أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أسبوعية المشعل المغربية - أسماء بعض الجن: مازر، كمطم، طيكل، قسورةاستخراج الكنز حقيقة أم وهم؟















المزيد.....

أسماء بعض الجن: مازر، كمطم، طيكل، قسورةاستخراج الكنز حقيقة أم وهم؟


أسبوعية المشعل المغربية

الحوار المتمدن-العدد: 1806 - 2007 / 1 / 25 - 05:36
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كثيرا ما يستفيق أهالي وقاطنوا بعض البوادي والمداشر على نبأ سحرة استخرجوا كنزا أو دفينة من باطن الأرض، وكم مرة يتحلق هؤلاء حول حفرة لينسجوا من عمقها قصصا خيالية أو أساطير عن نوع الكنز المفقود، بل تتسع مساحة الاستغراب والاندهاش لما يروا حفرة عميقة في جوف أحد الأضرحة، كما حدث لضريح سيدي إسماعيل بمنطقة دكالة الذي تناسلت أخبار حوله بأنه مجرد "خزينة" لا غير!! ونحن بصدد الكشف عن خيوط هذه الظاهرة ونفض الغبار عن بعض أحداثها (استخراج الخزائن) وقفنا على مشارف باب تتشعب منه الطرق، فمنها ما هو واقعي يختلط فيه الجانب العلمي بالواقع الحي، ومنها ما هو خرافي يمتزج فيه الغيبي بعوالم الروحانيات، ومنها ما يجمع الاثنين معا، لكن هذه الطرق تؤدي جميعها إلى حقيقة واحدة، أبطالها يتكتلون في إطار شبكات متخصصة في اقتفاء آثار الكنوز الموءودة منذ الأزل عبر الاتصال أو استغفال الجن المكلف بحراستها.
--------------
مناطق غنية بالكنوز والدفائن
---------
تعتبر منطقة سوس جنوب المغرب، حسب اعتقاد العديد من السحرة، أنها بؤرة غنية يضم باطن أرضها ثروات لا حصر لها، كما يجمعون على أن البوادي المحيطة بمدينة مراكش وكذا منطقتي دكالة والشاوية، ومنطقة أيت عتاب بوابة الأطلس الكبير كلها نقاط تعج بالكنوز والدفائن.
وقد استعمل الإنسان منذ الأزل طريقة طبيعية لخزن أمواله وأمتعته من خلال دفنها في الأرض محددا معالمها بخريطة مرسومة أو إشارات مبهمة لا يدرك معناها إلا هو، وقد أثبت العلم الحديث هذه النظرية، خصوصا علم الأركيولوجيا المهتم بالآثار والتنقيب عن مخلفات الحضارات القديمة لدراستها وتعميق البحث فيها لمعرفة معالم وخصائص هذه الحضارات سياسيا واجتماعيا في إطار الأنتربولوجيا؛ وقد كشفت الحفريات الحديثة عن وجود كنوز في باطن الأرض كالمسكوكات النقدية أو الأواني الخزفية وكذا بعض الحلي والجواهر، إلا أن بعض هذه الكنوز من منظور المشعوذين والسحرة، ظل يستعصى إخراجها إلى حيز الوجود، نظرا لكونها محروسة إما عن طريق "التربيع" أو عشوائيا من طرف الجن، ولاستخراجها يلزم القيام ببعض الطقوس الغريبة التي تحتاج إلى علم قائم بذايته، يمتزج فيه الروحاني والغيبي بالواقع.
-----------------
خطر استخراج الكنز
----------------------
غالبا ما يقود التهور والاستخفاف ببعض الأمور المتعلقة باستخراج الكنوز من باطن الأرض صاحبه إلى الهاوية أو الاختفاء عن الأنظار إلى الأبد، قد تبدو هذه النتيجة (الاختفاء) خرافية شيئا ما، ولكنها حقيقية أثبتتها عدة روايات، فكثيرة هي الحالات التي تعرض فيها بعض السحرة المبتدئين إلى الاختفاء أو الإصابة بعاهات يستعصي معها العلاج؛ واستخراج الدفائن أو الخزائن ليس هواية أو لهوا يتسلى به السحرة، بل هو علم قائم على قواعد وضوابط، كما أنه أشد خطرا لما يتطلبه من مغامرة، فقد ينجم عن من يركب هذا العلم الذي يتطلب نيله طقوسا وإلماما ببعض الكتب القديمة ومعرفة دقيقة بعلوم (الجداول) و(التعزيم) إلى الخطر الذي يؤدي أحيانا إلى الموت المحقق. خصوصا إذا أخطأ صاحب "التعزيمة" الخطة المتبعة لاستخراج الكنز.
