أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة !














المزيد.....

همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة !


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 8343 - 2025 / 5 / 15 - 07:31
المحور: كتابات ساخرة
    


همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة اما بالنسبة للأمير فهي ضياع وقت
# لم تدع الحرب للسودانين جنب سليم بلا ألم ووجع يتكئون عليه
فمن نجا من القتل والموت والسبل وفقدان الحرث والنسل فهو الرابح الاكبر .

# اظن ان ترمب رجل الصفقات العالمية لم يجد في السودان صفقة رابحة
وهذا دليل يؤكده تجاهله وغض بصره عنما يدور في السودان من حرب لعينة .

Yacob Rah Ma
# الزول دا بهمه نفسه بس

# الا يوجد في السودان كنوز ومعادن نادرة ومواني يمكن أن تسيل لها لعاب ترمب
فلماذا يتجاهل ترمب الحرب في السودان ولم ياتي علي لسانه ذكر السودان وان باستحياء وخجل .

# ذهب أحدهم الي مدينة بعيدة بعد نحو عامين من الحرب لم يستطع خلالها السفر .
فاستضافوه علي مايدة دسمة فتذكر أسرته قائلا : كلما هممت باكلة دسم تذكرت أطفالي المحرومين منها .

# المطلوب من المملكة السعودية والولايات الأمريكية الممسكتان بملف السودان تحريكه
المطلوب منهما ان تكونا اكثر حرص وجدية لالزام الأطراف علي التفاوض ولو مكرهين .

Ismail Elsayed Ahmed
# لو أميركا والسعودية بحلو كانت اتحلت الكثير من المشاكل في بعض الدول ديل لابحلو ولا بربطو
# اين ذهبت العصاة والجزرة الأمريكية وهما اداة سياستها في الترغيب والترهيب
لماذا لا يتم اتباع هذه السياسة لدفع الأطراف السودانية للجلوس ووقف الحرب .

# ما قاله الأمير محمد بأن المملكة وامريكا لا تزالان تعيران اهتماما بمفاوضات السودان غير صيح الي حدما .
وأحسبه نوع من زر الرماد في العيون فلا يمكن تأجيل القتل والدمار والتشريد .
لا يمكن تأجيل القتل والدمار والتشريد .

# افكر واتأمل في السادة البرهان وصديقه حميتي العالقان فوق الشجرة
كما افكر في ترمب والامير محمد لماذا لا يمدان ايديهما لانزالهما من فوق الشجرة ؟

تيمو كنده
# المصالح الحيوية والقوية في السودان هي فقط التي يمكن ان تجعل ترامب وبن سلمان يمدان ايديهما للعالقان يا عزيزي الباشمهندس
طبت مساءا

# ظلم ذوي المربي.
ومن هم ذوي القربي قد يكون اهل أصحاب جيران دول صديقة
علي سبيل المثال السعودية بالنسبة للسودان المسافة قريبة يا إنسان!

# لا ادري لماذا وكيف يغفل ترمب والامير محمد الملف السوداني بهذا الشكل ؟
كما لو أنهما يقصدان عن عمد الخوض في الشأن السوداني وهذا احسبه ايضاً ظلم وتجني علي الشعب السوداني .



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همساتي: السودان طلع من مولد ترمب بدون حمص !
- همساتي : ما الذي في جعبة ترمب لأجل السلام في السودان ؟
- همساتي: أليس للسوان في الهند وباكستان أنموذجاً ؟
- همساتي :انتصار البرهان بالتفاوض هو نصر لشعب السودان
- همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!
- همساتي أحرف كلماتي: ترمب يسوق كرسي الباباوية لنفسه !
- محطات لسبر غور الايقونة الأنسانية البابا الراحل فرنسيس
- كلماتي أحرفي وهمساتي : أحلام أمنيات وأماني
- كلمات نمارق كودي في ذكري الخروج من السجن
- أجمل وأطيب كلمات العزاء والسلوي : نمارق كودي
- سطور في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- سطور مضيئة في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- في السَّرْحُ أقرع الشردن !
- كلمات من في حق القائد الراحل يوسف كنده كوكو
- هل من مغيث للفاشر ؟
- كن لنفسك انيساً
- سيناريو تقسيم السودان هل بات مسئلة وقت ليس الا ؟
- الابيض تحت رحمة القصف العشوائي لا أمان في أي مكان !
- ترمب يرسخ سلام الأقوياء الذي يسلب الضعفاء !
- زيليسنكي يسجل هدفه الاول في مرمي ترمب بصفعة القرن


المزيد.....




- فاز بجائزة -بوليتزر- الأميركية .. مصعب أبو توهة: نحلم بالعود ...
- نواف سلام بمعرض بيروت الدولي للكتاب: مستقبل الأوطان يُبنى با ...
- -باريس السوداء-.. عندما كانت مدينة الأنوار منارة للفنانين وا ...
- رحيل الفنان أديب قدورة.. رائد الأداء الهادئ وصوت الدراما الس ...
- معرض الدوحة الدولي للكتاب يناقش إشكاليات كتابة التاريخ الفلس ...
- الروائي الفيتنامي الأميركي فييت ثانه نغوين: هذه تكاليف الجهر ...
- وفاة الشاعر العراقي موفق محمد
- دور النشر القطرية.. منصات ثقافية تضيء أروقة معرض الدوحة الدو ...
- على -أرجوحة بالي-.. تواجه الممثلة تاراجي بيندا هينسون أكبر م ...
- قريبا.. صدور -تاريخ الدولة الروسية في قصائد- للشاعر الروسي إ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة !