أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد البهائي - البيت الابراهيمي ..أكذوبة كبرى















المزيد.....

البيت الابراهيمي ..أكذوبة كبرى


احمد البهائي

الحوار المتمدن-العدد: 8371 - 2025 / 6 / 12 - 15:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ ستة عشر عاما وقبل ما يحدث الان من إرهاب وإبادة وتطهير عرقي للفلسطنيين ، نشرت مجلة "مومِنت "اليهودية الأميركية في شهر مايو 2009 حوارا مع الحاخام اليهودي "مانيس فريدمان" حول الطريقة المثلى لتعامل اليهود بفلسطين المحتلة مع جيرانهم العرب، وقد كانت اجابته صادمة حين قال "إنني لا أومن بالأخلاقيات الغربية، بمعنى أن عليك ألا تقتل المدنيين أو الأطفال، وألا تدمر الأماكن المقدسة، وألا تقاتل في المناسبات الدينية، وألا تقصف المقابر، وألا تطلق النار قبل أن يطلقها عليك الآخرون.. إن الطريقة الوحيدة المثلى لخوض حرب أخلاقية هي الطريقة اليهودية دمر أماكنهم المقدسة، واقتل رجالهم ونساءهم وأطفالهم ومواشيهم". وقد علل "فريدمان" ذلك بأنه الرادع الوحيد والحقيقي للتخلص من ثبات الفلسطينيين ومقاومتهم المستمرة، وأن تلك هي قيم التوارة التي ستجعل الإسرائيليين "النور الذي يشع للأمم التي تعاني الهزيمة بسبب هذه الأخلاقيات المدمرة التي اخترعها الإنسان".
ليس بعيدا عن التلفيق المذكور بالنص الكتابي التوراة وادعائهم على انبياء الله ارتكابهم المجازر واخذ تلك التلفيقات مرجعية لتطبيقها على ما يحدث الان كسند قانوني كتابي مقدس، لنبدأ ونقول: لمولانا شيخ الازهر احمد الطيب انتم قيمة وقامة ولذلك نطلب من مولانا الاعتذار عن وضع اسمه ليكون المسجد المعرف باسم مسجد الامام الطيب جزء من مجمع بيت العائلة الابراهيمية الأكبر ، تحقيقا للاية الكريمة "وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ ۚ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَىٰ ۖ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (107) لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ۚ لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ (108) أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109) لَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَّا أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (110) ۞ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.
فالتسمية ببيت العائلة الابراهيمية لهو خطأ وخطيئة عظيمة ، لنتساءل كيف يطلق عليه بيت العائلة الابراهيمية نسبة لأبي الأنبياء إبراهيم ؟!، فعند المسلمين إبراهيم عليه السلام حنيفا مسلما " ما كان إبراهيم يهوديا" " إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين"
،"يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ" ، بينما عندهم النبي التوراتي إبراهيم .

