أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صائب خليل - مسرحية الإعدام ودفع العراقيين لخيار بين الجنون واحضان الإحتلال















المزيد.....

مسرحية الإعدام ودفع العراقيين لخيار بين الجنون واحضان الإحتلال


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1792 - 2007 / 1 / 11 - 11:36
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


روبرت فيسك: "تلك طبيعة وأخلاقيات الدول الاستعمارية، فهي تعصر عملاءها حتى آخر قطرة من دمائهم، ثم تلقي بهم في برميل النفايات"

"فرانسيس فارمر" ممثلة امريكية شقراء ذكية وجميلة, عرفت بجرأتها ومواقفها اليسارية, ولدت عام 1914. في تلك الفترة العصيبة تم اعتبارها "مختلة عقلياً" وادخلت الى مستشفى المجانين عام 1948 حيث بقيت تعالج بالمهدئات لمدة خمسة سنوات خرجت بعدها بعدما تحطمت شخصيتها تماماً فاعتبرت انها "لم تعد تشكل خطراً على ا لمجتمع".
الإمكانات الجديدة الهائلة للقوة الكبرى في العالم, ربما تجعلها قادرة على تحويل دولة كاملة او مجموعة من الدول الى مستشفيات مجانين, مرضاها شعوبها, ولو لفترة من الزمن.
بالنسبة للغالبية العظمى من العراقيين, فأن الذي يعرف ماهو صدام وما فعل لايمتلك إلا ان يشعر انه ضحية مؤامرة كبيرة, وضعته في مستشفى مجانين حيث الأسود ابيض والقائم مائل والخرافة حقيقة ثابتة لاتتزحزح!

نعم..التسامح صفة انسانية عظيمة, لكنها بحاجة لظروفها, ولو تمت مسامحة صدام في هذه الظروف لكان المطالبون الهاتفون بالأخلاق العليا والسماح اول من اعتبر الحكومة (والمحكمة والأمريكان) تتصرف من موقع ضعف وليس اخلاق سماح. فكيف للمحكمة او الحكومة ان تنجوا اذن من اللوم القادم في كل الأحوال؟ لعلها اختارت اللوم الأسهل, ان كان لها ان تختار.
ثم لنفترض ان هذا لم يكن صحيحاً وانه كان بالإمكان مسامحة صدام دون سؤ فهم, افلا يتطلب ذلك قمة لم تبلغها الإنسانية يوماً؟ هل لأحد ان يطالب شعباً ان يكون شعباً من الأنبياء؟ هل كل من لم يتسامح كالأنبياء "حاقد طائفي"؟

كيف يرى من عرف صدام كمجرم وضيع وسادي, هذه التعليقات القومية – الدينية المختلة التي تملأ الفضاء هذه الأيام؟

" فارقنا في الأمس بطل وقائد عربي لم يشهد تاريخنا العربي الحديث مثيلا له، فقد كان على الدوام قائدا شجاعا عربيا حرا مهيبا، فارقنا في الأمس شهيد الحرية والعروبة...أعدمت الأمة العربية بأسرها...أعدمت المروءة العربية والكرامة والشهامة والرجولة...لم يعدم صدام بل أعدم تاريخ العراق بأسره ..لا بل تاريخ أمة عربية ".

وهذا آخر: "وهل تعدم الأسماء؟ هل يعدم التاريخ؟ هل يموت الأبطال ؟ هل تموت الرموز؟ هل مات صدام حقا؟ ما مات صدام ...وما شنقوه وما أعدموه ولكن خيل لهم !!."

