أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي: السودان طلع من مولد ترمب بدون حمص !














المزيد.....

همساتي: السودان طلع من مولد ترمب بدون حمص !


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 8342 - 2025 / 5 / 14 - 06:07
المحور: كتابات ساخرة
    


همساتي: السودان طلع من مولد ترمب والأمير محمد بدون حمص !
# السودان الشفي حتي في المولد الأمريكي السعودي طلع بدون حمص
يا بختك سوريا ولبنان وايران ونتمني لغزة تحظي .
خاب ظن السودانيين التواقين الي السلام من زيارة ترمب التاريخية للسعودية
أؤلئك الأمليين ان يحظي وطنهم السودان من الطيب نصيب ..

# ترمب من هنا الرياض المملكة العربية السعودية يبشر بالسلام حملاً غصن الزيتون
وترمب في زيارته للسعودية يبدو اكثر انفتاحاً وواقعياً وأكثر وداً وحباً واسجاماً حتي لإيران

# ترمب ممازحاً وهو المعجب بالأمير محمد انت رجل مثالي والسعودية دولة رائدة
مؤكداً بأن ما يحدث في السعودية من التقدم يعد معجزة في المنطقة وهذا يحدث بفضل الأمير

# ما لم يقله او يطلبه الأمير السعودي من مضيفه الامريكي . ووكنا اتمني ان يفعل ذلك
هو ان يتطرقا ولو علي هامش جلسات شرب القهوة .
ان يتذكرا ملف الحرب السودانية العالم العالق في جدة

# قال : ترمب لصديقه الأمير محمد اطلب مني ما تريد وانا لا ارفض لك طلباً
فقال الأمير محمد لترمب : اطلب منك أن ترفع العقوبات عن سوريا فرفعها ترمب للفور !

# الرجلان الأمريكي والسعودي كل يجد نفسه في الاخر وهو معجب بصديقه
وهذا شهدناهو اليوم في الرجل ترمب وصديقه الشاب الأمير محمد . كيف يبدوان صديقين حميمين

# كل الشعب السوري الان خرج الي الشوارع والميادين معبريين عن فرحتهم برفع العقوبات
اتمني ان اري فرحة السوريين بثورتهم ورفع العقوبات يتحقق للشعب السوداني بالسلام الاتي .

# علاقات الدول مع بعضها أحيانآ تختزل في كاريزما الرؤساء فهم الدول
وهذا ما يتضح لنا جليا في شخصيتي ترامب والامير محمد فترمب اليوم هو أمريكا

# والي العهد الأمير محمد بن سلمان الرجل الشاب الرشيد الحكيم الان صار رجل المنطقة الأول بأمتياز
فقد استطاع بكارزميته ان يقفز بالسعودية الي مصاف القيادة والريادة والسيادة في الشرق الاوسط بلا منازع

# يبدو أن العربية السعودية لم تعطي المفاوضات السودانية في جدة أدني حد من الأهمية
فجدول اجندات ترمب للملكة التي حوت كل قضايا المنطقة الساخنة استثنت السودان . واخرجته من الشبكة .

# ما الذي يحمله ترمب في جعبته من مفاجأت اثناء هذه زيارة أطلق عليها بنفسه وسماها بالويارة التاريخية
فبجانب إيران الهند وباكستان غزة سوريا ولبنان وغزة . يفكر الرجل في أوكرانيا ويوليها أهتمامه الكبير ,
نتسأل اين يقع السودان من أعراب ترمب . الا يعير ترمب ادني حد من الأهتمام بملف السودان ؟



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همساتي : ما الذي في جعبة ترمب لأجل السلام في السودان ؟
- همساتي: أليس للسوان في الهند وباكستان أنموذجاً ؟
- همساتي :انتصار البرهان بالتفاوض هو نصر لشعب السودان
- همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!
- همساتي أحرف كلماتي: ترمب يسوق كرسي الباباوية لنفسه !
- محطات لسبر غور الايقونة الأنسانية البابا الراحل فرنسيس
- كلماتي أحرفي وهمساتي : أحلام أمنيات وأماني
- كلمات نمارق كودي في ذكري الخروج من السجن
- أجمل وأطيب كلمات العزاء والسلوي : نمارق كودي
- سطور في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- سطور مضيئة في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- في السَّرْحُ أقرع الشردن !
- كلمات من في حق القائد الراحل يوسف كنده كوكو
- هل من مغيث للفاشر ؟
- كن لنفسك انيساً
- سيناريو تقسيم السودان هل بات مسئلة وقت ليس الا ؟
- الابيض تحت رحمة القصف العشوائي لا أمان في أي مكان !
- ترمب يرسخ سلام الأقوياء الذي يسلب الضعفاء !
- زيليسنكي يسجل هدفه الاول في مرمي ترمب بصفعة القرن
- في السياسة : لا اصدقاء ولا أعداء دائمين بل مصالح مشتركة


المزيد.....




- السويد الى نهائي مسابقة الاغنية الاوروبية يوروفيجن
- -المعجم الأدبي- يرى النور في طهران بثنائية فارسية - عربية
- المؤرخ الأميركي يوجين روغان: الاستعمار سلّح الاستشراق والعثم ...
- اللغة العربية والذكاء الاصطناعي.. معركة للبقاء في المشهد الر ...
- في مهرجان كان السينمائي.. لا يجوز الصمت أمام رعب غزة
- صورة محمد بن سلمان -الأيقونية- تثير تفاعلا في سوريا بعد رفع ...
- تألق عربي لافت في حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي 2025
- نجوم الفن المصري يتألقون في مهرجان كان السينمائي
- الأرض في ديوان إبراهيم طوقان
- نادين نسيب نجيم -عروسا- في مدينة كان الفرنسيّة قبيل انطلاق ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي: السودان طلع من مولد ترمب بدون حمص !