|
الحكم الأول على حسين محمد الشبيبي (صارم)
محمد علي الشبيبي
الحوار المتمدن-العدد: 8336 - 2025 / 5 / 8 - 21:24
المحور:
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
يعود الفضل لتوثيق هذا الحكم وغيره من أحكام سوف أنشرها تباعا، للأستاذ المؤرشف كفاح الأمين، الذي زودني بما نشرته الصحف في عام 1947 من أحكام صدرت بحق الشهيد حسين محمد الشبيبي ورفاقه. جزيل الشكر للأخ كفاح لموقفه النبيل بهدف كشف ما كان غائبا عنا نحن الاجيال التي أعقبت جيل الثوار الأصلاء الذين ضحوا بحياتهم من أجل سعادة شعبهم بوطن حر. نشر هذا التاريخ البطولي لقادة الحزب الأوائل والتعريف به يعطي زخما للأجيال التي جاءت بعدهم لمواصلة المسير. وبدون التعرف على هذا التاريخ ودراسة تجارب تلك السنوات العصيبة للاستفادة منها وأخذ العبر والتجارب فأننا وكأنما نبدأ في نضالنا من الصفر، وربما هذه أحد أسباب انتكاسات اليسار العراقي وتشتته وتراجع شعبيته. كنت فعلا وخلال ما كتبته ونشرته عن الشهيد كنت أحس بنقص بالوثائق وبوجود فراغات في المعلومات الموثقة تتعلق بحياة الشهيد. للأسف حتى أحد أقرب رفاقه (...) ممن عاش لعقود بعد إعدام الشهيد لم يتطرق لذلك في كتابه بل وجدت منه الغبن المقصود والمسيء للشهيد ... مقابل نرجسيته والأنا التي شخصها المناضل الراحل زكي خيري في صدى السنين من خلال معايشته له في السجن !؟ وللأسف لم يكتب رفاقه، ولا عن غيره من قادة ضحوا في سبيل الشعب والحزب، عن تفاصيل تلك السنين بعد ثورة تموز ولم يحاولوا توثيق تلك الفترة العصيبة بتاريخ الحزب، بالرغم من أنها كانت أفضل الفترات السانحة (فترة تموز 1958) لجمع وتوثيق كل ما يتعلق بتراث الحزب، وأن شهود تلك الفترة كانوا أحياء. حتى في أيام السبعينات أيام التحالف الجبهوي كان بالإمكان استغلال هذه الفرصة للتوثيق، ولكن .....!!!!؟؟؟ واليوم أيضا وبالرغم من أني دعوت رفاقه في الداخل عبر بعض كتاباتي لأحياء تراث قادتهم، ومرة أخرى أقولها وبحسرة وألم، ولكن ....!!!؟؟؟ أعود الى هذا الحكم، من خلال محادثاتي مع الاخ كفاح الامين وتساؤلي عن بعض الاحداث التي تتعلق بحياة الشهيد حسين محمد الشبيبي (صارم) في سنوات الاربعينات من القرن الماضي، أرسل لي مشكورا مقطع لخبر نشر بتاريخ 1 شباط 1947 في جريدة "الحوادث" العدد 1309 صورة 1 و 2، هذا نصه:- [محكمة جزاء بغداد تحكم في قضية المتظاهرين. واصلت محكمة جزاء النظر في قضية المتظاهرين في شارع الرشيد. وقد تولى الدفاع عنهم الاساتذة المحامون توفيق منير وشريف الشيخ و کامل قزانجى فحكمت المحكمة على ٢٣ منهم بالحبس الشديد لمدة اربعة اشهر وأفرجت عن الباقين بعد ان مر على توقيفهم اربعون يوما وفيما يلي أسماء المحكومين الاستاذ المحامي محمد حسين ابو العيس والأستاذ المحامي مهدي الازري والسادة حسين محمد الشبيبي ويوسف هارون زلخة وعبد الوهاب عبد الرزاق القيسي وعبد الكريم الصفار ويعقوب مير بصری وصالح سلطون وابراهم عزره و ابراهيم عبد علي ويعقوب رحمين و حسن حبه وهارون ابراهیم و اسماعيل صادق و انطوان حنا و شاکر احمد و يوسف زكريا وعبود حمزة وفاضل محمد وفرنسيس زیاد ومحمد حامد وعبد الطيف هاشم السعدي وجمال الدين الحيدري] أما ما هي قصة المتظاهرين وهذه التظاهرة وأسبابها!؟ اليكم القصة: مكان لصورة رقم (1). لجريدة "الحوادث" عدد 1309 ليوم 1 شباط 1947. مكان لصورة رقم (2) للعمود من جريدة "الحوادث" العدد 1309 الصادرة يوم 1 شباط 1947 و فيه خبر محكمة جزاء بغداد
في يوم 10-12-1946 كان من المقرر أن يلقي الشهيد حسين محمد الشبيبي خطابا في قاعة الفارابي، كان عنوان الخطاب (موقفنا من الوزارة الحاضرة والانتخابات)[1]. والمقصود بالوزارة الحاضرة هي وزارة نوري السعيد التاسعة التي تشكلت في 21-11-1946. وكما يشير والدي في مخطوطاته أن الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني قد حصلت على إجازة لعقد الاجتماع الخطابي في قاعة الفارابي ليلقي فيها رئيس الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني حسين الشبيبي خطابه هذا، وقد طبع الخطاب في مطبعة دار الحكمة. ولما حضر المدعوون وجدوا أن شرطة بهجة العطية قد أغلقت القاعة وأوقفت عليها شرطة مسلحة، فتحول التجمع الى تظاهرة احتجاجية صاخبة على موقف الحكومة ذي الوجهين إذ هي أجازت الحفل ثم أرسلت شرطتها وصادرت الكراس من المطبعة. وسار المتظاهرون في شارع الرشيد مستنكرين تصرف حكومة السعيد وتعرض المتظاهرون للاعتداء والاعتقال، واعتقل رئيس الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني حسين الشبيبي وبعض رفاقه من حزب التحرر و عصبة مكافحة الصهيونية منهم محمد حسين ابو العيس وجمال الحيدري، مير مصري، وهارون زلخة. وهكذا عمدت حكومة نوري السعيد لتقديم المتظاهرين الذين تم اعتقالهم يوم 10-12-1946 للمحاكمة بجريمة التظاهر. فصدرت الاحكام عليهم لمدة أربعة أشهر. لم تكن هذه المحاكمة الأولى لحسين الشبيبي، فقد سبق وأن قدم الى المجلس العرفي عدة مرات، وقد خرج من تلك الدعاوى بريئا. ولكن هذه اول دعوى (تظاهرة الاحتجاج على منع خطاب الفارابي) يصدر فيها حكما عليه. للأسف لا تتوفر لدي ولا في مخطوطات شقيق الشهيد معلومات وتفاصيل عن جميع حالات الاعتقال التي تعرض لها حسين الشبيبي، ولكن سأدرج هنا بعض الحالات التي عثرت عليها وما توفر منها من تفاصيل. 1- اعتقل لأول مرة في العمارة بتاريخ 9-6-1943 حيث كان يمارس مهنة التعليم إضافة لمسؤوليته في الحزب الشيوعي عن تنظيم المنطقة الجنوبية (العمارة، البصرة، الناصرية)، ونقل مخفورا الى بغداد، والسبب التحقيق في طبيعة نشاطه السياسي في الوسط العماري الذي أثار حفيظة الأجهزة الادارية و الامنية. ولم يدم هذا الاعتقال طويلا فأطلق سراحه من بغداد بعد 3 أيام. 2- اعتقل في 11-11-1945 بذريعة أن شقيقه الأصغر (محمد علي -الاسم مركب-) ذو علاقة بنشرات شيوعية عثر عليها في حوزته. وذكر شقيقه الأكبر علي الشبيبي في (ذكريات التنوير والمكابدة/ طبعة المدى صفحة 353) قصة هذه المناشير كما يلي: [وزجت السلطة العميلة بأخي حسين في التوقيف، حين عثرت شرطتها في غرفة أخينا الأصغر "محمد علي" على حقيبة فيها دفتر نفوس وشهادة جنسية أخي حسين! كان أخي الأصغر إذ ذاك يشتغل في نقابة السكك، وكان يقيم في غرفة من بيت للإيجار. وارتأى لأسباب أن ينتقل إلى بيت آخر فاستأجر غرفة في بيت يسكنه عدد من أناس مختلفين. وحدث أثناء نقل حاجاته أن تبعه شرطي سري ولكنه ألقى القبض على الحمال بعد أن أفرغ حمله في داخل البيت لا في الغرفة المخصصة فدله الحمال على البيت وأجريت التحريات فعثروا على حقيبته دون العثور على ما أدعاه الشرطي، من أن من جملتها كيس فيه نشرات. فوجدوا في الحقيبة دفتر نفوس أخي حسين وشهادة جنسيته بينما اختفى أخي محمد علي فالقوا القبض على حسين][2]. وكان هذا الاعتقال بعد تقديم حسين الشبيبي طلب إجازة حزب التحرر الوطني، وأستمر هذا الاعتقال طول فترة وزارة حمدي الباجه جي، وأطلق سراحه بعد استلام وزارة الداخلية من قبل سعد صالح أي في زمن وزارة توفيق السويدي الثانية، أي أطلق سراحه بعد 23-05-1946 بفترة. وفي اذار 1946 قدم الى العرفي دون أن يصدر عليه حكما. 3- اعتقل حسين مع بعض أعضاء الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني يوم 10-05-1946 أثناء التظاهرة الاحتجاجية على قدوم لجنة التحقيق الأنكلوأمريكية. قدم على أثرها للعرفي، وطلب شهادة رؤساء الاحزاب الوطنية، ولم يحضر غير مهدي كبه "حزب الاستقلال" وكانت شهادته لصالح حسين وأفرج عنه[3]. 4- اعتقل يوم 6 حزيران 1946 مع بعض أعضاء الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني على أثر تقديم حزب التحرر الوطني مذكرة للأحزاب الوطنية تدعو الى تنظيم نضال الشعب وتوجيهه للضغط على الحكومة العراقية لعرض القضية الفلسطينية على مجلس الامن[4]. 5- اعتقل يوم 9 ايلول 1946 -أيام وزارة أرشد العمري الأولى- في تظاهرة احتجاجية ضد إنزال القوات البريطانية في البصرة كان من منظميها حزب التحرر الوطني. سارت التظاهرة في شارع الرشيد، وكان الشهيد وبعض اعضاء الهيئة المؤسسة لحزب التحرر يسيرون في مقدمة التظاهرة. وكان لدى الشرطة أمرا برمي الشهيد حسين بالرصاص ان شاهدوه فيها. وعلم الشهيد محمد حسين ابو العيس اثناء اشتباك الشرطة بالمتظاهرين بالأمر، فحمل حسين بين يديه الى الرصيف، قرب بناية السينما الحمراء الصيفية سابقا، وقصده بعض الشرطة، وهم لا يعرفونه فجذبه صاحب حانوت مرطبات الى داخل الحانوت. لكن الشرطة انهالوا عليه بهراواتهم حتى أدموه، ثم نقلوه بسياراتهم للتداوي والتوقيف. وعند المحاكمة أجاب انه شارك في المظاهرة لشعاراتها الوطنية، واخذ يذكر الشعارات فزجره الحاكم وطلب ان يكتفي بأنه كان في المظاهرة ام لا. لكنه اصر إلا ان يثبت الشعارات لأنها كانت سبب اشتراكه في المظاهرة. وهكذا ثبت جميع شعارات المظاهرة مع شرح لمراميها في سجل المرافعة[5]. 5- أعتقل يوم 10-12-1946 كما مر أعلاه بسبب الاحتجاج على غلق قاعة الفارابي ومنع الشهيد من إلقاء خطابه. وكان هذا آخر اعتقال له، وخلال هذا الاعتقال قدم أربعة مرات للمحاكمة، وكانت:- الأولى: كما هي في اعلان جريدة "الحوادث" -صورة 2- بتاريخ 1 شباط 1947، صدر حكم بحقه أربعة أشهر من قبل محكمة جزاء بغداد. الثانية: صدر بحقه ومجموعة من رفاقه من قبل محكمة جزاء بغداد يوم 10 حزيران 1947، بتهمة توزيع كراس يحوي خطاب (موقفنا من الحكومة الحاضرة والانتخابات) وهو الخطاب الذي أعده حسين الشبيبي باسم الهيئة المؤسسة لحزب التحرر الوطني. وحكمت المحكمة عليه بالحبس الشديد لمدة سنتين[6]. الثالثة: 23 حزيران 1947 اصدرت المحكمة الكبرى على فهد ورفاقه (من ضمنهم حسين الشبيبي للمرة الثالثة) أحكامها. فحكمت على فهد وزكي بسيم وإبراهيم ناجي شميل بالإعدام، وعلى حسين محمد الشبيبي حكم عليه بأربعة سنوات، وكذلك على آخرين[7]. الرابعة: 10 شباط 1949 أصدرت محكمة عسكرية شبه ميدانية، ووجهت تهمة الى القادة الثلاث (يوسف سلمان يوسف -فهد، زكي محمد بسيم -حازم- و حسين محمد الشبيبي -صارم) تهمة قيادة الحزب من داخل السجن، وحكمت عليهم بالإعدام شنقا حتى الموت[8]. ونفذ الحكم عليهم فجري 14 و 15 شباط قبل أن ينشر بالصحف الرسمية! وهكذا انتهت حياة الابطال الميامين، وهم يتحدون النظام الملكي الرجعي ومشانقه الموزعة في سوح بغداد، صعدوا لمنصات الاعدام غير هيابين رافعي رؤوسهم وهم يهتفون بحياة الشعب والوطن والحزب ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1]- طبع هذا الخطاب من قبل الحزب في السبعينات ولكن بعنوان آخر: (موقف حزب التحرر الوطني ودعوته للجبهة الوطنية في ظل وزارة أرشد العمري والانتخابات) وهذا العنوان الذي اختارته اللجنة المشرفة على طبعه غير موفق ولا دقيق ولا يعبر عن الهدف من الخطاب!؟ أولا، أن الخطاب جاء بعد 3 اسابيع من استقالة وزارة أرشد العمري، ومجيء وزارة نوري السعيد التاسعة. وثانيا، أن الخطاب جاء للرد على سياسة نوري السعيد التي شنت حملة مسعورة ضد القوى الوطنية إضافة لمحاولته شق الصف الوطني بدعوته الكاذبة لإجراء انتخابات حرة، حيث نجح في ضم الحزب الوطني الديمقراطي لوزارته. ويظهر أن من اختار العنوان لم يطلع جيدا على تاريخ تلك الفترة. وللإطلاع على الخطاب يمكنكم الضغط على الرابط: محمد علي الشبيبي - خطاب الشهيد حسين الشبيبي في قاعة الفارابي يوم 10/12/1946 [2]- ثبت هذا التاريخ شقيق الشهيد في إحدى مخطوطاته (دفتر مختبر صفحة 2) وأكد عزيز سباهي في كتابه (عقود من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي/الطبعة الأولى.صفحة 289) هذا الاعتقال ورواية شقيق الشهيد بما يتعلق بالمناشير. لكن سالم عبيد النعمان في كتابه (الحزب الشيوعي العراقي بقيادة فهد ز صفحة 145. يروي رواية أخرى تختلف عما ثبته شقيق الشهيد وعزيز سباهي. وأنا شخصيا أثق بما ثبته شقيق الشهيد، وخاصة أن روايته تتفق مع رواية سباهي. [3]- من مخطوطة علي الشبيبي -شقيق الشهيد- في دفتر مختبر صفحة 3. [4]- سالم عبيد النعمان(الحزب الشيوعي العراقي بقيادة فهد) الطبعة الاولى 2007. الصفحات 185-192 إضافة للهامش (73) [5]- من مقال نشر في موقع الحوار المتمدن (ألشهيد حسين محمد ألشبيبي أديب وثائر) نفس المقال نشر في مجلة الثقافة الجديدة العدد 4 لسنة 1969 نشر المقال باسم الكاتب (محمد علي الشبيبي) ولكن بمراجعة الوالد -شقيق الشهيد حسين-. كما أن الراحل عزيز سباهي أشار الى هذا الاعتقال بكتابه (عقود من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي)في صفحة 309 و 310. [6]- عن جريدة "الحوادث" العدد 1414 الصفحة الثانية قسم (أخبار وحوادث البلد) ليوم الخميس 12 حزيران 1947. [7]- حنا بطاطو (العراق/ الكتاب الثاني الحزب الشيوعي/الطبعة العربية الأولى -بيروت 1992. صفحة 198 و 199. [8]- نفس المصدر أعلاه صفحة 226.
#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صارم) /4
-
الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صارم) /3
-
الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صارم)*/2
-
الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صارم)*/1
-
خطاب الشهيد حسين الشبيبي في قاعة الفارابي يوم 10/12/1946
-
الاعتقال الأخير ومحاكمات الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صار
...
-
الاعتقال الأخير ومحاكمات الشهيد حسين الشيخ محمد الشبيبي (صار
...
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدامي! الحلقة الثالثة
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدامي! (الحلقة الثانية)
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدامي! (الحلقة الأولى)
-
رحيل الروائي والقاص عبد الرحمن مجيد الربيعي
-
يوم المعلم
-
مقدمة (كشكول سجين)
-
المخبر السري!؟
-
على القبر في يوم الشهيد الشيوعي
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدموي/ قلوب تحترق!
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدموي/ الحلقة الثالثة
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدموي/ الحلقة الثانية
-
انقلاب 8 شباط 1963 الدموي
-
الصدر وحكومة الأغلبية!؟
المزيد.....
-
آلاف المتظاهرين في الجزائر يطالبون فرنسا بالاعتذار عن مجازر
...
-
السوداني: حزب العمال الكردستاني جماعة محظورة من العمل وفق ا
...
-
رغم اقصاءها عن حزب اليسار - لورينا دلغادو لا تنوي ترك مقعدها
...
-
فيديو يُظهر اقتياد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين مقيدين بأصفاد
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: في الذكرى الثمانين للانتصار على
...
-
حفيد عبد الناصر يوجه رسالة لروسيا عبر RT
-
سفير فيتنام: الأمين العام للحزب الشيوعي الفيتنامي سيبحث في م
...
-
الائتلاف الوطني لدعم حراك فكيك يدعو كافة القوى المناضلة للتح
...
-
الجبهة الشعبية تُحذّر من آلية صهيونية مشبوهة تستهدف توزيع ال
...
-
«الديمقراطية»: شعبنا يرفض كل أشكال الإحتلال وهو جدير بإدارة
...
المزيد.....
-
سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول
/ ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
-
سلام عادل -سیرة مناضل-
/ ثمینة یوسف
-
سلام عادل- سيرة مناضل
/ ثمينة ناجي يوسف
-
قناديل مندائية
/ فائز الحيدر
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني
/ خالد حسين سلطان
-
الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين
...
/ نعيم ناصر
-
حياة شرارة الثائرة الصامتة
/ خالد حسين سلطان
-
ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري
...
/ خالد حسين سلطان
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول
/ خالد حسين سلطان
-
نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|