوش الميليشيوية. بالأمس القريب تضامنوا وتعاونوا و"يا دار ما دخلك شر" وكأن شيئاً لم يكن، وبراءة الأطفال على وجوه الطائفيين، من أجل المناصفة.
الأمس يكون بعيداً أو قريباً "غب الطلب". تستحضر الذاكرة على هواها من غير حساب للزمن. اللبنانيون "عاربة ومستعربة"، أصلي وله مرقد عنزة، و"تايواني" ينبغي إعادته إلى بلاده، الحلبي إلى حلب والبغدادي إلى بغداد والمكاوي إلى مكة والعكاوي إلى عكا والمغربي إلى المغرب والمصري إلى مصر. على الضفة الأخرى يرفعون شعار الإسلام هو الحل ويرتبك حاملوه بالإجابة إذا ما سئلوا عن أهل الذمة.
حين صنفتهم الثورة "قشة لفة"، أي "كلّن يعني كلّن" اعترضوا وهادنوها وتبرأ بعضهم من ماضيه حتى لم يبق في ساحة المواجهة مع الثوار غير هراوات الشرطة والموتوسيكلات و"المجلوؤون" بحامل مفاتيح جهنم. فجأة، من غير أن يرف جفن لحزب، يشربون الأنخاب في البلديات، ويستقيلون إن انهزموا. هذه آخر نسخة من الديمقراطية جرى تحديثها في أروقة الثنائيات اللدودة والودودة.
لسان حالهم، كلنا مع الدولة. لا نفاق في الشعار. لكن من المؤكد أن الدولة "لا تنطق بنفسها بل تحتاج إلى رجال"، على قول الإمام علي عن القرآن. ويذهب التأويل والاجتهاد لدى كل منهم كل مذهب، حتى لا يبقى من بنيان الدولة حجر على حجر. لكل منهم دولته ولا تلتقي دولهم إلا على تقاطعات اللغة، أو على حصار التغييريين.
التغييريون لم يقصروا في تقديم الأدلة ليدانوا على ما ارتكبوه بحق أنفسهم وبحق التغيير. هم أيضاً عجزوا عن صياغة مشروع واحد للدولة المنشودة. عجزوا عن توحيد صفوفهم. تجربة السلطة غير تجربة الثورة. الثورة أنجزت في نقابة المحامين وفي نقابة المهندسين وفي بيروت مدينتي وبعلبك مدينتي وفي بلدي بلديتي عندما كان أهل السلطة يتخفون من أعين الثوار في المهاجر أو في بيوت محصنة. في رحاب السلطة "انفخت الدف وتفرق العشاق"، وصار الظرف ملائماً ليتعانق الخصوم في نقابة الأطباء وفي بلدية بيروت.
لكل حزب دولته. يتواجهون تحت أسمائها المضمرة في حروب مدمرة أو يتفقون في السلم على دولة واحدة يبددون فيها، بالمحاصصة، الثروة الوطنية بشراً وحجراً وأموالاً.
أما آن أوان الصحوة أيها التغييريون؟