بيت العائلة الابراهيمي في الامارات هو قائم في نشأته الظاهرة على اجزائه الثلاث التي نعرفها، ولكن في باطنه شيء اخر تماما ذلك الباطن يمكن ان تتلمسه من شكل البناء الإجمالي الأقرب الى شكل الهيكل المراد بناءه في القدس ، الذي تجده في المسجد من جزئه حيث الرمزية الى الهيكل واضحه في بناءه وهو بدون "قبة ومحراب ومأذنة" حتى القباب السبع الخارجية قمة الرمزية الى الشمعدان اليهودي بأركانه السبعة .
لنقول ،لا يسمح ببناء كنيس يهودي خارج إسرائيل إلا اذا كان التبشير هو اساسه ، وتواجد هذا الكنيس بصورته وهيئته يرجعنا لنعرف ان "مذهب الاحبار او الربانيين او الفريسي" ، هو الكيان الإسرائيلي الان والأب الروحي لكل المذاهب والطوائف الحديثة في اسرائيل ، وخير دليل على ذلك الإعلان من داخل إسرائيل على ان البيت الابراهيمي هو رسالة اليهود العالمية في اعلى صورها البشرية وتقع على عاتقهم من خلال ذلك هداية الشعوب التي لا يمكن ان تتحقق إلا من خلالهم ، لنتسأل كيف تتحقق هل من خلال توراة موسي الحقيقية {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ} [السجدة:23] ، ام من خلال المشناه التي نسفت توراة موسى الحقيقية نسفا، تلك المنشاه التي تتألف من 63 مقالة وتعد حجر الأساس في التلمود حيث يعتبر الاحبار والربانيين التلمود وسيط بين التوراة والحياة وبإعتباره تفسير لتوراة موسى ويعتبرونه التوراة الحالية بل اقوى منه ومهيمن عليه ويمكن من خلاله تشريع لما يستجد في الحياة الراهنة من امور ولم تنص عليه توراة موسى ، فالتلمود عند اليهود هو التوراة الشفوية التي املاها الرب يهوه على موسي والتي انتقلت منه والقاها موسى الى يوشع شفويا ومنه انتقلت الى القضاة والشيوخ التي انتقلت منهم الى الأنبياء خلال عدة عهود (عهد المملكة المتحدة وعهد المملكتين ) ومنهم نقلت التوراة الشفوية الى رجال الكنيس لتنتقل منهم الى الكتبة السفريم وباعتبارهم الاحبار والربانيين ليدونوها أي التوراة الشفوية في كتاب التلمود ، الذي تم توثيقه في القرن الثاني الميلادي لينتهي اليهود من كتابة التلمود سنة 550 للميلاد ، ذلك الكتاب باعتباره المشرع الأول والأخير لاي يهودي متجاهلا التوراة الحقيقية التي انزلت على موسي عليه السلام ، " أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " [البقرة: 75] ،" وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ "[آل عمران: 78] ،" قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] " ،" فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] " ، " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٣٤ التوبة﴾.
اذا لا يمكن ان تتفق هذه العقيدة مع أي كتاب سماوي حتى توراة موسى الحقيقية نفسها التي انزلت على بني إسرائيل وكانت هدى ونور ،فكيف يمكن ان نتفق مع هذه العقيدة وهى تجسد الله عز وجل ، كيف نتفق وهى تؤكد ان إبراهيم يهوديا ، كيف نتفق ومن مسلماتها ان موسى أبو الأنبياء جميعا من جاء منهم قبله ومن جاء بعده ، كيف نتفق وان من مبادئ العقيدة بناء الهيكل على انقاض وجثث الشعوب حتى يعود المسيح اليهودي ، كيف نتفق وهى تعتبر الشعوب الأخرى الغير يهودية من الاميين الجهلة وذلك من خلال نظرة عقائدية ذات عقلية عنصرية شوفي نية حاقدة كارهة عدائية قاتلة خاصة على الشعب الكنعاني حيث شرعت تلك العقيدة قتل كل شخص غير يهودي بحجة انه قد يكون منحدرا من الكنعانيين (فلسطين لبنان سوريا الأردن) ، كيف نتفق وشرعت واباحت سرقة وغش وربا واستعباد وقتل بقية الشعوب باعتبارهم شعوب امية نجسة " الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ" ، ( لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون ).
بعيدا عن فكرة ان البيت الابراهيمي تدعو لدمج الأديان وانصهارها وأن ذلك البيت يكرس حرية الاعتقاد لا دمج المعتقدات، اذا اكذوبة كبيرة عندما يقال بعد كل هذا الإرهاب والقتل والتجويع والابادة والتطهير العرقي لاهل فلسطين ان بيت العائلة الإبراهيمية هو مشروع يهدف إلى ترسيخ قيم التعايش والتسامح وقبول الآخر بين الأديان الثلاثة الإسلام والمسيحية واليهودية، بناء على الأصل المشترك الذي يربطها بآبائهم المشترك النبي إبراهيم عليه السلام ،لنتسأل ،بعد ما نراه ونشاهده من احداث ليس لها وصف، هل مازال مجمع البحوث الإسلامية الذي يعد الهيئة العليا للبحوث الإسلامية بالأزهر الشريف متمسك ببيانه حول البيت الابراهيمي وخاصة الفقرة التي تؤكد ان "مشروع بيت العائلة يمثل إحدى مبادرات الأخوة الإنسانية، وهو عبارة عن مسجد مجاور لكنيسة وكنيس، يفصل بين دور العبادة لكل دين على حدة في المبنى والمعنى ... بل هو جائز شرعاً نظراً لما يترتب عليه من مقاصد إنسانية يدعو إليها الدين الإسلامي، بل وتدعو إليها كافة الشرائع السماوية "؟.



#احمد_البهائي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معدل التضخم في أميركا..يورو/دولار صعودياً
- المؤكد تثبيت الفائدة في انتظار التضخم الترمبي
- ادوات الصين الاخرى...هل يستطيع ترمب الصمود؟
- الصهيونية الاستيطانية بدءا من كورش مرورا ببلفور وصولا بامريك ...
- قرار المركزي المصري في ظل التحول والمتغيرات
- قرض صندوق النقد لمصر بين التشخيص والاملاءات والمنهج
- مصر..ضرائب لها اثر تضخمي
- المركزي المصري بين الاحتياطي الالزامي وعمليات ربط ودائع طويل ...
- الفيدرالي الامريكي بين توقعات الاسواق والاكتناز الكنزي
- اخر هرطقات المتأكونين ..الحج اشهر معلومات
- مصيدة تحرير حساب رأس المال لتغطية عجز الحساب الجاري
- نتنياهو يعصف بالسلام مع مصر
- هل يؤثر محضر الفيدرالي على الاقتصاد المصري؟
- الاقتصاد المصري..مازال العلاج ممكنا
- قضايا دافوس 2024..أين مصر؟
- حكومة جديدة مصرية..حتمية اقتصادية
- الاقتصاد المصري..الهيمنة المالية على النقدية
- امتيازات تحويلات المصريين..حلول من داخل الصندوق
- التضخم في مصر بين التدفقات النقدية والمعروض النقدي
- الموتمر الصحفي لجيروم باول وأتره على الاقتصاد المصري


المزيد.....




- تزامنا مع قصف إيران.. الاحتلال يغلق المسجد الأقصى
- بيان حرس الثورة الاسلامية بمناسبة استشهاد اللواء حسين سلامي ...
- قائد الثورة الإسلامية: على الكيان الصهيوني أن ينتظر عقابًا ش ...
- حرس الثورة الاسلامية يؤكد استعدادها للرد على العدوان الصهيون ...
- رئيس لبنان يبدأ زيارة إلى الفاتيكان.. ويلتقي البابا ليو الجم ...
- قادة أمنيون عراقيون يعلقون على فتوى -الجهاد الكفائي-
- الرئيس اللبناني وقرينته يتوجهان إلى الفاتيكان للقاء البابا ل ...
- جماعات يهودية تشيد بالعقوبات الأمريكية على منظمات غير حكومية ...
- من بينها مسجد بالقدس.. إسرائيل تمهد لحظر الأذان في مدن فلسطي ...
- مالي: جماعة -نصرة الإسلام والمسلمين- تواصل عملياتها وتدعو لإ ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد البهائي - البيت الابراهيمي ..أكذوبة كبرى