رشيد الْجشي: "لم يَعْدِمُوا..صدامَ..لكـــــــن..أعْدمونا كُلَّنا ..من مأربٍ فِي الشرقِ ..حتى القيْروانْ..(...)
لم يُعدِموا..صدامَ لكن..أعْدموا ..عَدنانَ..مع قَحطانَ..(...)
نُحنُ ارتَضَيْنا..الهونَ قبلَ مَجيئِهِ بل قد دعونا ..الهونَ..!!سِراً ..فِي الْخَفاءْ بل وارتَضينا.. ..(...)
أن يسوسَ أُمورَنا نَفرٌ من الْمُراقَ قد عَشقوا الدماء سَفكوا رُؤانا قبلَ سَفكِ دمائِنا"

ثم وبعد ذلك يقول انه " ضد الظلم في أي مكان" و" ضد الحكام المتسلطين"!
ويكمل "أما لو أرادت أمريكا التغيير وهي لا تريد ذلك..إنما تريد تمزيقنا فأنا هنا أكون مع كل ديكتاور عربي..حتى لو أكل لحومنا وارتشف دماءنا أدنانا".
لم تقتصر ردود الفعل المجنونة على الأفراد بل شملت منظمات ودول:
مثلاً حركة القوميين العرب قالت ان قرار إعدام صدام حسين أصاب العرب بنكبة قد يتبين أنها أخطر من نكبة فلسطين!
ألرئيس اليمني علي عبدالله صالح: "اعدام صدام فيه اهانة للعرب".
كتاب عديدون: "حماس وفتح لم تتفقا يومآ على شيء الا في نعي الطاغية"

مغربي شج رأس زوجته بسكين كان يقطع به لحم خروف عيد الاضحي بعد ان قالت الزوجة ان صدام يستاهل.
.يمني أصيب بهستيريا بعد سماع الخبر.. وأطلق النار علي المواطنين في السوق
مقالة في جريدة المساء المصرية يتهم فيها كاتبها، رئيس الوزراء العراقي بالعمالة لأثيوبيا...لأنه أراد ألهاء دول العالم عن الأحتلال الأثيوبي للصومال!
وهاهو معمر الذي دمر حاضر ومستقبل ليبيا يتوجه لتدمير سمعة تأريخها بمشروعه لوضع تمثال لصدام قرب القائد الليبي العربي الورع المتواضع – عمر المختار! وكنت قد سألت في مقالتي السابقة ان كان عمر يشبه في حياته صداماً ام ان التشابه قد اقتصر على الموت فقط, وتساءلت ان كان عمر قد بدأ حياته كقاتل مأجور كما قتل صدام سعدون الناصري وان كان بدأ قيادته بإعدام ثلث رفاقه.

كتب السيد راشد النعيمي رداً على الثائرين على احدى مقالاتي قائلاً:
يارب ايها الحاكم العادل ، ياموزع الارزاق، ادعوك بقلب صادق ان تنزل في كل ارض عربية حاكما مثل صدام يسوم اهلها مر العذاب ويريهم جهنم الحياة قبل جهنم الاخرة.
يامجيب الدعوات اسمع ندائي وارزق امة العبيد بما يكفيها من الجلادين ، فهذه امة لايطيب العيش لابنائها الابالسوط (...) اللهم لاتخيب رجائي ياحي ياقيوم

ورغم ان معظم الأصوات العراقية كانت رافضة للمسرحية:
سليم عبدالله، عن جبهة «التوافق» «إعدام صدام ليس له علاقة بالسنية أو الشيعية على رغم محاولات بعض السياسيين الشيعة احتساب صدام وحزب البعث على السنة».
محمود عثمان: «صدام لم يكن يمثل السنة او الشيعة والتاريخ يشهد كم بطش بالسنة وقتل منهم حتى داخل حزب البعث»

فهم لم يخلوا من الخلل:
"حمل الدليمي الحكومة العراقية مسؤولية ما جرى أثناء عملية إعدام صدام والتي وصفها بأنها مؤلمة ومحزنة وبعيدة عن الأخلاق والمروءة ."
هيئة علماء السنة: مهما فعلنا لصدام لن نوفه حقه لما فعله من أجلنا

كل الآيات الكثيرة (وما للظالمين من أنصار ) و ( فانظر كيف كانت عاقبة الظالمين ) و ( سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) و ( لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) وغيرها كثير يملأ القرآن والحديث لم يتمكن من حماية عقول الكثير من المسلمين من مهرجان الجنون في حماس منقطع النظير دفاعاً عن احد اظلم خلق الله في التأريخ.