أي دولة يريد حزب الله؟
طرحت ثورة 17 تشرين مهمة استعادة الدولة من خاطفيها الميليشيويين فصار أي حزب من أحزاب المنظومة، حين يسأل يكون جوابه، كلنا مع الدولة. حتى الذين شاركوا في الاعتداء على الدولة وانتهكوا الدستور والقوانين وأمعنوا في تخريب أجهزة الدولة ومؤسساتها لم يتلعثموا بقولهم، كلنا مع الدولة.
قلت بحضور النائب محمد رعد في ندوة عقدت في كفررمان عام 1993، إن المقاومة لا تسأل عن التحرير فهذا واجبها، بل عن مشروعها لما بعد التحرير. المقاومة الوطنية انهارت لأنه مشروعها هو إقامة دولة الحكم الوطني الديمقراطي المعادية للإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية. كان حزب الله اللبناني، في ذلك الوقت، يناقش "مشروعية" دخوله في السلطة، على ما رواه الأمين العام الحالي نعيم قاسم.
للإجابة على سؤال المشروعية قررت لجنة حزبية أن المشاركة في الانتخابات النيابية "فيها مصلحة للحزب ولا تتعارض مع أولوية الجهاد للتحرير" لكن قرار اللجنة لم يعتبر نافذاً "إلا بعد استفتاء سماحة الولي الفقيه الذي أجاز وأيّد".
"مصلحة" الحزب في الدخول إلى البرلمان تتمثل في "الاستفادة من المجلس النيابي كمنبر سياسي يهتم بالمقاومة ويناقش دعمها وتأييدها، وبناء شبكة علاقات مع ممثلي المناطق والطوائف، ما يفتح أفاق التعارف ويزيل الحواجز المصطنعة والانطباعات الخاطئة"، فضلاً عن أن المشاركة تشكل "اعترافاً رسمياً بتمثيل حزب الله لشريحة شعبية معينة، ورصيداً إضافياً داعماً للمقاومة".
أما الحكومة "فعدم المشاركة فيها هو الأصل والمشاركة هي الاستثناء"، وقد اختار حزب الله الاستثناء ليتمكن من الحصول على حصة وازنة في التوظيفات الإدارية لأن "التوظيف في لبنان يخضع لنظام المحاصصة والمحسوبيات لا للكفاءة والأهلية". وقد رفض الحزب الانسياق وراء المكتسبات الخدماتية مقابل تنازلات تفضي إلى "لبننة حزب الله وانخراطه في الحياة السياسية الداخلية وإلى تخليه عن ثوابته وعن أولوية المقاومة وإلى تخليه عن سلاحه"
استناداً إلى هذه المقاطع المقتبسة حرفياً من كتاب نعيم قاسم "حزب الله، المنهج والتجربة والمستقبل" الصادر عن دار الهادي عام 2004، من الملاحظ غياب مصطلحي الدستور والديمقراطية غياباً تاماً عن الحقل المعجمي للكتاب.
تجاهل حزب الله أبجديات القانون التي فوضع تعريفاً للدولة والوطن مبنياً على ثلاثية غير تلك التي تدرس في كليات الحقوق أو تلك التي وضعها فلاسفة ومفكرون في القرنين الماضيين. ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة، فيما ثلاثية الأوطان الطبيعية هي الأرض والشعب والسيادة، أي سيادة القانون على الحدود وفي الداخل، وتتولاها الدولة، دولة القانون والمؤسسات.
منهج "المسكوت عنه" فضّاح، لا تبنى الدولة بغير سيادة ودستور وحريات.

