أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ملهم الملائكة - إيران العابرة لحدود التشيع التاريخية















المزيد.....

إيران العابرة لحدود التشيع التاريخية


ملهم الملائكة
(Mulham Al Malaika)


الحوار المتمدن-العدد: 8306 - 2025 / 4 / 8 - 23:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سمحت الإدارة الأمريكية للتشيع السياسي أن يتمدد في المنطقة العربية، وأن يجد له بضع منابر دولية بعد أن اسقطت نظام صدام حسين الذي انقلب من حليف خفي للغرب إلى عدو لدود له، ثم قمعت إسرائيل هذا التمدد بعد أن حرفت إيران بوصلة الأحزاب الشيعية عن نضالها الذي طالما توخى "نشر التشيع وعشق آل البيت" محولة اتجاهه إلى "محاربة إسرائيل والولايات المتحدة" واستهداف مصالحهما.

الحقيقة أنّ إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن حين اسقطت صدام حسين ونظامه عام 2003، قد سمحت (عمداً أو سهواً) بتغيير معادلة الحكم التاريخية في العراق، ملغية بذلك تقليداً موروثاً عمره قرون، قضى بأن تحكم العراق الأقلية السنية فيه. هذا الاخلال بالتوازن المتوارث الذي تتكئ فيه أنظمة المنطقة على بعضها، أضاف لإيران عمقاً استراتيجياً وعقائدياً لم تكن تتوقعه، فبات العراق بقوته وحجمه وثرواته وتاريخه حديقة خلفية شيعية لإيران، ومنه انطلقت لتمد أذرعها في سوريا ولبنان واليمن وفي غزة من خلال حماس (وحتى في البحرين)، علاوة على مشاريعها الإفريقية التي يجهلها أكثر الناس.
وتعتمد إيران على مجموعة من الوسائل لتعزيز عدائها تجاه إسرائيل والولايات المتحدة، بما في ذلك استخدام منابر المساجد لنشر رسائلها السياسية والدينية.
عسكريًا، تعتمد إيران على ما يُعرف بـ"محور المقاومة" وقد أوشك على الاندثار بسبب "غزوة" حماس التي استهدفت مدنيين إسرائيليين في 7 أكتوبر 2023، وهذا المحور هو شبكة من الجماعات المسلحة التي تدعمها ماليًا وعسكريًا، مثل حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن، وحماس في فلسطين، بالإضافة إلى الميليشيات الشيعية في العراق وسوريا.
وكما هو معروف، ففي سوريا، استغلت إيران الحرب الأهلية لتعزيز وجودها العسكري ودعم نظام بشار الأسد (باعتباره علوياً ما يمنحه عنواناً فرعياً طائفياً هو البعث الشيعي)، وساعدها هذا على توسيع نفوذها الإقليمي. كما قدمت الدعم المالي والعسكري لحماس في غزة، مما ساهم في تعزيز قدراتها العسكرية، وفي كل ذلك، تعتمد إيران على مجموعة من المؤسسات لتعزيز العداء تجاه إسرائيل والولايات المتحدة. من أبرز هذه المؤسسات:
الحرس الثوري الإيراني (IRGC) الذي يعد القوة العسكرية الرئيسية التي تدعم الجماعات المسلحة في المنطقة. يستخدم الحرس الثوري استراتيجيات تشمل التدريب العسكري، الدعم المالي، وتوفير الأسلحة لتعزيز نفوذ إيران الإقليمي.
وفي أحدث واقعة عن نشاط الباسدران (الحرس الثوري) الذي يستهدف إسرائيل، أحبطت أجهزة الأمن الأذربيجانية مؤامرة إيرانية لاغتيال شخصية يهودية بارزة في البلاد، بحسب تحقيق أجرته صحيفة "واشنطن بوست"، السبت 5 نيسان 2025، وتعتبر هذه العملية محاولة جديدة لاستهداف شخصيات يهودية خارج الأراضي الإيرانية.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين أمنيين غربيين وشرق أوسطيين، أنّ "ضابطاً من فيلق القدس للحرس الثوري التقى في الخريف المنصرم، مع أجيل أسلانوف، وهو تاجر مخدرات جورجي. خلال هذا اللقاء، أعطاه الضابط الإيراني صورة شخصية يهودية بارزة في أذربيجان، إلى جانب تعليمات مفصلة لاغتياله. وبحسب المصادر التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية المعلومات، "وافق أصلانوف على قتل الحاخام شناور سيغال مقابل 200 ألف دولار".
وقال المسؤولون إن "المؤامرة، التي أحبطتها هيئة الأمن الوطني الأذربيجانية في أوائل يناير/ كانون الثاني 2025، تضمنت أيضًا خطة لمهاجمة مركز تعليمي. ويؤكد هذا البعد الإضافي على خطورة النوايا وحجم الخطة التي تخطط لها إيران"
ولتنفيذ هذه المؤامرة المزعومة في أذربيجان، يزعم أن أصلانوف سافر إلى إيران للقاء عملاء فيلق القدس. وقال مسؤولون أمنيون إن "اللقاء تم ترتيبه من قبل محمد جولكاري، وهو مواطن إيراني له صلات إجرامية واسعة النطاق. وعند عودته إلى باكو، عاصمة أذربيجان، قام أصلانوف بتجنيد مواطن أذربيجاني يدعى جيهان إسماعيلوف، وبدأوا معًا في مراقبة الحاخام سيغال، بحسب أحد المسؤولين.