وهناك بعض الروايات التي يرددها السحرة المختصون في هذا المجال عن حالات اختفاء ساحر أعماه الطمع والجشع، لكونه لم يلتزم ببعض الضوابط أو اقتحم مجال الكنز عن جهل أو استخفاف.
ولاستخراج الكنز يعتمد "الطلبة" الحاملون لكتاب الله أو السحرة إلى عدة طرق تتقاطع لتصل إلى هدف واحد هو العثور على الكنز؛ يقول محمد الملقب بولد الميمة "إن الطرق تتعدد لاستخراج كنز من باطن الأرض، فهناك من يلجأ إلى الجن، مستعينا به لقضاء مآربه".
--------------
الاستعانة بالجن في استخراج الكنوز
------------
كثيرا ما لجأ الناس في العصور القديمة إلى خزن أموالهم وأمتعتهم النفيسة في باطن الأرض، ولكي لا تتعرض للتلف، يرسمون خرائط تحدد موقع الخبيئة، وفي كثير من الأحوال تضيع خرائطهم لتطمس هوية المكان الذي يحتوي على الكنز، فبمجرد أن يعلم الساحر بمكان الكنز أو المنطقة التي تحتويه، حتى يشرع في ممارسة طقوس غريبة يستحضر فيها الجن للاستعانة بهم في تحديد النقطة التي تضم الخزينة، إذ غالبا ما يكون الساحر في اتصال مباشر مع الجن، في مثل هذه الحالة يطلب هذا الأخير من الجني أن يحيطه علما بموقع الخزينة، يقول "ولد لميمة" إذا كان الجني على علم بموقع الكنز، لا يتردد في منح المعلومات الكافية للساحر، وإن استعصى عليه ذلك، يتصل ببعض من الجن الذي يسكنون تلك المنطقة، فما إن يحدد موقعه حتى يعلم الساحر بالنقطة موضوع البحث، وبعد أن يجمع الساحر المعلومات الكافية عن هذا الكنز، يتوجه إلى عين المكان ليقوم (بتربيعة)؛ والتربيعة علم روحاني لا يدرك مبادئها إلا السحرة المتمرسون، بحيث يأخذ الساحر أربع "طوبات" من الحجر ويكتب عليهم أسماء لبعض الجن (مازر، كمطم، طيكل، قسورة)، وهي نفسها الأسماء المكتوبة على الجدول الذي يحمله، وهذا الجدول الذي يكتب بطريقة خاصة يكون بمثابة صلة وصل بينه وبين الرباعي من الجن الذين يحرسون الخزينة، إضافة إلى حراسها الأصليين، فبمجرد ما يشرع الساحر الذي يكون بمعية اثنين أو ثلاثة من مساعديه بعد أن حصنهم بالفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي في التواصل مع حراس الكنز، حتى يطلبون منه بعض الأشياء أو القيام ببعض الطقوس التي تخرج عن الشريعة الإسلامية، فمنهم من يطلب دم الديك الأحمر، وهو طلب سهل وفي متناول السحرة، ومنهم من يطلب دم البشر، والمقصود هنا دم "الزوهري"، وهو شرط لازم لتنفتح الأرض وتصعد الخزينة التي قد تبلغ قيمتها مئات الملايين، ولكي لا يضيع وقت السحرة في عتمة الليل، يجلب هؤلاء شابا "زوهري" معهم إلى عين المكان لقضاء المهمة بسرعة قصوى؛ والخطير في هذه العملية، هو أن الجن قد يطلب دم "الزوهري" من المناطق التي يشتهيها، وغالبا ما تكون الرقبة أو الفرج أو الذراع الأيسر"، فما إن يلبي الساحر طلب الجن حتى تكشف الأرض عن خزينها، ليغنم هؤلاء بعن عناء ليلة من "التعزيم" والتلاوة غير المنقطعة لبعض التعاويذ، كنزا من الذهب أو المرجان أو الياقوت أو الفضة واللويز حسب اعتقادات لا يستسيغها العقل.
------------------
الزوهري أو مفتاح الخزائن
--------------
لاستخراج الخبيئة أو الكنز يستعين فريق مختص من السحرة أو (الطلبة) بشخص يتم تحديد معالمه مسبقا من طرف الجني الذي يحرس الخزينة أو يجلبونه دون تحديد مسبق لغاية في أنفسهم، وهذا الشخص يدعى في وسطهم بـ "الزوهري"، وكثيرا ما يتداول المغاربة هذا الاسم مميزينه بعلامات يتفرد بها دون غيره، بل يكون محط اهتمام ذويه اعتبارا لما تحمله الإشاعات من كونه معرضا للخطر في أية لحظة، فهو من المنظور الشعبي أي "الزوهري" معرض للاختطاف أو القتل أو بتر أحد أطرافه من لدن السحرة الذين يبذلون كل ما في وسعهم لنيل كنز يشتغلون على إخراجه من باطن الأرض على مدار السنة.
