أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - المملكة المغربية عبر التاريخ.. / أذ. ببنعيسى احسينات - المغرب















المزيد.....

المملكة المغربية عبر التاريخ.. / أذ. ببنعيسى احسينات - المغرب


بنعيسى احسينات

الحوار المتمدن-العدد: 8329 - 2025 / 5 / 1 - 09:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تجميع لنصوصي "الفيسبوكية" القصيرة جدا، حول الموضوع أعلاه التي تم نشرها سابقا. أود تقاسمها مع القراء الكرام لموقع الحوار المتمدن الكبير المتميز.


أذ. بنعيسى احسينات – المغرب



ترقبوا نشر نصوص قصيرة جدا، عن المملكة العلوية وما قبلها، وسر استمرارها ومكانة البيعة وإمارة المؤمنين عند الشعب المغربي.

سأنشر نصين كل يوم لستة أسابيع متوالية، عن المملكة المغربية من الأدارسة إلى اليوم. وسأختزل في ذلك، تاريخ المملكة العلوية الشريفة.

قبل مجيء الإسلام، كان شمال إفريقيا بما في ذلك المغرب للأمازيغ، حكمه أمراؤهم وملوكهم. لقد قاوموا بشراسة احتلال الفينيقيين والرومان.

حكم الأمزيغ شمال إفريقيا كليا أو جزئيا لقرون، وحكموا مصر وروما وقرتاج لفترات. لغتهم لا زالت حية إلى الآن، تكتب "بتيفناغ" أقدم حرف.

عرف المغاربة الأمزيغ الإسلام، قبل الغزو الأموي لشمال إفريقيا، عبر مرحلتين: في زمن النبي (ص) وعهد عمر، وكان يسمون أنفسهم بني مزيغ.

إسلام المغرب متفرد بمذهب مالكي وعقيدة أشعرية، وبتصوف سني وقراءة ورش، وبتجويد القرآن الخاصة به وقراءته وحفظه، وكيفية عمران المساجد.

يُعرف المغرب ببلادٍ، تلقح فيه الأمزيغ بإخوانهم العرب، وببلاد الزوايا الصوفية السنية والأولياء الصالحين، وببلاد حفظة القرآن الكريم.

إن المغاربة أصلا، باختلاف لغتهم وثقافتهم، ميالون لحب الغريب واحترامه وتقديره. لقد رحبوا بالموالى إدريس كمثال، ونصبوه سلطانا عليهم.

عرف المغرب بعد إسلامه ملوكا حكموا لقرابة 13 قرنا؛ من إدريس الأول، إلى محمد السادس اليوم. لقد كان فيها مستقلا دوما لا تابعا للمشرق.

مع الفتوحات الإسلامية، تم فتح الأندلس بقيادة وجيوش أمزيغية، وكانت تابعة للمرابطين والموحدين، مستقلة عن الخلافة في المشرق.

إن المملكة العلوية في المغرب، حكمت البلاد أطول ممن سبقوها من؛ أدارسة ومرابطين وموحدين، ومرينيين ووطاسيين وسعديين الشرفاء.

عُمُر المملكة بالمغرب 4 قرون تقريبا. عرفت ملوك عظام؛ كمولاي إسماعيل ومحمد بن عبد الله والحسن الأول ومحمد الخامس والحسن الثاني..

إن سر استمرار ونجاح حكم الأسرة العلوية في المغرب، يعود أساسا إلى خلفية الحياد وشرف الأصل، باعتبارهم أحفاد النبي الرسول محمد (ص).

تداولت دول في المغرب، عبر العصبية والصراع القبلي، المؤدي إلى التناحر على السلطة، مما رجح الاحتكام إلى أسرة محايدة من آل البيت.

استمرار النزاع على الحكم بين صنهاجة ومصمودة وزناته، جعل من الصعب الحفاظ على الاستقرار، فجاء السعديون ثم العلويون واستقر المغرب.

إن المغاربة منذ فجر الإسلام في المغرب، كانوا ميالين إلى خدمة آل البيت وصحابة الرسول محمد (ص)؛ من الأدارسة فالسعديين فالعلويين.

تدرج حكم المغرب من أدارسة علويين، إلى مرابطين فموحدين فمرينيين فوطاسيين من قبائل البلاد، ثم سعديين الأشراف فعلويين آل البيت.

