شاعر السيف والحرف .

زيتوني ماكس

الحوار المتمدن-العدد: 8305 - 2025 / 4 / 7 - 17:31
المحور: الادب والفن
    

كان قَدْرُ الرجل الكلمة
متى كانت الكَلِمَةُ رَجُل
على قَدْرِ اللسانِ كان
به حتى اللحن والغَزَل
اليومَ الكلماتُ تحتاجُ
كَمْ كلماتٍ لها وجُمَل
تسألُ عنترةَ أين أنت
فارسَ الحربِ يا بَطَل
أين صِدْقُكَ في الشعر
في الحرب عندما تشتعل
سيفُ الحبِ قاتِلُكَ
هل بَعْدُ في الحب أَمَل

#زيتوني_ماكس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل