أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتقام الصهيونية - الجزء العاشر















المزيد.....

مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتقام الصهيونية - الجزء العاشر


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8329 - 2025 / 5 / 1 - 22:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع


*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *

فلاديمير بولشاكوف
فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.

25 مارس 2019

الجزء العاشر
في سبعينيات القرن العشرين، برز فلاديمير بيغون (1929–1989) بشكل خاص بين مؤلفي المقالات والكتب المعادية للصهيونية. وكان باحثًا أول في معهد الفلسفة والقانون التابع لأكاديمية العلوم البيلاروسية، وعضوًا في إتحاد الصحفيين السوفيات، وحاصلًا على درجة الدكتوراه في الفلسفة. من بين مؤلفاته: "الثورة المضادة الزاحفة" (1974)، "غزو بلا سلاح" (1977)، و"سوق الخونة" (1983).
في هذه الكتب، شنّ بيغون هجومًا حادًا على أنشطة أجهزة الإستخبارات الغربية وعملائها من الصهاينة داخل الإتحاد السوفياتي.

كما قام بيغون بدراسة نشاط الماسونية. وتحدث عن "البنّائين الأحرار" في كتابه "أبناء الأرملة" (1986)، والذي نال تقديرًا عاليًا من كوزمين.

غير أن بعض "الصحفيين" الموالين للصهيونية إستغلوا بعض الأخطاء الواقعية في كتب بيغون للسخرية منه وشن حملة ضده. حيث تم إرسال تقارير ضده إلى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي وإلى جهاز المخابرات (KGB)، كما تم توجيه رسائل "احتجاج" إلى دور النشر التي أصدرت كتبه، وإلى المجلات التي نشرت مراجعات إيجابية عنها. بل وصلت الأمور إلى حد رفع دعاوى قضائية ضد فلاديمير بيغون.

وكان أحد أبرز من اضطهدوه هو الصهيوني المعروف وعضو إتحاد الكتاب السوفيات، سيميون ريزنيك، الذي هاجر إلى الخارج بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي. كتب ريزنيك رسالة إلى اللجنة المركزية بشأن إحدى كتب بيغون، اتهمه فيها بالانتماء إلى التيار الأسود الرجعي. وقد وصلت الرسالة إلى القسم الدولي في اللجنة المركزية، والذي رد على المشتكي بما يلي:
"التحليل الموضوعي يتيح التأكيد على أنه لا توجد أي مبررات على الإطلاق لمثل هذه الاتهامات ضد مؤلف الكتاب. على العكس، فإن عمل بيغون هو من بين الأعمال القليلة المكرّسة لفضح أيديولوجية وسياسة الصهيونية الدولية، وهو مكتوب من منظور ماركسي-لينيني، ويخدم التقارب الأممي بين الطبقات العاملة".
(الرابط: http://berkovich-zametki.com/2007/Zametki/omer17/SReznik1.htm)

لكن هذا الرد لم يوقف أعداء بيغون. ففي سنوات البيريسترويكا، قام ألكسندر ياكوفليف وقسم الدعاية التابع له فعليًا بدعم حملة التشهير ضد الكاتب في وسائل الإعلام السوفياتية التي بدلاً من نقد الصهيونية، بدأت بتمجيدها، مستغلة في ذلك سير حياة بعض عملاء المخابرات مثل بلومكين.

عانى فلاديمير بيغون بشدة من هذه الحملة، وتوفي فجأة يوم 19 يوليو 1989 إثر توقف مفاجئ للقلب في عيادة البروفيسور ف. أوغلوف في سانت بطرسبورغ، رغم أنه كان في مرحلة التعافي. اعتبر عدد قليل من مؤيدي ومعارف بيغون أن وفاته كانت مفاجئة وغامضة، مثلها مثل رحيل العديد من الوطنيين الروس.

كتب أ. ز. رومانينكو في تأبينه لبيغون:
"في الحقيقة، لقد تم إغتياله بذلك السلاح الصهيوني الخطير الذي إغتيل به أيضًا الباحث البارز في الصهيونية، يوري إيفانوف. كلاهما قُتلا بسلاح الإرهاب السياسي المصمم خصيصًا للتسبب في وفاة نتيجة احتشاء عضلة القلب. إنه سلاح خاص للاغتيالات. الجناة يهربون من المسؤولية – شكليًا وبيروقراطيًا وقانونيًا – عن جريمة القتل، وهنا تكمن الخطورة الخاصة لهذه الجريمة الوحشية..."

في عام 2015، نشرت مجلة "الرسالة الروسية" مقالة غير معروفة سابقًا لبيغون تتضمن قراءة خاصة لعمل "ماوغلي" لكيبيلينغ، وهي مقالة لم يتمكن من نشرها خلال حياته.

في "حلقة ميلوفانوف"، كان يأتي إلى ساحة ستاريا بلوشاد مؤلفون متنوعون من أجل الحصول على موافقة رسمية لأعمالهم. من بين هؤلاء، سكورلاتوف، المحرر العلمي لمجلة "التقنية – الشباب"، ومنسق برنامج "نقد أيديولوجية الصهيونية" الخاصة بوزارة التعليم، ومؤلف "ميثاق الأخلاق" الشهير في منشورات الساميزدات. وكذلك الدكتورة في الفلسفة إ. د. موردجينسكايا، التي أتت إلى المجال الأكاديمي من جهاز الـ"KGB"، وكانت من أكثر النقاد الحازمين والمتسقين للصهيونية، وتميزت في الوقت ذاته بمنهج علمي دقيق تجاه الموضوع.

ومع ذلك، لم تكن "حلقة ميلوفانوف" تقبل كل من أراد الانضمام. فقد تناول موضوع مكافحة الصهيونية أشخاص من الصهاينة الصريحين إلى المعادين المتطرفين للسامية. كما كان من بينهم مؤلفون غير مؤهلين، يفتقرون إلى الفهم العميق لطبيعة وهيكلية الصهيونية. فعلى سبيل المثال، جاء في كتاب أحد هؤلاء بعنوان "الطبيعة الطبقية للصهيونية" (لينينغراد، 1985 – ف. ب.) أن "الإمبريالية هي أداة بيد الصهيونية"، بينما وفقًا لكل القواعد الماركسية، فإن العكس هو الصحيح تمامًا: الصهيونية هي التي تخدم كأداة للإمبريالية.

مثل هذا النوع من "النقد" كان يخدم الصهيونية فقط.
من حينٍ لآخر، ومن دون علم ميلوفانوف وإيفانوف، كانت تظهر في وسائل الإعلام السوفياتية منشورات ذات طابع فاشيّ إلى درجة أن الصهاينة أنفسهم كانوا يسارعون إلى الترويج لها باعتبارها أمثلة على "معاداة السامية الرسمية" في الإتحاد السوفياتي. حدث ذلك، على سبيل المثال، مع كتاب فاليري إميليانوف المعنون "إجتثاث الصهيونية" (Dezionismation). يُوصَف فاليري إميليانوف (1929–1999) في ويكيبيديا بأنه "معادٍ نشط للسامية في الحقبة السوفياتية وما بعد السوفياتية، رئيس جمعية ’الذاكرة‘، ومؤلف كتب مثل ’اجتثاث الصهيونية‘ و’النازية اليهودية وأسلوب الإنتاج الآسيوي‘، ومُدرّس للغة العربية والعبرية، وأحد مؤسسي الوثنية الروسية الحديثة". ومن الصعب الاعتراض على هذا التوصيف.