المقاومة والتحرر الوطني
شعاران من زمن مضى
"...يصبح أكثر جدوى وأكثر عقلانية النظر إلى العنف المرافق لقيام الرأسمالية بوصفه ثمناً فرض على البشرية أن تدفعه لكي تنتقل إلى الحضارة الرأسمالية، والنظر إليه، بالتالي، لا بعين «التحرر الوطني» من الاستعمار، بل بعين التحرر من التخلف".)من كتابي، أحزاب الله، الصادر عام 1920،توزيع دار النهار للنشر).
يساريو بلادنا العربية رفعوا شعار محاربة الاستعمار الفرنسي والإنكليزي بناء على طلب سوفياتي، فيما كان الاستعمار يستكمل رحلة الإياب ويستنبط أشكالاً من السيطرة ليس الاحتلال في عدادها، فصار التحرر الوطني(من الاستعمار) فكرة خالية من المعنى في معظم البلدان التي نالت استقلالها قبيل الحرب العالمية الثانية أو بعدها بقليل.
غير أن أحزاب اليسار الشيوعي والقومي في بلدان الأنظمة التقدمية، وحركات الاسلام السياسي في كل البلدان العربية في مرحلة لاحقة، وجدت في الاستيطان الصهيوني تعويضاً عن استعمار غير موجود في بلادها فاستعاضت عن ذلك بحملها قضية فلسطين ورفع رايتها محاولة الحلول محل الشعب الفلسطيني والنيابة عنه في نضاله لتحرير أرضه، حتى لو كان ذلك على حساب الدول وسياداتها وانتهاك الحدود والدساتير، وعلى حساب القرار الفلسطيني المستقل.
بدأ استخدام السلاح خارج شرعيات الدول بعد هزيمة حزيران. الحرس الشعبي، بداية السبعينات، بمشاركة أحزاب شيوعية عربية، أنطلاقاً من جنوب لبنان؛ منظمة الصاعقة كتنظيم فلسطيني يأتمر بأمر السلطة السورية؛ جبهة التحرير العربية العراقية الهوى؛ الأردن رفض ازدواجية القرار العسكري ووضع حداً له في أيلول الأسود؛ أتفاقية القاهرة بين المنظمات الفلسطينية والدولة اللبنانية كبوابة لتشريع عمل كل الأحزاب والتنظيمات العسكرية باسم القضية الفلسطينية وثورتها المسلحة.
انهيار الاتحاد السوفياتي لم يطو صفحة الشعارات التي أطلقها في الكومنترن وألزم فروعه باعتمادها كلازمة في البيانات وخطب القادة ودروس "الاستظهار" في القواعد الحزبية، وعلى رأسها شعار التحرر الوطني من الاستعمار.
الجبهات على حدود فلسطين أغلقت وأعادت مصر سيناء المحتلة باتفاقيات كامب ديفيد، ووقعت الأردن اتفاقية وادي عربة، واعتمد النظام السوري حلاً مزدوجاً لقضية الجولان المحتل، شقه الأول إرجاء تحريره إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً، وشقه الثاني تجميع كل فروع المقاومة وصنوفها، الوطنية اليسارية والإسلامية والفلسطينية على جبهة الجنوب اللبناني وتوظيفها لا لتحرير الأراضي اللبنانية المحتلة بل لتحسين شروط المفاوضات بين جبهة الممانعة والكيان الصهيوني.
"وافق شن طبقة"، الممانعة البعثية و"أممية" ولاية الفقيه، لذلك كان لا بد من التمسك بالمقاومة حتى لو تحررت الأرض اللبنانية المحتلة، والذريعة جاهزة: فلسطين والقدس.
عام 2000 كان ينبغي تكريم المقاومة بإهداء التحرير للشعب والسلاح للجيش وبحل الميليشيات وإعادة بناء الوطن والدولة.



#محمد_علي_مقلد (هاشتاغ)       Mokaled_Mohamad_Ali#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنهج الطائفي في كتابة تاريخ لبنان
- البلديات اللبنانية: فاز الاستبداد الحزبي
- التلميح المشبوه يفسد الود
- الحرب الأهليةحرب على الدولة
- الإصلاح السياسي أساسي حتى في الجندرة
- زجل الحرب الأهلية -المارونية السياسية والشيعية السياسية
- في نقد المنبر الوطني للإنقاذ
- -موران كنعان- وعهود الوصاية
- السلاح غير الشرعي والميليشيات
- لا للتوافق
- متاهة الضائعين لأمين معلوف(5) الولايات المتحدة واللوبي اللبن ...
- الذكاء الاصطناعي والبديل الاشتراكي رؤية من منظور اليسار الإل ...
- متاهة الضائعين لأمين معلوف(4) هل العرب استثناء؟
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
- متاهة الضائعين لأمين معلوف(3) الاتحاد السوفياتي
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
- متاهة الضائعين لأمين معلوف(2) منهج البحث الروائي عن -الهويات ...
- المنهج الروائي في البحث عن الهوية عن -متاهة الضائعين- لأمين ...
- لماذا نحن في أزمة ممتدة؟
- رفيق الحريري ومشهد 2025


المزيد.....




- بعد سنوات من الغموض.. ماذا كشف هجوم إسرائيل -غير المسبوق- عل ...
- سماع دوي انفجارات في سماء القدس مع انطلاق موجة جديدة من الصو ...
- شركة سويسرية أخطر على السيادة الأمريكية من تيك توك
- خصوم حماس يَعِدون بإدارة قطاع غزة
- الرد الإيراني بدأ.. صليات متتالية من الصواريخ على إسرائيل ود ...
- ضربات جوية إسرائيلية تطال مواقع استراتيجية في إيران
- +++تغطية متواصلة ـ الهجوم الإسرئيلي على إيران ورد طهران+++
- باحث مصري: مكتب تابع للموساد بدولة آسيوية جارة لإيران نفذ ال ...
- علامات غامضة في الحواس تنذر بالخرف قبل سنوات من فقدان الذاكر ...
- المنتجات الأكثر فائدة للأمعاء


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي مقلد - كلنا مع الدولة. نقاش في المنهج