والزوهري هو إنسان ذكر أو أنثى قصير النظر، لا يستطيع رؤية الأشياء البعيدة، ومن علاماته التي تميزه عن باقي البشر، هو وجود خط متصل يقطع راحة يده بشكل عرضي، وله علامة أخرى على مستوى لسانه بحيث يكون مفلوقا أي يقطع صفحة لسانه خط بشكل طولي، كما أن شكل عينيه يختلف تمام عن باقي الأعين الأدمية، وتتميز عيني الزوهري ببريق خاص، كما يمكن أن تميزه باختلاف بينهما وهذا الاختلاف عبارة عن تمزق غير واضح في منتهى الجفن، ونادرا ما تجد علامات أخرى يدركها السحرة ذوي الاختصاص، ويتعلق الأمر بخط متصل بشكل عرضي على راحة أو بطن القدم؛ يقول عيسى (زوهري وساحر من إقليم الجديدة) حسب فهمه "إن الزوهري هو في أصله من أبناء الجن، تم استبداله لحظة مولده بأحد أبناء البشر، فهم غير عاديين يرون أحيانا أشياء لا يراها الإنسان العادي، كما لا يؤثر فيهم السحر أو التابعة أو ما شابه ذلك.
لذا فهم مطلوبون في استخراج الخزائن بل هم المفتاح الحقيقي للكنوز الموءودة في رحم الأرض، فالزوهري لا يخاف من الجن خصوصا إذا اقترب من الكنز الذي يحرسه زبانية الجن، لهذا الغرض يلجأ "الطلبة" للاستعانة بالزوهري لنقل الكنوز مباشرة بعد ما تظهر معالمها، حتى ينزل الزوهري لحمل المحتويات والكنوز، في غفلة من الجن الذين يحرسونها، ولو نزل ساحر أو "فقيه" لهذا الغرض لتعرض لعقوبات شديدة قد تكلفه حياته، أقلها النفي إلى مكان بعيد".
لقد جعلت بعض القصص والأساطير المأثورة الزوهري في بؤرة الخطر، بل ساهمت في اهتمام السحرة به، لذا فإنها تنذر بنهاية مأساوية "للزوهري"، كأن يتعرض للذبح فوق مكان الكنز أو بتر أحد أطرافه لأن الجن الذين يحرسون هذه الخزائن متعطشون لهذا النوع من الدم؛ ومهما يكن يبقى الجانب الخرافي هو الدافع إلى هذا النوع من الاعتقاد، بل ساهم بشكل كبير في لجوء السحرة إلى هذا النوع من البشر (الزوهري)، إما عن طريق استدراجهم بالليل أو اختطافهم لجعلهم قرابين للجن، وقد عرف المغرب حالات اختفاء عدد كبير من الأطفال "الزوهريين" بشكل مفاجئ، وأغلب هذه الحالات، وقعت في المدن والضواحي الغنية بالكنوز كمراكش، دكالة، الشاوية والمناطق السوسية.
--------------------
شاهد عيان على استخراج الكنز
--------------
مباشرة بعدما يستجمع السحرة والمشعوذون معلومات عن مكان الكنز حتى ينساقوا إليه وكأنهم مسلوبو الإرادة، فهم أشد ذكاء وأكثر حرسا على إحاطة عملهم وعمليتهم بهالة من السرية، ويلجأون لتحقيق هدفهم إلى طرق تمويهية لنجاح المهمة، فهم يأخذون صفات متعددة، تجدهم في صفة عطارة يجوبون على دوابهم المحملة بالأواني والسواك والكحل والمرايا والأمشاط وكل أدوات الزينة، البوادي لتأكيد صفة العطارة في وسط القرية أو الدشر، وهم في حقيقة الأمر يستكشفون المكان، وينقبون عن طفل زوهري يقضون به غايتهم، أو يدخلون دوارا بصفتهم "طالبي ضيف الله"؛ وهنا يصرح مصطفى من دوار بني عامر بنواحي دكالة، أنه في نهاية التسعينيات، بينما كان يسقي فدانه، إذ وقف عليه أربعة رجال اثنان منهم ملتحون، يقول مصطفى "كان البدر في ليلة التمام وطلبا مني أن أعينهم، على الحفر، لم أفهم مرادهم، في تلك اللحظة، لكن أحدهم صارحني بأنهم "طلبة" حاملين لكتاب الله، وأنهم اهتدوا بعلمهم إلى وجود كنز ضخم قرب نخلة تبعد عن مكان السقي بحوالي 300 متر، وسبب اختياري هو أن أعينهم في الحفر، لأني أتوفر على "فأس وعتلة" ومعول للحفر، كما أغراني أحدهم بأنهم سيمنحوني حصة من هذا الكنز، كانت حصة السقي تشرف على الانتهاء، شققت بعض الطرق في الحقل ليمر الماء إلى باقي الفدان، بعد ذلك توجهت رفقتهم إلى حيث النخلة، أنزل أحدهم عدته، وهي عبارة عن "رزمة كبيرة"، فيما توجه الآخر إلى المكان المجاور للنخلة يتفحص الأرض على ضوء البدر، ليأخذ أربع "طوبات" من الحجر. أخرج من صندوق صغير قنينة وقصبة، وأخذ يكتب على الحجر خطوطا لم اكتشف معناها لعتمة الليل وكذا لبعده عني، ليمنحهم للرجلين الملتحيين واضعينهم في شكل رباعي حول بقعة مساحتها متر مربع، ليشرعا في ترديد بعض التعزيمات؛ استغرقت العملية مدة ساعة تقريبا، وقد طلبوا مني قبل ذلك أن ألا أنبس ببنت شفة، لأن أي كلمة قد تعصف بأحدهم إلى ما لا يحمد عقباه. وما أثار انتباهي هو أن أحدهم أخرج "مجمر صغير" بعدما أضرم فيه النار وأخذ يبخر المكان، ليتقدم أحدهم من مكان المربع، وقد كشف عن ذراعه الأيسر، وهو يردد بعض الكلمات دون انقطاع، وأخرج سكينا وشرع في جرح يده، وفي لحظة وجيزة تقدم نحوي أحد الملتحين وقد وضع على كتفي كتابا يشبه التميمة وكأنه يوشحني بوسام الشرف، ليطلب مني من خلال الإشارة الحفر، توجهت نحو المكان والخوف يملأ صدري، وأخذت في حفر مساحة المربع، بعد نصف ساعة تقدم نحوي رجل وأخذ المعول، فيما طلب مني الانصراف إلى مكان بعيد إلى حين المناداة عني، لم أشعر إلا وأشعة الشمس تضايقني وتقض مضجعي، أفقت من نوم ثقيل غالبني تلك الليلة، حسبت أن الأمر يتعلق بحلم أو رؤيا أفرزتها مساحة التعب الذي ألم بي جراء ثمان ساعات من السقي، ولأتأكد من الأمر توجهت نحو تلك النخلة، لأجد الحفرة والمعول بجانبها، لم أصدق الأمر، ولما تحسست كتفي وجدت التميمة لازالت عالقة به لأتأكد أن الأمر حقيقة.
+++++++
في غفلة من المصالح الأمنية ينهب السحرة والمشعوذون كنوزا وتحف، تزخر بها أرض المغرب المعطاء، فلا تقتصر هذه الخزائن على اللويز أو الذهب أو الفظة والمرجان والياقوت فحسب، بل هناك كتب قيمة قد تجيب عن العديد من الأسئلة العالقة والمستعصية، لكن الأخطر في عمليات استخراج الكنوز هو اعتماد السحرة على أطفال وشباب، يسمون في اعتقادهم "بالزوهريين"؛ وقد ينجم عن الاستعانة بهم الوصول إلى حد القتل، للطمع والجشع اللذان يعميان بصيرتهم، فالصحف والإعلام المغربي المرئي منه والمسموع كشف عن حالات اختفاء في صفوف الأطفال والشباب الحاملين لصفة "زوهري" ليتركوا علامات استفهام كثيرة تتناقلها الألسن وتلوكها حسرة أهالي المفقودين.



#أسبوعية_المشعل_المغربية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من حق المغاربة معرفة الحياة الخاصة للملك؟
- مائة عدد من -المقاومة- وصنع المستحيل
- حكمت عليها الظروف.. تشرب الكاس وترضي الخواطر
- عبد الله الحريف الكاتب العام لحزب النهج الديمقراطي ..لابد لك ...
- ثقافة التكريمات بالمغرب
- هل تاريخنا يعيد نفسه؟
- سنة، بعد نصف قرن من الاستقلال
- حوار مع ندية ياسين نجلة المرشد العام لجماعة العدل والإحسان
- متى يعلن الملك الحرب على فساد جنرالات الجيش؟
- الحركة من أجل ثلث المقاعد المنتخبة للنساء.. في أفق المناصفة


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أسبوعية المشعل المغربية - أسماء بعض الجن: مازر، كمطم، طيكل، قسورةاستخراج الكنز حقيقة أم وهم؟