الشيخ يوسف القرضاوي: استفزازا لمشاعر المسلمين.
في تظاهرة بجامع الأزهر دعا لها حزب العمل (الإسلامي الأصل) رفع المصلون صفحات الجرائد "يا أمريكا انتي فين كلنا صدام حسين"

لو كان هؤلاء المصلون مطلعون على التأريخ قليلاً لفهموا ان شعارهم يحمل مغزى عميق السخرية. فمن يعرف, يدرك ان اميركا ستسر اي سرور ان تجد الف "صدام حسين" بينهم. لو فحص هؤلاء المصلون وامثالهم, تأريخ صدام البطل القومي الأنساني لوجدوا انفسهم امام ظاهرة فريدة في التأريخ: فقليل من الشعوب حظي ببطل قومي حقيقي اتيح له ان يصل الى الحكم فيضع بصماته الإيجابية على بلده ومستقبله ويصبح رمزاً لأبنائه. الأمثلة عديدة : هوشي منه, غاندي, مانديلا... لكن بطلنا هذا, وبعد ربع قرن كامل من الحكم لم يترك سوى الحطام والقهر والكراهية له, فأي نوع من الأبطال هذا؟

الرئيس البطل الذي تكاد الأمة العربية تنهار لخسارته, قال مفاخراً....انه في الجزائر لم يقم من كرسيه ليصافح الشاه, بل ترك الشاه نفسه يقوم اولاً ليلتقي به في منتصف المسافة بينهما بالضبط, حفاظاً على كرامة العراق الذي يمثله, لكنه وقع له وثيقة بتسليم نصف شط العرب مقابل تمكينه من ذبح الأكراد العراقيين, والتي عاد بعدها ببضعة سنين ليلقي بباقي العراقيين في نار الحرب ليستعيدوا ما اعطاه "بكرامة"!

ولماذا, حين هزمت اميركا "البطل القومي" صدام حسين عام 1991 فأنها لم تسارع لإستغلال الفرصة للتخلص منه كما يفترض وفضلت ان تتركه في الحكم بدلاً من ما اسمته "الغوغاء"؟ هل تعامل احتلال يوماً بهذا الشكل مع بطل ما في اي مكان واي زمان؟
حينها شرح فريد زكريا في نيوزويك الأمر قائلا:
" نعم هناك اغراء بالتخلص من صدام, لكن الحقيقة هي انه يخدم المصالح الامريكية"
" لو ان صدام حسين لم يوجد, لكان علينا ان نخترعه. انه مسمار تثبيت السياسة الامريكية في الشرق الاوسط. لولاه لكانت واشنطن تتعثر في رمال الصحراء."
" لكثرة مشاكله, فان الشرق الاوسط بوجود صدام مقلم الاضافر, لكن القادر على التهديد, يساعد على تأمين مصالح اميركا"
" تخيلوا مصير السياسة الامريكية في الشرق الاوسط, بدون صدام حسين وحركاته"
هل يشبه هذا وصفاً لبطل يخيف الإحتلال؟ هل كتبت اميركا مثل هذا عن هوشي منه او جيفارا؟ هل يمكنكم تخيل صحيفة ايطالية تصف عمر المختار حينها بأن لولاه لكانت روما "تتعثر في رمال" الصحراء الليبية؟ فمن اين جاء هذا البطل القومي الذي لم يسعد إلا اعداء امته ولايشبه الأبطال في شيء؟
هذه بعض اسئلة العراقيين الكثيرة فما هي الأجوبة؟
ألا يحق للمرء ان يشعر انه في مستشفى مجانين؟

حياة الممثلة "فرانسيس" قدمت في فلم مسمى بأسمها يبين لنا كيف ان التواجد في مستشفى المجانين اجراء قاس ومخيف ويمكن ان يدفع الإنسان الى الجنون فعلاً, فليس من السهل على الإنسان ان يحافظ على صموده العقلي لمدة طويلة مهما بلغت ارادته, ليضطر في النهاية ان يرضخ لما يمليه عليه سجانه.