لتجنب الصراع القبلي على الحكم في المغرب، والعمل على استقرار البلاد، اختار المغاربة في النهاية، حكم أسرة علوية محايدة من آل البيت.

حكم المغرب 3 قبائل: المرابطون من صنهاجة، والموحدون من مصمودة لقرن ونصف لكل منهما، والمرينيون والوطاسيون من زناته ل230 و 70 سنة.

كان في المغرب صراع قبلي على الحكم لحوالي 6 قرون. لكن مع السعديين ثم العلويين، تفطن المغاربة إلى العنصر الشريف المحايد في الحكم.

بفضل الحكم العلوي بالمغرب لحوالي 4 قرون إلى حدود الآن ولا زال مستمرا، عرف استقرارا كاملا رغم ما عانه المغاربة من ويلات الاستعمار.

مع استكمال وحدته الترابية بفضل المسيرة الخضراء، تعرضت المملكة المغربية لمناوشة كيان انفصالي بتيندوف، من صناعة الجارة الجزائر.

إن الملوك العلويين، هم صمام أمن وأمان للمغرب كله شعبا ودولة، بل ضمان استمرار النظام والحكم، رغم محنة أثر الحماية الغاشمة عليه.

تُشكل المملكة العلوية في المغرب استثناء في الوطن العربي، تقوم على البيعة وإمارة المؤمنين، وينصهر فيها تعدد وتنوع الشعب المغربي.

ملوك الأدارسة والسعديين والعلويين الشرفاء، مغاربة الأصل والنشأة والتاريخ والجغرافية والأرض. لأن دم الأمزيغيات يجري في عروقهم.

علويون المغرب لا علاقة لهم بعلوي المشرق وغيره. لأن دمهم تلقح بدم الأمزيغ وبالتربة المغربية. فملوك العلويين جل أمهاتهم أمزيغيات.

إن تقاليد وطقوس واحتفالات البيعة والولاء، وإمارة المؤمنين وحفظ القرآن الكريم، من صميم هوية المغرب العريق الذي يشكل تميزا واستثناء.

المغاربة في قرارات أنفسهم، يحبون ويعشقون ملكهم، وقد يضحون من أجله بدمائهم وأرواحهم. فشعارهم الخالد الوحيد هو: الله الوطن الملك.

لم تعرف المملكة المغربية؛ من الأدارسة إلى اليوم، تبعية ما لإي دولة كانت، سواء كانت أموية أو عباسية أو عثمانية أو فاطمية أو غيرها.

عرفت المملكة المغربية حماية استعمارية 44 سنة. لكن ظلت تحت حكم العلويين، باستثناء نفي محمد الخامس وأسرته لسنتين قبل الاستقلال.

إن القريب أو البعيد من الجيران، يعاني من عقدة المملكة العلوية الشريفة، التي حكمت 4 قرون تقريبا، ولا زالت موجودة وستستمر إلى الأبد.

مكثت الحماية الفرنسية 44 سنة بالمغرب، منها سنتين نفي ملك البلاد قبل تحقيق الاستقلال. لكن ثورة الملك والشعب، عجلت برحيل الاستعمار.

تركت مدة الحماية في المغرب، أثرا بالغا في نفوس وحياة المغاربة؛ قيميا وثقافيا واجتماعيا. لقد طبع سلوكهم بسلبيات الاستعمار البغيض.

لقد ورث المغرب عن الحماية والاستعمار، طبقة من أبناء القواد والخونة والعملاء.. الذين حاولوا التحكم في مصير البلاد والعباد وثرواتهم.

ملك المغرب لم يأت على متن دبابة ولا جاءت به صناديق الاقتراع. إنه ملك ابن ملك من سلالة ملوك. إنه أب المغاربة جميعهم وأمير المؤمنين.

ملك البلاد وحده القادر أن يجعل حدا للريع والتسيب، ويربط المسئولية بالمحاسبة، ويبني دولة الحق والقانون، ولا يسمح بالعبث بمصير شعبه.

مشاريع كبرى وقرارات حاسمة للمملكة، يتخذها ملك البلاد. أما دور الحكومات هو تصريف الأعمال فحسب، وغالبا ما تقوم بعرقلة هذه المشاريع.

تتغير الحكومات والبرلمان والجماعات، بعد كل 5 أو 6 سنوات عبر الاقتراع. وقد يتحكم فيها المال والجاه والعائلة والعلاقة الزبونية.

لقد عاش مشكل الصحراء المغربية، حوالي نصف قرن ولا زال مستمرا، تغذيه الجارة الجزائر، بالمال والتدريب والسلاح للانفصاليين بتندوف.

نصبت الجارة الجزائر العداء الأبدي للمملكة، رغم ما قدمته له من دعم ومساعدة، من أجل استقلالها. إنها تكره النظام الملكي بالمغرب.

إن الصحراء المغربية سواء في الجنوب أو في الشرق، مسألة وجود وحياة لا انفصال بينهما أبدا، مهما طال الزمان أو قصر. إنها قلب المغاربة.

المملكة المغربية في أرضها وأهلها، ولا يمكن بأي حال من الأحوال، التفريط في شبر من ترابها. ومع ذلك تبقى دوما، مادة يدها لجيرانها.

إن معظم الدارجات المغاربية من صنع الأمزيغ، للتواصل مع إخوانهم العرب. هي خليط من كلمات أمزيغية عربية في تركيب وبناء أمزيغيين.

لا علاقة للدارجة المغربية أو المغاربية باللغة العربية الفصحى، تركيبا وأسلوبا ومفردات. إنها خاصة بالساكنة الأمزيغية بشمال إفريقيا.

ما يميز المغرب الكبير، خصوصا المغرب والجزائر، الدارجة المحلية وامتداداتها بشمال إفريقيا. إنها من صنع الأمزيغ للتواصل مع العرب.

إن الدارجة المغربية أو المغاربية، لم تحض بترحيب كبير من طرف المشارقة. فرغم عدم الاهتمام بها، بدأ إقبال البعض منهم عليها مؤخرا.

لماذا يجد المشارقة صعوبة في فهم الدارجة المغربية والتواصل بها؟ لأن بنيتها وتراكيبها أمزيغية. مع إدماج بها كثير من التعابير منها.

إن المغربي شغوف بلغة الآخرين، يتعلمها ويتواصل بها بسهولة فائقة. في حين، المشرقي يتعامل مع الدارجة المغربية، بكسل وانتقاص كبير.

رغم تعريب جل المغاربة لسانا ودينا، يظل كونهم أمزيغ النشأة والثقافة، وإن خانت كثيرا منهم الأمزيغية كلسان. لكن سيبقى الأصل أمزيغي.

لم يكن يوما المغربي الأمزيغي، ضد أي مغربي كيف ما كانت لغته أو أصله أو دينه. فمن طبيعته، الانفتاح على الآخر والتسامح مع الجميع.

تجمع الصناعة التقليدية المغربية بين الأصالة والمعاصرة؛ في الطبخ واللباس، في العمران والنسيج والزخرفة، في الفن والثقافة والتراث.

من زليج ففخار ونقش، إلى طرز فقفطان وجلباب، إلى كسكس فطاجين وطنجية، إلى زربية فحنبل واتبويردا وأهازيج شعبية.. إنه تراث مغربي أصيل.

المملكة المغربية غنية بتعددها وتنوعها؛ في التضاريس والمناخ، في اللغات والثقافات والفنون، وفي التقاليد والعادات والصناعة التقليدية.

تمتاز الشخصية المغربية بسهولة اندماجها السريع في أي محيط كان، لها قدرة خارقة على اكتساب لغات العالم. مما جعلها منفتحة ومتسامحة.

المغرب أفضل بلد في العالم، لو استطاع أبناؤه خدمة هذا البلد الجميل، الذي يحبه البعيد قبل القريب. إنه محسود على ما فيه من نعم.

ما يحتاج المغاربة للرقي ببلادهم، والتفاخر بما حباه الله من نعم وجمال، هو الحب والعدل والصدق والإخلاص، وتجنب الغش والنصب والاحتيال.

ما ينقص المغرب هو تجاوز الريع والاحتكام إلى القانون، والنزاهة في الانتخابات، وربط المسئولية بالمحاسبة، وتطابق الحقوق مع الواجبات.