سازمان (منظمة) بسيج: تعمل على تعبئة المجتمع الإيراني من خلال المساجد والمدارس لنشر الأيديولوجيات السياسية والدينية التي تتماشى مع توجهات النظام الإيراني.
وزارة فرهنك (الثقافة) وارشاد إسلامي: تُشرف على وسائل الإعلام المحلية والدولية لنشر رسائل النظام الإيراني، بما في ذلك تعزيز صورة إيران كقوة مقاومة ضد إسرائيل والولايات المتحدة.
بنياد (مؤسسة) الشهيد: تُقدم الدعم لعائلات المقاتلين الذين قتلوا في الصراعات، مما يعزز من الروح الوطنية ويشجع على الانخراط في الأنشطة العسكرية والسياسية.
كميته (لجنة) إمام خميني: وهي مؤسسة خيرية تمنح الدعم لعوائل عناصر البسيج، وخاصة العوائل الفقيرة منها.
هذه المؤسسات تستخدم استراتيجيات متنوعة تشمل الإعلام، التعليم، والدعم العسكري لتحقيق أهدافها. علاوة على ذلك، فإن المؤسسات المدرجة أدناه أيضا تلعب دوراً واضحاً أيضًا في نشر توجهات النظام الإيراني:
مكتب المرشد الأعلى (دفتر مقام معظّم رهبرى): يُعتبر المركز الرئيسي لتوجيه السياسات الإيرانية، بما في ذلك الخطابات الدينية والسياسية. المكتب يشرف على العديد من المؤسسات الثقافية والإعلامية لضمان توافقها مع رؤية النظام، وله فروع في كل محافظات إيران.
انتشارات قدس: مؤسسة نشر تابعة لآستان قدس رضوي، تُركز على نشر الكتب والمطبوعات التي تعزز القيم الإسلامية وتروج لأيديولوجية النظام. كما تُستخدم لنشر رسائل سياسية ودينية على نطاق واسع.
وزارة الاستخبارات (سازمان اطلاعات): تُعتبر الجهاز الأمني الرئيسي في إيران، وتعمل على جمع المعلومات الأمنية داخليًا وخارجيًا. تُشرف على عمليات مكافحة التجسس وتدعم الأنشطة التي تعزز نفوذ إيران الإقليمي.
هذه المؤسسات تعمل بتناغم لتحقيق أهداف النظام، سواء من خلال الإعلام، التعليم، أو الأنشطة الأمنية.
تعزيز فكرة "الشيطان الأكبر": تتكرر في الخطب هذه التسمية ضد الولايات المتحدة، ويجري تصويرها على أنها القوة التي تسعى للهيمنة على المسلمين في العالم، في حين يتم تقديم إسرائيل كعدو مركزي للقدس وفلسطين، تعقد ندوات دينية وثقافية تُظهر العداء تجاه الغرب من خلال برامج دينية تعليمية.
وتقوم إيران بالتحشيد العسكري عبر الأذرع الإقليمية التالية:
حزب الله في لبنان: حيث تقدم إيران دعمًا كبيرًا لحزب الله من خلال تدريب وتجهيز مقاتليه في سبيل محاربة إسرائيل، وتهدف هذه العلاقة إلى إبقاء الضغط العسكري على إسرائيل من خلال هذه الميليشيا التي تلعب دورًا مهمًا في معادلة الصراع في لبنان. وقد قضت إسرائيل تقريبا على هذا الحزب، بعد ان اغتالت قياداته وفجرت أجهزة الاتصال بثلاثة آلاف من عناصره، فشوهتهم وتركتهم في عوق دائم.
الحوثيون في اليمن: من خلال دعم الحوثيين، تسعى إيران إلى استهداف مصالح الولايات المتحدة وحلفائها في منطقة الخليج والحد من النفوذ السعودي. وتسعى إدارة الرئيس الأمريكي ترامب إلى القضاء على الحوثيين بضربات جوية متطورة مكلفة، لكن في الغالب لن تتمكن من إلحاق الضرر بهذا التيار، لأنهم تجمع كبير من الفقراء، ليس لديهم ما يعيلهم سوى البندقية، والفقير حين يموت لا يخسر سوى فقره.
الحشد الشعبي في العراق: حيث إيران الحشد الشعبي في العراق، وهو تحالف من ميليشيات شيعية أقيم بفتوى من السيد السيستاني للتصدي لغزو داعش للعراق عام 2014، ثم استمر وجوده لأنه قائم على مبدأ (بندقية لكل فقير)، وصارت فصائل من هذا الحشد توجه ضربات ضد القوات الأمريكية والمصالح الغربية في المنطقة.
حركة حماس في غزة التي تدعمها إيران بشكل مطلق لوجستيًا وعسكريًا في مواجهة إسرائيل، مع التأكيد على أنها تدافع عن الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي. لكن ذراع إسرائيل طالت زعيم حماس الأكبر إسماعيل هنية وهو مقيم في طهران في ضربة تاريخية لا سابقة لها. كما توالت على حماس الضربات الإسرائيلية حتى طالت قائد حماس يحيى السنوار وهو العقل المدبر والقائد لهجوم 7 أكتوبر الذي طال إسرائيل، ثم فقدت جزءاً حماس كبيراً من قوتها باستمرار الضربات الإسرائيلية الدقيقة. ويعتقد إلى حد كبير، انّ القوات الإسرائيلية اعتمدت على تقنيات الذكاء الاصطناعي في حربها ضد محور المقاومة وضمنه حماس.
وكانت إيران تدعم نظام البعث السوري بقيادة بشار الأسد من خلال إرسال مستشارين عسكريين وأسلحة، بما يعزز موقفها الإقليمي ويحارب تأثيرات الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.
