أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم حمود الهوني - سكانها بين البدون وخلق الكيان .. وإقامة دولة















المزيد.....

سكانها بين البدون وخلق الكيان .. وإقامة دولة


ابراهيم حمود الهوني

الحوار المتمدن-العدد: 1810 - 2007 / 1 / 29 - 11:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بين البدون وخلق الكيان رقم بسيط وبسيط جداً وفي ذات الوقت لا يوجد فرق بينهما ومابين من يسعون لإقامة دولة تحت أي مسمي.
فماذا يعني لو وُجدت دولة أو حتى مملكة للأمازيغ مثلاً أو الأكراد أو الطوارق أو غيرهم أو خلق كيان أو تكتل أو حتى حزب أو طائفة للتحكم في هذه الدولة أو تلك.
ماذا يعني لو وُجد شعبٌ عريق وكبير تحت أي مسمي في هذا الوطن العربي أو ذاك الذي في ضواحيه يضن أنه يعاني من أزمة وحلها يكمن في خلق دولة لهم .
ماذا يعني وُجود صراعات ومصارعين من أجل إيجاد هكذا دُول تُبني من منطلق ديني أو طائفي أو عرقي .
ماذا يعني أن يخرج أحدهم من مخبئ الزمن الخمل على هذا الزمن النشط وهو بدائي لينفض غبار أفكاره ألقاتله للحياة والكاتمة للمدنية ويُدعي زعيم منادي لقيام دولة س ؟! عاصمتها ص؟! .
ماذا يعني لو أُوجدت أحدها على الخارطة المفتتة لما يسمي بالوطن العربي.
دعونا نستعرض بعض القدر المرسوم على هذه الخريطة العجيبة لهذا الوطن قبل أن تتغير بفعل زيادة دولة ؟ .
الوطن العربي أو العالم العربي أو الموطن العربي أو المستعرب ( وأدع نقاد اللغة العربية في اختيار الأنسب مع الوضع ) .
فهو يقع في مكان رائع جداً وخيالي جداً وقد يكون أحسن من هكذا لو لم يوطنه العرب ، فهو يمتد من المحيط الأطلسي غرباً وحتى بحر العرب أو بحر الفرس ؟ شرقاً .. ويبلغ عدد سكانه حتى العام المنصرم 323.825.430 نسمة تقريباً وذلك حسب الإحصائية من الصفحة المعلنة في موقع المخابرات الأمريكية world fact book ، بما فيهم إحصائية سكان الوطن العربي 312,364,392 نسمة تقريبا * يعيشون في كنف 22 دولة هي الهيكل العظمي لجامعة الدول العربية ، في مساحة 14 مليون كلم2 تقريباً، 22% منه في آسيا و78 في أفريقيا ، ويصل طول سواحلها إلي 22 ألف و828 كلم ، وتشرف على عدة مضائق مضيق هرمز و مضيق باب المندب و مضيق جبل طارق و قناة السويس وكلٌ له خصوصياته الإستراتيجية ، اللغة المتداولة والتي تجمع قدر كبير من دولها اللغة العربية.
خريطة جغرافية و ديموغرافية ولا أروع وأترك النقد هذه المرة في المقارنة مابين هذه الإستراتيجيات الموجودة عندنا ولم توجد عند الغير في قارات العالم الأخرى اتركها لحكم كل ناقد علي ما سيأتي من تحليل : ... الوطن المستعرب ؟ من المحيط إلى الخليج ...
سنقف على بعض بلدانه بلمحة بسيطة ومختصرة على الوضع الدولي كدول قائمة ووضع من ينطبق عليهم عنوان المقال فيها ..
بداية بالمملكة المغربية : بلد جميل وأهلها طيبون تبلغ مساحتها 710.850كم2 وعدد سكانها 33,241,259 نسمة وتطل على البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي مما يجعلها موقع أوسطي جميل ، هذا البلد يعاني بالإضافة إلى المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الداخلية - كما في الكثير من الدول المستعربة - فهي تعاني من احتلال تاريخي طويل وشائك وغريب في الشمال البحري من قبل اسبانيا لسبته ومليلية ،وفي الجنوب الصحراوي تعاني من النزاع القائم مع جبهة البوليساريو والتي تريد فيه دوله هناك تحت مسمي الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية هذا من جهة من جهة أخري المشاكل الظاهرة والخفية من قبل الأمازيغ وهؤلاء