في مقدور المغاربة إيجاد حلول لكل مشاكلهم الذاتية والموضوعية، لو تخلوا عن أنانيتهم المفرطة، وحركوا ما بداخلهم من حب واحترام لبعضه.

للخروج من نفق التخلف، لا بد من سياسة حكيمة، واقتصاد وطني حر مستقل، ومجتمع حي فعال، يستجيب لخطط التنمية المستدامة ويدعمها.

بالموازاة مع خطط التنمية المستدامة للخروج من التخلف، لا بد من العناية الكاملة، بالجانب الاجتماعي لتقوية الجبهة الداخلية للبلاد.

أي تطور وتقدم، لا بد أن يمر عبر محطات أساسية ملزمة. منها المحطة الاجتماعية كالتعليم والصحة والتشغيل، ومحطة البناء والاستثمارات.

في كل محطة من محطات التقدم، يجب أن تخضع للدراسة والتقنين الموضوعيين، محاطة بقوانين يمتثل لها الجميع، تحت حماية الحق والقانون.

يتحكم في المملكة المغربية، بدولتها وحكوماتها ومواطنيها، ثلاثة عناصر أساسية: المؤسسة الملكية، ورجالات الدولة، وذوي المال والأعمال.

عندما يطغى أحد العناصر المكونة للمملكة المغربية، يفتقد الحكم بها لاحترامه وتوازنه وإشعاعه. فأخطر هؤلاء، هو جشع ذوي المال والأعمال.

إذا كانت القاعدة الأساسية في التحكم في البلاد هي امتلاك المال، سيكون الهدف هو الاجتهاد في جمعه وتوظيفه لاستعباد جميع المواطنين.

في حالة طغيان المال بجمعه وتوظيفه في البلاد، يضيع الإنسان ويموت الضمير الإنساني، ويبقى الدين شكلا بلا روح، وتنحط القيم والأخلاق.

المغاربة ليسوا أغراب عن بعض، من حيث الأصل والثقافة والعادات والتقاليد. لكن في حاجة ماسة إلى غربة، ليشتاق بعضهم إلى بعض.

المغاربة في بلادهم كعائلة واحدة، إلا أنه هم كأغراب لا يكترث بعضهم ببعض، لكن عندما يكون بعيدا أو في غربة، يشتاق لرؤيتهم بكل تأكيد.

أتمنى أن أكون عند حسن ضن ترقب القراء الكرام، لنصوصي عن المملكة المغربية، رغم كون المعلومات والاستنتاجات بها مختزلة جدا.

المطلوب من شبابنا أن يهتم بتاريخ بلاده، بحثا وقراءة ونقدا، لتصحيح ما يمكن تصحيحه، والبحث عن المسكوت عنه في تاريخه وتراثه وثقافته.



#بنعيسى_احسينات (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الدين والقيم والإنسان.. (85) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (84) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (83) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (82) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (81)
- في الدين والقيم والإنسان.. (80) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (79) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (78) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (77) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (76) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (75) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (74) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (73) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (72) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (71) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (70) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (69) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (68) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (67) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (66) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ...


المزيد.....




- شاهد.. العائلة المالكة البريطانية ترتدي شارات سوداء تكريمًا ...
- نتنياهو من موقع سقوط صاروخ إيراني: -تخيلوا ما كان سيحدث لو ا ...
- عضو بالبرلمان الإيراني: حان وقت الهجوم على مفاعل -ديمونا- ال ...
- ترامب يتحدث عن سد النهضة وصراع مصر وإثيوبيا.. ماذا قال؟
- ترامب يبدي انفتاحا لفكرة وساطة بوتين في حل الأزمة بين إيران ...
- لافروف وفيدان يبحثان الوضع في الشرق الأوسط ويؤكدان على ضرورة ...
- ما هي حقوق المسافرين مع تعطل الرحلات أو إلغائها؟
- كيف تتصدى إسرائيل للصواريخ الإيرانية؟
- كيف تصور إيران أكبر مفاجأة عسكرية تعرضت لها على أنها -انتصار ...
- كيف استقبل الرأي العام العربي المواجهة بين إيران وإسرائيل؟ ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - المملكة المغربية عبر التاريخ.. / أذ. ببنعيسى احسينات - المغرب