وتعتمد إيران على القنوات الإعلامية، مثل "الميادين" و"المنار" لإيصال رسائلها الإعلامية المعادية لإسرائيل والولايات المتحدة إلى الجمهور العربي والإسلامي. كما تقوم بتحفيز الشباب العربي والإسلامي على التفاعل مع ما تسميه قضية "المقاومة" ضد الهيمنة الغربية والإسرائيلية، وهي فكرة تمثل دعوة للثوار والجماعات المسلحة للقتال باسم تحرير الأرض وحماية الأمة.
ومن خلال تقديم الدعم المادي والسياسي للحركات التي تسعى لإضعاف النفوذ الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة، تعزز إيران نفوذها الإقليمي وتُظهر نفسها كمدافع عن قضايا العرب والمسلمين، مثل قضية فلسطين.
كما تستخدم إيران بشكل استراتيجي الخطاب الطائفي من خلال دعم الحركات الشيعية في مواجهة الحركات السنية الموالية للغرب أو إسرائيل، مما يعزز التوترات الطائفية في المنطقة ويجعل الصراع يبدو كجزء من "معركة مقدسة" ضد الأعداء التاريخيين.
إجمالًا، تدمج إيران في استراتيجيتها بين الدين والسياسة، باستخدام المنابر الدينية، والتحشيد العسكري، والإعلام، والدعم المالي والعسكري لأذرعها الإقليمية لنشر عداءها ضد إسرائيل والولايات المتحدة.
من جانبها، لا تتبنى المرجعية الشيعية في النجف (وهي الأكبر في العالم لمستوى الطائفة الشيعية) موقفًا موحدًا مع سياسات "ولاية الفقيه" الإيرانية، خاصة فيما يتعلق بالعداء لإسرائيل والولايات المتحدة. فهناك تباين بين المواقف التقليدية لتلك المرجعيات والتي تفضل الابتعاد عن الصراعات الإقليمية والمواقف الثورية التي تعتمدها إيران في سياستها الخارجية.
التوجهات السياسية والعقائدية للمرجعيات الشيعية الكبرى في النجف لا تتفق بشكل كامل مع سياسة دولة "ولاية الفقيه" الإيرانية بهذا الخصوص. فهناك اختلافات واضحة في المواقف بين مرجعية النجف (التي تمثل التيار التقليدي للشيعة في العراق) ومرجعية ولاية الفقيه في إيران (التي تتبنى مبدأ ولاية الفقيه الذي يجمع بين الدين والسياسة تحت قيادة مرشد أعلى).
المرجعيات الشيعية الكبرى في النجف، مثل آية الله علي السيستاني، تميل إلى مواقف أكثر تحفظًا من خلال عدم التدخل المباشر وغير المباشر في الصراعات السياسية الإقليمية والدولية. هذه المرجعيات غالبًا ما تركز على الحفاظ على الاستقلال السياسي للعراق وعدم التورط في النزاعات الطائفية أو القومية في المنطقة.
بعض هذه المرجعيات تميل إلى الابتعاد عن تبني خطاب عدائي صريح ضد الولايات المتحدة أو إسرائيل. على سبيل المثال، في حالات عديدة، لم تلتزم مرجعية النجف بمواقف متشددة تجاه هذه الدول بل دعت إلى الحوار والحلول السلمية. ورغم أن أغلب المرجعيات الشيعية في النجف تنحدر من أصول إيرانية، ومنها السيد السيستاني نفسه المتحدر من إقليم سيستان وبلوشستان في أقصى شرق إيران، فإن أبرز اهتمامات هذه المرجعيات هو عدم زج العراق، كأعمق وأوسع تكوين شيعي عربي في صراعات ومعارك ولي الفقيه، وتحرص في نفس الوقت على عدم السماح لأي جهة خارجية (سواء كانت الولايات المتحدة أو إيران) بالتأثير في السياسة الداخلية العراقية.
ولا يخفى أن "ولاية الفقيه" في إيران، بقيادة المرشد الأعلى، تتبنى مواقف عدائية واضحة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل كما أسلفت. هذه السياسة تعتمد على مبدأ تصدير الثورة الإسلامية التي شرعنها زعيم الثورة الإيرانية خميني، وترى أن مواجهة الهيمنة الغربية والإسرائيلية جزء من واجبها الديني. كما تحرص مرجعية ولاية الفقيه على أن لا تفصل بين الدين والسياسة كما تفعل مرجعيات النجف، وبالتالي تعتمد سياسة خارجية تقوم على منطلق ديني وعقائدي.
ورغم أن بعض العلماء الشيعة في العراق قد يتعاونون مع إيران في قضايا معينة، مثل محاربة داعش، فإنهم قد لا يوافقون على تدخل إيران المباشر في شؤون العراق أو دعم الحركات المسلحة التي تعمل ضد المصالح الغربية أو الإسرائيلية، خاصة إذا كان ذلك يهدد استقرار العراق. لكن موقف مرجعيات كربلاء في العراق، والمرجعيات الأقل شأنا (اليعقوبي، الصرخي...) يلتقي إلى حد كبير مع مواقف ولي الفقيه.
على العموم، هناك تباين في المواقف، حيث قد يظل بعض علماء النجف يميلون إلى الحياد أو التوسط، بينما قد يتمسك آخرون بمواقف متشددة متمسكين بذريعة المصلحة الإسلامية.



#ملهم_الملائكة (هاشتاغ)       Mulham_Al_Malaika#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد زمن الخيول
- صناعة الجنس في ألمانيا
- من أيّ نوع أنت؟
- ميركل – سر المستشارة الألمانية التي ولدت شيوعية*
- البندقية الشيوعية الثائرة
- الشيوعية التي قتلت المجتمع المدني
- صراع العروش – شيوعية الصين أم شيوعية السوفييت؟
- دروس الدبلوماسية الحديثة
- حين فارق الشيوعيون أوطانهم
- اللغة الشيوعية تآكل يؤذن بالانهيار
- مقاربة الشيوعية المعاصرة لتحديات الجندر
- رأي الشيوعية في الدرجة الثالثة
- الألفية الثالثة - عالم بلا آلهة
- أشبال أبو قلام فريق في زوايا النسيان!
- من جيش السلطة إلى قوات المعارضة
- قطار البصرة الذي تكرهه الزوجات!
- عشاء في لشكر 21 حمزه الإيراني
- عاصفة الصحراء تهب على فرقة المشاة 47
- آخر سكان مدينة قصر شيرين المهدومة
- المنطقة الخضراء – مقر السلطة منذ تاريخ سحيق


المزيد.....




- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ملهم الملائكة - إيران العابرة لحدود التشيع التاريخية