لكن السماء لا تخلو من الأمل:
شاكر النابلسي: انني أطأطيء رأسي خجلاً أمام شعب العراق، وأرامل العراق، وأطفال العراق، وعائلات العراق، الذين كانوا ضحية الجلاد الذي تم شنقه بالأمس، ووصفته فئات من الشعب الأردني، بأنه "سيد شهداء عصره"! يا للعار!

جوزيف بشارة: لا شك في أن أحداً كان لا يملك أن يتنازل عن حقوق الشعوب التي عانت من استبداد صدام حسين أو أن يتسامح مع الدكتاتور السابق ومع خطاياه التي شملت تشريد مئات الألوف من العراقيين، وإبادة عشرات الألاف من الأبرياء بدون رحمة عبر إعدامات بالجملة و عمليات قتل جامعي استخدمت فيها الغازات الكيماوية والاسلحة والمقاتلات والدبابات والمدافع"

إذن ليس للعراقيون من ضحايا صدام ان يفقدوا الأمل, فسرعان ما سيتضاءل زخم هذه الكذبة الهائلة تحت حرارة شمس الحقيقة. العراقيون واصدقاؤهم المتفهمون لهم مطالبون ان يحافظوا على عقلهم في هذاالمهرجان الجنوني وان لايفقدوا الثقة بأن الحقيقة ستأخذ مكانها في العالم قريباً بعد ان تقفد موجة تسونامي الإعلام المضلل طاقتها وزخمها. لكن هذه الجهود يجب ان تكون جهوداً كفوءة موجهة ومنظمة. ولعل من المناسب البدء بموقع انترنيت متخصص بكل جرائم صدام مزود بروابط الى المصادر التأريخية الموثوقة. ان مثل هذا الموقع سيكون مرجعاً للقراء الباحثين عن الحقيقة وللكتاب الساعين الى اسناد مقولاتهم بالوقائع التأريخية المحددة. وعلى الشعب العراقي ان لايفقد امله في اشقائه وجيرانه فلا يرتمي يأساً في احضان اميركا معتبراً انها المدافع المتفهم له. كذلك لابد للشعب العراقي ان ينتبه الى المؤامرات الأخرى التي تحاك خلف ستارة الدخان الهائلة التي وفرتها هذه القضية لتمرير كل الصفقات الكبيرة التي تحتاج الى غفلة ودوخة شعبية كبيرة لكي تمر من قوانين نفط جائرة وغيرها.



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعدام ومقاييس مختلة -1
- محاكمة العراق الناقصة، قمة عالمية في العدالة يصعب تكرارها
- مقطعان ملفتان للنظر من رسالة صدام حسين الوداعية
- الخوف من محاكمة الحقائق- رد على سامر عينكاوي
- ارهابيي الرياضة والرمز: وعي متقدم لاطائفي
- دفع المالكي الى الإنتحار
- القابض على الجمر: مراجعة للتهم الموجهة الى جيش المهدي
- ثلاثة افكار من اجل رد ثقافي على الطائفية والإرهاب
- عادل امام يصالح السنة والشيعة
- الإعتقال المطول السابق لتوجيه الإتهام نوع من التعذيب
- ذكرى مقتل جون لينون, الخنفس اليساري الذي ارعب اقوى رجل في ال ...
- البعث يدافع عن مجتثيه
- إنتقم من الخطأ
- عن وردة سعدون وارض الخوف وميلاد المقاومات الثلاثة
- قتل الأمل
- الإنتخابات الهولندية: عواصف شديدة فوق الأراضي المنخفضة
- خطة طوارئ للدراسة الجامعية في زمن الإرهاب
- كيف يتخذ الإنسان العراقي موقفاً من كل هذا؟ -2: ضرورة القراءة ...
- كيف يتخذ الإنسان العراقي موقفاً من كل هذا الضجيج؟
- الحكم على صدام, فرحة نصر وتفاؤل حذر


المزيد.....




- مداخلة النائب رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية في الج ...
- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صائب خليل - مسرحية الإعدام ودفع العراقيين لخيار بين الجنون واحضان الإحتلال