الجزء الثاني من حوار بين الطفولة والأدب وفخاخ السياسة

باسم المرعبي

الحوار المتمدن-العدد: 8344 - 2025 / 5 / 16 - 14:40
المحور: قضايا ثقافية
    

بين الطفولة والأدب وفخاخ السياسة ـ الجزء الثاني
حوار أعدّه وأداره الشاعر مبين خشاني.
ومما جاء فيه:
• "بيروت تغادرها النجوم" أول عمل مسرحي ـ تأليفاً ـ يُقدّم لي على خشبة المسرح ـ 1982. • عن إعدادي للمسرح، منتصف السبعينات لنص قصة "العينان في الأفق الشرقي" للقاص السوري فاضل السباعي.، ومنحها اسم "رجل في المزاد". • جائزة يوسف الخال للشعر وظروف المشاركة والفوز فيها. • الخدمة العسكرية وتداعيات التخلف عنها والفرار، ومغادرة العراق. • عن إجرام النظام البائد وإجرام النظام الحالي وفساده القياسي. • الحياة في سوريا ولبنان ومن ثمّ في السويد. • جدل الانتفاضة. • ملف "قصائد من رفحاء" وتقديمه في رابطة الكتاب والصحفيين والفنانين الديمقراطيين العراقيين في دمشق. • عن المرجعية وموقفها من الاحتلال، مناظرةً مع موقف إرنستو ساباتو من الحكم العسكري في بلاده، وأزمة جزر الفوكلاند. • كتب المختارات وسواها. • اللقاء بسعدي يوسف في دمشق، وسوى ذلك من موضوعات وقضايا.

بين الطفولة والأدب وفخاخ السياسة|حوار مع الشاعر باسم المرعبي|ج2|بودكاست جوّاني |مبين خشاني
https://www.youtube.com/watch?v=dg8XHRftx9w

#باسم_المرعبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات