أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان يوسف يوسف - زواج المتعة بين المنظمة الآثورية والوطني الآشوري















المزيد.....

زواج المتعة بين المنظمة الآثورية والوطني الآشوري


سليمان يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1807 - 2007 / 1 / 26 - 11:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت قد قررت عدم الكتابة والرد على مقالات وردود كتبها البعض رداً وتعقيباً على سلسلة مقالات كتبتها،وهي لم تنته بعد،حول (قضايا الخلاف) داخل المنظمة الآثورية والانحرافات السياسية لبعض قياداتها.بالطبع ليس عجزاً أو تهرباً، وإنما حرصاً على عدم تضييع مزيد من الوقت في مرحلة مليئة بالأحداث والتطورات الأمنية والسياسية، تتطلب منا المتابعة المستمرة،لتداعياتها ومضاعفاتها المباشرة علينا نحن الآشوريين والمسيحيين عامة.لكن مع دخول السيد (عمانوئيل خوشابا)،القيادي في (الحزب الوطني الآشوري)العراقي،على خط أزمة المنظمة،بهدف تسجيل و تسويق لمواقف سياسية وحزبية معينة، بهذا الاتجاه أو ذاك،من خلال كتابته مقالاً- نشر في موقع (عينكاوا كوم) في الثالث من الشهر الجاري بعنوان (قراءة في موضوع، آشوريو العراق وديمقراطية البرزاني)- يرد فيه على مقال كتبته حول(آشوريو العراق وديمقراطية البرزاني)،وجدت نفسي مطراً للكتابة هذه المرة للتعقيب على قراءات غير دقيقة لوقائع سياسية مضى عليها بعض الوقت اثارها السيد خوشابا في مقاله المشار اليه،كذلك للرد على العديد من المغالطات السياسية والتهم التي ساقها في مقاله من غير سبب أو مبرر.بداية أرى أن الأخ خوشابا ربط وبطريقة غاب عنها المنطق والمنهج بين انتقاداتي للحكومة الكردية من جهة أولى، وانتقاداتي لمواقف الأحزاب الآشورية التي راهنت كلياً على الموقف الكردي في إقامة الحكم الذاتي للآشوريين في(إقليم سهل نينوى) من جهة ثانية، وما كتبته حول الأزمة الداخلية في المنظمة الآثورية من جهة ثالثة.
قبل خمس سنوات،وفي مثل هذه الأيام من (كانون الثاني 2002)، قمنا( أنا والأستاذ زهير عبدو-عضو مكتب سياسي في المنظمة آنذاك)، بجولة الى الشمال العراقي تلبية لدعوة من (الحركة الآشورية الديمقراطية-زوعا) التي بينها وبين المنظمة ميثاق عمل مشترك منذ عام 1992،وهي الزيارة الأولى لوفد آثوري الى العراق.ما كنا سنحظى بشرف هذه الزيارة لو تجرأ المزايدون في قيادة المنظمة الآثورية على القيام بها آنذاك. جدير بالذكر أن كلانا اليوم(سليمان و زهير) خارج المنظمة، وقد سبقني الأخ (زهير عبدو) بترك المنظمة بحكم وصوله قبلي الى القيادة،وبالتالي سبقني في اكتشاف ظاهرة الفساد السياسي والمالي المتفشية فيها.فيما يخص تلك الجولة، يتهمني السيد خوشابا بتزييف الحقائق وافتقاري إلى الجرأة فيما كتبته عنها، في إشارة منه الى اقتصار كلامي عن لقاءاتنا مع زوعا، وعدم الإشارة الى لقاءاتنا مع الحزب الوطني الآشوري وحزب بيث نهرين الديمقراطي. وهنا أتساءل: هل مجرد عدم ذكر كل محطات جولتنا هو (لوي لعنق الحقيقة) وتزييف لها كما جاء في مقاله؟ .ثم أية جرأة تلك التي تتطلب مجرد الإشارة الى زيارتنا لمكاتب هذين الحزبين؟.قطعاً عدم ذكرها لم يكن عن قصد ولا بهدف التعتيم على هذه الأحزاب الشقيقة التي نكن لها كل الاحترام والتقدير،وإذا كنا نقصد إقصائها أو تجاهل وجودها، ما كنا بادرنا الى زيارتها أصلاً ،التي جاءت بمبادرة منا نحن أعضاء الوفد،وما قمنا به كان خلافاً لتوجيهات قيادة المنظمة التي كانت تقتضي أن تقتصر جولتنا على مقرات ومؤسسات زوعا فقط. وللحقيقة أقول: عندما طرحنا على الأخوة في زوعا فكرة الذهاب الى مقرات الأحزاب الأخرى أنهم لم يعترضوا بل رحبوا بالفكرة وأوصلونا الى مكاتب هذه الأحزاب بسيارتهم.وكان الحزب الوطني الآشوري قد نشر خبر جولتنا واجتماعنا مع قيادة الحزب في جريدته الرسمية (قويامن)،في حين أن المنظمة الآثورية لم تنشر عن تلك الجولة شيئاً.حقيقة لا أعرف ما هي المخاطر والمخاوف التي يراها السيد خوشابا و جعلتني أتجنب الإشارة الى لقاءنا مع هذه الأحزاب.كما لا أجد تفسيراً أو سبباً لاتهامات السيد عمانوئيل سوى أنه ساقها فقط لإرضاء حلفاءه الجدد في مطكستا من جهة أولى،وتحميلها رسائل سياسية الى قيادة الحركة الآشورية الديمقراطية، وكأن به أراد القول لها: (( ها قد تخلى عنكم حليفكم الأساسي،المنظمة الآثورية ))،بعد الزيارة التي قام بها مؤخراً الى الشمال العراقي عن طريق الحزب الوطني الآشوري، وفد المنظمة والذي ضم كل من (بشير سعدي ويونان طليا). لا شك، أن الأستاذ عمانوئيل يدرك جيداً أن الطريقة والأسلوب الذي تمت فيهما هذه الزيارة هي مخالفة لأصول وقواعد العلاقات السياسية والحزبية،فهي تحمل إساءة لميثاق العمل المشترك الذي وقعته المنظمة مع زوعا،وربما هي تخلي غير معلن من جانب المنظمة عن هذا الميثاق الذي بقي أصلاً حبر على ورق . وهنا أكاد اجزم بالمطلق ما كان للقيادة الهجينة للمنظمة الآثورية أن تخص الحزب الوطني الآشوري بهذه الزيارة لو لا الفتور الحاصل بينها وبين الحركة الآشورية الديمقراطية من جهة أولى،ولولا وجود للحزب الوطني الآشوري وزيراً في حكومة الإقليم من جهة ثانية.إذ لا عمق ولا استراتيجية قومية محددة للمنظمة الآثورية في علاقاتها مع الآخرين، وإنما جميع تحالفاتها مع الأحزاب والتنظيمات الأخرى تقوم من أجل الترف السياسي أو هي نوع من (البربوغاندا السياسية) لا أكثر،ربما الأصح أن نصف علاقات المنظمة بـ(زواج المتعة)، الذي يعقد لفترة محددة وقصيرة بين رجل وامرأة في ظروف خاصة وغير طبيعية لا يترتب عليه أي مسؤوليات.سقت هذه المعلومات،ربما تفيد السيد عمانوئيل وغيره في تكوين صورة أوضح وأكثر دقة عن العقلية الانتهازية السائدة في المنظمة الآثورية التي يتباهى اليوم بالعلاقة معها ويلومني على نشر غسيلها الوسخ على الرأي العام.وبدلاً من أن يبدي تأسفه لما وصلت اليها أوضاع المنظمة، التي يعتبرها عريقة، من تفكك وانحسار واستمرار انسحاب قياديين وغير قياديين منها، في مرحلة مصيرية لشعبنا الآشوري تتطلب التعاضد والوحدة والتماسك، أجده كتب بنوع من التشفي والتهكم، معقباً على انسحبنا من المنظمة.
ولمزيد من التوضيح أقول: أن ما كتبته عن تلك الجولة لم يكن تقريراً سياسياً كلاسيكياً كما تجري العادة في الأحزاب،وهي عادة غير مستحبة لدي، حتى أتطرق الى تفاصيل لقاءاتنا السياسية، وإنما ما كتبته،بعنوان(رحلة الى بلاد آشور)، غلبت عليه الشجون والمشاعر والروح القومية التي فاضت في نفوسنا حتى طغت على كل شيء شاهدناه،تماماً كالمؤمن الذي يحج الى بيت المقدس لا يهمه سوى أن يرى تجليات الله والروح القدس في كل شيء يقع أمام نظره. وقد حرصت على نقل هذه المشاعر والانطباعات بأمانة وصدق للقارئ للكريم،كذلك تضمن المقال شيء عن أحوال و أوضاع شعبنا التي يعيشها وعن بعض التحولات الايجابية التي طرأت على أوضاعه بعد انسحاب سلطة صدام حسين من مناطق الشمال 1991 وانتقاله الى الإدارة الكردية، خاصة فيما يخص بعض الحقوق القومية(الثقافية والتعليمية والسياسية) وعن نشاط المؤسسات القومية الآشورية والخدمات التي كانت تقدمها للآشوريين في الإقليم . بالطبع كانت جميع تلك المؤسسات تدار وتشرف عليها الحركة الديمقراطية الآشورية وهذه حقيقة يعرفها السيد عمانوئيل قبل غيره.وفيما يخص الموقف من (الحكومة الكردستانية) في الإقليم، بدا الأخ عمانوئيل ملكاً أكثر من الملك في الدفاع عن هذه الحكومة.وكأننا في عالم آخر لا نسمع عن احتكار عائلة البرزاني وحزبها لكل السلطات والقرارات في الإقليم وعن التجاوزات الكثيرة على أملاك وأعراض وأرواح شعبنا من قبل المتنفذين والخارجين على القانون،من غير أن يحاسبوا أو يلاحقوا،وهذا ما تؤكده العديد من المصادر وشهود عيان وحتى كتاب أكراد أنفسهم، أمثال (نزار آغري). إثناء جولتنا في مدينة دهوك التي يقطنها نحو ثلاثين ألف آشوري سألت البعض ممن التقيناهم: كم من الآشوريين ومن المسيحيين عامة لهم محلات تجارية في أسواق المدينة؟. كان الجواب نادرة جداً وتكاد تكون معدومة، سألنا عن السبب: كان الجواب لأنهم (التجار الآشوريين) يحاربون من قبل التجار الأكراد ويحاصروهم ولا قدرة لشعبنا على التحدي والمنافسة التجارية. بالطبع نحن نتفهم هذا التحول السياسي في موقف الحزب الوطني الآشوري من حكومة الإقليم والذي جاء بعد تعيين الأستاذ (نمرود بيتو) وزير للسياحة والآثار في حكومة الإقليم وهو السكرتير العام للحزب- وما كان له أن يدخل الحكومة الكردية، هو وغيره من الآشوريين، لو لا تزكية من الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم للإقليم. نعم،لا بد للآشوريين من التعاطي مع الآخرين الذين يعيشون معهم،أكراداً كانوا أم عرباً، وأن خياراتهم وإمكانياتهم وقدراتهم الذاتية متواضعة ومحدودة في فرض شروطهم على الأطراف الأخرى. لكن في ظل التدهور الخطير للوضع الأمني في العراق،وعلى ضوء المآسي الكثيرة التي حلت بشعبنا على أيدي شعوباً أمدنا لها يد السلام فغدرت بها،من حقنا أن نبدي شكوكاً ونعبر عن مخاوفنا من الآخر الذي نتعاطى معه اليوم، كردياً كان أم عربياً أم تركمانياً، سنياً كان أم شيعياً.. هل يستطيع السيد عمانوئيل أن ينكر أن الهدف الأساسي للقيادات الكردية من طرح الحكم الذاتي لسهل نينوى هو توسيع خريطة إقليم كردستان (توسيع حدود الدولة الكردية المنشودة)؟.ما الذي يمنع الحكومة الكردستانية من تبديل اسم سهل نينوى وجميع المعالم الآشورية الأخرى بعد ضمها وتكريدها مثلما حصل لأربيل التي جعلوها( هولير) ونوهدرا التي جعلوها (دهوك)،وغيرها من الأوابد والمعالم الحضارية الآشورية؟. ألا يسمينا اليوم الكثير من الساسة والكتاب الأكراد بمسيحيي كردستان أو المسيحيين الأكراد؟.حيال هذه الأوضاع المطلوب من القيادات والسلطات الكردية أن تقدم على الكثير من الخطوات العملية على الأرض تجاه الشعب الآشوري الواقع تحت حكمها من أجل بعث الطمأنينة في نفوس أبناءه وإزالة تراكمات الماضي السلبي والتاريخ الذي ترك جروحاً عميقة وذكريات أليمة في نفوس وقلوب الآشوريين،جراء المظالم التي لحقت بهم على أيدي الأكراد وغيرهم من الشعوب الإسلامية في المنطقة.ومن المهم بالنسبة للآشوريين هو تغيير ما في النفوس وليس ما سيكتب في النصوص،لأن العبرة دوماً في تنفيذ القوانين والقرارات وليس في تدوينها. الوضع العراقي مقلق ومقل جداً ، من حقنا أن نتوجس على مصير ما تبقى من الآشوريين والمسيحيين العراقيين في ظل تصاعد موجة العنف الطائفي والمذهبي والعرقي في العراق واستهدافهم من قبل مجموعات إسلامية إرهابية.أننا لا نبكي على الماضي وإنما نخشى من المستقبل الذي يبدو قاتماً ومن غير أفق إلا عبر خيارين، الأول: إعادة الأمن والاستقرار والوحدة الى العراق وانتقاله الى دولة مدنية تقوم على العدل والمساواة والقانون وعلى حقوق المواطنة،دولة بدستور ديمقراطي علماني يفصل الدين عن السياسية ويضمن حقوق الجميع دون تمييز أو تفضيل. الثاني: إنشاء إقليم فدرالي آشوري آمن في (سهل نينوى) يضم معظم المناطق ذات الغالبية الآشورية/السريانية/الكلدانية، يحكم ويدار من قبل الآشوريين، يرتبط بحكومة المركز في (بغداد)، يتمتع بكل الحقوق التي يتمتع بها إقليم كردستان أو غيره من الأقاليم الفدرالية التي ستنشأ لا حقاً.



#سليمان_يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سسوريا: البطريرك زكا يدق مسمارا في نعش السرياينية ويقوض قضية ...
- آشوريو العراق وديمقراطية البرزاني
- مسيحيو سوريا والخوف من الطريق الى الديمقراطية - الجزء الثاني
- مسيحيو سوريا والخوف من الطريق الى الديمقراطية
- سهل نينوى بين الأمل الآشوري والمشروع الكردي
- كوليت خوري: لم أعين لإرضاء المسيحيين
- المنظمة الآثورية والاضطراب السياسي
- آشوريو العراق والملاذ الآمن
- هل من يوم غضب مسيحي
- مسيحيو سوريا والخوف على المصير
- تركيا وشبح الاعتراف بالمذبحة الكبرى
- آشوريو سوريا والمأزق السياسي
- في الشرق: عنف اسلامي وقلق مسيحي
- سوريا بين التغير الديمقراطي والعنف الطائفي
- أحداث أيلول والحرب على الإرهاب
- لبنان والفرصة التاريخية
- تساؤلات حول نهج الحركة الاشورية السورية
- لماذا لبنان..؟
- الحركة الآشورية السورية في عامها الخمسين
- سوريا(الآشورية المسيحية) ماذا بقي منها


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان يوسف يوسف - زواج المتعة بين المنظمة الآثورية والوطني الآشوري