كان إميليانوف معروفًا جيدًا في أوساط المستعربين. وكان يحظى بالاحترام لتمكّنه من العمل مع المصادر الأصلية باللغة العربية والعبرية، إذ كان يتقنهما بطلاقة، غير أن الآخرين كانوا يخشونه باعتباره متطرفًا غير متزن البتة. لقد إتهم حتى بريجنيف نفسه بأنه صهيوني لمجرد أن زوجته كانت يهودية (الموسوعة اليهودية الكبرى، قسم "معاداة السامية في السبعينيات والثمانينيات" – ملاحظة: ف.ب.).

في البداية، حاول إميليانوف بالفعل تمرير كتابه "إجتثاث الصهيونية" عبر قطاع الشرق الأوسط. وبناءً على طلب ميلوفانوف، كتب يفغيني يفسييف مراجعةً له. وكانت خلاصته قاطعة: كتاب إميليانوف معادٍ للسوفيات ومعادٍ للسامية في آن معًا (المجلة الأدبية الجديدة، 2003، ص. 426 – ف.ب.). وبعد أن رفض ميلوفانوف وإيفانوف التوصية بطبع الكتاب، قام إميليانوف بطباعته ذاتيًا بطريقة "روتابرنت" (آلة نسخ بدائية)، بطبعة من 200 نسخة، ووزّعها على جميع أعضاء المكتب السياسي، وتمكن لاحقًا من نشره في سوريا. ومن ثم، نُشر هذا الكتاب أيضًا في إسرائيل والولايات المتحدة كمثال على الأدبيات المعادية للسامية في الإتحاد السوفياتي.

وهكذا إندلعت فضيحة، غير أنها لم تمس "حلقة ميلوفانوف"، لأن إميليانوف لم يحظَ بالدعم هناك منذ البداية. وبعد بطولته في مجال "الساميزدات" (النشر الذاتي غير الرسمي)، تورط إميليانوف في قضية قتل، وتم إدخاله إلى مستشفى للأمراض النفسية، ونتيجةً لذلك، فقدت كتاباته "اللاسامية" مصداقيتها بفعل هذه الملابسات. زد على ذلك أن كتابه "إجتثاث الصهيونية" احتوى على عدد كبير من الأخطاء والمغالطات والتحريفات، ناهيك عن عدائه السافر لليهود.

وبعد إنهيار الإتحاد السوفياتي، إنضم لفترةٍ وجيزة في عام 1986 إلى جمعية "الذاكرة" التي أسسها دميتري فاسيلييف، ثم أسس جمعيته الخاصة بنفس الاسم. كما صاغ النظام الأساسي لـ "الجبهة العالمية المعادية للصهيونية والمعادية للماسونية" (ВАСАМФ). وفي عام 1989، أسس أعضاء من جمعية "ذاكرة" التابعة لإميليانوف، ونادي "القتال السلافي-غوريتسكي" التابع لألكسندر بيلوف، "الجماعة الوثنية في موسكو". وفي عام 1991، أصبح إميليانوف أحد مؤسسي "الهيكل السلافي"، حيث شغل مواقف يمينية متطرفة، فاشية في جوهرها.

في مقالاته ونداءاته، كان مؤلف "إجتثاث الصهيونية" يدعو بالفعل إلى التصفية الجسدية لجميع اليهود في أراضي الإتحاد السوفياتي السابق. ومن الواضح أن حالته النفسية لم تكن على ما يرام. فقد أدخلته زوجته إلى مصحة عقلية أكثر من مرة. وفي عام 1999، توفي إميليانوف غرقًا في حوض الاستحمام إثر نوبة صرع.

إن حالة إميليانوف تُعَد من أكثر الحالات فجاجةً وشذوذًا. وغالبًا ما يُستشهد بها بهدف تشويه النضال ضد أيديولوجيا وممارسات الصهيونية، ذلك النضال الذي جرى في السبعينيات وبداية الثمانينيات داخل الإتحاد السوفياتي، ولأول مرة في تاريخ الحزب الشيوعي السوفياتي، بشكل متسق ومنهج علمي ماركسي. وقد أدّى قادة الحزب الذين بادروا بذلك النضال، وساندوه بكل ما أوتوا من سلطة وهيبة، دورًا حاسمًا في استمراره. فلو لم يساندوه، لكان قد وئد في مهده.