لهم قصةٌ مشتركة مع بعض الدول المغاربية والدول المجاورة .. والتي تجعلنا بالضرورة أن نجمل الكلمات لخدمة المقصود بالمعاني وذلك بالتغاضي عن الوقوف على كل دوله والحديث بشمولية .. فالدول المغاربية مسرح متدرج لهؤلاء فهم أيضاً يسعون من أجل تحقيق الحلم المشترك حتى ولو سكنوا القمر وهو تكوين أو استرجاع – إن صح التعبير – " تامازغا " كدولة قائمة في هذا الجزء على الخلفية التاريخية والتي تقول بأنهم أصل السكان في شمال أفريقيا ، وباعتبار أن الرابط الكبير فيما بينهم هو اللغة بالإضافة إلى ذلك الحلم المشترك وبعض التراث والعادات والتقاليد والمعتقدات فإن لهم الكونغرس العالمي الأمازيغي ، وهم يتوزعون في بعض الدول بنسبة تقريبية كالتالي :
• المغرب : حيث يشكل الناطقون باللغة الأمازيغية 39.9% من السكان البالغ مجموعهم 33.3 مليون نسمة.
• الجزائر : حيث يشكل الناطقون باللغة الأمازيغية 45.35% من السكان البالغ 32.9 مليون نسمة.
• ليبيا : حيث يشكل الناطقون باللغة الأمازيغية 0,5% من السكان البالغ مجموعهم 5.9 مليون نسمة.
• تونس، موريتانيا، مالي، النيجر و بوركينافاسو ومصر: فتقل نسبة الناطقين بالأمازيغية عن 5% .
• هذا بإضافة الجاليات الأمازيغية المغاربية الكبيرة في دول المهجر والتي لا يقل تعدادها عن المليونين نسمة والتي يجمعها نفس القاسم المشترك بتمسكها بالهوية الأمازيغية .
ولزم الإشارة هنا إلى أن هناك تفرعات أخري لهم هي في الأصل تفرع قبلي من الأمازيغ مثل الطوارق أو التبو .. والفكرة لديهم قائمة ومشتركة و مقدسة .
نخرج إلي السودان والتي يبلغ عدد سكانها 41,236,378 نسمة موزعين على مساحة 2,505,810 كم2 ولها من المميزات الجغرافية ما تجعلها أقوي مما هي عليه ألان لولا وجود ما هو معروف بذكر دون تفصيل ألا وهو الخلل الواضح في السياسة الداخلية للدولة من قبل الحكومة حالها حال بقية الدول العربية .
والموضوع فيها هو مشاكل الجنوب بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان والتي تسعي فيها الثانية لخلق دولة داخل دولة حيث أخذت أبعاد أخري من اقتتال مستميت وحروب استنزاف لسنوات عدة واتفاقيات وقمم وفي النهاية تخبطت بين بنود اتفاق نيفاشا و القاهرة وأبوجا ومازال الصراع قائم حتى ولو بان خامداً في جوانبه.. ولكن الفكرة لديهم قائمة و مقدسة .
و مروراً بالصومال والتي تشهد الأن صراعٌ تداخل فيه الحابل الإثيوبي الأمريكي بالنابل القبلي والإسلاموي القاعدي ، وهي المقسمة أصلاً إلى خمسة أقاليم .. ثلاثةٌ منها ترزح تحت حكومات الصومال المتعاقبة على سُدة الحكم المتحركة ، و إقليم الصومال الغربي أو ما يعرف بإقليم أوجادين بإثيوبيا حيث الحكم فيها ذاتي وفيها أيضاً خلية نائمة تدعي جبهة تحرير أغادينيا وهي الأخرى تصارع من أجل قيام دولة ،ثم إقليم الصومال الشمالي الشرقي بكينيا والذي يعيش عالة عليها وهو أيضاً يشكل خلية نائمة جداً ولكن إلى حين أشعار آخر .
ننتقل إلى دول الشبه في جزيرة العرب حيث المسرح مفتوح للعروض الطائفية والعرقية وما يصحبها من تقلبات بهلوانية وتهريج وتخريف على مدار العام ، مسرحيات أبطالها كثر ومشاهدها تكاد تكون متكررة ومتشابهة وتعتمد على الجسارة والدموية والسرعة والسخونة والتغير،مشاهد تاريخية لا تكاد تمحي من الذهن وتوحي بالولوج إلي النهاية حتى تنقلب إلي مشاهد أخري أكثر سخونة ودموية ..
على العموم فإن الملخص العام الذي نريد أن نخرج به من هذه الساحة وما يخدم الموضوع .. بدايةً من الصراع التاريخي الطويل بين الفلسطينيين والإسرائيليين لخلق دولتين مستقلتين في هذه القطعة الجميلة والمشوهة بهما كوجه وسيم ولكنه أعور ، وبالرغم من أن مقومات الدولة تختلف اختلاف جوهري ما بين الفئتين إلا أن الحلم والصراع قائم ، ولن ادخل في مقارنة عقيمة فيما بينهما ذلك لأن كل شي معروف وواضح وإن كان لدي تعليق بسيط وهو أن الصراع أصبح صراعات وسيصبح أكثر وأقوي وأعنف ...
صراع فلسطيني/ إسرائيلي وصراع فلسطيني / فلسطيني
إلى جانب صراع عربي (وإن أصبح خجول الأن) / إسرائيلي حيث يصب فيه العرب عصارة استعرابهم في هذه القضية وحول صراعهم مع إسرائيل وهم في الحقيقة كمن يقف أمام المرآة ويحاول الخربشة والتزيين والتغيير من عيوبه .. ولكن على المرآة بينما يبقي الأصل كما هو مشوه وبتباين واضح مابين الجيران وأقصد هنا مصر الأردن سوريا ولبنان .. فماذا نسمي هذه القطعة فلسطين أو إسرائيل أو فلسرائيل ؟ .
نكسر هذه المرآة وندخل إلي بلد الأضاحي كل يوم ذلك المسكين العراق حيثُ أصبح كله ملوية ساء من راء واستاء من دخل فيها ..
فقد كان على الأقل موحداً بغض النظر عن القوي التي كانت تجعله كذلك ، أما الأن فخرج علينا - مع احترامي- الآشوريين والبجمركة واليزيديين والتركمان والأكراد ...الخ وهذا الأخير له وعليه مآخذ كثيرة ذلك لأنهم متواجدون في أكثر من إقليم ودولة وأوسع انتشاراً وأكثر تأثيراً بل ولديهم برتوكولات خاصة جداً علم ولغة وحتى رئيس ، ولكن القاسم المشترك بينهم أي كل من خرج إنه لكلٌ له تاريخهُ ومطالبه وحقٌ شُرع من رموزهم لقيام دوله وفقاً للمكان وما يميزه من ثروات ووفقاً للمعتقدات من دين ووفقاً للعرق من تصنيف ووفقاً للجيران وما يميزهم من تقارب .. أما الطامة الكبرى في شيعتها وسنتها ، الهالكون بحول الله وقدرته ثم بمراجعهم و أأمتهم وشيوخهم وفقهائهم وفي الحقيقة هم وجهان لعملة واحدة بل وتكاد تكون مستهلكة وأكل الزمان عليها وشرب .. وذلك من جراء التداخل الواضح في القدرة على معرفة الحقيقة ومدي البعد الكبير عنها سواءً من الزعماء أو العامة ..
المشهد العراقي بصفة عامة يبث حلقات نفاق واضحة وتصاعد عرقي ثم طائفي بوتيرة عالية جداً ، وها قد ذهب صدام وبعثه ولكن سيُبعث بعد حين ما هو أشرس منه ومن الحجاج من قبله وبدل من أن يكون محصوراً في بلدٍ واحدٍ سيكون في بلادٍ واحده ولكن مقسمة إلى دويلات بفعل ذلك التقسيم ، وبالتالي سيزيد عدد الصداميون وعدد الحجاجيون ومن ثم سيزيد عدد ضحايا صراع تلك الأطراف.. من الأبرياء . . فقط لا غير .
فماذا يعني زيادة دولة أخري جديدة على سطح الخريطة العربية؟ !.
فلو زادت دُول وزاد رؤساء وزادت أعلام وزادت بروتوكولات واتسعت فناءات الخريطة الشرق أوسطية في عالم صُنف ثالث .. السؤال ماذا سيزيد من تقدم وماذا سيقدم ؟ .
ماذا سيقدم بعد دماء أُريقت ونفوسٌ زُهقت وكرامةً أُهدرت بفعل فاعل حزبي أو عرقي أو طائفي أو ديني .
ماذا ونحن نحمل أوزار حكوماتنا الحالية من قرون عديدة خلت من أُمراء وملوك ورؤساء صعاليك نائمين على آبار البترول المُسكن ذلك السهل الممتنع لـ و علي شعوب دولهم المغلوب على أمره ..
ماذا فعلوا وماذا فعلت الدولة بل الدول مجتمعه وهي تحت شعار ولواء جامعة الدول العربية من سنة تأسيسها وماذا تمخض عن قممها الـ 32 بدايةً من قمة أنشاص الإسكندرية عام 1946 وحتى آخر قمة في الخرطوم عام 2006 ..؟ سوي خربشة على أوراق ومآدب وتضارب في وجهات النظر والخلاصة .. صور التذكارية .
فقر جهل مرض تخلف همٌ وغم وخيبة تتلوها خيبة ، جيل مشوه كل عام وعام وتوالت الأعوام وزادت التشوهات حتى طالت الخريطة فأي دولة جديدة في ضل كل هذه الخيبات العملاقة ستكون ؟.. وأي مستقبل زاهر سيجده أحفاد دول قامت وقعدت وذاقت وتذوق من ويلات الحروب والفتن ، وكيف ستكون شعوب دول رضخت تحت نير الاستعمار وقاومت ونالت الاستقلال وتحتفل به كل عام ، وتحتفي بزعماء الجهاد فيها كل عام ، وتحيي ذكرى معاركها كل عام ، وتكرم مجاهديها كل عام ، وتشيد النُصب التذكارية والسواري ، وتحتفل بعيد ميلاد الزعيم وعيد العرش كل عام ... والنتيجة خيبة كل عام وحالة إحباط عام .. لأجيال وراء أجيال كل عام .
ماذا فعلت هذه الدول مجتمعة أو متفرقة من المحيط إلي الخليج ،وأي تأثير لها في الوسط العالمي وهي لم تصل حتى إلي بوادر الوحدة على غرار دول الإتحاد الأوروبي والدول الأمريكية المتحدة ، وما هي الفائدة المرجوة من زيادة دولةٌ أخري أو خمس دُول على الكم الموجود أو المرسوم حالياً من دول هذا الموطن ؟ !.
وهذا الاستفهام والتعجب لا يعني النبذ لطائفة أو لعرق أو لجنس أو لدين بقدر ما يعني النقد الاجتماعي لهذه الفئات وما أخذت من طابع سياسي أخرجها من الصفة والحلة التي كانت عليها في الأصل بل وأفقدها قيمتها الحقيقية وأهميتها كجزء ثقافي .. ذلك إن التنوع الثقافي لأي دولة مطلوب وإن الاختلاف العرقي أو الديني لا يفسد الانسجام بين الشعوب لا بل ويعتبرـ أي هذا التنوع ـ ثروة قيمة على ثقافتها عامةً ولكن دون أن تأخذ أبعاد سياسية ذلك لأنها السبب الوحيد والجوهري للتفرقة والكراهية ونبذ الأخر وتصل حتى لإراقة الدماء ، وفي الحقيقة إن الواقع الذي نشاهده الأن يقول هكذا ، فمن لا يسعى في بروتوكولاته لإقامة دولة فهو يسعى لخلق كيان مسيطر في الدولة الموجود فيها والأمثلة كثيرة في العديد من الدول العربية ويسير بوتيرة متصاعدة وعلي أكثر من جبهة .
فماذا يعني زيادة دولة وما الفائدة منها خاصةً وأن هناك فئة من البشر هي شريحةٌ من المجتمع في الدولة الموجود فيها وهم من يُطلق عليهم (البدون) يعيشون داخل دولة الكويت والإمارات أو علي مشارفها بمن فيهم المقيمين في بلاد المهجر حيثُ لم يحصلوا على الجنسية ولا يحق لهم حتى الأن الحصول عليها وهذا هو مطلبهم الوحيد وأصبحت قضيتهم ملفات تدور عبر أروقة مجالس الحكومة في الخفاء دون أدني أمل لإيجاد حل لهم .
فأي دولةٌ قديمة كانت أو مستحدثة ستكون دولة مثالية تحفظ حق شعبها وتسعي لضمان حياة شريفة تليق بالبشر بمنأى عن المزايدات والمشاحنات والفتن الطائفية والاختلافات الدينية والعرقية على حساب العامل الإنساني .
وتحضرني كلمة أخذتها من أهلنا البدون وهي بعنوان..:-
حياة البدون
تاريخ وماضي طويل لهم
لكن
لا حاضر لهم يهنئون به
ولا مستقبل يتطلعون إليه
بل عذاب متواصل
ومعاناة لانهاية لها..
نهاراً يكابدون الفقر والحاجة
وليلاً يقاسون الهم والحسرة

فمن ينادي بقيام دولة في زماننا هذا وضمن هذا الكم من دول المحيط كمن يريد أن يزرع في السبخة ويأمل عابثاً أن يحصد الريع ..خاصة في ضل هذه التغيرات المتقلبة في إستراتيجية الوطن العربي الثيب أصلاً والمتزامنة مع تكالب أطراف خارجية أفقدت هذه الخارطة شبابها وحيويتها وعذريتها وحكمت عليها بالمنطق إنها عاقر، وأن الداخل عليها من الخارج ومن أي اتجاه وتحت أي صفة بأنه عقيم .
وللحديث بقية



#ابراهيم_حمود_الهوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقديم تظلم
- قالوا لك .. يا نفسي
- خمسة شموع للتمدن
- جانب من جوانب الفكر الديني الشعبي
- عندما تُعيق السياسة من دور المبدع العربي
- من هي خير أمةٍ أخرجت للناس
- الرمزية في الدين


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم حمود الهوني - سكانها بين البدون وخلق الكيان .. وإقامة دولة