أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - الأحزاب والفصائل كعائق أمام استنهاض الحالة الوطنية














المزيد.....

الأحزاب والفصائل كعائق أمام استنهاض الحالة الوطنية


ابراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 16:06
المحور: القضية الفلسطينية
    


عندما نرى أن حرب الإبادة ومحاولة تصفية القضية الوطنية لم تدفع الأحزاب والطبقة السياسية الفلسطينية في اتجاه الوحدة الوطنية ومغادرة واقع الانقسام والتشرذم بل يتزايد الشرخ والتباعد،،،
آنذاك من حقنا التساؤل عن جدوى هذه الأحزاب وكل الطبقة السياسية الحاكمة وغير الحاكمة؟
لقد ثبت أن كل الانتصارات والانجازات، العسكرية والسياسية، التي تنسبها الأحزاب لنفسها مجرد وهم وسراب، فكيف ينتصر حزب أو حركة مقاومة ويضيع وينتكب الوطن والشعب؟!!
ما ساعد على استمرار وجود هذه الأحزاب والفصائل:
١لسنا متجمعين في دولة مستقلة ليخرج الشعب بالملايين ويطالب بإسقاط النظام والأحزاب.
٢ضعف السلطة وانقسامها وغياب مرجعية سيادية فوق الجميع، حتى وإن كانت مستبدة، لتضبط عمل الاحزاب أو تقرر حلها.
٣الانتخابات العامة التي قد تٌغير في الطبقة السياسية معلقة وربما مستحيلة حالياً.
٤لا يوجد قانون للأحزاب ينظم شروط تأسيسها وضوابط عملها.
٥ لدينا أحزاب وفصائل مسلحة تقول إنها حركات لمقاومة الاحتلال وفوق كل قانون!
٦الانقسام السياسي والجغرافي.
٧التدخلات الخارجية باسم العروبة تارة وباسم الإسلام تارة أخرى سهل صناعة احزاب تابعة لهذه الايديولوجيا.
فهل سيبقى مصيرنا معلق بهذه الأحزاب والفصائل العاجزة والفاشلة؟ أم هناك طريق للإنقاذ الوطني بدونها، ويمكن أن تكون البداية في إدارة قطاع غزة؟ [email protected]



#ابراهيم_ابراش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم وقف الحرب وماذا يعني بالنسبة لفلسطينيي غزة؟
- الوحدة الوطنية التي لم نجربها يوماً
- خسارة معركة أو فشل مشروع تسوية لا يعني نهاية الصراع
- حركة حماس وإشكالية وقف الحرب
- حزب العدالة والتنمية المغربي وفلسطين
- لماذا ننتقد حركة حماس أكثر من غيرها؟
- فرص المصالحة بعد خطاب الرئيس أبو مازن
- ما خفي أعظم ولكن في الاتجاه المعاكس
- ماذا لو اختفى الإسلام من حياة العرب؟
- الجوع كافر
- حركة حماس وإشكالية السلاح
- المطلوب من المجلس المركزي الفلسطيني
- قوتنا في وحدتنا وليس في حلفاء الشعارات
- الهزيمة والحرب والصراع
- لماذا ترفض إسرائيل وقف الحرب؟
- ما بين الإرث الاستعماري وارث السلف الصالح
- ما بين التهور والخيانة قيد شعرة
- لا حياد في القضايا المبدئية
- المكارثية الترامبية أو (الفلسطينوفوبيا)
- الساكت عن حرب الإبادة كالمشارك فيها


المزيد.....




- كاميرا توثّق ظاهرة غريبة.. فراشات ليلية تتغذّى على دموع الأي ...
- إتيكيت الهدايا.. نصائح أساسية قبل تقديم أي هدية
- الأردن يبين مشاركته في الضربة الأمريكية بسوريا ضد داعش
- لأول مرة.. البحرية الأمريكية تطلق طائرة هجومية -انتحارية- من ...
- تقرير المكتب السياسي أمام الدورة السابعة للجنة المركزية
- مزيد من المحادثات حول أوكرانيا.. مسؤولون أمريكيون وروس يجتمع ...
- بين سجون الأسد وقضبان الاحتلال.. -جميلة- تلخص حكاية وجع سوري ...
- محكمة باكستانية تقضي بسجن عمران خان وزوجته 17 عاما
- عبر الخريطة التفاعلية.. تعرف على المناطق التي استهدفها القصف ...
- قتلى بقصف تايلندي لكمبوديا وتفاؤل أميركي بهدنة قريبة


المزيد.....

- قراءة في وثائق وقف الحرب في قطاع غزة / معتصم حمادة
- مقتطفات من تاريخ نضال الشعب الفلسطيني / غازي الصوراني
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والموقف الصريح من الحق التاريخي ... / غازي الصوراني
- بصدد دولة إسرائيل الكبرى / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2 / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية / سعيد مضيه
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع / سعيد مضيه
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - الأحزاب والفصائل كعائق أمام استنهاض الحالة الوطنية