وكان المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي يحدّد التوجهات الرئيسة لهذا النضال، بناءً على توصيات السكرتير الأيديولوجي للجنة المركزية ميخائيل سوسلوف، وسكرتير اللجنة المركزية، رئيس القسم الدولي في اللجنة المركزية بوريس بونوماريوف. وقد شملت هذه الجهود جميع البُنى الحزبية والدولتية، بما في ذلك وزارة الخارجية، والKGB، ووزارة الداخلية. وكان القطاع المختص بالشرق الأوسط يضطلع، بلغةٍ عسكرية، بقيادة العمليات في هذا الميدان، مدعومًا بدور نشيط من قبل أعضاء "حلقة ميلوفانوف".

في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي ذاتها، كان لـ"حلقة ميلوفانوف" أعداء كُثر. بطبيعة الحال، لم يجرؤ أحد على إعلان العداء علنًا. أما الدور الرئيس في المؤامرات الخفية ضدها، فكان يلعبه من كان يُلقّب في الخفاء داخل اللجنة المركزية بـ"بافوميت" Baphomet، وهو الاسم الذي أُطلق على ألكسندر ياكوفليف، الذي أصبح لاحقًا "مهندس البيريسترويكا". لم يُخفِ ياكوفليف تعاطفه الصريح مع الصهيونية، بل كان يجاهر به. حتى في ذلك الحين، بدأ يظهر ضمن فريقه والمقربين منه أشخاص يحملون قناعات صهيونية علنية، ممن وصفهم فيودور بورلاتسكي — المطرود من صحيفة "البرافدا" — بـ"المنشقين من النخبة الحزبية". (بافوميت – هذا الاسم مرتبط بتمثال أو رمز غامض ذي رأس ماعز، والذي ارتبط بأساطير مختلفة، بما في ذلك بعض النظريات حول فرسان الهيكل والرمزية الغربية اللاحقة).

وقد احتضن نوعية مماثلة من الأشخاص رئيس جهاز الـ"KGB" آنذاك، يوري أندروبوف. غير أن هؤلاء كانوا لا يزالون يتحركون بحذر نسبي، لأن القيادة السياسية في المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفياتي كانت في تلك الفترة بيد الوطنيين بزعامة بريجنيف. وعلى الرغم من أن الأمين العام نفسه كان متزوجًا من امرأة يهودية، إلا أنه كان يدعم بشكل نشط مواقف ميخائيل شولوخوف في الدفاع عن كتّاب الريف الروسي ضد هجمات "الغربيين" المتصهينين، بل وأوقف عمليًا حملة النقد ضد يوسف ستالين في الصحافة والأدب السوفياتي، لأنه كان يعتبر أن تلك الحملة "تشوّه ماضينا".

منذ يوليو 1965، كان ياكوفليف فعليًا يدير قسم الدعاية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي (بدأ كأول نائب، ومن 1969 حتى 1973 شغل منصب القائم بأعمال رئيس القسم). ورغم أن بريجنيف هو من عيّنه في هذا القسم، إلا أن ياكوفليف لم يكن يحظى بثقته الكاملة، لأنه كان يتواصل مع "المنشقين"، ولذلك لم يُثبت رسميًا في منصب رئيس القسم.

وحين بلغه أن دار "بوليت ايزدات" كانت تجهّز لطباعة كتاب فاسيلي بولشاكوف "الصهيونية في خدمة معاداة الشيوعية" (1972)، حاول ياكوفليف منع نشره. لكن ميلوفانوف تدخّل وأفشل المحاولة، حيث أبلغ رئيس القسم الدولي في اللجنة المركزية، بوريس بونوماريوف، عن مؤامرات ياكوفليف، وهو الذي لم يكن يطيق أي تدخل في اختصاصاته، لا سيما من ياكوفليف، وكان يُعرف بأنه يتخذ موقفًا مبدئيًا في مثل هذه الحالات. وبالفعل، قام بونوماريوف بإبلاغ ميخائيل سوسلوف بما كان يحدث في "بوليت ايزدات". وسوسلوف، الذي كان يكره ياكوفليف بشدة، طلب نسخة من الكتاب بنسخته الأولية، واطّلع عليها، وبعد بعض التعديلات الطفيفة من قبل اللجنة المركزية، أُجيز نشره في النهاية.

لكن هذا الكتاب اختفى بسرعة من رفوف مكتبات موسكو. إذ قام "الصهاينة الهادئون" بشرائه بكميات كبيرة من المتاجر، ونقلوه إلى مكان ما في مالاخوفكا، حيث جرى حرقه بالطريقة نفسها التي سبق أن أُحرقت بها كتب يوري إيفانوف.

في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات، أصبحت كنيس مالاخوفكا أحد أكثر مراكز اليهودية نشاطًا في الإتحاد السوفياتي. وكانت تنشط هناك كذلك منظمات صهيونية غير شرعية (حتى عام 1987)، والتي كانت هي من تقف وراء عمليات الحرق هذه.

في عام 1973، وبعد نشر مقال ياكوفليف الشهير في صحيفة "ليتيراتورنايا غازيتا" بعنوان "ضد اللاتاريخية"، أمر بريجنيف بإقصاء ياكوفليف من جهاز اللجنة المركزية للحزب الشيوعي. وتم إرساله ليشغل منصب سفير الإتحاد السوفياتي في كندا، قبل أن يُستدعى مجددًا إلى موسكو في عهد أندروبوف بعد مرور عشر سنوات.
-----
يتبع ....



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 572 – المجر تعلن انسحابها من المحكمة الجنائية ا ...
- مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا ...
- طوفان الأقصى 571 – البابا فرنسيس تحدّى الصمت الغربي بشأن غزة ...
- مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا ...
- طوفان الأقصى 570 – لماذا لن تستسلم حماس؟
- مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا ...
- طوفان الأقصى 569 - الأمريكيون ينسحبون من سوريا
- مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الس ...
- طوفان الأقصى 568 – -مكة المظلومين-... بماذا جاء أمير قطر إلى ...
- مناهضة الصهيونية – معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الخ ...
- طوفان الأقصى 567 – الصهيونية هي التهديد الأكبر لحرية التعبير ...
- مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الر ...
- طوفان الأقصى 566 – نتنياهو بين الدش البارد والحمام الساخن
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث
- طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضي ...
- مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
- طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه ...
- مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
- طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان ...
- طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح ...


المزيد.....




- ترامب يعترف بتقييم الاستخبارات حول وضع مواقع إيران النووية ب ...
- بعد وقف إطلاق النار.. وزير دفاع إيران يصل الصين في زيارة تست ...
- موجة حر غير مسبوقة تجتاح شرق روسيا: حرارة قياسية وحرائق تهدد ...
- عاجل | حماس: جرائم الاحتلال ومستوطنيه وآخرها في كفر مالك تست ...
- انقسام المخابرات حول فاعلية الضربة يثير الشكوك بشأن مصير نوو ...
- خلاف أميركي سويسري بشأن أسعار -إف 35-
- مجددا.. ويتكوف يحدد -خطوط إيران الحمراء-
- -سي آي إيه-: منشآت إيران النووية الرئيسية -دُمرت-
- هجوم لمستوطنين في الضفة والجيش الإسرائيلي يقتل 3 فلسطينيين
- فيديو منسوب لمشاهد دمار في إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية.. ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتقام الصهيونية - الجزء العاشر